أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - هذه كنيسة أم مركز مساواة أم صالون تجميل سيدات / جهاد علاونه - أرشيف التعليقات - إلى أبو شريف - عبد الآمر










إلى أبو شريف - عبد الآمر

- إلى أبو شريف
العدد: 100456
عبد الآمر 2010 / 3 / 5 - 13:10
التحكم: الحوار المتمدن

الآمر بماذا يا ترى ؟
الآمر بالفسق !!؟؟:
وإذا أردنا أن نهلك قرية أمرنا مترفيها ففسقوا فيها فحق عليها القول فدمرناها تدميرا

موضوع عبادة الفرج الذي جئتنا به هو من المواضيع المفضّلة عند الأصوليين...
فبالبحث في جوجل نجد أكثر من 300 صفحة نقلت حرفيا نفس هذا الهراء ونسبته للشيعة الاسماعيلية في السلمية بسوريا

و هذا يبيّن مدى ثقافتك والخلفية التكفيرية التي أتيتنا منها
عد إلى مواقع الأصوليين التي تنتمي إليها فلست في مكانك هنا في حوار المتمدّنين


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
هذه كنيسة أم مركز مساواة أم صالون تجميل سيدات / جهاد علاونه




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - الدواء المر / زيتوني ماكس
- النازح و المهاجر / خليل قانصوه
- تحريف البخاري احاديث النبي ( فضائل خديجة بنت خويلد نموذجا) / رحيم فرحان صدام
- ديوان تقفل يدها ثانية سميح فرج / رائد الحواري
- ابن أبي كبشة (3) / إلياس شتواني
- في حوار صحفي مع الروائية البريطانية ج ك رولنك.. بعد -هاري بو ... / عامر هشام الصفّار


المزيد..... - مستشار الرئيس الفلسطيني: جماعة الإخوان تتاجر بالقضية الفلسطي ...
- باير ليفركوزن يدخل تاريخ كرة القدم الأوروبية بهذا الرقم القي ...
- استقبل تردد قناة MBC2 على جميع الأقمار الصناعية لتستمتع بأفض ...
- طريقة تجديد منحة البطالة 6 أشهر بالجزائر 2024 والشروط المطلو ...
- راتبك زاد كام؟.. طريقة الإستعلام عن رواتب الموظفين في العراق ...
- لمتابعة محتوى كرتوني.. ثبت تردد قناة توم وجيري 2024 على القم ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - هذه كنيسة أم مركز مساواة أم صالون تجميل سيدات / جهاد علاونه - أرشيف التعليقات - إلى أبو شريف - عبد الآمر