الكاتب ينطلق من الاحراج التاريخي في ان يستلم البرادعي الرئاسة، وهو لن يستلم حتما، فيما يحرج الوريث السوري وهو مازال الوحيد اليوم الوارث بنظام رئاسي عربي وبالتالي من المستحسن ان يكون هناك (رفيق) ما له في الانظمة العربية المستهلكة مما سيجعل وراثته اكثر قبولا. اي ان الكاتب في وقفته ضد البرادعي يقوم فقط بتسويق التوريث على الطريقة الاسدية
ولكن لا تخشى يا بشار فالتوريث الذي سنه الوالد قد اصبح من ضمن تراثنا العربو-اسلامي فقريبا هناك سيف ليبيا ولا ادري ما اسمه صالح اليمن ومثله بن بن علي والحبل على الجرار
الا حلت اللعنات على هذه العاهات اسوة باللعنات التي وقعت بشعوبها
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
هل البرادعي مجرم حرب؟ / نضال نعيسة
|