كم أحب لغتك التي تمزج فيها العامية الأردنية بالفصحى الصحيحة الجدية, حتى تعبر مثلما نفكر نحن, وتقول أنت ما لا نجرؤ نحن عن التعبير بالكامل, خشية التكفير والرجم وقطع الأرزاق والأعناق. كلماتك أطيب من عطر النساء اللواتي تصفهن. حتى أني أتنشقه معك. بوركت يا رجل. بوركت بكل حداثة العلمانية وصدقها وإنسانيتها ومشاعر أخوتها وانفتاحها نحو الآخـر. ولك أصدق تحياتي المهذبة. أحمد بسمار مواطن عادي بلاد الحقيقة الواسعة
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
هذه كنيسة أم مركز مساواة أم صالون تجميل سيدات / جهاد علاونه
|