لا أرى وصفاً أفضل لحالة الهذيان الديني الذي يشمل مجتمعنا العربي هنيئاً لكن أيتها النساء بهذه القراءة الواقعية الجديدة للحالة العربية التي دخلت غرفة العناية المركزة وتعيش الموت الدماغي , وملاحظة جانبية : الولايات المتحدة بدخولها العراق لم تنتهك (كل ) الحرمات ولم تدمره بأكمله , أبناء البلد أنفسهم أشعلوا البلد في حرب طائفية وقضوا على كل رحيق للحياة وما زالوا عن سابق تصميم وإصرار يعملون على إبادة الشعب الأصلي , الانتهاكات الصادرة من الجيش الأميركي يحاسب عليها أول بأول , هذه ليست قراءة واقعية للحال المتدهور الذي نعيشه , البدايات الخاطئة ؟ طبعاً تودي الى هذا الفشل المريع , اقرؤوا البدايات جيداً لتعرفوا الحقيقة التي وصلنا اليها اليوم ونتخبط في فهمها
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
حوار مع الكاتبة السورية والناشطة في مجال حقوق الانسان الاستاذة حسيبة عبد الرحم / حسيبة عبد الرحمن
|