أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حوار مع الكاتبة السورية والناشطة في مجال حقوق الانسان الاستاذة حسيبة عبد الرحم / حسيبة عبد الرحمن - أرشيف التعليقات - استمرار.. المكابرة - فاديا










استمرار.. المكابرة - فاديا

- استمرار.. المكابرة
العدد: 100244
فاديا 2010 / 3 / 4 - 18:50
التحكم: الحوار المتمدن


حسيبة تتحدث من معطيات واقعية موجودة في المجتمع العربي، وهي بحديثها تتجاوز مكابرة بعض العلمانيين على قراءة الواقع الثقافي والديني القديم، وما لم نعيد قراءة الواقع بطريقة جديدة وفق معطياته الحالية فلا أمل أن ينتج العلمانيون مشروع التأثير والتغيير.

وحسيبة ليست فقط مطلعة على حقوق الانسان، بل وصادقة جدا مع نفسها.


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
حوار مع الكاتبة السورية والناشطة في مجال حقوق الانسان الاستاذة حسيبة عبد الرحم / حسيبة عبد الرحمن




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - خير البرّ عاجله / زكي رضا
- بابل مدينة الأسر / سعدي عواد السعدي
- آن الأوان لعودة- ب ك ك- إلى ساحته / إبراهيم اليوسف
- لا يمكن بناء سودان خالٍ من الحروب إلا بالعلمانية: / خزامي مبارك
- في شباك العصافير؛ وليد الهودلي ]2[ / مهند طلال الاخرس
- الريحان* / إشبيليا الجبوري


المزيد..... - ماذا قالت أمريكا عن مقتل الجنرال الروسي المسؤول عن-الحماية ا ...
- أول رد فعل لوزارة الدفاع الروسية على مقتل قائد قوات الحماية ...
- كولر يوجه رسالة لجماهير الأهلي المصري بعد الخسارة في نصف نها ...
- مصدران يكشفان لـCNN عن زيارة لمدير CIA إلى قطر بشأن المفاوضا ...
- إعلام الاحتلال: اشتباكات واعتقالات مستمرة في الخليل ونابلس و ...
- قوات الاحتلال تشن حملة اعتقالات خلال اقتحامها بلدة قفين شمال ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حوار مع الكاتبة السورية والناشطة في مجال حقوق الانسان الاستاذة حسيبة عبد الرحم / حسيبة عبد الرحمن - أرشيف التعليقات - استمرار.. المكابرة - فاديا