أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - من اجل الخلاص والامان، ينبغي مقاطعة الانتخابات واحباطها! / الحزب الشيوعي العمالي العراقي - أرشيف التعليقات - ا وماذا بعد - سعد محمد جسن










ا وماذا بعد - سعد محمد جسن

- ا وماذا بعد
العدد: 100206
سعد محمد جسن 2010 / 3 / 4 - 16:45
التحكم: الحوار المتمدن

وماذا بعد ايها الساده
لعل واحده من الاجطاء الكبرى التي لاتغتفر هي جهل البعض من مدعي الشيوعيه بواقع مجتمعاتهم والسبيل السليم لمواجهة استحقاقات الواقع

ايها الساده موقفكم هذا يصب في صالح قوى الارهاب والدكتاتوريه وليس يحدم مصالح شعبناكما انه يزيدكم عزله على عزلتكم المعروفه
ختاما العبره لمن اعتبر ولاادري هل ستكون لكم عبره اني اشك


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
من اجل الخلاص والامان، ينبغي مقاطعة الانتخابات واحباطها! / الحزب الشيوعي العمالي العراقي




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - عندما تكتبُ الكردية شعراً، يُصلّي الوردُ معها بلغتين / حكمت الحاج
- بحيرة مالاوي: مرآة السماء ومهد الأساطير / محمد بسام العمري
- ‏الظلام القادم من النور: عندما تنحرف الثورات عن مسارها – درا ... / محمد عبد الكريم يوسف
- حالة وحودية ... الرجولة فن الترميز... / مكارم المختار
- طفل فلسطيني كان ينتظر حافلة المدرسة… اطلق جندي إسرائيلي قنبل ... / جدعون ليفي
- التجديد في الديوان الجديد أقمار افتراضية في ليل يطول - هاينك ... / رائد الحواري


المزيد..... - ماذا يحدث لجسمك عند تناول كوبا من اليانسون؟
- من الهلاوس حتى السلوكيات القهرية.. أغرب الاضطرابات والاندفاع ...
- ما هدف إسرائيل من بناء جدار -يتخطى- الخط الأزرق؟
- أندونيسيا أول دولة تعلن مشاركتها في قوة حفظ السلام في غزة
- بريطانيا: الحق في اللجوء الدائم انتهى
- الشباب لا يُقبلون على قطاع الزراعة في أوروبا: أمن القارة في ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - من اجل الخلاص والامان، ينبغي مقاطعة الانتخابات واحباطها! / الحزب الشيوعي العمالي العراقي - أرشيف التعليقات - ا وماذا بعد - سعد محمد جسن