أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - سعيد موسى - الرهان الخاسر والفاتورة الباهظة















المزيد.....

الرهان الخاسر والفاتورة الباهظة


سعيد موسى

الحوار المتمدن-العدد: 1947 - 2007 / 6 / 15 - 13:42
المحور: القضية الفلسطينية
    


((مابين السطور))

الحقيقة أنني أقوم هنا بقراءة واقعية,على غير طريقة حسابات الحسم العاجل أو المؤقت, والجولات الميدانية الحالية,فمقومات الحسم عمليا وعلميا تكمن بطول النفس , والصبر, وعدم الاندفاع وردات الفعل, ولهذا في معادلة الحسم الشامل ثمنه المؤلم, يحسب بالجذور التاريخية والاقدميات بالخبرة النضالية الجهادية, يحسب باللعبة الدبلوماسية وسط المعركة العسكرية.

فلا يحسب الحسم على اثر كبوات قيادية , وعدم اتخاذ قرارات متسرعة,لايحسب الحسم بالمراهنة على صمت الجماهير,الحاضنة الهامة لهذا الفصيل أو ذاك,فلا ضمانة لثبات الصمت,لايحسب الحسم ,بحجم مايرتكبه طرف من الإمعان في القتل والدمار الذي ينزله بالطرف الأخر,بل يحسب بمقدرة وخبرة الطرف الذي يتلقى الضربات,كم سيصمد بخططه ومواقفه الدفاعية,قبل تبدل مسار الإستراتيجية بدرجة 120% للاتجاه المعاكس .

تحسب,بكمية وكيفية امتصاص الضربات المؤلمة, واستنزاف قوة الخصم المندفع, فمن اعتقد انه انزل بخصمه خسائر فادحة وكبيرة,ربما ينسى الخسارة الفادحة الأهم,على سلم معادلة الحسم الاستراتيجي,عند الانكشاف أمام جموع الجماهير,لان حجم الجماهير المتعاطفة والمناصرة,هي أضعاف أضعاف الجماهير المؤطرة رسميا, وهذا له وزنه في عملية العِبر بالنتائج الإجمالية.

فعلى فرض ,أن طرف من أطراف الصراع,شعر بتبني الطرف الأخر,إستراتيجية الدفاع المطلق,ليعتقد بأنه فقد زمام المبادرة,فتأخذه العزة بالإثم, ويفرط في القتل الجماعي,فترتفع فاتورة الانكشاف ,التي يجب أن يسددها إذا ماتحولت رياح معادلة الحسم؟؟؟!!!

لذا لابد من اخذ كل الحسابات على محمل الجد,بعيدا عن مسار نظر((كمامات رأس الحصان الجلدية)), وعدم المراهنة باندفاع هائج, وعاطفي,على الاعتقاد بوهم الحسم,كما تظهره الجولات الأولى من الصراع المقيت,فلو فكر ممن تبقى بجماجمهم عقول,بان الرياح الشمالية قد تنقلب إلى جنوبية,بل لو فكروا بحكمة وأكثر احتسابا,بان رياح شرقية وغربية ستهب على غير ماتشتهي سفنهم؟؟؟!!! فأين المفر حينها؟؟؟!!! وماهو العمل؟؟؟!!!الانتحار؟؟؟!!! أم التسليم بدفع استحقاقات الفاتورة الباهظة؟؟؟!!!

فمن لايؤمن بالمتغيرات والرياح العكسية المطلقة, والتي ربما هي التي أتت به للميدان السياسي,وللمؤسسة الرسمية!!! فمن لايتفكر بحسبة سليمة, سيكون حتما خاسرا ونادما.

فقليل من الفرملة, والتفكر , وكبح جماح الآلة العسكرية الدموية,هو قمة الحكمة,فكل الحسابات, والمعطيات تشير بان رياح المعركة السوداء, ستنقلب بالاتجاه المعاكس, وأي رهان على غير ذلك,أو لاياخذ هذه الفرضية بالحسبان, وأنا ناصح,فهو رهان فاشل وخاسر.

من يفهم هذا الحديث؟ ويتدارك اندفاع العجلة الجنوني أمام الحصان, من لايفهم التحول بضمانة العديد من العوامل والمؤثرات الداخلية والخارجية,فانه يراهن على حصان خشبي, وعلى سلطة كثبان رملية, من يفهم؟؟!! ,من يعقل؟؟؟!!!

فهل يعيد الطرف المُغتِر بالنتائج الحالية,هل يعيد حساباته الخاطئة, هل يقفوا للحظات,للتفكر والتعقل,ليجعلوا لانفسهم هامشا من خطوط الرجعة؟؟؟!!! من يفهم ما أقول ؟ وأنا ناصح, لأنني على غير رؤية السطحيين, أرى بأعماق وبواطن القادم, مالا يحبون, ولست ضاربا في الرمال, ولا انتهج حسابات التنجيم, بل هي قراءة واقعية من أفق واسع, يجمع كل أسباب ومحددات الحساب الإجمالي, لمعادلة الحسم بمفهومة الشامل.!!!!

فهل يعتبر المفتونين بقوتهم, ويعيدوا صياغة حساباتهم,بعيدا عن شعارات عاطفية, وبعيدا عن تقديرات عشوائية, وبعيدا عن النظرة التي لاتتعدى أطراف أقدامهم؟؟؟!!!!

,فمن منطلق الواثق بالقراءة الواقعية أقول,أن الرياح ستتغير اتجاهاتها تدريجيا لتسجل أعلى معدلات قوتها, فهل تأخذ حساباتي هذه على محمل الجد,فالاستخفاف بها والغرور بالثمار المتساقطة,نتيجته عظ أصابع الندم, ولا يضمن احد حينها,هل تصلُح عُملة الندم لتسديد فاتورة ترتفع بوتيرة جنونية, وبرصيد سلبي يحطم كل الأرقام القياسية, والتي يمكن أن تُكلف قصار النظر,ممن لايُجيدون عملية إمساك حساب الحسم الدفترية, ويجهلون إعداد الموازنات العامة العسكرية,فقد تكلفهم كثيرا, والطامة إذا لم يكفي رصيدهم الايجابي لسداد الاستحقاق, والرصيد يكمن في مدى كبح جماح العربة التي تنطلق كالبرق أمام الحصان, فرصيد الصبر وامتصاص الكدمات,أقوى بكثير من كيل المزيد من الضربات,الرصيد في عدم تدمير خطوط الرجعة,فتصبح طرق العودة وعرة,لاتصلح للفر في زمن الكر, والمعركة سجال كر وفر!!!!

من يفهم ناصح يحسبها باستخدام حاسبات وطنية ثورية,ذات شاشات ناصعة الألوان, واضحة المعالم,لاتخطيء تحول الأحداث إلى أرقام, والأرقام إلى أحداث,فهل يعتبر ويقبل النُصح لؤلئك المندفعون لحد التهور, وتفادي الوقوع في شرك نهاية النفق المُغلق,فمن سيكتب له الفوز في هذا المعترك الأسود, هو سلاح الصبر, وخطط الاستنزاف,التي يتبعها الطرف الأكثر دراية وحكمة وخبرة في إجادة لعبة الحسم.

من يفهم؟ من يتفكر؟ من يُكلف نفسه ليتوقف عند هذه الكلمات للحظات؟؟ ويتعلم فَن الحسابات؟؟ لا اكتب هذا من منطلق تحيز للانتماء الشرعي, بل اكتب من منطلق التجرد في زمن التطرف الخاسر, اكتب من منطلق المُشفق العارف, اكتب عموميات لاخصوصيات, اكتب عِبَر ونصائح مجانية, قبل أن تصبح النصائح عبثية!!!!

من يفهم؟فمن يعتبر نفسه منتصرا, ويكاد يصل إلى سدرة منتهى السيطرة,أقول مُشفقاً,,, لا لستم أمام خصم لينٌ عوده, انتم أمام خصم عنيد, عنيد,يوغل في الصبر والسكون,لدرجة يعتبره أصحاب حسابات الحسم الخاطئة,انه يغط في موته,لكنه خصم يستمد عنفوانه من ذروة كبواته, وعندما يصبح الصبر لديه نقمة لانعمة,عندما يصبح الصبر زاد فائض عن الحاجة, ينطلق فيقلب طاولة الحسابات كالإعصار رأس على عقب!!!!

اعرف فتح ونشطت فيها في زمن الرجال الرجال,اعرفها في زمن تحدي المحال,اعرفها في زمن مجدها في مقارعة الاحتلال,اعرفها وتشرفت بمعرفتها كادرا عسكريا فاعلا منذ أكثر من خمسة وعشرون عام,اعرفها عندما أديت القسم وأعطيت العهد على مقارعة الغزاة الغاصبين , اعرفها حين تشرفت بأول من تلقى محاضراته الأمنية والسياسية والعسكرية,على كرسي الشهيد البطل رفيق السالمي بعد استشهاده مباشرة,عرفتها حين حملت لواء أسد الجنوب العسكري بتكليف قلاع الأسر قبل اسري,عرفتها حين حملت لواء فرسان الجنوب العسكري بتكليف قلاع المنفى,عرفتها فأخلصت الانتماء لها, والولاء لفلسطين أمها,قارع الفرسان عدوا صهيونيا عنيدا,لاشقيقا وصديقا, نعم اعرفها في ذلك الزمن الشريف, نعم ابتعدت عن غمار واجهاتها بفعل معايير أدت بها إلى كبواتها,وأهواء ونزوات مارقين سحبتها إلى مهاوي الردى ,لكنني اعرفها حركة جماهيرية لها من المقدرة الاعجازية على مواجهة التحديات, والصبر على النائبات,ومرونتها في امتصاص اعتى الضربات,حركة تستمد عنفوانها من كبواتها,حركة تستمد مدها من ذروة جَزرِها, فخاسر ومخطئ من ينطلق من تقديرات ما أصابها من شرذمة وشتات,ليتبنى شعار تاريخي اغبر,هنيئا لك يا سمك البحر, فهي حركة غير قابلة للهضم وان تكسرت بعض من ضلوعها, بفعل الأوثان والفتوات, وما تجنوه الآن ماهو إلا ثمرة لما اقترفه بحقها رموز الانحطاط!!!

من يفهم دون مكابرة ليوقف طوفان الفاتورة الحمراء؟؟؟!!! من يعقل دون أن يتسرع في الطعن بهذه الحسابات, والتي لا انصح بأخذها دون حساب,بل كل طلبي هو إيقاف العربة المنزلقة للهاوية, بسرعة البرق, واختبار هذه النصائح والفرضيات المتواضعة, ولا انتظر شكر ولاثناء من احد, بل ربما أتوقع ممن لايعقل ,بان يكيل لي هنا القدح, ويعتبرها حسابات تدخل في إطار الحروب النفسية والمعركة المعنوية,وهي على عكس هذا الادعاء, فيختلف النصح عن التحريض, وللعلم في هذا المعترك الأسود هي الحالة الاستثنائية الوحيدة لتجاوز ناموس الصراع ,منتصر ومهزوم,ليصبح الجميع مهزوم, والنصر للأعداء وأعوانهم بين ظهرانينا!!!

من يفهم ويقول: إن لم نكسب في إعادة التقييم,فلن نخسر شيء, إذن دعونا نختبر فرضية هذا الرجل الناصح المتواضع,فيضع سره في اضعف خلقه, وأنا بالحق قوي في وجه الباطل,ليقول: دعونا نعيد صياغة الحسابات من زاوية مغايرة لحساباتنا, دعونا نختبر الفرضية, فإذا بها قليل من الخير لنا, فلما لا نأخذ بجدية الحساب.

من يفهم؟ فبحسابات الشر والدم والرصاص والتفجيرات, تكون النتائج خاطئة, وإلا لتم تصفية القضية الفلسطينية,منذ مايزيد على النصف قرن من المواجهات مع التناقض الرئيس ,مع العدو الأوحد الصهيوني!!!

من يفهم؟ انه بعناده وإصراره على القراءة الخاطئة,تزيد الاستحقاقات,بأضعاف أضعاف قياسية, بالمقارنة مع الأرصدة النضالية والجهادية المتهاوية المتناقصة, لان المواجهة فلسطينية_ فلسطينية ,لافلسطينية_صهيونية, فعندها تكون نسبة العجز كبيرة قد تصل إلى حد انتحار الإطار, فهل يعقلون؟ أم يكابرون؟

لذا فإنني أدعو المكابرين, ومن تاهت بهم السبل,فتجاوزوا المحرمات المقدسة,ولن أخوض في تفاهات الأجندات الوافدة من كل الاتجاهات,فلا ألوم إلا من فقد البوصلة الوطنية, وشرع سقوط الحرمة الدموية,ادعوهم بالعودة لحسابات هذا العبد الفقير إلى الله,نعم ادعوهم جميعا لحساباتي الواقعية المنطقية, والتي ربما سابقا لقيت لدى المكابرين صدى, ونالني على غير قصدي الثناء والرضا,فاني أقول الحق ولا أخشى في الله لومة لائم.

فمن منطلق حساباتي السابقة لفتح المغتربة,وقد بح صوتي بقراءة القادم قبل الكبوة الكبرى,فكابروا وانشغلوا عن الفتح بتفاهتهم فسعد الآخرون بعدم الالتفات لتلك الحسابات.

فإنني هنا أدعو المغمورين بالنصر الزائف إلى الامتثال لصوت العقل, والحساب الصحيح, كي لايتجاوز حد المكابرة إلى التيه العظيم,فهي حسابات دقيقة لمن أراد النصح والتفكر.

وأدعو من يكابر ويسقط دعوة التوقف والتفكر والتعقل من حساباته,أن يحتفظ بهذه المقالة المتواضعة, والحسبة العربية ((كوثيقة)) تذكارية,تفيد عند مناجاة الأطلال,غير متمنيا للجميع إلا عودة صياغة الحسابات,قبل ترجمة ماهو آت!!!!

وفي النهاية استحضر للجميع مقاربة هامة,اسميها باسمها, وانعتها بنعتها:

فلو افترضنا جدلا وسلمنا بان حماس أحكمت السيطرة نسبيا على القاطع الشمالي واعتبرته كما يطيب لهم تسمية ذلك القاطع منطقة محررة!!! ونقلت قياداتها لذلك المكان الآمن كما أوردته وسائل الإعلام, فهل تُسلم فتح بهذا المتغير كثابت؟؟ أم أن هذا الوضع عرضة للتغير في حال هجوم مضاد جزئي, أو حتى في حال الهجوم الشامل المضاد؟؟ فماهي عوامل التغير والثبات في هذه الحالة,بموجب تغير معادلة الهجوم والدفاع؟؟؟

وجزء المقاربة الأخر,هو الحدث النموذجي الغير مسبوق,في المنطقة الوسطى,حيث حصار موقع كتائب جنين لأكثر من أربع وعشرون ساعة,والصمود, وقبل أن تحدث حسبة الحسم كما خطط لها, تدخلت عوامل قوة طالما تم المراهنة عليها,حيث زحف المواطنين من مخيم البريج وباقي مناطق الوسطى, وهم عُزل, فتغيرت الحسبة على غير حسابات الأخر,انطلاقا من معادلة القوة الجماهيرية الأكثر ثباتا وحسما,إذا ماتم تعميمها,فما هي عوامل التغير والثبات في هذه الحالة الشعبية,طالما سقطت حسابات ورهانات التفرد والتحييد؟؟؟

اعتقد أن المتغير هو نتائج ماتحققة القوة العسكرة سلبا وإيجابا, والأكثر ثباتا هو ماتحققه القوة المنطلقة من قاعدة شعبية,على الأقل للفصل,فتسقط حسابات المراهن على السيطرة الشاملة.

لذا ويشرفني بحساباتي التي أطلقتها منذ انشطار الشرارة الأولى من شبح الفتنة الدموية تحت مقالة(( جبهة إنقاذ شعبي قبل الطوفان)) لكننا تعودنا المكابرة والانتظار حتى نغرق في مستنقع الانكسار,لننتظر الدعوة الدموية والإصلاحية من جهات خارجية, ففي أحوالنا وحالنا منتصر اليوم خاسر الغد,وخاسر اليوم منتصر الغد,وطالما لايعتد بنصر إلا على أعداء الله والوطن الصهاينة وعملائهم,فمحصلة وتحصيل معادلة النصر والخسارة,تكون الكل خاسر اليوم والكل خاسر الغد في هذه الدوامة الدموية السوداء, ونتيجة العناد والمكابرة والظلم ظلمات,فمن يظلم اليوم لايتوقع عدلا بالغد.

وكلمة أخيرة أقولها المراهنة على شتات حركة فتح هو بداية استيقاظ لماردها, لان شتاتها زئبقي سريع الالتئام والانصهار في بوتقة الإطار عندما يبلغ الخطر ناقوس يقرع وسط الجماهير المنشطرة بفعل انشطار الرؤوس؟؟؟!!!

والله من وراء القصد



#سعيد_موسى (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- بيوت الرحمن حِصن أمان لا وكر إجرام
- زمام المبادرة الإستراتيجية
- غزة في المزاد العلني قريبا
- د.عزمي بشارة الى أين ؟؟؟
- الشيطان يكمن في التفاصيل
- تهديد (( يهود أولمرت )) على مَحمَل الجَد
- دولة الرؤساء ((لا لمجزرة نهر البارد ))ا
- العين الساهرة ((عظيمة يامصر))ا
- احذروا دعوة نتنياهو_ قطع الكهرباء ((1))ي
- إسرائيل وسباعية اختزال الصراع
- مبادرة قبل الطوفان - جبهة إنقاذ شعبية
- الأمن المفقود و فتوات الألفية الثالثة
- ((حرب تموز))نهج وفكر يفضي لزوال إسرائيل
- منبر الجزيرة والدوحة تحت المجهر؟!
- **المشروع الأمريكي جذور وانهيار؟!**
- **آسرانا في الزمن الصعب**
- الانتداب العربي على فلسطين !!!
- حركة فتح والخداع المرفوض
- الأزمة الفلسطينية المستعصية( هجرة أم انتحار؟
- السيد وزير الداخلية / أني لكم ناصح أمين


المزيد.....




- مسؤول عسكري بريطاني: جاهزون لقتال روسيا -الليلة- في هذه الحا ...
- مسؤول إماراتي ينفي لـCNN أنباء عن إمكانية -تمويل مشروع تجريب ...
- الدفاع الروسية تعلن نجاح اختبار صاروخ -أوريشنيك- وتدميره مصن ...
- بوريسوف: الرحلات المأهولة إلى المريخ قد تبدأ خلال الـ50 عاما ...
- على خطى ترامب.. فضائح تلاحق بعض المرشحين لعضوية الإدارة الأم ...
- فوضى في برلمان بوليفيا: رفاق الحزب الواحد يشتبكون بالأيدي
- بعد الهجوم الصاروخي على دنيبرو.. الكرملين يؤكد: واشنطن -فهمت ...
- المجر تتحدى -الجنائية الدولية- والمحكمة تواجه عاصفة غضب أمري ...
- سيارتو يتهم الولايات المتحدة بمحاولة تعريض إمدادات الطاقة في ...
- خبراء مصريون يقرأون -رسائل صاروخ أوريشنيك-


المزيد.....

- الحوار الوطني الفلسطيني 2020-2024 / فهد سليمانفهد سليمان
- تلخيص مكثف لمخطط -“إسرائيل” في عام 2020- / غازي الصوراني
- (إعادة) تسمية المشهد المكاني: تشكيل الخارطة العبرية لإسرائيل ... / محمود الصباغ
- عن الحرب في الشرق الأوسط / الحزب الشيوعي اليوناني
- حول استراتيجية وتكتيكات النضال التحريري الفلسطيني / أحزاب اليسار و الشيوعية في اوروبا
- الشرق الأوسط الإسرائيلي: وجهة نظر صهيونية / محمود الصباغ
- إستراتيجيات التحرير: جدالاتٌ قديمة وحديثة في اليسار الفلسطين ... / رمسيس كيلاني
- اعمار قطاع غزة خطة وطنية وليست شرعنة للاحتلال / غازي الصوراني
- القضية الفلسطينية بين المسألة اليهودية والحركة الصهيونية ال ... / موقع 30 عشت
- معركة الذاكرة الفلسطينية: تحولات المكان وتأصيل الهويات بمحو ... / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - سعيد موسى - الرهان الخاسر والفاتورة الباهظة