أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في الخليج والجزيرة العربية - كاظم حبيب - رسالة مفتوحة إلى فخامة السيد رئيس إقليم كُردستان















المزيد.....

رسالة مفتوحة إلى فخامة السيد رئيس إقليم كُردستان


كاظم حبيب
(Kadhim Habib)


الحوار المتمدن-العدد: 1946 - 2007 / 6 / 14 - 13:10
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في الخليج والجزيرة العربية
    


فخامة السيد رئيس إقليم كُردستان مسعود البارزاني المحترم
تحية طيبة
لقد حقق الشعب الكردي, ومعه بقية القوميات المتآخية, في كُردستان العراق مكسباً مهماً وأساسياً على طريق النضال الطويل من أجل التمتع وممارسة حقه الكامل في تقرير مصيره, مكسب إقامة الفيدرالية منذ العام 1992 بقرار من مجلس النواب الكردستاني, ثم تكريسها دستورياً في الدستور العراقي في العام 2005. الفيدرالية الكردستانية التي كانت ولسنوات وعقود عديدة أحد أبرز مهمات النضال التحرري للشعب الكردي باعتبارها شكلاً من أشكال التمتع بحق تقرير المصير. ولم يأت هذا المكسب منحة من أحد, بل تحقق بفعل النضال المديد والعنيد والتضحيات الغالية للشعب الكردي, قيادات وقواعد, وبقية القوميات في كُردستان العراق وعلى صعيد العراق كله, إذ وقف أحرار العراق من شيوعيين ووطنيين ديمقراطيين وتقدميين ويساريين وعلماء دين عرب في العراق إلى جانب هذا النضال العادل والمشروع.
لقد واجه الشعب الكردي في كُردستان العراق وقواه السياسية الوطنية أعداء لا تعرف قلوبهم الرحمة ولا عقولهم الإنصاف والعدل والمساواة فمارسوا شتى أشكال التنكيل والقتل والإبادة الجماعية وضد الإنسانية لكسر شوكته وتركيعه وسرقة أحلامه وآماله. فعاش التراجع والتقدم, وعرف الهزيمة والانتصار على مدى العقود الثمانية المنصرمة, ولكنه لم ينحن لها, بل واصل النضال بصلابة وقناعة بحقوقه العادلة والمشروعة. وخاب فأل أولئك الذين اعتمدوا القوة والعنف واغتصاب الحقوق طريقاً لهم لمعالجة المسالة الكردية في العراق.
يشكل الشعب الكردي في إقليم كُردستان اليوم, كما أرى, طليعة فعلية مقدامة في النضال من أجل تكريس الحرية وتأمين الديمقراطية وإقامة الدولة المدنية, دولة العلمانية والعقلانية والتقدم في العراق. وهي مهمة ثقيلة وكبيرة ولكنها نبيلة وضرورية لشعب وإقليم كُردستان بالذات, كما هي مهمة لكل الشعب العراقي مختلف مكوناته.
تشكل الفيدرالية الكردستانية نموذجاً يحتذى به ومطلباً عادلاً ومشروعاً للشعب الكردي في بقية أقاليمه, باعتباره شكلاً من أشكال حق تقرير المصير. وإزاء هذه الحقيقة يصبح الحفاظ على الفيدرالية وتطويرها وإغناء مضامينها الدستورية وتشريعاتها القانونية وإجراءاتها العملية ومؤسساتها الديمقراطية واحداً من أكثر المهمات حيوية وضرورة في هذه المرحلة الحرجة والمعقدة والمتشابكة من تاريخ العراق ومنطقة الشرق الأوسط والعالم.
أدرك تماماً بأن وجود هذه الفيدرالية يعتبر أساساً شوكة في عيون الأعداء من كل الأصناف, كما أن جيران إقليم كُردستان العراق ليسوا سعداء بوجودها, رغم ما تبذله رئاسة وحكومة وأحزاب وقوى الإقليم من جهود مكثفة لتحسين علاقاتها بهم. وهذه الحقيقة هي الأخرى تفرض أهمية تزايد الحاجة إلى حماية فيدرالية كُردستان العراق وجعلها أكثر منعة وقوة بشعبها الكردستاني وبالقوى السياسية العراقية الأخرى التي تساندها وتدعم تطورها, والتي كانت دوماً إلى جانبها.
من يقرأ بعناية الأحداث الجارية في منطقة الشرق الأوسط يدرك شدة وشراسة واستمرارية الهجوم المنظم والهادف والموجه ضد العراق, ويدرك تماماً طبيعة ومهمة محاولات الاستفزاز المستمرة القادمة من وراء الحدود, كل الحدود, نحو إقليم كُردستان والعراق في آن واحد. وخير دليل على ذلك ودون أدنى ريب ما يجري اليوم على الحدود العراقية – التركية والتصريحات النارية والشوفينية لقوى الدولة والحكومة التركية, سواء أكانت عناصر مدنية أم عسكرية, وهم يتسابقون في هذا الطريق بسبب الوضع السياسي والانتخابات التي تواجهها تركيا. ولكنهم في ذلك يعبرون عن خشية حقيقية من تجربة إقليم كُردستان العراق ويسعون إلى وأدها! وفي هذا الصدد علينا أن لا ننسى بأن جارين آخرين وقوى داخلية تتحرك اليوم بصورة خفية أو معلنة وبأساليب شتى, ويمكن أن تتسع لاحقاً, بنفس الاتجاه الخاطئ والخطير للحكومة التركية.
إن القيادة العسكرية والحكومة التركية تحاولان استثمار مسألتين في المرحلة الراهنة, وهما موضوع حزب العمال الكردستاني PKK وموضوع كركوك ثانياً.
وبصدد المسألة الأولى أتمنى على الأخوات والأخوة في حزب العمال الكردستاني أن يمارسوا سياسة عقلانية واقعية تأخذ بالاعتبار أهمية وجود وتطور وتقدم فيدرالية كُردستان العراق لا لشعب كُردستان العراق بل للأمة الكُردية بأسرها, وأتمنى أن لا تكون صحيحة تلك الاتهامات الموجهة لهم أو لجناح منهم بتنفيذ عمليات تفجير في مناطق من كُردستان تركيا أو مناطق تركية, إذ أن هذا الاتجاه في النشاط, إن صح ذلك, يعرض نضال شعب إقليم كُردستان تركيا إلى مخاطر جمة لا مبرر لها ويفقدها الكثير من التأييد في أوساط الرأي العام العالمي والمجتمع الدولي. إن خبرة نضال الشعب الكُردي ضد النظام العراقي طويلة وغنية في آن, وأجد أن من واجب الأخوات والأخوة في الحركة السياسية الكردستانية في كُردستان تركيا الاستفادة منها من جهة, ومن التحولات الجديدة الإيجابية والمهمة جداً في نهج وسياسة عبد الله أوجلان من جهة أخرى. أجد ضرورة تهدئة الأوضاع مع الدولة والحكومة التركية بالطرق الدبلوماسية وعبر الأمم المتحدة ومجلس الأمن الدولي بدلاً من تصعيدها بتصريحات يمكن أن لا تكون مفيدة في المرحلة الراهنة من تشديد تركيا للصراع برغبة أرباك الوضع في كُردستان العراق والعراق عموماً.
وبصدد مسألة كركوك لا وجود لأسلوب آخر غير الأسلوب الديمقراطي الذي كرسته المادة 140 من الدستور العراقي, وقبل ذاك ما جاء في قانون الدولة المؤقت. إلا أن تنفيذ ذلك يفترض جهداً سياسياً استثنائياً في الحوار مع القوى السياسية العراقية المختلفة والابتعاد عن التهديدات التي تصدر عن بعض المسئولين السياسيين الكُرد في الآونة الأخيرة, كما يفترض تفعيل القوى العربية المقيمة في كركوك, إضافة إلى تنشيط النضال ضد قوى الإرهاب في المدينة والتي تقوم بها أطراف عدة, سواء أكانوا من التكفيريين أم من أيتام الدكتاتور صدام حسين, أم من بعض المليشيات الطائفية المسلحة شيعية كانت أم سنية. وعلى أهمية الاتفاق مع رئيس الحكومة العراقية بصدد كركوك, فأن العمل السياسي يتطلب جهداً استثنائياً مع بقية القوى, بمن فيها بعض القوى الديمقراطية العربية. إن طموح حل مسالة كركوك يتطلب الكثير من الجهد والمسئولية والموضوعية والتفاعل مع الآخر بعيداً عما يمكن أن ينشأ من توترات في ساحة كركوك ذاتها والسعي لتهدئة الأمور من أجل توفير مستلزمات وأجواء تنفيذ بنود المادة 140 من الدستور العراقي.
إن هذا الواقع يضع, وكما أرى, على عاتق الأخوة والأخوات المسئولين كافة في إقليم كُردستان العراق مسئولية مضاعفة في العمل على جبهات عدة وفي آن واحد لتوفير مستلزمات النهوض بالمهمات الصعبة والمعقدة في ظل الأوضاع والظروف الراهنة والمتغيرة باستمرار ووفق دراسة متأنية لميزان القوى على الصعد المحلية والإقليمية والدولية والتغيرات المحتملة في مواقف الدول المختلفة في ظل الأوضاع الراهنة والمتغيرة منطلقين من حقيقة أن العلاقات بين الأحزاب والقوى والدول لا تقوم على الحب أو الود والصداقة, بل على أساس المصالح لا غير. وتجاربنا جميعاً في المجالات المحلية والإقليمية والدولية تؤكد بما لا يقبل الشك صواب هذه المقولة.
إن الوضع الذي تمر به كُردستان العراق, وكذا عموم العراق, يستوجب التنسيق بين رئاسة وحكومة الإقليم من جهة, ورئاسة وحكومة العراق من جهة أخرى وفي ما بين القوى السياسية على الصعيدين, وفي كل الأحوال, فأن الوضع الراهن يتطلب التهدئة لا التصعيد ويتطلب عدم الانجرار وراء التصريحات الاستفزازية للحكومة والقوى العسكرية التركية, بل يستوجب الحفاظ على الهدوء والموضوعية لكي تمر العاصفة دون أن يحققوا ما يعتقدون أنهم قادرون عليه, كما حصل لهم في قبرص, إذ أن الذهنية الشوفينية التركية يمكن أن تدفعهم لارتكاب حماقات غير قليلة يصعب إفشالها ما لم تكن لدينا سياسات فعالة ومدروسة جيداً قادرة على إفشالها في مهدها.
يشير تطور الأوضاع الجارية في العراق إلى وجود حراك في الساحة السياسية باتجاهين متناقضين داخل القوى المشاركة في العملية السياسية. وتستوجب هذه الحالة تكثيف الحوار في ما بين هذه القوى بدلاً من إصدار البيانات وإعطاء التصريحات التي يمكن أن تفسر بطرق شتى وتقود إلى مزيد من التوترات التي يستثمرها الأعداء لدق إسفين يصعب تجاوزه وإزالته. فاللقاءات والأحاديث المتبادلة هي وحدها القادرة على تقريب وجهات النظر وإزالة سوء الفهم أو التفاهم وتحقيق التقدم. كما أن بعض القوى يتحرك باتجاه تشكيل تحالفات سياسية يفترض أن تقابل هي الأخرى بالحوار دون اعتماد العقوبات بحق هذه الجماعة أو الحزب أو ذاك, إذ أن هذا الأسلوب لا ينطلق من ولا يعمق مبدأي الحرية والديمقراطية من جهة, كما أنه لا يساعد على تعزيز التفاهم وحل الخلافات بطرق ديمقراطية وعقلانية من جهة ثانية. ولا أرى صواب التهديد بذهاب السلطة التنفيذية في إقليم كُردستان إلى السلطة التشريعية لإصدار قرار بمنع اتصال قوى سياسية بدول أجنبية, إذ أن هذا لا يساعد على تطوير الثقة المفقودة حالياً ولن ينجح في الوصول إلى الهدف المنشود, كما أنه لم ينجح هذا الأسلوب في الماضي أيضاً. وتجربتكم الذاتية غنية جداً في هذا المجال. إن الحوار الديمقراطي وسياسة العمل من أجل إقناع الآخرين يفترض أن يكون طريقنا في العمل السياسي وليس التهديد بالعقوبات وبقوانين ردعية لا تحقق المنشود ولم تحققه في السابق أيضاً.
إن تعزيز الثقة المتبادلة بين القوى والأحزاب السياسية من جهة, وتعزيز العلاقة بالأوساط الشعبية من مختلف الطبقات والفئات الاجتماعية من جهة أخرى, وتأمين الخدمات الأساسية للناس والعمل للمواطنات والمواطنين العاطلين دون تمييز بسبب الانتماء الحزبي ورفض التمييز إزاء المستقلين في إقليم كُردستان ومكافحة البيروقراطية والفساد المالي والإداري وتحسين مستوى المعيشة والاستجابة لمطالب الناس الأساسية كان وسيبقى الطريق المجرب لتعزيز علاقة المجتمع بالسلطات الثلاث واحترامها والتفاعل معها والدفاع عنها من جهة ثانية.
لا شك عندي في أن أوضاع شعب وإقليم كُردستان العراق حالياً هي أفضل بعشرات المرات عما هو قائم في القسم العربي من العراق. ولكن هذه الحقيقة تستوجب منا, كما أرى, الاهتمام بمسألتين مهمتين, وهما:
1. الاستمرار في تحسين الأوضاع في كُردستان وعدم الاكتفاء بالقول بأنها أفضل من باقي مناطق البلاد من جهة, واستماع المسئولين والعاملين في أجهزة الدولة والتحالف الكردستاني إلى الملاحظات والانتقادات التي ترد على تجربة إقليم كُردستان ومجرى الأمور فيها بأذن صاغية وصدر رحب من جهة أخرى, إذ أن النقد, من أي جهة جاء, هو الضوء الذي ينير لنا الطريق, وهو النور الذي يساعد المسئولين على رؤية الأخطاء والنواقص ونقاط الضعف من جهة أخرى, إذ أن كثيراً من الأمور يمكن أن لا يراها أو ينتبه إليها أصحاب الشأن بسبب كثافة مسئولياتهم, أو أن المستفيدين من تلك الأوضاع لا ينبهون المسئولين عنها بل يسع البعض منهم إلى التغطية عليها.
2. إيلاء عناية خاصة بالوضع في القسم العربي من العراق وبالقوى الديمقراطية العراقية من خلال إجراءات عملية. وهذا لا يعني التخلي عن تحالفات التحالف الكردستاني القائمة حالياً والناشئة عن موازين قوى معينة في البلاد, بل أن طبيعة العمل السياسي وتعقيدات الوضع في المنطقة والتشابك في المصالح بين القوى الملحية والإقليمية والدولية هي التي تستوجب ذلك, إذ أنها الضمانة على المديات الزمنية المختلفة لانتصار الحرية والديمقراطية وحقوق الإنسان وحقوق القوميات على صعيد كُردستان والعراق. كما أن استمرار التدهور في القسم العربي من العراق يمكن أن يتسبب في مشكلات غير منظورة حالياً بالنسبة إلى إقليم كُردستان العراق أيضاً, وبشكل خاص من جانب القوى المناهضة للفيدرالية من حيث المبدأ وليس من حيث التكتيك.
أتمنى لكم موفور الصحة ولشعب وإقليم كُردستان التقدم والازدهار ولشعب العراق والدولة العراقية الأمن والاستقرار والسلام والتقدم.
مع خالص التقدير والمودة.
كاظم حبيب
برلين, في الثاني عشر من حزيران/يونيو 2007





#كاظم_حبيب (هاشتاغ)       Kadhim_Habib#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- السيد راضي الراضي والبرلمان العراقي!
- هل هذا صحيح يا دولة رئيس مجلس الوزراء؟
- هل من حراك جديد في العملية السياسية العراقية؟
- أسبوع المدى الثقافي وحوارات الأجواء الديمقراطية
- لننحني خاشعين أمام ضحايا حلبجة !
- -عراقيون أولاً- وتأسيس مجلس الثقافة العراقي !
- رسالة مفتوحة إلى السيد رئيس مجلس الوزراء العراقي
- جرائم بشعة يتركبها المجرمون التكفيريون العرب بحق الأيزيديين! ...
- السلطة والمثقف في مسرحية -عاشق الظلام-
- ماذا ينوي مقتدى الصدر فعله في العراق بعد عودته ثانية؟
- هل هناك نقد لموقفي في المؤتمر أم محاولة للإساءة والتشويه ؟
- هل ظلال صدام حسين تهيمن على سياسة وزارة الداخلية العراقية ؟
- ينما تمتد الأصابع الأمريكية يرتفع الدخان وتقام الجدران العاز ...
- هل من سبيل لمواجهة الإرهاب في العراق؟
- هل من سبيل إلى ممارسة النقد في الحياة السياسية العراقية؟
- هل من ثقة قائمة بين الدولة الإسرائيلية والدول العربية؟
- هل السلطات الثلاث في العراق في غيبوبة تامة؟
- لقاء صحفي بين صحيفة آلاي آزادي الأسبوعية والدكتور كاظم حبيب
- حول مشروع القانون الجديد لحقوق وامتيازات مجلس النواب!
- !مشروع قانون اجتثاث البعث والعملية السياسية في العراق


المزيد.....




- رصد طائرات مسيرة مجهولة تحلق فوق 3 قواعد جوية أمريكية في بري ...
- جوزيب بوريل يحذر بأن لبنان -بات على شفير الانهيار-
- مراسلتنا: اشتباكات عنيفة بين -حزب الله- والجيش الإسرائيلي في ...
- لحظة هروب الجنود والمسافرين من محطة قطارات في تل أبيب إثر هج ...
- لحظة إصابة مبنى في بيتاح تكفا شرق تل أبيب بصاروخ قادم من لبن ...
- قلق غربي بعد قرار إيران تشغيل أجهزة طرد مركزي جديدة
- كيف تؤثر القهوة على أمعائك؟
- أحلام الطفل عزام.. عندما تسرق الحرب الطفولة بين صواريخ اليمن ...
- شاهد.. أطول وأقصر امرأتين في العالم تجتمعان في لندن بضيافة - ...
- -عملية شنيعة-.. نتانياهو يعلق على مقتل الحاخام الإسرائيلي في ...


المزيد.....

- واقع الصحافة الملتزمة، و مصير الإعلام الجاد ... !!! / محمد الحنفي
- احداث نوفمبر محرم 1979 في السعودية / منشورات الحزب الشيوعي في السعودية
- محنة اليسار البحريني / حميد خنجي
- شيئ من تاريخ الحركة الشيوعية واليسارية في البحرين والخليج ال ... / فاضل الحليبي
- الاسلاميين في اليمن ... براغماتية سياسية وجمود ايدولوجي ..؟ / فؤاد الصلاحي
- مراجعات في أزمة اليسار في البحرين / كمال الذيب
- اليسار الجديد وثورات الربيع العربي ..مقاربة منهجية..؟ / فؤاد الصلاحي
- الشباب البحريني وأفق المشاركة السياسية / خليل بوهزّاع
- إعادة بناء منظومة الفضيلة في المجتمع السعودي(1) / حمزه القزاز
- أنصار الله من هم ,,وماهي أهدافه وعقيدتهم / محمد النعماني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في الخليج والجزيرة العربية - كاظم حبيب - رسالة مفتوحة إلى فخامة السيد رئيس إقليم كُردستان