أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عماد فؤاد - سبعة وسبعون عاماً من الكتابة والجنون والولع بالنِّساء.. هوغو كلاوس .. شاعر الحزن البلجيكي















المزيد.....

سبعة وسبعون عاماً من الكتابة والجنون والولع بالنِّساء.. هوغو كلاوس .. شاعر الحزن البلجيكي


عماد فؤاد

الحوار المتمدن-العدد: 1935 - 2007 / 6 / 3 - 07:04
المحور: الادب والفن
    



في العام 2004 قامت هولندا وبلجيكا بتنظيم احتفاليات ثقافية ضخمة لمناسبة مرور خمسة وسبعون عاماً على مولد الكاتب والشاعر والروائي البلجيكي الأشهر "هوغو كلاوس" "HUGO CLAUS"، هذا الكاتب الذي يوصف بأنه أبو الأدب الفلمنكي، ومجدد اللغة الهولندية القديمة، وصاحب أكثر الكتب مبيعاً في البلدين بلجيكا وهولندا، وعلى الرغم من ترشيحه سنوياً لنيل جائزة نوبل في الآداب، إلا أن كاتبنا لم يحظ بها حتى الآن، وإن كانت كتبه ومؤلفاته في الشعر والمسرح والرواية جعلته يحصد العديد من الجوائز العالمية من مختلف بلدان العالم.

ولد "هوغو موريس جوليان كلاوس" في الخامس من أبريل سنة 1929 بمدينة "بروغه" Brugge البلجيكية، ألحقته أمه وهو ابن عام ونصف بمدرسة داخلية في أحد الأديرة الكاثوليكية حتى بلغ من العمر أحد عشر عاماً، هذه الأعوام كان لها أثر كبير في تشكل شخصية "كلاوس" الأدبية، ما جعله يستعيد هذه الفترة من حياته بعد سنين عدة ويضمنها أحداث روايته الشهيرة "حزن بلجيكا" "Het verdriet van België" الصادرة في العام 1983.

في العام 1946 يلتحق كلاوس وهو ابن سبعة عشر عاماً بأكاديمية الفنون الجميلة بمدينة "خنت" "Gent" البلجيكية دارساً النحت والفنون التشكيلية، لكن اتجاهه الأدبي يبدأ في السيطرة عليه شيئاً فشيئاً، فيبدأ في كتابة الشعر ويصدر مجموعته الشعرية الأولى "سلسلة صغيرة" "Kleine reeks" 1947، في هذه المجموعة كانت أشعار "كلاوس" كعادة الشعراء الصغار مفعمة بالمشاعر الدافئة والأحاسيس المراهقة، لكنها جاءت معلنة عن موهبته الفذة في اللعب باللغة الهولندية التي كانت توصف حتى ذلك الحين بالجمود وعدم مناسبتها للشعر!، يتطور الحس الشعري لدى "كلاوس" في الخمسينيات لينحاز أكثر فأكثر إلى الحداثة وليواكب الحركات الأدبية الأحدث في العالم، هذا الإنحياز الذي بلغ ذروته في مجموعته الشعرية "قصائد أوست أكرسه" "Oostakkerse gedichten" 1955، يعود كلاوس في قصائده الأحدث لاحقاً إلى الحس الكلاسيكي ولكن في قالب شخصي يمزج فيه التفاصيل الشخصانية بالحكايات الأسطورية التي تمجد الأنثى في شكل مضاد للباترياركية.




في العام 1950 يصدر "كلاوس" أولى رواياته "صائد البط" "De Metsiers"، أما في مجال دراساته التشكيلية فيصبح أحد أبرز أعضاء حركة "كوبرا" الشهيرة في الفن التشكيلي العالمي، شجعه على الإلتحاق بهذه الحركة الرسام البلجيكي "دوترمون" لما لاحظه على الفنان الشاب من موهبه ميزته عن أقرانه، لكن هذا الاحتكاك بعالم الحركات الفنية في التشكيل لم يثنه عن ولعه بالأدب، فيبدأ في العمل بالصحافة وهو ما جعل اسمه يتردد في الأوساط الأدبية بفضل كتاباته المنتظمة في عدد من الصحف البلجيكية والهولندية. في مجال الكتابة المسرحية يشتهر "كلاوس" دولياً بمسرحيته "عروس في الصباح" ""Een bruid in de morgen" 1955، ثم يصدر مسرحيته "سكر" ""Suiker" 1958، في هذه الفترة تميزت عوالم مسرحياته باعتماد أجوائها على عوالم الروايات والأدب القديم كما في أعمال وليم شكسبير وسيرفانتس وغيرهما، لكن تظل مسرحيته "الجمعة" ""Vrijdag" 1969 أشهر مسرحياته وأكثرها نجاحاً، والتي تحولت إلى فيلم سينمائي في العام 1980.

في الروايات التي كتبها "كلاوس" نجد ولعه بالأساطير كما في روايتيه "أيام الكلب" "De hondsdagen" 1952، و"الخجل" "Schaamte" 1972، ولكن إلى جوار هذه الروايات التي تتخذ من الأسطورة قالباً لها، نجد أن "كلاوس" يصدر في العام 1978 روايته الواقعية "الرغبة" " Het Verlangen " ورواية "حزن بلجيكا" "Het verdriet van België" 1983 والتي ضمنها أحداثاً تسجيلية عن تاريخ إحدى العائلات البلجيكية، لكنه في الوقت نفسه يضمنها أحداثاً اجتماعية وسياسية وقعت إبان الحرب العالمية الثانية، وبفضل النجاح الكبير الذي حققته "حزن بلجيكا" يتم تحويلها إلى مسلسل تليفزيوني في العام 1994 لاقى نجاحاً مذهلاً سواء في بلجيكا أو هولندا، ولن نجاوز الحقيقة حين نقول إن روايته هذه هي التي نصبته أباً للأدب البلجيكي المكتوب باللغة الهولندية، حيث ظلت أعواماً تحافظ على موقعها في قائمة الأفضل مبيعاً في هولندا وبلجيكا، وترجمت إلى أكثر من عشرين لغة، وأصبحت اللغة الهولندية حين تتباهى بكتابها الكبار تذكر اسمين لا ثالث لهما: الهولندي "هاري موليش" "Harry Mulisch" (29 يوليو 1927- .....)، والبلجيكي "هوغو كلاوس" (5 أبريل 1929- .....).

في العام 1969 يكتب "هوغو كلاوس" مسرحية "الجمعة" "Vrijdag"ويتم افتتاحها في العاصمة الهولندية أمستردام، وربما كانت هذه المسرحية هي أول عمل أدبي يتجلى فيه وبوضوح الأسلوب الذي سوف يشتهر به "كلاوس" أدبياً فيما بعد، ألا وهو مزجه السحري بين اللغة الهولندية الفصحى ولهجاتها المتعددة في بلجيكا وهولندا، وبدءاً من العام 1970 ينتقل "كلاوس" للعيش في العاصمة الهولندية "أمستردام" ويقيم هناك - وبعيداً عن عش الزوجية الذي جمعه بممثلة ناشئة وكانت ثمرته طفله الأول "توماس" - علاقة غرامية مع ممثلة أخرى تدعى "كيتي كوربوا"، وهي العلاقة التي يتناولها في روايته "سنة السرطان" "Het jaar van de kreeft" 1972، وعلى إثر فشل هذه العلاقة الغرامية يهجر الكاتب المولع بالنساء "أمستردام" ليقيم في الفترة من 1973 وحتى 1978 في باريس، حيث علاقة غرامية أخرى مع ممثلة ثالثة هي هذه المرة نجمة سلسلة أفلام الإيروتيك الشهيرة "إيمانويل" "Emmanuelle" "سيلفيا كريستل" Sylvia Kristel"" والتي ينجب منها طفله الثاني "آرتور".




بدءاً من العام 1993 يعود "كلاوس" للاستقرار من جديد عاطفياً، ويتزوج هذه المرة من فتاة بلجيكية تدعى "فيرلا دو ويت" ويقيم معها في مدينته الأحب "خنت"، بعد عامين من هذا الاستقرار العاطفي والنفسي يغامر "هوغو كلاوس" بكتابة وإخراج أول فيلم في حياته كمشاغب كبير في عالم الفنون والأدب، فيظهر عمله "الأعداء" "De Vijanden" دون أن يترك إضافة ما إلى تاريخه الأدبي اللهم إلا التأكيد على روح أديب بلجيكا الغير قابلة للتصنيف، فهو يكتب الشعر والرواية والمسرح والسيناريو إلى جانب الرسم والإخراج، حتى كتابة الأغنية لم تنج منه، حيث قدم عدداً من أشهر الأغاني التي غنتها المطربة الهولندية المعروفة "ليسبت ليست" Liesbeth List"". على مدار تاريخه الأدبي قدم "هوغو كلاوس" إلى الأدب المكتوب باللغة الهولندية سبع وعشرون مجموعة شعرية، وست وعشرون رواية، وأربع وأربعون مسرحية، وقبل حلول عامه الخامس والسبعين، أصدر "كلاوس" في العام 2003 مجموعته الشعرية "تنهيدة البحر" "Zeezucht" التي أعلن بعد صدورها أنه لن يكتب الشعر مرة أخرى، وللمفارقة صدرت هذه المجموعة في 76 ألف نسخة بيعت بأكملها في الأسبوع الأول من صدورها.


مختارات شعرية لـ"هوغو كلاوس"

1917

لو تصمت المدافع - وقت القداس - في الجبهة الأخرى
لسمعنا صمت الميتين الذين يئنُّون.

حينها سوف نسنُّ رؤوس رماحنا.
فبعد قليلٍ لن يتبقى سوى أمواس الحلاقة.
يستطيع المرء أن يشوِّه نفسه بسهولةٍ.

يدور الكونياك.
كُتِبَتْ الخطابات إلى البيت.
واطَّلع عليها ضباطنا أولاً:
"عزيزتي "ماجدة"
حانت اللحظة
علينا مراعاة الوصول هناك قبلهم
قال قائدنا:
"كما في الكرة
الهدف الأول يضعف معنويات العدو".

ماجدة العزيزة
قناع الغاز بدأ في التراخي على وجهي
ألا زلت تذكرين،
في الغابة؟".

* من مجموعة "سعادة قاسية" 1999.

مرثية لهرمان*

"سيأتي الحاضر مثل البحر" قلتَ
والحاضر هناك الآن
وأنتَ هنا.

كل جملة منكَ نبوءة
"ستصبح الأشكال ديدان" قلتَ **

سرتَ بجانبي وسألتُكَ:
"هل استطعتَ النوم؟"
"نعم، في الحقيقة لا"، أجبتَ
وحين أمسك شخص ذراعي
لم ألتفت ورائي
كنتَ ملقى على الرصيف ذو الأحجار البرتغالية الصغيرة
سمعتُ موتكَ
حين وضع أحدهم ثلاث أزهار قرنفل فوق صدركَ

كلماتكَ الآن تلهو دون خالقها
أنتَ؛
شحوب لونكَ الذي يفوق بياض سيجارتكَ؛
الخط الفحمي الغامق لحاجبيكَ؛
جسدكَ المضطرب،
أصواتكَ المليئة بدخان صمتكَ
تذوب كلها الآن في صمت البحر.

ونبقى نحن مع فُتاتكَ النقية المدفونة
في زمانكَ وزماننا
على الأرض.

* كتب "هوغو كلاوس" هذه المرثية في صديقه الشاعر البلجيكي "هرمان دو كونينك" Herman de Conick) 1944 – 1997) الذي مات فجأة أثناء أحد المهرجانات الشعرية بالعاصمة البرتغالية ليشبونة عن 53 عاماً، هنا يستعيد "كلاوس" إحدى أشهر القصائد التي كتبها "هرمان دو كونينك" وهي بعنوان "مثل البحر".
** يلعب "كلاوس" هنا بتشابه كلمات ثلاث في اللغة الهولندية: Vormen التي تعني "أشكال، worden التي تعني "تصبح"، wormen التي تعني "ديدان".


إلى العمة إميلدا

من نِعم الحروب
أن تشح حصص الطعام
وتجعلك تفقدين الكثير من الوزن.

العمة إميلدا
تستطيع الآن أن ترتدي ملابس السنة الماضية
بل وتتجرأ على الغناء أمام الملأ.

في النور المغبَّش لقاعة احتفالات القرية
وسط باقات أزهار البلاستيك
تصبح العمة "إميلدا"
"الكونتيسة ماريتزا"*

* من مجموعة "أكتوبر 43" (1998).
(*) كتبت في الأصل باللغة الألمانية "Gräfin Maritza" إشارة إلى وجود الجنود الألمان إبَّان الحرب العالمية الثانية على الأراضي البلجيكية.

أكتبكِ

امرأتي، مذبح قرابيني الكافر
الذي أداعبه عزفاً بأصابع من نور
غابتي الصغيرة التي أبيت فيها شتائي
آيتي، مريضة الأعصاب، المدنسة، العطوفة
أكتب تنفُّسكِ وجسدكِ
في نوتات الموسيقى.

لأذنيك أزفُّ وعدي بأبراج فلكية
لم يستعملها أحد من قبل
وأعدُّ لك من جديد رحلات إلى بلاد العالم
خوفاً من توقف إجباري في بقعة ما.

ولكن لدى الأرباب ومجرَّات النجوم
تصبح السعادة الأبدية أيضاً مميتة تعباً
وليس لديَّ منزل، ليس لديَّ فراش
حتى أنني لا أملك الرغبة في إهدائك زهوراً لعيد ميلادك.

أكتبكِ على الورق
فيما أنتِ
تنتفخين وتتبرعمين
كبستان مثمرٍ في يوليو.

* من مجموعة "أكتبك" 2002

ســمّ

في هذه اللحظة
تكسَّر صوتي إلى قطع صغيرة
كما لو أنَّني بحثتُ عن طريقة أتحدث بها عالياً
كما لو أنَّني أصبحتُ عطشاً، وكسرني العطش
أصبحتُ غضوباً، شجياً
وتخثرتُ في ماء هذا العالم الصعب
سمٌ هو الغفران البشري
أعيش بداخل هذا العالم
كوسط الفاكهة وقشرتها
صانعاً أسرار الحياة السرية الخاصة بالإنسان في مداره.

* من مجموعة "قصائد أوستاكرسه" (1955)


ترقص الأرض فوق سحابها

ترقص الأرض فوق سحابها
بصحبة طنين الطبقة المتوسطة
الأمواج العالية لم تعد تطولني
ولا حتى موجة اسمها الرحمة

هل تستطيع القصيدة أن تفكر؟
بأي طريقة؟
الأرض موجودة
ولأجل العناية بالطين
لأجل نحت الأفكار
أنظر في عيوني!
لا تبقى منتظراً ولا تبقى مستخفاً!

بالحثِّ على التطهر فقط
يمكن للشعر أن ينقذ نفسه
تنمو الجملة، تتبرعم وتتناثر.

* من مجموعة "صارخ" 2004

كاليغـولا

في هذا الموضع
ستنمو الورود وزهور الفجل الأحمر
سيحدث في مايو
وفي بستان مزهر
وبجوار قضبان قطار ريفي
الآن
في ريح ديسمبر الباردة
في الريح
دون ضوء
دون رعاة غنم
دون طيور
يموت مُهْر صغير متجمداً من البرد.

مُهر آخذه معي
لأضعه في دفء البيت
ظلَّت الساعات والأيام تمرُّ في طريق الحياة الواسعة جواري
(الحياة التي صُنعتْ من خطيئةٍ طائشةٍ)
ظللت أنتظر وأنتظر
كي يكون امتلاء المهر بالإمتنان
سبباً في انصهار الجليد عنه
قائلاً أول كلماته لي!

* من مجموعة "أكتبك" 2002

حتى الآن

ما من شبيه لها بين النساء
ليس من بينهن من تمتلك هذا الفم المجدب الذي هزَّني
لو تستطيع روحي المجنونة لحكَتْ عنها
لكنَّ روحي دُمرت تماماً.

***

حتى الآن
لا تزال ترتعش أمامي من التعب
همستْ: "لماذا تفعل ذلك؟
لن أتركك أبداً يا ملكي"
لم يكن هناك ملك طائش وفاقد للحس مثلي
جعلتها ترى كيف يبكي الملوك دموعاً
من عين واحدة.

***

حتى الآن
ترتعش ساقي
كلما فكَّرت في حبيبتي الضائعة
كلما تذكرت أي شخص يقطفها الآن
زهرة الدفلى التي تتمشَّى خفيفة في المروج
كي تنزع النبتات الشيطانية
التي زرعتُها بدأب
في حديقة الرغبة.

* من نص شعري طويل بالعنوان ذاته سجله الشاعر بصوته وبيع على أسطوانات CD في العام 1999 بمناسبة بلوغ الشاعر عامه السبعين.

ترجمة وتقديم: عماد فؤاد



#عماد_فؤاد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- النساء في لوحات جبر علوان قصائد ملوّنة
- عذراء فلاندر.. المسرحية التي كادت أن تثير فتنة في بلجيكا
- لا اهتمام في بلجيكا لأجنحة مكسورة
- في الذكرى المئوية لبابلو نيرودا: عودة مالفا مارينا نيرودا إل ...
- يوميات لص لجان جينيه بالعربية: كلما كبر ذنبي في عيونكم.. صار ...
- جورج حنين: الشَّاعر المصري الذي خرج على المألوف
- ماريو بارغاس يوسّا: كنت أحاول أن أذكِّر نفسي بأن ما أراه هنا ...
- روائي مغربي هولندي يصدر -رسائل من مدينة محاصرة-: اليوم أدركت ...
- عين بلجيكية على العراق: حين تصور العدسة ضحايا الديموقراطية
- حركة ترجمة الأدب العربي إلى الهولندية: ثغر لا تحصى والإسلامي ...
- حرير .. المجموعة الرَّابعة لعماد فؤاد تصدر في بيروت
- في الظِّل الغامق لامرأةٍ لا تشبهنا
- ديوان تقاعد زير نساء عجوز


المزيد.....




- الإعلان عن النسخة الثالثة من «ملتقى تعبير الأدبي» في دبي
- ندوة خاصة حول جائزة الشيخ حمد للترجمة في معرض الكويت الدولي ...
- حفل ختام النسخة الخامسة عشرة من مهرجان العين للكتاب
- مش هتقدر تغمض عينيك “تردد قناة روتانا سينما الجديد 2025” .. ...
- مش هتقدر تبطل ضحك “تردد قناة ميلودي أفلام 2025” .. تعرض أفلا ...
- وفاة الأديب الجنوب أفريقي بريتنباخ المناهض لنظام الفصل العنص ...
- شاهد إضاءة شجرة عيد الميلاد العملاقة في لشبونة ومليونا مصباح ...
- فيينا تضيف معرض مشترك للفنانين سعدون والعزاوي
- قدّم -دقوا على الخشب- وعمل مع سيد مكاوي.. رحيل الفنان السوري ...
- افتُتح بـ-شظية-.. ليبيا تنظم أول دورة لمهرجان الفيلم الأوروب ...


المزيد.....

- التجريب والتأسيس في مسرح السيد حافظ / عبد الكريم برشيد
- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة / د. أمل درويش
- التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب ... / حسين علوان حسين
- التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا ... / نواف يونس وآخرون
- دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و ... / نادية سعدوني
- المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين / د. راندا حلمى السعيد
- سراب مختلف ألوانه / خالد علي سليفاني
- جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد ... / أمال قندوز - فاطنة بوكركب
- السيد حافظ أيقونة دراما الطفل / د. أحمد محمود أحمد سعيد
- اللغة الشعرية فى مسرح الطفل عند السيد حافظ / صبرينة نصري نجود نصري


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عماد فؤاد - سبعة وسبعون عاماً من الكتابة والجنون والولع بالنِّساء.. هوغو كلاوس .. شاعر الحزن البلجيكي