|
منظمة فتح الاسلام...الحلال والحرام
عبد الفتاح غانم
الحوار المتمدن-العدد: 1932 - 2007 / 5 / 31 - 11:43
المحور:
الارهاب, الحرب والسلام
عندما تم تدمير برجي التجارة العالمية في 11/9/2001، سارعت وسائل الاعلام الاميركية بتوجيه التهمة لتنظيم القاعدة واسامة بن لادن في غضون ساعات معدودة، وكأن الامر كان معدا سلفا، فجريمة من حجم ووزن نسف البرجين لا يمكن البت فيمن ارتكب الجريمة بهذه السرعة القياسية، اللهم الا اذا كانت العملية في الاساس مرسومة ومعدة ومتفق على من ينفذها، وكيفية توظيفها فيما بعد لجني اكبر الارباح من هذه الجرائم المروعة، بعد تنفيذ الجريمة واستنفار الادارة الاميركية صدمتنا نحن البعيدين عن مكان الجريمة بعض الهفوات التي وقع فيها مخرج هذه المسرحية الدموية، ابرز هذه الصدمات كان ظهور الرئيس بوش في احدى القواعد النووية الاميركية، والحراس يدخلونه في دبابة لايصاله لغرفة العمليات، خوفا على السيد الرئيس من خطر الارهابيين حتى وهو في القاعدة النووية!! هذه الايام يعيد المخرج الاميركي العبقري على غرار ما قام به عام 2001 مسرحية منظمة فتح الاسلام واسطورة شاكر العبسي بنفس السياق مفترضا ان العالم هو ملايين من الاغبياء، لا اكثر ولا اقل، فهذه المنظمة المذكورة لا وزن لها ولا قيمة، تماما كما كان الشيخ اسامة بن لادن ومنظمته القاعدة بدون وزن ولا قيمة ولا عقل حتى، بدليل ان بن لادن في احدى رسائله المتلفزة افتى بقتل كل مواطن اميركي يدفع ضريبة لادارة بوش، وبمعنى اخر اصدر فتواه، بابادة الشعب الاميركي بما فيه من ملايين المسلمين الاميركيين الذين سيطبق عليهم حكم امير المؤمنين بالقتل لانهم ممن يدفعون الضريبة للادارة الكافرة، بالله عليكم هل يمكن ان يصدر مثل هذا القول عن انسان عاقل؟ والجواب معروف والمعروف اكثر من الجواب ان اسامة بن لادن الان هو الرمز الابرز في العالم الاسلامي الذي يواجه ويقاوم ويحارب ويهدد الادارة الاميركية ويغطي من خلال هذه الصورة المصطنعة جرائم جورج دبليو بوش وادارته، وفي المقابل تقوم هذه الادارة بتخويف الشعب الاميركي من ارهاب بن لادن ، وهكذا تفلت الادارة في كل مرة من مآزقها وخطاياها الاجرامية وهي تتغطى بهذه الدعاية التخويفية التي تبثها عن القاعدة وبن لادن، وبنفس الطريقة ثم تصنيع ابو مصعب الزرقاوي في العراق، فهذا القائد الثوري الاسلامي، لم يكن في مدينة الزرقاء الاردنية، الا فتى من اشقياء المدينة، وحظه من التعليم ربما لم يحصل الشهادة الابتدائية، واذا به بين عشية وضحاها صاحب مدرسة في الاسلام ويصدر الفتاوى ويصول ويجول في الفقه الاسلامي، وابرز فتاويه ان طائفة الروافض الشيعية تقضي الشريعة بابادتها عن بكرة ابيها من العراق، تماما على خطى المعلم بن لادن، فإن الزرقاوي وعصابته تلك ستقوم باعدام اكثر من 15 مليون عراقي، وقام بعدها بعديد الجرائم التي تستهدف المدنيين الابرياء من ابناء الطائفة الشيعية المناضلة وبذلك غطى من خلال هذه الجرائم على جرائم الاحتلال الاميركي – البريطاني سواء في الفلوجة او سجن ابو غريب او في عموم المحافظات العراقية، وكذلك غطى على جرائم لواء بدر بحق ابناء الطائفة السنية في العراق. ومنذ بضعة شهور تبنى المخرج الاميركي العبقري هذه المرة شاكر العبسي، واراد ان يجعل منه بن لادن جديدا في لبنان ولم يتغير في نصوص المسرحية الجديدة الا اسم البطل وبعض الممثلين، وفور الاعلان عن منظمة فتح الاسلام، جرى التهويل من الكاريزما الجهادية لشاكر العبسي، علما ان المذكور لم يكن يوما مسؤولا حتى عن فصيل اثناء سنوات عضويته في حركة فتح، وفي حركة فتح الانتفاضة، وجرى التركيز على العقائدية الثابتة لمن هم في فتح الاسلام، علما ان غالبية المجندين في كومبارس هذه المسرحية غير معروفين لاحد، وهم في احسن احوالهم من المهمشين والنكرات في المجتمعات التي جاؤوا منها، وهكذا صورت فتح الاسلام وزعيمها شاكر العبسي باعتبارهم نسخة طبق الاصل تقريبا عن قاعدة بن لادن، وان شاكر العبسي هو استمرار للزرقاوي وبن لادن، وان الارض العربية حبلى بامثال هؤلاء " الرموز الابطال " وستعطي المجتمعات العربية والاسلامية ثمارها تلك كل حسب ما ترسم وتخطط له ادارة بوش، وما على المخرج الاميركي الا تغيير اسماء الابطال في النص الاصلي، وهكذا دواليك. ان شاكر العبسي كان مناضلا في حركة فتح الانتفاضة وبقى مناضلا سويا حتى شاء له حظه السيء ان ينخرط مع الجماعات التكفيرية واذا به وهو في سوريا يشارك في العمل الذي استهدف الديبلوماسي الاميركي لورنس فولي في الاردن، واثناء التحقيق مع المجموعة التي قامت بالعملية ورد اسم شاكر العبسي في التحقيق ومررت المخابرات الاردنية هذه المعلومات للمخابرات السورية التي قامت باعتقاله عدة سنوات، وعند خروجه من السجن السوري كانت وجهة نظر قيادة فتح الانتفاضة فصله من الحركة نتيجة لتورطه مع مثل هذه المجموعات الاصولية، ولكن ابو خالد العملة وهو القائد التنفيذي في فتح الانتفاضة، اصر على ابقاء شاكر في الحركة، مدعيا ان جميع التهم التي وجهتها له المخابرات السورية ما هي الا افتراءات واكاذيب. هنا لا بد من وقفة قصيرة لشرح اسباب موقف العملة ذاك، فمن جهة تخلت حركة فتح الانتفاضة عن شاكر طيلة سنوات اعتقاله في سوريا، ولم تقدم أي مساعدة لاسرته وهي مكونة من زوجته وبناته الستة وابنه الوحيد، ولكن العملة كان يصر ان يبقى شاكر في إمرته وتحت اشرافه، لان شاكر العبسي مع مجموعة مقاتلة كان ارسل باوامر من العملة اواخر عام 1985، من سوريا للاردن من اجل تصفية شخصية اردنية هامة، لعبت دورا في ترتيب انعقاد المجلس الوطني الفلسطيني في عمان، وبالفعل نجحت المجموعة في الوصول الى عمان، وكان العبسي احد افراد هذه المجموعة، وعندما فشلت المجموعة في اصطياد الهدف المطلوب، وحتى لا تعود ادراجها للعملة خائبة، وعندما جاءتها الاوامر بضرب أي شخصية قيادية فلسطينية ممن حضروا المجلس الوطني الفلسطيني، فإن قائد المجموعة قرر تصفية فهد القواسمي عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، وبمجرد طرح الهدف الجديد، رفض شاكر المشاركة وانفصل عن المجموعة وعاد ادراجه الى دمشق بنفس الطريقة التي دخل بها الاردن. وبعد ان انكشفت المجموعة التي نفذت جريمة اغتيال فهد القواسمي في عمان، صدر بحق العملة والعبسي حكما بالاعدام غيابيا، وجرى اعدام قائد المجموعة " الدورية " نايف البايض، ومن هذه النقطة بالذات يمكن تفهم اصرار ابو خالد العملة على التمسك بالعبسي حتى لا يفشي ما عنده من اسرار عن عملية اغتيال القواسمي والهدف الاردني الذي كان في الاصل هدف الدورية القادمة من الخارج لتصفيته. امام اصرار العملة على بقاء شاكر العبسي عضوا في حركة فتح الانتفاضة رضخت قيادة الحركة وانضم شاكر للجهاز الغربي الذي يقوده ابو خالد العملة، ومن فوره اصدر العملة امرا لشاكر ليتسلم قاعدة "حلوة " العسكرية وهي قاعدة تقع في الجانب اللبناني من الحدود اللبنانية السورية. وجد العبسي من خلال مهمته الجديدة فرصته الذهبية، وما هي الا بضعة اشهر حتى كانت القاعدة تضم اكثر من سبعين مقاتلا، من العراق وسوريا والاردن وباكستان والسعودية وبنغلاديش ولبنان...الخ، وبدأ العبسي يبشر بدعوته الجديدة،" المجتمع كافر لذلك سلطه الله عيه اليهود والصليبيين، حركة المقاومة الفلسطينية حركة كافرة بما فيها حركة فتح الانتفاضة، وكل الذين انخرطوا بالمقاومة من الكفرة"، ولما كان احد الناس يقول لشاكر بأنه كان احد افراد المقاومة كان يأتيه الجواب " نعم كنت من الكفرة وتبت لربي ودخلت الاسلام وعسى ان يغفر لي ربي، ان ربي غفور رحيم". قاعدة شاكر هذه ممنوع على أي شخص من حركة فتح الانتفاضة ان يزورها اويدخلها، باستثناء ابو خالد العملة ويوسف شديد وهو مدير مكتب العملة، وسبب المنع ان القاعدة تتبع تنظيم الغربي وهذا يضفي عليها هالة من السرية كجزء من الامن اللازم لحماية المترددين والمقيمين والمتدربين فيها باعتبارهم قادمين من فلسطين المحتلة، واستمرت القاعدة على هذا المنوال إلى اغتيال رفيق الحريري رئيس وزراء لبنان، وانسحاب القوات السورية من لبنان ، وبعد اشتباك بين الجيش اللبناني وقاعدة " حلوة " حيث استشهد جندي لبناني واحد المقاتلين من القاعدة المذكورة . الشهيد البطل مزيف: " قامت حركة فتح الانتفاضة بكل ما يلزم لتكريم الشهيد الذي قتله الجيش اللبناني، ومن ضمن ما قامت به إصدار ملصق عليه صورة الشهيد ونبذه عن حياته، وانه فلسطيني من سكان تل الزعتر سابقا وكانت المفاجأة فيما بعد، أن الشهيد البطل ليس فلسطينيا وان اسم الشهيد في الملصق، ليس الاسم الحقيقي للشهيد، وإنما هو مواطن سوري ومن الحركة الأصولية في سوريا، ومطلوب للامن السوري، وكان من المطلوب ان تشكل هذه الواقعة وقفة لقيادة فتح الانتفاضة، وعندما تمت مراجعة العملة بكل هذه الحقائق انكر هذه التخرصات واعتبر من يروجون هذه الأكاذيب بأنهم يكيدون للعبسي نظرا لنشاطه ونجاحه بينما هم طفيليون وفاشلون . بعد قضية الشهيد المزيف تتالت المعلومات غير السارة على قيادة فتح الانتفاضة، حزب الله اطلع هذه القيادة على جملة من النشاطات المعادية للحزب التي يقوم بها العملة – العبسي، مثل تكفير حزب الله باعبتاره حزب الطائفة الكافرة، تلا ذلك معلومات للقيادة عن دعم مالي مقداره مليون دولار قدمته بهية الحريري للعملة والعبسي، ثم مساعدات مالية كبيرة من اسامة بن لادن وتنظيم القاعدة وهذه المساعدات تصل الى اربعة ملايين دولار، ومن اجل وضع حد لهذه المتواليات غير السارة، قررت قيادة الحركة نقل شاكر العبسي ورجاله من منطقة " حلوة " على الحدود السورية – اللبنانية الى مخيمي نهر البارد والبداوي، وهكذا كان. بعد عدة اسابيع تقدمت المخابرات السورية بطلب من قيادة فتح الانتفاضة، لتسليمها اربعة رجال مطلوبين للامن السوري، وهم موجودون في لبنان ويقودهم شاكر العبسي، كما انهم من الاصوليين الخطرين، ويحملون هويات حركة فتح الانتفاضة، وكانت المفاجأة ان لا احد من المطلوبين له اية قيود على كشوف الحركة، ثم عادت المخابرات السورية وطلبت هذه المرة شاكر العبسي وشخص اخر بعد ذلك هاتف ابو خالد العملة شاكر العبسي وامره بالحضور الى دمشق ولكن العبسي كان قد اكمل استعداده للهجوم واحتلال مكاتب فتح الانتفاضة في مخيم نهر البارد وليعلن عن قيام منظمة " فتح الاسلام ". كانت هذه مفاجأة كبيرة لقيادة حركة فتح الانتفاضة، وترتب عليها ان المخابرات السورية استدعت العملة واعتقلته لعدة ايام، وقامت حركة فتح الانتفاضة بفصله من الحركة، وبذلك كان العملة باكورة ضحايا فتح الاسلام، ثم توالت المفاجأت والتضخيم فيما بعد ذلك. العبسي وفتح الاسلام: من خلال ما تقدم نستطيع التأكيد بأن منظمة فتح الاسلام ما هي الا صناعة لا تمت لفلسطين وثورتها بأي صلة، وان الذين مولوا وحرضوا انما يريدون الان توظيف ما مولوه لتنفيذ ما يرسمون للبنان وفلسطين وسوريا...الخ، ومنذ احداث الاحد في 20/5/2007، حتى الان فإن الفلسطينيين في لبنان وخاصة اهالي مخيم نهر البارد هم من يسددون فاتورة منظمة فتح الاسلام، كما ان حزب الله على رأس المتضررين من غزوات هذه المنظمة المشبوهة، لان الجسر الجوي الاميركي والسلاح الذي تحمله الطائرات الاميركية، لا يأتي لتقوية الجيش وانما يذهب القسم الاعظم من هذا السلاح لسمير جعجع والقوات اللبنانية العميلة، ولوليد جنبلاط ومقاتلي الحزب التقدمي الاشتراكي، وصرنا قاب قوسين او ادنى من اندلاع الحرب الاهلية اللبنانية. وتستهدف سوريا من قبل قيادة 14 آذار، وتتهم بأنها وراء منظمة فتح الاسلام وكل من يعرفون الحقيقة، يعلمون بأن سوريا من اول المتضررين من قبل هذه المنظمات التكفيرية، مثلها مثل حزب الله ومنظمة التحرير الفلسطينية وحماس والجهاد..الخ، ان الرهان المركزي عند الادارة المركزية يعتمد على تقسيم وتمزيق سوريا على اساس طائفي، وفتح الاسلام قالت منذ الاعلان عن اشهارها بأن الطائفة السنية ستبقى في طليعة القوى المقاومة للاحتلال الاميركي واليهودي، ولكن واقع الحال في لبنان لا يؤيد هذا القول ابدا،، فحكومة فؤاد السنيورة وتيار المستقبل الذي يقوده سعد الحريري وهو زعيم طائفة السنة في لبنان، مدعوماً بقوة من الادارتين الاميركية والفرنسية، ومن خلال من التحقوا بفتح الاسلام خلال الاشهر الاخيرة، وسواء جاءوا من السعودية او باكستان وغيرهما فإن الاغلبية منهم مروا ودخلوا لبنان من مطار رفيق الحريري الدولي، وجند الله، وحركة التوحيد الاسلامي، وجند الشام، وعصبة الانصار وكلها منظمات تكفيرية مدعومة من تيار المستقبل ومحسوبة على الطائفة السنية، نقول ان جميع هذه المنظمات التكفيرية كانت قبل فترة وجيزة قد توحدت وشكلّ مجلسا موحدا للشورى، وشاكر العبسي هو من يرأس المجلس الموحد. ان هذه المنظمة التكفيرية ستكون خطرا على الفلسطينين واللبنانيين والسوريين، ومن هنا خطورة اشعال الحريق في لبنان وخطورة ان تكون شرارة الحرب الاهلية اللبنانية قد تمت بوقود فلسطيني ومن اجل جر المخيمات الفلسطينية لهذا الحريق، باعتبار ان الفلسطينين في لبنان لن يكونوا الا في خندق السنة في الاصطفاف المذهبي في لبنان، بعد اندلاع الحرب الاهلية ، وباعتبار ان حزب الله وسوريا وايران هم الهدف لنيران الحريق القادم على لبنان والمنطقة. اخيرا فإن منظمة فتح الاسلام بكل ما فيها من حشد وتجميع لمقاتلين عرب ومسلمين لن يكونوا الا عود الثقاب الذي يشعل الحريق ثم سيلقي به في النار التي اشعلها ليحترق هو الاخر في النهاية ، وعلى الذين خططوا لهذه المجزرة الجديدة ان ينتبهوا بأن نارهم ستلتهمهم ، ولن يكتب لمثل هذه المسرحيات المكررة غير الفشل، والفشل الذريع.
#عبد_الفتاح_غانم (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
الى الامام اولمرت...حتى محكمة جرائم الحرب
-
الجنون الإسرائيلي والاستخذاء العربي
-
المشهد الفلسطيني تغطيه الدماء والعنف
-
العدوان والوحدة الوطنية
-
العلاقة المتبادلة بين العلمانية والدولة والدين والمجتمع
-
مذكرة حول الازمةالوطنية الراهنة
-
الحوار الوطني...او الانتحار الوطني
-
الحوار الوطني الفلسطيني
-
الزرقاوي في بلاد العجائب
-
ديانات جديدة...انبياء جدد!!!
-
الظواهري جندي أمريكي وقاضٍ إسلامي لتخوين المناضلين
-
حماس والخيارات الصعبة
-
العلاج بالصدمة الانتخابية
-
الانتخابات التشريعية الفلسطينية خطوات للوراء بدون أي خطوة لل
...
-
ميليس يفضح هشاشة الأنظمة العربية
المزيد.....
-
-أرض العجائب الشتوية-.. قرية ساحرة مصنوعة من كعكة الزنجبيل س
...
-
فيديو يظهر ضباط شرطة يجثون فوق فتاة ويضربونها في الشارع بأمر
...
-
الخارجية اليمنية: نعتزم إعادة فتح سفارتنا في دمشق
-
تصفية سائق هارب اقتحم مركزا تجاريا في تكساس (فيديو)
-
مقتل 4 أشخاص بحادث تحطم مروحية تابعة لوزارة الصحة التركية جن
...
-
-فيلت أم زونتاغ-: الاتحاد الأوروبي يخطط لتبنّي حزمة العقوبات
...
-
مقتل عنصر أمن فلسطيني وإصابة اثنين آخرين بإطلاق للنار في جني
...
-
بعد وصفه ضرباتها بـ-الوحشية-... إسرائيل تتهم البابا فرنسيس ب
...
-
أكاديمي إسرائيلي: بلدنا متغطرس لا تضاهيه إلا أثينا القديمة
-
كيف احتمى نازحون بجبل مرة في دارفور؟
المزيد.....
-
لمحات من تاريخ اتفاقات السلام
/ المنصور جعفر
-
كراسات شيوعية( الحركة العمالية في مواجهة الحربين العالميتين)
...
/ عبدالرؤوف بطيخ
-
علاقات قوى السلطة في روسيا اليوم / النص الكامل
/ رشيد غويلب
-
الانتحاريون ..او كلاب النار ...المتوهمون بجنة لم يحصلوا عليه
...
/ عباس عبود سالم
-
البيئة الفكرية الحاضنة للتطرّف والإرهاب ودور الجامعات في الت
...
/ عبد الحسين شعبان
-
المعلومات التفصيلية ل850 ارهابي من ارهابيي الدول العربية
/ خالد الخالدي
-
إشكالية العلاقة بين الدين والعنف
/ محمد عمارة تقي الدين
-
سيناء حيث أنا . سنوات التيه
/ أشرف العناني
-
الجدلية الاجتماعية لممارسة العنف المسلح والإرهاب بالتطبيق عل
...
/ محمد عبد الشفيع عيسى
-
الأمر بالمعروف و النهي عن المنكرأوالمقولة التي تأدلجت لتصير
...
/ محمد الحنفي
المزيد.....
|