أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - بولس ادم - قصيدة مشتركة .. الف عام في الرماد















المزيد.....

قصيدة مشتركة .. الف عام في الرماد


بولس ادم

الحوار المتمدن-العدد: 1932 - 2007 / 5 / 31 - 09:42
المحور: الادب والفن
    


بولس ادم وليلى كوركيس
...............................

(1)

في لعبة الأستخباء !
احدهم يبحث معصوب العينين عنك
ياتي دورك ودورها ياتي ..
نبحث عنهم..؟!
نسر بلا وجه يبحث عنك
فراغ قلق في خدعة الأختفاء والتماهي


خلف الشجرة انا، خائف ان تحزريني
معصوبة العينين انت
ارجوك، اسمعي صمتي،
نسر بلا وجه، يبحث عنك !
فراغ من مطر رهام بينك وبينه
طفل يرتعش، خلف الشجرة انا
نسر بلا وجه يبحث عنك..

..

من تعب في اللعب
همش بريئا
وفي عينيه هبطت قطرة الماضي..
ومن استمر
تغير،
الى قرد تحول !

..

في دولة القرود
فتحت ابوابنا
وعلى كل عتبة
قرد انتصب
كفوف باظافر المنشار
تكمش فم الفروة
تهبط الرؤوس في مد الأعناق الى اعلى !
حلت عيون القرود في فراوي الذئاب..
كل قرد خطف بيتا لنا
حمله في كيس على ظهره
سال الحناء من عيون نوافذنا
وعلى الحدود، ادرنا الذاكرة
قطرة قطرة يهبط الماضي في حيرتنا
قطرة ثم قطرة

..

في هالوين العالم
في شبح التنكر ذاك
جناب دولة القرد
بين اسدين، في القصر الملكي، يجلس
حفلة توقيع تنكرية
تهبط اقلام مظلية
اظافر المنشار تلتقط قلم الأحلام
جناب دولة القرد
يوقع قرار اعدام
حمامة معصوبة العينين، تبحث عني .. تشنق ؟!
في خدعة التماهي
فراغ قلق لمستقبل يبلع
نسر بلا وجه
يبتسم !

..

الف عام في الرماد
..

منحتك عيوني

..

هل مع الآشوريين الى السماء، صعدت؟
رمل غياب ابدي.. غبار مادة مظلمة
من منا، على قيد الحياة كان؟!
ظلم المسافات بعيني اقهريه
في الوقت الضائع ظهرت، ادري
يا حمامتي؟
خلف الشجرة انا
احزري مكاني
قرب الدانوب انا
الف عام في الرماد
المسيني،
كلما نظرت انت بعيني الى عينيك
انفتحت ابواب سجون، تهرعين وفي كفك طيبة ريحان بلادي..
جسر الجدائل اوصلك الي
وصلت الي تعبى، لاتبالي..
شعرة من ليل روحك قبلت قلبي
اخطفك في الحرية، كلانا ملتصقان روح واحدة فوق حصان يجري..
نشق طريق الريح، شعرك دفء لعيني، اسكب عليه وجهي
بذراعيك تطوقي خصري، وعلى مظلة اصابعنا المتشابكة، يرتد مطر يذوي

كلما عرف عراف اكثر
نبت فاس في يديه
تغير،
والى قرد بفروة ذئب
تحول

انفاس حملين، وحدهما
وجبة لذئب احرق الغابة بحثا عنا
في اكسير المسافات،
نفخت دخان الغابة،
ياحمامتي،
الى اين نمضي؟!
الحصان يبكي من منخريه، حلم محترق ازرق، حولنا يدور
يصهل حزنا، يدير لنا خده، يمضي ..
اسمع دق كبده في الأرض.. الى اين ..
هكذا رحلت قرى الآشوريي ،
وتحت قلاع غابات انطفات..
سروجنا في المدن اهملت !
عشتار، ياحمامتي
معصوبة العينين انت
هالوين في شارع الموكب !
بوابتك، يبول المارينز، مخمورا عليها
ذلك الخلاسي
اي اللفافات يدخن،
اريدو ام سوم ؟!

..

كلما عرف الذئب الخطاف اكثر
مزق بطنه بحثا عن سكين

..

على شراشف الغابة المحترقة نتبادل ادوار الروح،
وحيدان في المستحيل نحن
هنا عطر لم يؤذ طهرا كان،
هنا بيلسان وتر للكمان،
هنا شقائق النعمان كان،
هل موت قبل لقاء هو اجمل ما كان؟!
كيف حضرت،
كيف شممت،
كيف في الم ابحرت،
كيف على جسد نومتي وشمت،
هل اسيرة معصوبة العينين كنت ؟!
وليمة لنسر بلا وجه قدمت،
جناب دولة القرد
يبتسم !

ياحمامتي
خلف الشجرة انا كبرت
قمل العالم على الدانوب، افلي !
في المطر الرهام، حركي عشوائيا يديك
ها انت، من شجرتي تقتربين ..
خلفك، نسر بلا وجه يبحث عنك !
الي بحكاية سرمدية جئت،
في صنج الثورة سمعت الرنين وقلت، انت..

..

عندما يعيش الذئب يوما اخر
تحن مدن الى سلام القرى
سذاجة عذراوات في الحصاد
الكارثة كانت، حمار ينهق فقط !

..

على شراشف الغابة المحترقة نتبادل قبلا رمزية !
الخوف الى متى ؟
بل شفتان تلهجان بارقام وترية وشفعية،
ملامح صلاة ؟!
ارقام تحولت الى احلام مصلوبة ونهايات تعقب نهايات،
ارقام الحرب الأبدية،
ذئب شوه بالسكين قبلنا
ناثرا الوتري والشفعي من مرور همس الشفاه الصابر على نقرات اللهاث ..
اعرف اني في الوقت الممنوع اتيت !
و..
جناب دولة النسر
قرد بلا وجه
يبتسم !

..

تمرد حملين في الوقت الصاعد
ذئب احرق الغابة
اسد يلاحقه،
يا حمامتي
فلنتشجع !

على شراشف الرماد، اتذكرين قبلتي الوترية تحت النهد الأيسر ؟
في رماد الأرض طبعت قلبك نقشت في التراب شكله..

هناك سيبدا اخضرار !
ينبوع سيعلو، نافوري التمرد
.
قد
.
.
نموت !
،
لا تبالي
......

تبدا رحلة شجرة

......

هناك حيث تعانقت اصابعنا
كمظلة، تحمي روحينا من مطر

......

ايها المجهول كن شجاعا !
،
مرة واحدة
.
.
تمرد !

.....

كن
معلوما
فقط !


النمسا
9-4-2003 / 23-10-2006



( 2 )


معصوبة العينين أنا
لكني من خلف شجرتي أرى
تقويماًً يتعلق على رقبته زمنٌ
يصارع بقاءً .. يعانق ألماً
وعشتار في الهواء تتأرجحُ
تنفخُ رمادَ آلاف السنين الغافية


تغني لطفلها تهدهدُ
..
معصوبة العينين أنا
لكني أرى إلهاً مزاجي البصر
يأوي مَن ليس له دمعٌ
ومني أمطارُ الذاكرة تتدفقُ
تهطل على "أكياس ٍ مقفلةٍ"
لأوطان مرتجفة
من "هالوين العالم" تختبئُ
..
معصوبة العينين أنا
لكني أرى نملة ً مطأطأةَ الرأس ِ
تغادرُ سيرها تنتحرُ
"بلا وجه" تبحثُ
عن إختفاء.. عن صمت .. عن فراغ
عن موكب نحو الموت يتجهُ
على حافة نهر "سان لوران" هوت
تنوح على الراحلين الى الصبر
والصبر ما عاد جميلاً يا بولس
..
معصوبة العينين أنا
لكني أرى أرزاً ونخيلاً
واللحد ما بين الإثنين يتلذذُ
بأسود ونسور وقرود ..
كلهم فرحوا
لكنهم كالأبراج .. كالحصى سقطوا
وأنا معصوبة العينين أرى
ذئابٌ في جنازة الأحياء تسيرُ
"جسرُ الجدائل" في القصيد أوصلني
الى بيروت نائحة
الى نينوى نادبة
والإفلاس في الكلام مرفوض
..
معصوبة العينين .. لكني
لبستُ رداء أمي لبرهةٍ
فصعدت روحي الى السماء تبتهلُ
قضبان الأمكنة في خيبتها تكسرت
تصرخ للحاضر .. للماضي ..
للغائبين تقسمُ
انها لن تصمتَ ..
لن ترسوَ على "شطآن هاربة"
لن ترحلَ
..
ضع يدكَ بيدي .. فلنركض
للريح أسرارها
ولنا في الغربةِ ملاحم
إنسانٌ يطفو على وجه التمرد ِ حقيقة ً
ووطنٌ يركبُ الموجَ معصوب العينين يُبحِرُ
..
ضع يدك بيدي .. غربتنا تجسدت
بسلاسل للأيدي
سلاسلٌ لو امتدت لانتصرت
وكل المنازل في الأكياس تمردت
ونحن كالتراب .. يئسَ منا الموتُ
في السماء والأرض نُذرى ولا نتحلل


ليلى كوركيس
مونتريال-كندا



( 3 )



سماؤك كانت فراشة زرقاء،

تتريض على صفحة مدرسية ..

سماؤك كانت ،

خيمة حبلى ..


معصوبة العينين انت ،

في

ملجا، تتقاطع فوقه رحلات الرصاص

قناصو بيروت !

في الطوابق العليا من انفاس المدينة،

واحد، اثنان ولا ثالث في الخيار

عشق؟ او موت؟

كلاهما، يسدل عليه ستار !

..

الف عام في الرماد

..

معصوبة العينين
تحمل حقيبة دموع
تغادر مدينة تموت

..

بيروت

..

بيروت

..

بيوت، بيوت !

..

جارة لك
فتحت ربع الباب
اصبع كانت فوق الزناد
في اغراء لحظة الغبش
سلمت بقبلة، تاتمن بسمة القناص
يضغط زناد،
هي تمرغت موتا في زرقة !
خلفت ولدا
يعدو عمره ..
يحكى
عن وحش ،
عمد مطاعم بيروت بالطربوش،
يضع فم (الشيشة) في..
اما ان له ان يرحم،
ابن ربع الباب القديم ..؟!

..

لقفت تذكرة قطار
يحملني
الى الضفة الأخرى من الدانوب
وطأت قدمي عتبة الرحلة
رجل وسط زهور البلدية
ضغط على زناد الزوم
ومضة ضوء المصورة ..
تحرك القطار،
تذكرت بانني مغمض العينين !
حدبة الجسر تأتي، لكنني !

في لحظة مهرولة .. رأيته؟
كان هو ..
هو.
هو!


..

تذكرت بانني..
في لعبة الإستخباء
معصوب في دوري انا

لكن،
كان
هو

نسر بلا وجه يبحث عنك!

..

تهاوى قاطع تذاكر، قبالة الراحلين
تقيّأ في الفراغ،
أغلق نافذته
وطلب من رجل عار
تذكرته !
انه هو
هو
الرئيس في التلفاز !
يجلس على مصطبة،
من رخام القبور
وحش عار
تذكرته
كان هو ..
قاطع التذاكر،
لم ينتظر !
مر بنا وقال ساهما:

- تذكرة الوحش في قطار الجحيم..!!

..

.. اراه الآن عاريا على مصطبة من حراشف القنابل،
في عربة الطغات يختبئ
ينهب قطار الجحيم الصاخب طريقه في انفاق الزرنيخ حيث غاز خردله !
الوحش يتحاشى نوافذ العربة،
ايادي الضحايا ترفع علامة نصر،
خرائب القرى التي فجرت ودمرت، ترميه من حطامها حجارة الغضب
احترت بين توديع بيروت التعب
ونهب نينوى فوق اسوار اللهب
هل ارتاح لقلمي،
ام انك يا اشور، لعبة في السماء
نقرس في دولة القرود
تسأل بيروت
تجيب نينوى
لم العجب ؟!

..

ليلى

..

في عتمة الحارات

قناص بلا وجه، يبحث عنك !

..

ايها القناص ؟
قطارك قادم
رحلة ذهاب فقط
تذكرة الوحش في قطار الجحيم !

..

الوحش يصم أذنيه كي لايسمع لعناتنا، دعوات امهاتنا واراملنا ،
معوقونا، مفقودونا، مقبورونا،
واسرى حروبه الذين جنوا او ماتوا،
قبل ان تكتحل اعينهم ثانية بمنظر النخيل،
جوز الجبل،
وكف ماء عذب من النهرين ..
اراه يكلم نيرون عن حصة التموين في ظهيرة الموت
ايزعج فرانكو، ان عوليس العراق، بيده تذكرة في قطار الجحيم ؟!

..

اعلم انك رداء امك ارتديت..
هل مع البيروتيات، الى السماء صعدت ؟!
هناك على رقبة الزمان،
تقويما اشوريا علقت،
كيف، في الف عام من مغارب نينوى حللت ؟
كيف شفرت
كيف شحبت
كيف شهبت
كيف شممت
يد لك سقطت، عنوان للزمان
اطلال لك عائمة، تمرد وفوران
غريب، خلف الشجرة، طفل يرتعش
ارجوك لاتحزريه
معصوبة العينين انت
خلف الشجرة انا
اسمعي صمتي ..

نسر
بلا وجه
يبحث عنك !

..

ياحمامتي
فراغ قلق في قطار الجحيم
وحش بلا وجه يبحث عني ..

..

ايها المسخ الأجرب الطاعن في الدم،
ايها الذئب ابن دراكيولا،
ايها الخائن لطيبتنا،
ايها الأبرص في قواميس اللعنة،
ايها المتحشر في جحر العقرب،
ايها الوهم بالبزة الزيتونية والذرق الأصفر على كتفيك،
ايها المتخصر بالمسدس الزاني،
ايها المخرب المجفف الحارق القاتل القاسي المتحجر الفاسد الملعون،
ايها الوحش بقرن مكسور،
ايها المتحلل المتفسخ والمحترق في الجحيم :

..

لن اقول وداعا !

..

ياحمامتي

اخطفيني في الحرية

..

لك
..
المعلوم
،
لك يدي
.

بولس ادم
6-11-2006



( 4 )


معصوبة العينين أنا
والتمردُ دربي وأمسي
قطارٌ من الماضي يقهقهُ
يهرولُ كطفل ٍ لا يكبر
يجري محملاً بالأدغال


بالبحار..
بالمنافي..
يبترُ على خطوطه عناقاً
ينفخ في صياحه انفصالاً
ليصير رماده في ألفياته رحيلاً
..
معصوبة العينين أرقصُ
والألم في المشهد يضحك
كم تاهت عني وعنكَ العجائب
في عجز وطن ينتحبُ
كم "شرشفاً" إحترق في الغابات
كم حرباً لهثت على الأوتار
كم شللاً انتحر في جرعاته
كم ضلعاً سيج حدود الغدر
وأنا معصوبة العينين أهذي
أبحثُ عن وجهٍ بلا وجه
أرسم خطوطه في الظل
..
معصوبة العينين لكني
أشتم رائحة بخور ٍ في دمي
فلو متُ معصوبة العينين يكفي
ان التراب سيشرب دم الأرز
..
معصوبة العينين أنا
أصلي..
وال "أنا" تلتف وطناً على عنقي


ليلى كوركيس
مونتريال - كندا
12 تشرين الثاني 2006



(5)


ناقوس المدرسة يقرع
تخرج حقائب بظفائر نحيفة
ذئب بلا وجه
يقود دراجة الموت
يصطاد معلمة التاريخ اذار..
قطرة دم تهبط على نينوى


عاصفة حمراء تلف الطرقات
فوانيس سوداء تنتحب
ينفض ثور مجنح عن ريشه غبار
تهتز بيبونة راسه
يضرب ارجله على صخرة في النمرود
حزينا يحلق ..

..

ذئب احرق الغابة بحثا عنا
ينفض شراشف المطر بحثا عن عنوان
سؤال شوكة تفض بكارة الريحان
اين هو اله الأرهاب ؟!
شرق الجحيم
جنوب العالم
دولة القرود
عدوان بلاحدود
شارع الخطف
لهب غروب الغابة في زرقة الذئاب
هناك ، تحت جبل بلا خير
بنى الأله المدجج بالموت
جدارا يحتمي به،
اطفال يبلل خوفهم بكاء
ويفرك البؤبؤ وداع
الماما والبابا صعدوا الى سماء
جثة العائلة
كان جدار الرحمة ذاك ..

..

مثل عصفورك ياليلى..
(ثور مجنح) يمرغ جناحيه في اللهاث!
اتوسل اليه، ان يرتفع على بساط من ضباب
يمتص المسافات ويحملني ..
ارى نفسي في اعلى البانوراما
انظر عميقا مواليد الثيران المجنحة
طفولة تغادر الورش في الطريق الى نينوى
ارى ثيران وحشية يطاردها الآشوريون
في وديان خرسباد ..
يحملني المجنح فوق وديان قطن
عبيدات يندفنه بالأقواس
نسر بلا وجه
يجلدهن بعصا رمان..
ياحمامتي ؟
المحك تهربين نحو جبل بيروت
جناح الثور يمسح القمم
مثل طفل في حلم يداعب رؤوس الجبال..

..

تقفين على الجبل
تلوحين بورقة من ذهب
منقوش عليها وجه الأله اشمون
اخطفك في الحرية
ثور مجنح يشق طريق الريح
يتشابك عشرون قلما
اصابعنا،
مطر الشعر
على مظلة اصابعنا
يرتد ويذوي..

..

ياايها البيروتي
دائم الشباب
اشمون
اله الشفاء ؟
حبيبتك عشتروت
ترافق امهات في اروقة معومدة
تركن اطفال مرضى ورائهن
يحملن تماثيل لهم صغيرة
الى معبدك وجهتهن،
طريق الفسيفساء الى بحرك يا بيروت
لمسة من عصا ملفوفة بافعى
تغطيسة ماء، فيها شفاء
عصاك يا اشمون الفاتكة بالأمراض
عنوان لنا
على شراشف الغابة
ننتظر حصانا غادرنا ..
وثور مجنح يبحث عن راسين
لأسدين مجنحين .. يحرسان معبدك
يا اشمون !

..

نشعل شمعة في ليل القصص
نفتح بابا صغيرا
يدخل المجهول في القفص

بولس ادم14-11-2006



#بولس_ادم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الف عام في الرماد
- حِِلاقة داخلية !
- الحملان الوردية
- أصوات جديدة لمطحنة قديمة
- عزلة ممثل
- هيثم بردى .. الخواء يفضي الى اخر اكثر كثافة
- مهزلة ابدية !
- عودة الفلاح الى قلب التفاحة
- العراق تحت لعنة الألفيات
- مهزلة ابدية ..
- نحات ارهابي
- الدعوة الى تشكيل حزب الكتروني !!
- انزع عن نفسي ماكان للأفعى ، جلد الحرب
- حجر الأساس
- تصالح في المجتمع العراقي ، هل يصلح زيد ماافسده عمر ؟!
- ليلى كوركيس .. قيثارة في عين الشمس
- امراة تبيع سكر
- ثوب ثقيل وطويل .. يغطي الأرض لحظة خطوها - 8 اذار -
- عشرة قصص قصيرة جدا
- مسرحية شعرية من فصل واحد..حوار على مقياس ريختر


المزيد.....




- رشيد مشهراوي: السينما وطن لا يستطيع أحد احتلاله بالنسبة للفل ...
- -هاري-الأمير المفقود-.. وثائقي جديد يثير الجدل قبل عرضه في أ ...
- -جزيرة العرائس- باستضافة موسكو لأول مرة
- -هواة الطوابع- الروسي يعرض في مهرجان القاهرة السينمائي
- عن فلسفة النبوغ الشعري وأسباب التردي.. كيف نعرف أصناف الشعرا ...
- -أجواء كانت مشحونة بالحيوية-.. صعود وهبوط السينما في المغرب ...
- الكوفية: حكاية قماش نسجت الهوية الفلسطينية منذ الثورة الكبرى ...
- رحيل الكوميدي المصري عادل الفار بعد صراع مع المرض
- -ثقوب-.. الفكرة وحدها لا تكفي لصنع فيلم سينمائي
- -قصتنا من دون تشفير-.. رحلة رونالدو في فيلم وثائقي


المزيد.....

- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة / د. أمل درويش
- التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب ... / حسين علوان حسين
- التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا ... / نواف يونس وآخرون
- دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و ... / نادية سعدوني
- المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين / د. راندا حلمى السعيد
- سراب مختلف ألوانه / خالد علي سليفاني
- جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد ... / أمال قندوز - فاطنة بوكركب
- السيد حافظ أيقونة دراما الطفل / د. أحمد محمود أحمد سعيد
- اللغة الشعرية فى مسرح الطفل عند السيد حافظ / صبرينة نصري نجود نصري
- ببليوغرافيا الكاتب السيد الحافظ وأهم أعماله في المسرح والرو ... / السيد حافظ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - بولس ادم - قصيدة مشتركة .. الف عام في الرماد