أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - سلام إبراهيم - المنفى هو منفى أبدي بعد مجيء الطير مجموعة إبراهيم أحمد القصصية















المزيد.....

المنفى هو منفى أبدي بعد مجيء الطير مجموعة إبراهيم أحمد القصصية


سلام إبراهيم
روائي

(Salam Ibrahim)


الحوار المتمدن-العدد: 1916 - 2007 / 5 / 15 - 12:56
المحور: الادب والفن
    



في إحدى رسائله إلي كتب إبراهيم أحمد ( أن نكتب ببساطة وعمق ذلك ليس هينا ، وهذا منحى تطلعت إليه منذ وقت بعيد ومازلت أشعر إنني لم أحققه كاملا ) ومن خلال متابعتي لنتاج الكاتب الممتدة إلى ربع قرن مضى ، وجدته أمينا لقوله هذا ، فجل اهتمامه كان منصباً على كتابة نثر بسيط ومتين ومكثف في نمط القصة ذات الحدث ـ اللقطة ٌ وهذه ميزة القصص التي يكتبها إبراهيم بلغة واضحة دون تكلف أو حذلقة ، وهذا شأن جنس القصة الأدبي ، فالقصة في التراث العربي الشفاهي والمدون كألف ليلة وليلة والأغاني والسير وكذلك أبدع القصص القصيرة العربية والعالمية المعاصرة تتسم بالعمق والوضوح فلا أبلغ من البساطة والعمق والوضوح في الفن عموماً والقصصي خصوصاَ لسماته الخاصة التي تعني في الإخبار عن الحال وما حدث وما آل في المكان والزمان والنفوس والأحلام 0وإبراهيم أحمد معروف في انطولوجيا القصة العراقية باعتباره مجدداً مع أبناء جيله كأحمد خلف ، وموسى كريدي ، ومحمد خضير، وفهد الأسدي ، وجليل القيسي وغيرهم 0 ويتميز كونه من أهم مؤصلي الأقصوصة في القصة العراقية الحديثة وكان له أثر حاسم على الأجيال اللاحقة. والمجموعة التي بين أيدينا ( بعد مجيء الطير ) هي الثالثة للقاص بعد ( عشرون قصة قصيرة جدا ) و ( صفارات الإنذار ) وهي مشغولة بإشكالات المنفى 0

تتلخص إشكالية المنفي قسرا في جملة يقولها الأعمى في ـ حالة خاصة جداً ـ وهو مرعوب من خيال لحظة عودته واختلاف الناس والأحوال عليه بعد طول غياب في الغربة ( آنذاك سأدخل عماي الحقيقي متأرجحاً بين ماض لم يعد قائماً وحاضر لم أعد شيئا يذكر فيه ) ص93 0 فالمنفي يصاب بفصام أبدي من لحظة مغادرته سراً الوطن المنكوب بالقمع الدموي والحروب. إن هاجس الأعمى يكثف بعمق ويلخص محنة المنفي المملوك لماض وحيوات تبددت في التجربة العراقية موتا وقتلا وتشردا وخرابا وتبدلا لكنها حية في الصحو والأحلام وبذلك تكون الغربة من حيث الجوهر هي غربة أبدية لا عودة منها ، أما واقع المنفي فمستلب بالذكريات ـــ أكاد أقول إن ما يعيشونه وراء جفونهم أكثر مما يعيشون أمامها ، هناك يعيشون أحلامهم ، أغانيهم ، وجوه أحبتهم ــ ص92 0 من هذا العالم المستلب تستمد قصص المجموعة موضوعاتها ويخوض الكاتب في الأعماق المتكسرة المتشظية المتلظية بسعير الماضي الحي خلف الجفون باحثا منقبا 0 في متاهات من التذكر والأحلام تغوص بنا قصة ــ المعلمون يتجولون في الليل ــ فالجالس في ليل الغربة يستعيد ذكرياته في المدرسة بكل ما تحتويها من تناقضات وكأنه يتدرع بها من خواء الغربة ووحشة المكان 0 يستعيد حياة كاملة بتأمل تكوينات المعلمين المختلفة وسلوكياتهم ، الوطني والسكير والأحمق والقاسي ومتابعة مصائرهم التي يرصد برصدها مرحلة من مراحل تاريخ العراق المعاصر المضطربة فالمعلم الوطني مصيره السجن والأحمق العيش والقاسي المؤمن بــ ( لا ينفع مع العراقيين غير الحجاج )ٌٌ ص 18 جلاد يعذب طلابه بعد انقلاب شباط 1963 العسكري 0 بدت القصة مثقلة بمواضيع عديدة تصلح قصصا مستقلة يجيد الكاتب أدائها ألا وهي اللقطات الموحية والساخرة المنثورة هنا وهناك 0 البنية الفضفاضة لهذه القصة أتت من محاولة الكاتب احتواء عالم يضيق بالقصة القصيرة بتناوله ثلاث شخصيات إضافة إلى الراوي وعدم تبئيره للسرد مما جعل التناسب الكلي لمكونات القص مرتبكا 0

تأخذ أشواق المنفي في قصة ــ لقاء ــ بعدا آخر فتدفع الرسام المتواجد في سوريا إلى زيارة الفرات في نقطة حدودية حيث يراه وهو يلج جسد الوطن الممنوع 0 يتداخل هم الشخصية بهم النهر ويصير هاجس ضياع النهر بغوره في أعماق الأرض معادلا موضوعيا لذات المنفي الآخذة في التبدد والغور والجفاف في التراب الغريب 0 يبلغ السرد مصاف النثر الغنائي الصافي والرسام يبث روحه الشجنة مؤنسنا الأشياء فيتحول النهر إلى امرأة يخجل من التعري بحضرتها ، ومن فرط عذوبته تتعطل قدرته على الفعل فلا يستطيع اتمام إحدى غايات قدومه برسم النهر ويتحول إلى طفل يلهو بصناعة زوارق ورقية يحدرها في جرح النهر المتدفق بفراته محاكيا ما كان يفعله على ضفاف أنهار الوطن ولكن المأزق أبدي والمحاكاة تبقى محاكاة لا تروي عطش الروح 0 القصة سمفونية عذبة تحكي أشواق منفي 0 ما أخل ببنية القصة وشاعريتها الصدفة في نهايتها بقتل الرسام في حادث سير وهو في طريق عودته إلى دمشق ففاجعة الأشواق هي أبلغ بكثير من فاجعة قتل بالصدفة ممكن أن تحدث لأي كائن متغرب أو في وطنه وما أخبرتنا به القصة هو فاجعة ، وإذا كان لابد من موت فحياة الرسام موت متناسب مع الحبكة وشفافية السرد وطبيعة الحدث والمناخ 0 أعود إلى ــ حالة خاصة جدا ــ أطول قصص المجموعة وذات مبنى روائي لطبيعة المادة المعالجة واتساعها وتداخل الماضي الشخصي بالماضي الوطني بالحاضر بالمستقبل واتساع الرقعة الجغرافية وكثرة التواريخ والبلدان 0 ويظهر واضحا إن الكاتب تجاوز هنات نص ــ المعلمون يتجولون ــ بسيطرته على المادة وطبيعة أدائه الفني المختلف عما عهدناه من الكاتب وذلك برسمه مناخ روائي متناسب المكونات يصلح صلاحية كبيرة لفلم سينمائي 0 القصة تعرض لمأساة مهملة من قبل الأدب العراقي ألا وهي التهجير القسري للبلدان المجاورة بحجة التبعية والذي جرى بوقت مبكر وقبل الحروب الأخيرة وكان بادئة للهجرات العراقية الكبيرة اللاحقة أبان الحروب وازدياد القمع والإرهاب والقتل المجاني 0 يسجل لأحمد هنا سبقه في إضاءة هذا الموضوع الحيوي بنص من النصوص القصصية العراقية الجميلة المكتوبة في المنفى في السنين الأخيرة 0 استخدم القاص التداعي وداخل بين الأزمنة في انسيابية مستخدما ضمير المتكلم مما سمح له ولنا في الغوص بأعماق الشخصية الدفينة إضافة إلى قدرته في إدارة الحوارات والوصف المكثف والتقاط ما هو دال في اليومي 0 وهناك بعض الهنات التقنية البسيطة في استخدام ضمير المتكلم لشخصية الأعمى الذي يفترض أن يعتمد في السرد على الحواس الأخرى عدا النظر خصوصا في الوصف الخارجي ، إذ يبدو السارد في بعض المواقع مبصرا مثلا ــ سرنا عبر غابة كبيرة 0 صادفتنا غزلان وادعة بين الحشائش ـ ص88 ، فالسرد هنا فقد شروطه الموجبة ، وهذه الملاحظة لا تقلل من قيمة القصة وجماليتها

المنفي بمقدار ما يبدو قاسيا متوترا مكتئبا حزينا فهو في أعماقه هش هشاشة طفل ، فإزاء جفاف واقع المنفى يجتر المنفي ذكرياته لاعبا بمرابع محفورة بالروح لا تكف عن الظهور في النوم وأحلام اليقظة ويحاكيها كلما سنحت له فرصة ، فالأب في ــ الطائرة الورقية ــ يطير الطائرة بدلا من ابنه الذي نشأ في الغربة ولم يألف مثل هذه اللعبة الشائعة في الشارع العراقي مستمتعا بظلال ذكرى لعبه فوق السطوح 0 وجليل الواسطي في قصة تمثيل ـ مكتظ بالحنين يتفاجأ حينما يتصل بمسرحه القديم في بغداد تلفونيا ويرد عليه جبوري الممثل السكير فمن أوهام المنفي العويصة اعتقاده بتوقف مجرى الأشياء أثناء غيابه ، ويعم الاختلال كيان الشخصية عندما يلعب معه جبوري أحد الأدوار الصغيرة التي كان يلعبها في المسرح مقابل ثمن سكرة مقلدا صوت الواسطي الذي سأله عن نفسه فيلتبس الأمر عليه ويصل إلى حدود الإيهام والشك بالوجود 0 والنص بالغ الدلالة يشي باهتزاز ذات المنفي من ناحية وانفصالها عما كانته في وطنها انفصال الميت عن ماضيه 0 كما إن النص يسقط أحد أخطر أوهام المنفي الذي يعتقد بخراب الدنيا دونه ناسيا إن نهر الحياة يبقى دافقا أبدا بوجوده وعدمه 0 أما ــ بعد مجيء الطيرــ فقصة غنائية ناجحة تمسح أشجان المنفي ، ففي هباء الغربة يتشبث الإنسان بالأوهام والشارد والوارد مضفيا على الأشياء ما ليس فيها فالزوجة ترى بالفاختة التي رتبت لها عشا في النافذة وانتظرتها طويلا ذات طير محلتها ــ إنها قادمة من هناك وأخذت تشير إلى الاتجاهات بحيرة وذهول ــ ص 162 وللطير هنا بعد رمزي مهم فهو يملك السماء كلها والأوطان كلها يجوب الأرجاء كما يشاء بينما المنفي محاصرا بقوانين دول غريبة وحدودها ورجال أمنها التي تنظر إليه كنكرة ،ضيفا مشبوها أو ثقيلاً تطرده متى شاءت كما هو حال العراقي في قصة ـ الرحلة ـ الذي ترجعه السلطات الإيطالية إلى سوريا من المطار ، وكحال العائلة في ـ بعد مجيء الطير ـ التي تستلم برقية من السلطات بضرورة إخلاء الشقة لاختلاف الظروف السياسة في ذلك البلد ، بقى أن نذكر أن اللقطة الأخيرة والإحساس المرصود كانا زائدين على النص وهما على كل حال من إسقاطات الكاتب الأيدلوجية التي لا تني تظهر في موضع أو آخر مبعثرة جسد النص ــ لكن الزوج تلقى طعنة أليمة أخرى غير مقصودة من الزوجة عندما قالت ـ انظر هؤلاء هم رفاقك ص193 ـ 0 أما ـ اللجوء عند الأسكيمو ـ فهي قصة ساخرة عن أحوال العراقيين الفارين من الجحيم وعن كل البشر الباحثين عن ملجأ يكفل لهم الخبز والأمان ، والنص يسخر بمرارة من القوانين التي تشي بمهزلة الوجود البشري 0 ومثلما يتعلق المنفي بالطيور والأعشاش والأوهام والأحلام يتعلق بصندوق البريد نافذته المشرعة على أمكنة الذاكرة ، ففي أقصوصتين تعتمدان الضربة الأخيرة تناول إبراهيم أحمد هذه الحالة الإنسانية بالغة الدلالات ، تنجح ـ رسالة ـ بمفارقاتها المريرة واختزال جملها البرقية ـ إشعال الحرب ، انتظار الرسائل ، ضياع الرسالة والبحث عنها في صندوق القمامة ، انسحاب الزوجة وعثور الزوج عليها بأخبارها السيئة وإنكارها في البيت وشك الزوجة ــ ثم تأتي الضربة بهروع الزوجة إلى صندوق القمامة ، بينما تخفق ــ طرد بريدي ـ لوضع الكاتب هاجسا سياسيا يتمثل برعب الزوجين من طرد اعتقدا أنه ملغوم ومرسل من السلطات العراقية إطارا وحبكة للعمل مارا مرورا عابرا على فاجعة تلك العائلة في منفاها السابق في الجزائر ألا وهو غرق طفلهم موضوع الطرد القادم الذي يصلح لأقصوصة لا تعتمد الضربة بل تعتمد التوافقات الموحية الأقرب إلى بنية قصيدة النثر 0 في ــ شك ـ يبلغ المنفي نقطة اللاعودة لاجترار الذكريات واندغامها بمساحات الأحلام الحقيقة الراسخة الوحيدة التي توصل المنفي في كثير من اللحظات إلى أقسى حالات الاغتراب والضياع مسقطة كل الأهداف والمشاريع والمعاني التي من أجلها غادر المنفي وطنه فيشك بوجوده القديم وبالماضي ــ فعاوده هاجسه المزعج التعس ، خطر له أنه لم يكن يوما في العراق ، ولم يولد على تلك الأرض ، ولم يشب في ظلالها ، وما عاش هناك خمسا وثلاثين سنة وترك أما وحيدة 00 لا 00 كل ذلك هراء وادعاءات وتصورات مضللة ــ ص70 0

قصص ـ الحفل الختامي ـ ، ـ بقايا وشم ـ ، ـ اعتراض ـ ، تعبر عن معاناة الكاتب الفكرية جراء سقوط نموذج النظام الاجتماعي المؤمن بأفضليته للإنسان إذ يشعر المؤدلج بهزيمة شخصية وكأن الخراب الذي آلت إليه تلك الأنظمة هو خراب لبيته وكيانه وهو على كل حال شعور موهوم تصنعه الايدلوجيا ، وهي قصص ضعيفة فنيا تنفرد عنها ــ اعتراض ـ التي تمتاز بتبلور هموم الشخصية القصصية واستقلالها عن هموم الكاتب ، ورسمها الدقيق لمعاناة الشيوعي ٌ وبالمناسبة هذه شريحة كبيرة لعبت دورا مهما منذ أواسط الأربعينات حتى أوائل الثمانينات في ساحة الصراع السياسي العراقي المعاصر ٌ عاملها الكاتب بشجن وتعاطف كبيرين 0

بعض القصص بدت باهتة ، لم تعالج خصائص معاناة المنفي المختلفة تماما عن معاناة المواطن المستقر فالإحراج الذي يتعرض له الأب في محل بيع الألعاب في قصة ـ إحراج ـ ممكن أن يتعرض له أي مواطن غير قادر على شراء لعبة لابنه داخل الوطن 0 وبدت ـ فقاعات ـ غير مقنعة فعبث الكهل الأربعيني السياسي المتغرب بعد إذلال في المعتقل غير منطقي كون الفقاعات ليس لها أي دلالة بالكيفية التي أتت بها القصة إلا إذا أرادها الكاتب دلالة على الخواء وهذا المبنى الرمزي يحتاج إلى تدعيم من ناحية المناخ والتاريخ والشخصية 0 وبدت هواجس المنفي بــ ـ نيوزويك ــ الباحث عن العمل غير ذات دلالة ورؤيته لصورة زميل عمل سابق منشورة في الصحيفة وهو يحمل جريحا في الوطن المبتلي في الحرب صدفة بالية لفرط تكرارها في العديد من القصص الاجتماعية 0



#سلام_إبراهيم (هاشتاغ)       Salam_Ibrahim#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- بنية قصصية تبحث عن دلالتها بالرمز -ما يمكن فضحه عن علاقة أبي ...
- كتاب يهجو الطغاة ويعرض لصريخ الضحايا مصاطب الآلهة مجموعة محم ...
- مجلس جالية أم مجلس أحزاب الجالية؟!
- المولود في المنفى كائن مكونٌ من الحكايات -أمسية صيفية-* مجم ...
- المنفي ميت حي -البيت الأخضر - مجموعة عبد جعفر القصصية
- قاب قوسين مني- مجموعة -هدية حسين- القصصية تصدع بنيان المجتمع ...
- أصغي إلى رمادي لحميد العقابي الذات حينما تدمرها الطفولة والح ...
- الكتابة والتجربة الكاتب النص الحياة5
- الكتابة والتجربة الكاتب النص الحياة 5
- ما بعد الحب رواية هدية حسين 1
- ما بعد الحب رواية هدية حسين2
- الحرب خربت كل شيء كم كانت السماء قريبة- رواية -بتول الخضيري-
- الكتابة والتجربة الكاتب النص الحياة2
- الكتابة والتجربة الكاتب النص الحياة3
- الكتابة والتجربة الكاتب النص الحياة4
- كتاب يهجو الطغاة ويعرض لصريخ الضحايا -مصاطب الآلهة- مجموعة - ...
- عن معاناة اللاجئين في الشمال الاسكندنافي التأليف بين طبقات ...
- المنفي كائن مشطور بين ثقافتين العنكبوت- مجموعة -علي عبد العا ...
- الكتابة والتجربة الكاتب النص الحياة1
- عراقيون أجناب رواية فيصل عبد الحسن علامات نضوج رواية القرية ...


المزيد.....




- وفاة الأديب الجنوب أفريقي بريتنباخ المناهض لنظام الفصل العنص ...
- شاهد إضاءة شجرة عيد الميلاد العملاقة في لشبونة ومليونا مصباح ...
- فيينا تضيف معرض مشترك للفنانين سعدون والعزاوي
- قدّم -دقوا على الخشب- وعمل مع سيد مكاوي.. رحيل الفنان السوري ...
- افتُتح بـ-شظية-.. ليبيا تنظم أول دورة لمهرجان الفيلم الأوروب ...
- تونس.. التراث العثماني تاريخ مشترك في المغرب العربي
- حبس المخرج عمر زهران احتياطيا بتهمة سرقة مجوهرات زوجة خالد ي ...
- تيك توك تعقد ورشة عمل في العراق لتعزيز الوعي الرقمي والثقافة ...
- تونس: أيام قرطاج المسرحية تفتتح دورتها الـ25 تحت شعار -المسر ...
- سوريا.. رحيل المطرب عصمت رشيد عن عمر ناهز 76 عاما


المزيد.....

- التجريب والتأسيس في مسرح السيد حافظ / عبد الكريم برشيد
- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة / د. أمل درويش
- التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب ... / حسين علوان حسين
- التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا ... / نواف يونس وآخرون
- دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و ... / نادية سعدوني
- المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين / د. راندا حلمى السعيد
- سراب مختلف ألوانه / خالد علي سليفاني
- جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد ... / أمال قندوز - فاطنة بوكركب
- السيد حافظ أيقونة دراما الطفل / د. أحمد محمود أحمد سعيد
- اللغة الشعرية فى مسرح الطفل عند السيد حافظ / صبرينة نصري نجود نصري


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - سلام إبراهيم - المنفى هو منفى أبدي بعد مجيء الطير مجموعة إبراهيم أحمد القصصية