|
أي ارهاب يستبيح العراق؟!
محمود حمد
الحوار المتمدن-العدد: 1894 - 2007 / 4 / 23 - 12:20
المحور:
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
سبل خلاص العراق من محنته؟! 3-3 عندما تطفح إلى سطح السلطة السياسية قوة متطرفة: من أشخاص، ولا أقول فردا.. لان الطاغية الفرد يخرج من بين مجموعة من الطغاة الذين يظهرون: كمجموعة من المنقذين للوطن من ازمة مستعصية!..فيقحمونه في هاوية الكوارث والازمات. أوتنظيم عقائدي يدعو لتخليص الوطن من التردي التاريخي..فيقود الوطن والشعب الى الخراب ويقبره في كهوف الماضي المظلمة!. أو عائلة معلقة بين السماء والارض لاتطالها سنن السماء ولاقوانين الارض.. تدعي الصلاح والاصلاح ..فتشيع الفساد والافساد. أو كتيبة عسكرية مدججة بالسلاح والشعارات تطلق الابواق للاطاحة بالحكم الفاسد ..فتقيم بدلا عنه دولة الطغيان. أو حزب شمولي يدعي الخلاص من الرجعية ..فيقيم دولة الارهاب ويستلب السلطة والثروة والسلاح ومفاتيح الدنيا والاخرة، التي يقتات عليها الشعب. فاذا حلت واحدة من تلك الدواهي او مجموعة منها بشعب ووطن فانها ستتولى : تفكيك الدولة. وتقيم في عروقها ومفاصلها شبكة إرهابية( عقائدية دينية ، او علمانية ،او شعبوية،او حزبي، او قبلية..لافرق بينها في اسلوب الاستبداد ، ونهج الخراب،وجور الطغمة على عامة الناس). وتتحكم بنبض حركة الدولة وأدائها. ويقصى العقل والعقلاء فيقفز الى قمة القرار وقاعدته التنفيذية قطعان الوحوش والمجوفون. وتحدد غايات كل قطاع منها لخدمة المشروع المتطرف(الارهابي _ بالمفهوم الواسع للارهاب). وتستنزف ثروات الوطن بمشاريع التسلح المفرط والفائض عن ضرورة حماية السيادة الوطنية. وتشيع الأساليب الدموية في التعامل مع المواطنين، وفي الحياة العامة. وتصنيف المخالفين بالرأي ضمن قائمة (المغضوب عليهم) واطلاق شتى النعوت التخوينية والمتدنية بحقهم، بل واباحة دمهم، واطلاق معصوبي البصيرة وملوثي الضمير عليهم لنهش تأريخهم وأجسادهم وعوائلهم وبيوتهم ورزقهم وحتى قبورهم..والشواهد كثيرة في تاريخنا القديم والحديث وفي حاضرنا والجاري من ايامنا، ولن ينقطع هذا النهج الارهابي في المستقبل طالما ان هناك غياب للعقل وتسلط للوحوش على ايقاع الحياة. وتقنين الفساد الاداري بصفته جزء من امتيازات الطغمة الحاكمة التي تُحَرَّم مساءلتها عن موارد الدولة والمجتمع وميادين صرفها، لان ذلك من الاسرار العظيمة والمقدسة التي اختص بها المتحكمون بمصير العباد والبلاد ولايجوز لـ(العامة)ان يمسوها باستفهام او تشكيك فدونهم الموت. فيعشعش الخوف في العقول والنفوس والجدران والكتب المدرسية وبين الركوع والسجود. ويتفاقم التوتر مع دول الجوار ومع العالم المتمدن. ويعيش الوطن والمواطن على حافة الهاوية. وتستحوذ تلك الفئة – العقائدية المتطرفة- على مقدرات ومصائر الشعب والوطن دون مساءلة. وتستخف بمصالح الشعب وحقه في الحياة التنموية الآمنة.. آنذاك نكون أمام دولة إرهابية، تشكل غطاءا رسميا لمنظمة إرهابية تتعاظم في أحشائها وتُسَخِّر ماكينة الدولة بكل طاقتها لتنفيذ الغايات التدميرية الداخلية والخارجية بأسلوب إرهابي..ويكون ولائها لـ( القائد المفدى).. فتكون دولة متوحشة،ووطنا مهددا بالكوارث ،ويكون شعبها أول ضحاياها. وفي مرحلة متقدمة لتراكم وتشابك وتبلور الادوار بين مختلف مكونات دولة الارهاب، حيث يترسب نهجها الاستبدادي في سلوك الناس كإذعان يائس، وتستلب المبادرة من أيدي معظم قوى المجتمع الأساسية، فان النظام السياسي الاستبدادي يكون قد استكمل مقوماته الهيكلية وتفردت إحدى أجهزته القمعية بالتحكم بشؤون الدولة والمجتمع وتخندق ولاء ذلك الجهاز للحاكم المستبد دون غيره.، وصار الذراع الباطشة بالمجتمع وبمؤسسات الدولة ذاتها ..وهنا سنكون أمام نمط من أنماط إرهاب الدولة..لمواطنيها ولذاتها وللعالم الخارجي.. والشواهد كثيرة على الدول المستبدة التي يتحكم بها جهاز المخابرات ويدير لعبة الموت والخراب والفساد فيها. وفي حالة فريدة مثل ما هي التجربة العراقية الراهنة فان نمطا جديدا من إرهاب الدولة يطفو على سطح الحياة العامة، ليس نتيجة لقوة الدولة القمعية بل نتيجة: 1. لضعفها وهشاشتها، الناجمة عن غياب الاطر الدستورية والقانونية ،او عدم القدرة على فرض هذه السنن التي تنظم الحياة العامة. 2. طغيان العناصر غير الكفوءة في اداراتها. 3. تشظي ولاءات اجهزتها،لقوى داخلية وخارجية ، وليس للوطن والمواطن. 4. وبسبب عوامل واقعية متعددة افرزتها مرحلة مابعد الاحتلال وتنحية حكومة صدام عن قمة السلطة..تتمثل فيما يلي: تفكك دولة الإرهاب..وتفجير قوى الاحتلال لـ( الفوضى الهدامة) على أنقاضها. تعارض المصالح الإستراتيجية لقوات الاحتلال مع قيام دولة: مركزية ديمقراطية، دستورية، تعددية، اتحادية، مسالمة، ومتماسكة.مما جعل (الغزاة) يتخبطون - أو يتظاهرون بالتخبط - في سياساتهم التجريبية وخططهم الفاشلة الواحدة تلو الأخرى. سعي المحتل لخلق ذرائع تبرر استمراره البقاء في العراق(عسكريا وامنيا واستراتيجيا واقتصاديا)،على حساب المصالح الطبيعة للشعب العراقي في العيش بسلام وتعويض مافاته من خراب على مدى عقود من الزمن. بث الاوبئة التشطيرية وتاجيج وتغذية مشاعر الخوف البدائي من الآخر ، من قبل المحتل في نفوس وعقول العراقيين بحجة رفع المظالم عن المكونات القومية او الطائفية او الاثنية، وحقنها بسموم الضغائن التاريخية المندرسة. احتضان القوى الاقليمية لاطراف عراقية داخل الادارة الحكومية او من خصومها، وتنفيذ مخططات تلك الاطراف الابتزازية والانتهازية والقصيرة النظر على حساب مصالح وامن الوطن والمواطن ومستقبلهما. تسلم قوى عراقية متنافرة لـ ـ هامش الإدارة الذي أباحه الاحتلال لهم( ابتداءا من مجلس الحكم وحتى يومنا هذا)ـ ، مما ساهم في توتر وتفجر الأوضاع، وتفشي عدم الاستقرار في طول البلاد وعرضها،نتيجة الاحتراب بين اطراف العملية السياسية في السر والعلن. انتقال القوى السياسية المشاركة بالعملية السياسية مع جرائرها المسلحة وارث الماضي الدموي الذي تعرضت له من قبل قوى كانت مساندة للنظام المعزول وهي اليوم جزء من العملية السياسية، إلى جسد السلطة والدولة، بكل مناهجها الإحترابية مع بعضها البعض قبل وصولها للسلطة. بث الطائفية والعنصرية المتوترة والمسلحة في عصب الإدارة الحكومية ومفاصلها ومؤسساتها وخاصة الأمنية والعسكرية. تراجع المفاهيم والقيم الوطنية ( في الخطاب الذي جاءت به المعارضة التي تسلمت السلطة إلى جانب المحتل ) لحساب الخطاب الطائفي والعرقي المتشنج والدموي في حياة الدولة والمجتمع، ازاء قوى رافضة لواقع زوال نظام. تفاقم الخطاب السياسي المفخخ والمتخم: بالوعيد،والكراهية، والابتزاز، والتهديد، واستصغار الاخر، بديلا للرؤية الموضوعية لحركة التطور التاريخي لاي صراع، ومآلها الطبيعي الى التحاور والتوافق والقبول بتوازنات الواقع وحركته ومنطق الحقائق.. التخندق خلف الكثبان الهشة التي يوهمهم بها اصحاب المطامع من خارج الوطن.. بديلا للاحتماء بشوامخ الوطن الراسخة. اندلاع المظالم التاريخية وتأججها بارواح عوائل واصدقاء ورفاق مئات الاف المغيبين بالمقابر الجماعية من ضحايا نظام صدام.. الى جانب مخاوف المحسوبين على السلطة المعزولة من انتقام ضحاياها منهم، واغراق بنود ومضامين الدستور بتلك المظالم والمخاوف، وانعكاسها على الآليات والاجراءات الامنية التنفيذية لبعض اجهزة الدولة، وتغلغلها في الهياكل الادارية للوزارات والدوائر الحكومية وشبه الحكومية، وامتداد تاثيرها الى ميادين النفقات المالية للدولة وبرامج منظمات المجتمع المدني. تنازع الأطراف المشاركة بالسلطة على غنائم المناصب ـ القمعية ـ في الدولة ، واعتبار الحصول على أي منصب منها ضمانة لبقاء هذه المجموعة - الطائفية او الاثنية او العرقية - أو تلك في خارطة الحياة السياسية والعامة، وليس في التشكيلة الحكومية فحسب. تسلل قوى متمرسة بالعنف السياسي، والإرهاب الفردي والجمعي إلى الأجهزة الأمنية والعسكرية ومن جذور ومنابع مختلفة..ومنها: 1) بقايا أجهزة دولة الإرهاب المتفككة – ولا أقول المنتهية،لأن: قوانينها وأساليبها،ومفاهيمها،وإجراءاتها،ومنفذيها،ووسائلها،ومقراتها،وسجونها،وأبواقها،ومجازرها،وذرائعها ـ بل ونوابها في البرلمان ـ تعمل حتى اليوم، وستبقى لأمد غير منظور. 2) انخراط مجموعات من القوى السياسية المتشنجة والمشاركة بالعملية السياسية في أجهزة الدولة وخاصة الأمنية والعسكرية، وقد عرفت هذه المجموعات بتطرفها العقائدي وأساليبها القسرية والدموية واللاقانونية،والتي نقلت هذا التشنج والتطرف إلى خلايا أجهزة الدولة الموبوءة أصلا بالتطرف. 3) اختيار عدد من العناصر والأفراد في قيادة وقواعد الأجهزة ( الأمنية والعسكرية ) وفق معايير الولاء للمحتلين البعيدة عن الوطنية والنزاهة، او من اولئك الذين عرفوا بقدرتهم على البطش بضحاياهم ( تحت عنوان الخبرة الامنية) وخاصة في المراحل الاولى لتشكيل هذه الاجهزة. 4) تشابك التنظيمات المسلحة الإرهابية المعارضة للحكومة مع تشكيلات الأجهزة الأمنية والعسكرية الحكومية (بسبب المحاصصة الطائفية والعرقية البغيضة ) ونتيجة واقع هذا التشابك في قمة وقواعد الجهاز السياسي المشارك بالعملية السياسية مع التنظيمات الإرهابية المعارضة للحكومة ( فليس غريبا أن يطالعنا المسؤولون الرسميون العراقيون كل يوم ..يتهم فيها الواحد منهم شريكه بالحكم بالإرهاب الدموي وسفك دماء الأبرياء في الأسواق والساحات العامة، او يجري اغتيال وتفخيخ مواكب المسؤولين الرسميين من قبل المقربين منهم). تراكمات الفزع الشعبي عبر عقود من الاستبداد، والخوف من تكرار المجازر المرعبة التي نفذتها اجهزة نظام صدام في كردستان العراق (الانفال –حلبجة-حرق الالاف من القرى – التهجير المليوني للعوائل المسالمة وغيرها) ، والمقابر الجماعية في الوسط والجنوب لسكان المدن المشاركة بانتفاضة 1991 وقبلها وبعدها، والتصفيات المنظمة للقوى السياسية منذ انقلاب شباط الدموي عام 1963 حتى يومنا هذا التي مارستها وتمارسها منظمات الارهاب الفردي والجمعي، والذي طال الشيوعيين، والقوميين الكرد والعرب، والاسلاميين الشيعة والسنة، والمستقلين، واللبراليين، والرموز الثقافية، والشخصيات الوطنية، والقيادات القبلية. تردي الشعور بالأمن الاجتماعي وارتداد الناس إلى الجذور القبلية والطائفية والجغرافية بحثا عن الأمان والخلاص ومحاولة لتبديد(المخاوف التي اشاعتها المجازر العشوائية المتنقلة في طول البلاد وعرضها، مما خلق وضعا تقسيميا متنافرا داخل المجتمع والوطن وفق المكونات الطائفية والعرقية، والذي ستمتد آثاره الخطيرة لأجيال متعددة إن لم يجد المعالجات الموضوعية (الوطنية)،لتنقية بيئة الحياة العامة من: التشرذم، والتنافر، والكراهية، والتطرف، والعنف،..من خلال اقامة دولة الوطن والمواطن التي ينعم بها الجميع – دون تمييز – بالحرية والعدل والرخاء والامان. الاثر الكبير والخطير لذوبان جيش من مختلف الصنوف تعداده مليون ونصف ومعه قوات مساندة بملايين الضباط والأفراد خلال ساعات – بمن فيهم مئات الآلاف من أفراد الأجهزة القمعية السرية المدربة والمسلحة والممولة- ، دون مقاومة للمحتلين ( هذا الجيش الذي فاجئ العرب والعالم بانحلاله قبل قرار بريمر ..ولم يفاجئ العراقيين).مما جعل هؤلاء الملايين من العسكريين بمن فيهم عوائلهم طعما للعوز والخوف، وبيئة جاذبة للكراهية، ومصدرا محتملا لتفريخ الارهابيين. انتشار عشرات ملايين قطع السلاح من مختلف الأصناف – الخفيفة والمتوسطة والثقيلة - ( بما فيها الفتاكة ) بيد الأفراد، وفي البيوت والأماكن العامة والأراضي الزراعية، وتحت الأرض..امام انظار المحتلين منذ الساعات والايام الاولى للغزو ، وهي الآن تحت تصرف المجموعات المسلحة،المشاركة بالسلطة او المعارضة لها او التي تفخخ شوارع الوطن وتستبيح دماء مواطنيه. ان مواجهة الارهاب المحلي او المستورد او المصدر الينا لايمكن ان يكون من خلال ارهاب الدولة ، وانما من خلال: • دولة الوطن الحر الكامل السيادة على كل ذرة تراب من ارضه، والمواطن المتحرر من الخوف والعوز والتخلف. • دولة التنمية المتسارعة والشاملة والحديثة التي تقاس برخاء الانسان العراقي المادي والثقافي والروحي. • دولة القانون والمؤسسات القوية، والعادلة، والحازمة، والمسؤولة تجاه مواطنيها دون استثناء. • الدولة الديمقراطية الاتحادية الدستورية التداولية الخالية من الاصنام الراسخة في المناصب السياسية. • الدولة البعيدة عن نوايا ومشاريع المحتل، او نوايا الارهابيين الظلامية، او الاوهام العنصرية والطائفية والعقائدية المتطرفة.
#محمود_حمد (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
مالذي يريده العراقيون؟
-
الإرهاب و الاحتلال ..من السبب ومن هو النتيجة ؟!
-
-يوسف-* يَصنعُ مَنْجاتاً لِبُناةِ الفَجر
-
سبل خلاص العراق من محنته؟!1-3
-
ديمقراطية -السقيفة وخصومها-
-
يَتعقبُني المُكَفَنونَ
-
احتلال العراق..بين-التهليل- و-الاجتراع المرير-
-
كَفّي سارِحَةٌ فَوقَ جَبينِ الفَجرِ
-
المرأة والحرمان من السلطة؟!
-
-فاتِكْ-* يفتكُ بالمتنبي مرة أخرى!؟
-
أوراق -مؤيد نعمة-...أقوى من نبوءة الحكام
-
لماذا يطالب الفنان(والمثقف)بما لا يطالب به السياسي؟!
-
تَرانيمُ الحُزنِ
-
إقصاء المثقف عن البناء الوطني يخلق فراغا يملأه التخلف والإره
...
-
لماذا اغفل الدستور العراقي احتياجات الثقافة والفن؟
-
الفنان العراقي بين مرحلتين-الفنان والحرية-2/21
-
في ذكرى رحيل الصديق الفنان فائق حسين-رحيل الفنان السومري الح
...
-
1/21 :/الفنان والاستبداد/الفنان العراقي بين مرحلتين/
-
التاسع من شباط1963
-
الازمنةُ العراقيةُ!
المزيد.....
-
استقبلها الان.. تردد قناة طيور الجنة أطفال الجديد 2024
-
“فرح أطفالك طول اليوم” استقبل حالا تردد قناة طيور الجنة بيبي
...
-
كاتدرائية نوتردام في باريس.. الأجراس ستقرع من جديد
-
“التحديث الاخير”.. تردد قناة طيور الجنة 2024 Toyor Aljanah T
...
-
المقاومة الاسلامية في لبنان تستهدف بالصواريخ تجمعا للاحتلال
...
-
المقاومة الاسلامية في لبنان تعلن قصف صفد المحتلة بالصواريخ
-
المقاومة الاسلامية في لبنان تقصف مستوطنة راموت نفتالي بصلية
...
-
بيان المسيرات: ندعو الشعوب الاسلامية للتحرك للجهاد نصرة لغزة
...
-
المقاومة الاسلامية في لبنان تقصف بالصواريخ مقر حبوشيت بالجول
...
-
40 ألفًا يؤدُّون صلاة الجمعة في المسجد الأقصى
المزيد.....
-
مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي
/ حميد زناز
-
العنف والحرية في الإسلام
/ محمد الهلالي وحنان قصبي
-
هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا
/ محمد حسين يونس
-
المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر
...
/ سامي الذيب
-
مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع
...
/ فارس إيغو
-
الكراس كتاب ما بعد القرآن
/ محمد علي صاحبُ الكراس
-
المسيحية بين الرومان والعرب
/ عيسى بن ضيف الله حداد
-
( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا
/ أحمد صبحى منصور
-
كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد
/ جدو دبريل
-
الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5
/ جدو جبريل
المزيد.....
|