أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - حبيب هنا - اضاءات على مسرحية -من أكبر-















المزيد.....

اضاءات على مسرحية -من أكبر-


حبيب هنا

الحوار المتمدن-العدد: 1877 - 2007 / 4 / 6 - 02:47
المحور: الادب والفن
    


أبوريت مسرحي، إذا جاز لنا أن نسميه، يطل علينا من عيون الثكلى وآهات الجرحى والمصابين في الأحداث الأخيرة المؤسفة التي اجتاحت الوطن من أقصاه على أقصاه، ويضعنا وجهاً لوجه أمام لحظة الحقيقة المرة التي حاولنا الهروب منها ما أمكن حتى لا تقطع اليد اليمنى أصبعا من اليد اليسرى أو اليد اليسرى تفقأ أحدى العينتين، أو تشل قدرة العقل على الفعل المقاوم الذي يهدف الوصول إلى الحرية والاستقلال.
أبوريت مسرحي هو الأول من نوعه يعالج مشكلة يومية وحيوية يقدمه ملتقى الإبداع الفكر
-الجار - على خشبة مسرح مركز رشاد الشوا الثقافي مساء الخميس 22/3/2007 في محاولة جادة لتقديم رسالة الفن والإبداع، وذلك من خلال المساهمة في حل الإشكالات المجتمعية القائمة على الساحة الفلسطينية، في وقت عجزت فيه الفصائل الفلسطينية في حل المشكلة حلاً جذرياً تبعد عن المواطن شبح الموت ورعب الرصاص الطائش الذي لا يفرق بين مواطن وآخر، بين طفل وآخر، بين سيدة محترمة وعجوز طاعنة في السن لا تقوى على الانزواء وراء جدار عندما تبدأ زخات الرصاص جنونها.
تفتح ستارة المسرح على قبر كبير يتنصف الخشبة، فيما الجدار المواجه للجمهور يحمل بعض اللوحات الفنية بيحآتها الدلالية المرمزة القابلة للتأويل حسب قدرة المتلقي على فهمها؛ أياد مبتورة ملطخة بالدم وأخرى مضمومة الأصابع قابضة على نفسها وثالثة ترفع شارة النصر ورابعة وخامسة..الخ، كأن المخرج يرى في ذلك جزء من العمل الذي يشكل، عادة، الديكور، أحد مكوناته الرئيسية، سعياً وراء جعل العمل مهما كان بسيطاً مكتملا يفي بالغرض وضروراته الفنية.
يدخل الراوي ويبدأ حديثه مخاطباً الجمهور:
"وجع وجع"
تصحو البلاد على وجعٌ... تمسي
على ذات الوجع... الخ"
بينما يظهر فجأة في مؤخرة المسرح أربع شخصيات من الصعوبة معرفة ملامحها، غير أنها لا تتوقف عن التقدم في الوقت الذي يواصل فيه الراوي حديثه:
"أيها السامعون..
احملوا كلماتنا في صحاري قلوبكم القاحلة
وارووها بماء الروح وبنبض الفكرة أيها السامعون..
افتحوا أعينكم افتحوا قلوبكم
وشرعوا آذانكم لرواية الأرض"
يتقدم أحد الشخوص الأربعة ثم يبدأ بالحديث دون دلالات توحي بالتعرف عليه فيقع الجمهور فريسة الارتباك الذي لا يتبدد إلا مع الانتهاء من الحديث وتقدم الشخص الثاني على كرس مقعد ويبدأ حديثه فيتم التعرف عليه، كأني بالمخرج أراد أن يوقع الجمهور بهذا الارتباك حتى يتمكن من شد انتباهه لنوع الحديث ومضمونه كي يعالج مشكلة أكثر خطورة وتعقيد ومصادرة للحياة، هي مشكلة الاقتتال الدامي، الأمر الذي يشي بالاحتمالات المتعددة بما فيها من التباس بعيداً عن الضرورات الفنية، علما بأن هذه الأنة لا تشكل ضعفاً للعمل الذي عالج الموضوع باقتدار، ولكن كان بالا مكان معالجتها بما يخدم النص الذي جهد الشاعر سائد السويركي ومعه هند جوده أن يقدماه دون ثغرات تأخذ عليهما، خاصة وأن هذا العمل المسرحي هو الأول الذي يقدمانه.
بهذا الشكل ظهر الشخص الأول الذي كان يرمز إلى الأخ الشهيد القائد ياسر عرفات، فيما كان الآخر الشيخ المناضل الشهيد أحمد ياسين والثالث الشهيد القائد فتحي الشقاقي والرابع الأمين العام الثاني للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين الشهيد أبو علي مصطفى. وهؤلاء جميعاً أبلوا بلاءً حسناً في كلماتهم التي تعني من جملة ما تعنيه الحرص على منجز الثورة الذي لا يجوز لأي كان تبديده، وهذه التربية لم تكن أصلا موجودة في أدبيات الحركات المقاومة عندما أعلنت ومارست دورها في السعي إلى تحرير الوطن وكنس الاحتلال.
وبينما يتدخل الراوي ليبدد ظلمة الالتباس ويضع الأمور في نصابها معطياً للشهداء الأربعة توصيفاً استحقوه بشهادة الدم والحفاظ على وحدة الشعب الفلسطيني في أحلك الظروف وأكثرها خطورة. "نبت هؤلاء الرجال وعاشوا رحلة الثورة من أول خطوة حتى آخر قطرة دم".
ويقترب ياسر من الشيخ المقعد الوقور متسائلاً:
"ما الذي جاء بك إلى هنا؟"
فيرد عليه أحمد:
"لا أردي شيء ما زلزل وحدتي واقلق طمأنينتي لا ادري له سبب"
ياسر: "وأنا كذلك وكأني أدخل مجدداً في رعشة الموت.
إنه الحوار الذي يسلط الأضواء على حجم الكارثة التي حطت على صدر الفلسطينيين وأثقلت كاهل المقاومة وفض عنها التعاطف والالتفاف، فكان الأذى المعنوي أكبر من آلة الدمار الصهيونية على مدار سنوات الثورة.
يتقدم ياسر وأحمد صوب فتحي وأبو علي في إيحاء يستدعي ضرورة التمسك بخيار الوحدة والحوار من اجل الانتصار والتغلب على نقاط الخلاف مهما كانت عصيبة، وتأكيداً على أن الإجماع التاريخي بين فصائل المقاومة يدين هذا السلوك الخارج عن تقاليد شعبنا.
فتحي: "لم نعد ندرك للسلام طمعاً ولا معنى وكأن الأرض يقتلها شيء لا ندري ما هو"
أبو علي: اشعر أيضا بالغصة وأشعر بمرار ليس مرار الدم أبدا حين فاجأني الصاروخ:
هذا الحوار يجعلنا نتأكد دون مجال للشك أننا قتلنا شهدائنا مرتين، الأولى عندما تخلينا عن العهدة ولم نكن أوفياءً لدمائهم. والثانية لأننا خرجنا عن أصول التربية التي نشأنا عليها منذ ميلاد الثورة وحتى ما قبل الأحداث المفجعة، فكانت الفاجعة أكبر من رعشة موت أو زلزال يقلق الطمأنينة أو صاروخ يحول الجسد الذي يتدفق حيوية ونشاط إلى أشلاء متناثرة في أرجاء المكتب وعلى جدرانه.
وفي لحظة الحقيقة التي أراد لها المخرج أن تمور على موقد الاشتعال تمهيداً للانفجار، يدخل طفلان ويرسمان خطوطاً على الأرض بالقرب من القبر الذي يتنصف خشبة المسرح بغرض اللعب؛ ينفجر القبر فيخرج منه كرسي يعلو في السماء وسط استغراب الشهداء والطفلان، فيما يدخل أحد الملثمين وفي يده بندقية في اللحظة التي يسمع فيها صوت الضجيج وإطلاق النار ودخول العديد من الأشخاص يحملون رايات الفصائل التي ينتمون لها .
يخيم الصمت لحظة يكسره الأول حين يتقدم معلناً:
"هذا الكرسي لي"
الثاني:
"بل هذا ملكي"
الثالث:
"بل لي أنا"
الأول: "نحن انطلقنا أولاً. نحن الذين بلحمنا كان الجنون وكان عقل الثورة، إنا الأحق بالكرسي هنا من غيرنا".
الثاني: "نحن تحدينا الحصار.. نحن وقفنا للسهام بصدرنا في وجه دنيا قد حملنا عزمنا.. نحن الأحق بالكرسي هنا من غيرنا".
الثالث: "هي رايته حمراء تخفق من دماء مسيرتي ونسورنا الحمراء تعلو في سماء حكايتي، نحن خطفنا الطائرات.. نحن أيقظنا القضية بعدما غفت العيون بقصتي"
الرابع: "كل فلسطيني لنا، شبراً وشبراً لا تنازل أو فكاك، لا خضنا عرساً لانتخابات الهلاك ولا أتينا سوى الجهاد درباً لنا، نحن بمنهج سنةٍ تسمو بنا من جاهدوا قد أحسنوا.. ما لوث هاماتنا بؤس العراك، هذا لنا.."
يبدءوا بالدوران والضجيج حول الكرسي المعلق في السماء، في محاولة لتوصيل الفكرة فأثقلوها بالتكرار غير المحتمل. صحيح أن هذا التصرف من المخرج هو تعبيراً عن صراخ السواد العظم من أبناء شعبنا احتجاجاً على ما يدور على الأرض من فلتان أمني واللعب بأرواح المواطنين، إلا أنه أضاف عبئاً على المشاهدين كان بالا مكان التخفيف من حدته، وهذا ما دفع الطفل مخاطباً الطفلة للقول: "قومي يا أختي إن هذا المكان لا يصلح للعب" في حركة لا تخلو من الاحتجاج على تحويل مكان ا للعب إلى ساحة مشوبة بالخوف والحذر من تحويلها كل لحظة إلى رصاص مجنون يصادر الحياة ويحولها إلى جحيم ودمار في ظل غياب صوت الحكمة.
يحتج الشهداء الأربعة بعد أن رأوا ما رأوا من مهاترات وانزواء الطفلان فيعلقان بنفس الكلمات كل على انفراد: " لا يعقل هذا فنحن الكل في واحد والواحد في الكل"، فيما تتدخل الطفلة قائلة: "يا سيدي الواحد ضد الواحد والكل ضد الكل" فيرد الشهداء معاً: "أوصل الأمر إلى هذا الحد؟ هل ضاع الدم؟ هل ضاع الحلم؟.."
يتدخل الراوي في لحظة موفقة تكسر رتابة الإيقاع، في لفتة من المخرج كان موفق فيها إلى أبعد الحدود، فيعلن : "على هذه الأرض المباركة كنا نذهب للزنزانة طوعاً من أجل فلسطين، كنا.... في الزنزانة كنا نحلم بالوطن المغدور...."
ويسأل ياسرأحمد: " هل قلت لهم أن الجسد الواحد يمكن أن يقتل ذات الجسد الواحد"
ويرد الثاني: "ما يجمعه الله لا يفرقه إنسان".
ويتحدث فتحي: وأنا أشهد ربي إنا جزء من كل وجزءاً لا يبصر غير دموع الفقراء"
وأما أبو علي: "أنا فلتسألوا عني خيام الثورة والبارود، أقسم بالحلم العالق في أسوار القدس، إني لم أطرح في سوق الثورة غير الحب، قلت لهم كونوا أخوة ورفاق وإياكم والفرقة إياكم والغض".
ومن جديد يتخل الراوي كي يعطي بعداً إضافيا موصلاً المشاهدين إلى ذروة المتعة في ظل غياب الموسيقى التصويرية عن القيام بدورها، فتأخذ الاوبريت في التألق مع حركة الإضاءة التي ترافق الراوي في حركاته، كأن غزة تسهر على أحزانها بعد ارتداء ثوب الفرح: "ياسر، كان ولازال رقماً صعباً تعرف رائحة البارود مذ كان صغيراً كرة الخيمة. وأحمد، يعرف كيف يكون القلب نقياً مثل غمامة، يبصر حرف الله بكل الأشياء، وفتحي، الخارج من ثوب الفقر المدقع والآتي من طهر النيل.. يعرف كيف تصير الآية طلقة والسورة مدفع، وأبو علي، ثورياً يعرف كيف يوظف صوت العقل وصوت الحكمة، كيف يوظف صوت الرحمة لينادي في الناس، هذا الحلم الواضح مثل وضوح الدم، هذا الوطن الواضح وضوح الشمس وهذي البارود لم تخلق إلا للأعداء.."
وعلى غير توقع، ينفلت الإيقاع من رتابته وتدخل سيدة طاعنة في السن وتصرخ في الحضور، الممثلين: "ابني شهيد، زغردت ملأ القلب حين أتى شهيد، زغردت ملأ الروح..
ملأ العين.. حين أتى شهيد.. هذا زمن ما عاد يحترم الشهيد.."
وتكرر المشهد بدخول سيدة في ريعان الشباب تعلن أنها زوجة شهيد، فيما هو ملفت للنظر دخول سيدة ثالثة تعرف نفسها، بزوجة قتيل الفلتان الأمني. هو الموت بكل أبعاده ومكوناته المأساوية بعيداً عن التضحية من أجل فكرة سامية ينال فيها الإنسان شرف الشهادة، إنه موت "لا عز فيه ولا شرف.. ذاك اقتتال قد أتى نهماً على ظل سكن ذاك اقتتال ضمه.. ميتاً وغاب، صار الفقيد..؟؟ هل هو ضحية أم شهيد؟؟"
وفي خطى ثابتة تتقدم أم الأطفال الثلاثة الذين سقطوا أثناء ذهابهم إلى المدرسة في ذلك الصباح الذي أدمى الأطفال من الوطن إلى الوطن، لتصحو غزة على وقع الجريمة بأبعادها الإنسانية: " ثلاثة على نبض القلب سارت خطواتهم نبض الرصيف.. نبض الرصاص فجعت عيون قد رأت فجع فؤادي والتفت، تخشى ضلوعي حمل طفل من جديد، تخشى عروقي موت طفل من جديد، ذهب الثلاثة وحصاد عمر قد ذهب، قولوا لقلبي ما السبب؟".
وعند الختام يسأل الطفلان: "من أكبر القائد أم صانع الأحذية، الزعيم أم الخباز" وتجيب الثورة: "صانع الأحذية أهم لن الحفاة لا ينتصرون، الخباز أكبر لأن الجوعى لا ينتصرون".
الطفلان يخاطبان الشهداء الأربعة، ما دام هذا قولكم، فاسمعوا قولنا: "بكم جميعاً ينتصر الوطن".
لحظة درامية تتجلى بأبعادها رغم السواد الذي كسا سماء غزة في أحداثها الدامية، إنها لحظة العودة إلى العقل وصوت الحكمة مهما كان ضعيفاً ولا يتسم وخطورة المرحلة، علماً بأن المسرحية تعرضت للأحداث دون وضع حلول تمنع تكرارها، في الوقت الذي جاء العرض مع إعادة تجدد الاشتباكات المتفرقة في شمال غزة، لاسيما أنه من الصعوبة بمكان وضع حلول لمثل هذه الإشكالات في وقت دأبت فيه الجبهة الشعبية ومعها الجهاد الإسلامي على معالجتها دون جدوى، في ظل غياب العقل أو تهميش دوره، ومع ذلك، كان حري بالمخرج أن يطالب الجمهور من خلال العمل الفني إلى النزول إلى الشارع والحيلولة دون استمرار هذه الأوضاع، وأعتقد جازماً، أن الشارع فقط هو القادر على لجم طرفي الصراع.
ملاحظات لابد منها:
المخرج: حازم أبو حميد، ليس لديه الدراية الكافية في تقديم عمل مسرحي متكامل يأخذ بعين الاعتبار التدخل وقت الضرورة والتحايل على النص في بعض الأحيان، بالاعتماد على ممثلين قادرين على القيام بأدوارهم على أكمل وجه، ولكن ما يشفع له في العديد من الهفوات عدم وجود ممول لإخراج العمل إلى حيز الضوء وبالتالي قيامه بهذا الدور يأتي في سياق عدم قدرة دفع جرة المخرج لو أراد الاعتماد على محترف يملك أدواته جيداً.
على أية حال، معظم الممثلين كانت تجربتهم الأولى على هذا الصعيد، وهم أعضاء في ملتقى الإبداع الفكري – ابحار – قدموا مشكورين كل ما يستطيعوا من أجل إنجاح هذا العمل، بل وعشنا معهم على مدار ساعة تقريباً مرتدين ثوب الفرح بدلاً من الحزن الذي عاشت عليه غزة ومازالت آثاره باقية.
وبعد، أعتقد من حقنا أن نسأل: متى ستصبح خشبة مسرح مركز رشاد الشوا الثقافي مجهزة تماماً للعروض المسرحية؟



#حبيب_هنا (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- العراق في خط الدفاع الأول
- الفصل 9 من رواية كش ملك
- على أمريكا أن تكون أكثر عقلانية ..
- الفصل 7 من رواية كش ملك
- الفصل 8 من رواية كش ملك
- صدور حكم الإعدام بحق كتاب -قول يا طير-
- الفصل 6 من رواية كش ملك
- الفصل 5 من رواية كش ملك
- الفصل 4 من رواية كش ملك
- رسائل حب إلى أطفال لبنان
- هل نحن إزاء ضربة أمريكية ترجيحية واحدة ؟
- الفصل 3 من رواية كش ملك
- الحكومة الفلسطينية .. عشرة شهور على الأزمة
- الفصل 3 من رواية :كش ملك
- اتفاق مكة الثنائي
- إيران والعد التنازلي للحرب
- الفصل 2 من رواية : كش ملك
- الفصل الأول من رواية :كش ملك
- فرصة اللحظات الأخيرة
- مسرحية جديدة -نحكي وإلا ننام


المزيد.....




- تونس.. التراث العثماني تاريخ مشترك في المغرب العربي
- حبس المخرج عمر زهران احتياطيا بتهمة سرقة مجوهرات زوجة خالد ي ...
- تيك توك تعقد ورشة عمل في العراق لتعزيز الوعي الرقمي والثقافة ...
- تونس: أيام قرطاج المسرحية تفتتح دورتها الـ25 تحت شعار -المسر ...
- سوريا.. رحيل المطرب عصمت رشيد عن عمر ناهز 76 عاما
- -المتبقي- من أهم وأبرز الأفلام السينمائية التي تناولت القضية ...
- أموريم -الشاعر- وقدرته على التواصل مع لاعبي مانشستر يونايتد ...
- الكتب عنوان معركة جديدة بين شركات الذكاء الاصطناعي والناشرين ...
- -لي يدان لأكتب-.. باكورة مشروع -غزة تكتب- بأقلام غزية
- انطلاق النسخة السابعة من معرض الكتاب الفني


المزيد.....

- التجريب والتأسيس في مسرح السيد حافظ / عبد الكريم برشيد
- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة / د. أمل درويش
- التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب ... / حسين علوان حسين
- التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا ... / نواف يونس وآخرون
- دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و ... / نادية سعدوني
- المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين / د. راندا حلمى السعيد
- سراب مختلف ألوانه / خالد علي سليفاني
- جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد ... / أمال قندوز - فاطنة بوكركب
- السيد حافظ أيقونة دراما الطفل / د. أحمد محمود أحمد سعيد
- اللغة الشعرية فى مسرح الطفل عند السيد حافظ / صبرينة نصري نجود نصري


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - حبيب هنا - اضاءات على مسرحية -من أكبر-