|
المعارضة فى مصر تمسك فى القشور وتترك قضية لقمة العيش التى تهم الغلابة
محمد يوسف
الحوار المتمدن-العدد: 1867 - 2007 / 3 / 27 - 12:05
المحور:
اليسار , الديمقراطية والعلمانية في مصر والسودان
تقولوا أمن ....تقولوا مش عارف أيه أوافق على تعديل الـ34مادة من الدستور لكننى مصرعلى الغاء المادة الثانية من الدستور وأطالب بمجتمع مدنى علمانى لماذا لم تستقيل المعارضة من مجلس الشعب كما أعلنت ربع مليون جنيه لصحفى عضو مجلس شعب لينضم الى الرفض مع الإخوان لماذا نرفض التعديل على الـ34مادة ولماذا لم نصر على الغاء مادة الشريعة الإسلامية لأول مرة أذهب إلى لجنة إنتخابية: أعلن إنى موافق على التعديلات الدستورية لأنها ليست أخر التعديلات هل أخذت المعارضة المصرية المهمشة المدجنة درسا من عمال مصر المعارضة فى مصر تمسك فى القشور وتترك قضية لقمة العيش التى تهم الغلابة إن محاولة الإعتراض اللفظى فات أوانه فقد عرف النظام حجم المعارضة وكيف يتعامل معها ولهذا لابد من هبة قوية عاصفة مبنية على العصيان المدنى الواسع النطاق ولكن هل لدينا من يستطيغ قيادة المعارضة بعيدا عن أغراض ذاتية ...هل لدينا الرمز القادر على التضحية فلا حولا ولا قوة الا بالله معظم المثقفين المصريين تحولوا الى تجاروانتهازية فرص والمعارضة ورقة ضغط على النظام من أجل مصالح ذاتية والدليل واضح على أرض الواقع لقد إنزوى الشرفاء المناضليين وجلسوا خلف النوافذ الزجاجية للفرجة ... هاهو رفعت السعيد تاجر الورق والاخشاب صاحب الحراسة الخاصة هل تتصور أنه يعض فى النظام بعد أن حولت قطعة الارض المجاورة لقصره بالمقطم الى منفعة عامة ( حديقة ) .... ضياء الدين داوود تجاوز السن وأرهقته المناورات وتسلم الادارة أحمد حسن وتحولت جريدة العربى الناصرى الى بيزنس خاص يجلب شقق فى الزمالك ويحعل لدينا سيارات دفع رباعى ... إن القضية ان الرموز تحولت الى مجرد فقاعات هوائية تتجول فى وسط البلد من أنثى وزجاجة بيرة ودمت ....اين المعارضة ومن يعارض ... عندما يستولى الإسلام السياسى على حركة كفاية ويصبح عبد الوهاب المسيرى منسقا عاما وهو لايستطيع أن يتحدث كلمتين لظروفه الصحية وإنتماءاته الفكرية السلفية ... حين نجد مجدى قرقر منسقا مناوبا .... هل هذه هى المعارضة .. يجب أن نتلامس مع لرجل البسيط .. نتحرك بين الناس فى صنادق البريد على المواقع فى الايميلات .... لقد عرف النظام كيف يدجن المعارضة بدليل ممتلكاتهم غير معروفة المصدر وفى فترة زمنية بسيطة ... معارضة الشارع تتنامى فى أحضان الأمن فمنهم من تربى مع التيار القومى داخل المخابرات ... ومنهم من تربى مع مباحث أمن الدولة فى كتابة التقارير ... ومنهم من يعلن أن القذافى نموذج للديمقراطية الشعبية بعد أن باع ملابسه الداخلية وليستروه قاموا بعمل ملحق خاص من أجل الدعم .... المعارضة ايها السادة تربت فى أحضان تمويل صدام والقذافى ومن أجل الثمن المدفوع ... أسألوا عبد الوهاب المسيرى من الذى أنفق على عملية زرع النخاغ التى قام منها بالسلامة ... لست ضد الاشخاص ولكننى أبحث عن شرفاء يقدمون براءة الذمة المالية قبل أن يعارض ولهذا لقد لزمنا أوراقنا نعارض من خلالها .ومن خلال معارضتنا الورقية التى لاتفيد ولن تغنى ولا تجلب دعما بدليل مطاردتى الأمنية وإستبعادى من حتى عضوية مجلس إدارة جمعية راية التنوير للاعلام وتنمية الثقافة والحوار وتطبيق المادة 11 على شخصى الضعيف وبرغم كل هذا أعلن أننى مع التعديل الدستورى مهما قال مالك فى الخمر لأنى لدى قناعة شخصية أن هذا التعديل سيعقبه تعديل أخر قريب ولعلنى فى حوارى مع الدكتور عبد المنعم تليمة لم يكن يضرب الودع عن التعديلات الدستورية ولكن من الواضح أنه حوار دار بينه وبين رأس الدولة ولدى إعتقاد أخر أيهما أفضل أن أرتمى فى أحضان الرأسمالية المتأسلمة التى تتاجر بكل شئ أم أرتمى فى أحضان نظام يحاول أن يحافظ على كيان وطن فى ظل المتغييرات المحيطة بالمنطقة إننى أختار الاخير واعلن أننى أوافق على التعديلات الدستورية التى تحمى هذا الوطن من إرهاب وثنى سلفى حتى لو كان بها نص مكافحة الارهاب الذى يخاف منه الجميع ماذا نفعل حتى نتحول الى محاكم عسكرية جميعا لانملك إلا جعورة يذهب صداها فى الفراغ المحيط بمبنى نقابة الصحفيين أو خلف أسوار نقابة المحاميين او داخل القاعات ... إن الجميع لهم غايات وأقصى غاياتهم هى القبض عليهم والمتاجرة بها ولعل الأمن أدرك أخيرا تلك اللعبة وفضل الا يصطدم بالمتعارضيين .... ايها السادة لايوجد لدينا معارضة ... اثناء مرورى صبيحة يوم الاستفتاء على تعديل الدستور وجد مجموعة من الصبية يغنون مصر يامة يابهية تلك الاغنية غنيناها زمان أيام الصدام مع السادات الذى باع وطن لكن كان لدينا قدرة على الفهم ماذا نريد وماذا نفعل من خلال جريدة الحائط والمؤتمرات الطلابية ونادى الفكر الإشتراكى وكان هناك زخم فكرى وتربوى وثقافى ...أتحدى اى من المجموعة التى لم تتجاوز أكثر من 15 متظاهر أمام نقابة الصحفيين يغنون ويصفقون ويلعبون أن يكونوا حتى ناقشوا حول التعديل الدستورى أو حاولوا أن يفهموا معنى الحفاظ على وطن معنى أن يكون هناك كيان متنامى ذاهب الى المستقبل لقد أنهكتنا الفترات الظلامية وأنهكتنا حالة اللاوعى ولا فهم لابد أن يكون هناك قدرة على الرأى والرأى الأخر ليس من الممكن أن تسود فلسفة الفوضى ونرفض التطور الى الأمام لماذا الرفض التعنتى لاأعتقد ان كل التعديل سيئ نعم أرفض الاقتصاد المفتوح لكن ماذا نفعل إذا كانت الصين راعية الاشتراكية أعلنت فلسفة الإقتصاد المفتوح وكوبا فتحت أبواب الإستثمار وكوريا الشمالية إستسلمت أخيرا لما يريد المجتمع الدولى .... لماذا ايها الرافضون تريدون العودة بنا الى الخلف هناك حركة عالمية لابد أن ندركها جميعا ونتحدث ونتخاطب لغة اليوم ولغة القرن والعصر الذى نعيش فيه هناك متغييرات الجميع يدركها ويفهم معناها الجمود داخل معتقدات فكرية جامدة لايفيد ولن يفيد وطن ولن يفيد مستقبل اولادنا لابد من تضافر الجهود من أجل المحاولة كيف يتم هذا من خلال النقاش الحضارى والجدل المنظم ليس من خلال محاولة السيطرة على الرأى الأخر وفرض رأيك ...إن المعارضة المدجنة لاتفيد ولن تظهر معارضة فى مصر الا شتات كلمات مكتوبة من خلال مصالح شخصية جميعا نعرفها .... فهاهو عبد الحليم قنديل يصر على موقف معين على الرغم أننا جميعا خطفنا من الشارع وخلعنوا بنطلوناتنا وجعلناها نكتة ( أيه علاقة أمن الدولة بمؤخرة السياسيين ...) ولم نقف أمام حدث عارض تضامن معه فيه الجميع بل جعلوه بطلا وليس ضحية ... فقد تم طحن حمدين صباحى وسحله أمام منزله ولم يقف أمام الموقف ... لقد ضرب كمال أبو عيطة علقة موت بجوار مسجد عمر مكرم ولم يقف عند العلقة وتجاوزها وهناك الكثيرين الذين تم الاعتداء عليهم ولم يقفوا عند الإعتداء عليهم ولكن الشخصانية فى معالجة مسائل الوطن مرض ومرض خطير فكل الأمور فيه تقاس بمنظور ضيق الأفق فمن اللحظة التى أعلن فيها عن تولى عد الحليم قنديل رئيس تحرير مشاركا لجريدة الكرامة وأعلنت لكل المحيطين سقطت الكرامة فالصحافة ليست كتابة عمود أو مقال فهى أشياء كثيرة وهذا مايجعل الصحافة المصرية فقدت مصداقيتها وخرجت من معركة التغيير لأنها تحولت إلى شيئ لا ينتمى الى القدرة على تنمية الوعى لكنها تحولت الى صحف الإثارة ولم يعد لدينا صحفيين موضوعيين الا قلة قليلة فها هو فهمى هويدى يتهم من طالب بإلغاء المادة الثانية من الدستور بالسفهاء وعلى الرغم من أن النظام أعلن انها مادة ممنوع الإقتراب منها لأن النظام يعرف كيف يغازل الأخوانجية فلدى تشبيه غريب شوية عن علاقة النظام بالأخوانجية ( هى علاقة ضابط المخدرات بتاجر المخدرات فلا التاجر بطل تجارة ولا الظابط بطل يقبض على المخدرات لان هناك علاقة ترابطية بين الاثنين فالتاجر يغرف الظابط فهو يرسل المعلوم ومعه قضيتين كل شهر أو حسب الطلب ) فأنسوا حكاية القبض على جماعات الإخوانجية .... الشيئ الأخر الغريب لقد هرسنا الإسلام السياسى أكثر من النظام فمازالت جنازيره معلمة فوق ظهورنا ومعارضنا ومجلاتنا مزقت بمعرفتهم وعلاقتهم بالأمن كمرشدين أثناء التلمذة مشهورة بدليل لو صحيح مناضليين أحضر لى فيهم واحد غلبان .....لقد تجاوزنا مرحلة الهتافات الفارغة ولابد من إعداد أنفسنا لمرحلة جديدة هى القدرة على النقاش والجدل ولعلنى بالصدفة تقابلت مع الصديق اللذيذ كمال أبو عيطة فى ميدان طلعت حرب وكان أقل واجب أن أشكره عن دفاعه عنى عندما أعلن حسين عبد الرازق ورفعت السعيد وصلاح عدلى وكمال خليل ونبيل الهلالى أننى مرشد مباحث فواجهم كمال بحقيقة أنفسهم وأعلنها فى وجههم ( هذا الرجل أشرف منكم جميعا وأنتم تعلمون جيدا أن ماتعلنونه كذبا وبهتانا ويكفيه شرفا أنه ينفق على مايفعله من جيبه الخاص ولم يلجأ إلى أحد ولم يطلب معونة أحد ومازال مستمر ) بعد أن شكرته طلبت منه أن يتم نقل خبرة المعارضة الى الشباب وكيف كان لدينا القدرة على الإحترام المتبادل ومامعنى القيادة ومامعنى النضال وكيف كنا نفرد المنديل على أرض الكلية ليدفع كل طالب مايقدر عليه من أجل اللافتات ومجلات الحائط .....فتنهد كمال أبوعيطة الزمن إتغير يامحمد .... وحكى لى حكاية ذلك الثرى الذى يؤجر شقة لشاب ليس له فكرة عن أى شئ فوق جروبى طلعت حرب ذلك الشاب الذى إدعى أنهم أدخلوا ورق مقوى فى مؤخرته ......هناك مشكلة موجودة فى الشارع فمجرد 10 أفراد يحملون لافتة تجد الاف الجند والضباط يحيطون بهم مازلت ارى إن هذا خطأ أتركوهم يقيسون أنفسهم فى الشارع وهل لهم صدى وهل لهم وجود لقد إنتهت المعارضة من الشارع المصرى ... لقد إستطاع النظام أن يلتهم المعارضة ولم يحتاج أن يشرب عليها قليلا من الماء لآنها كانت سهلة الهضم فهم مجموعة من الإنتهازيين وأصحاب المصالح وتربية تمويل صدام حسين ومعمر القذافى ولعلهم فارحين بموت صدام وعدى وقصى وأخيرا طه ياسين رمضان لان الاموال الموجودة لديهم للاستثمار لم يعد لها صاحب .....صديقنا العجوز إبراهيم الشريف حكى لى عن شيكات مؤتمر الشعب العربى وعن فندق الشعب بليبيا وذلك الصديق الذىتسلم شيكه المتخم بالاف الدولارات أنه سوف يستطيع أن يؤسس وحدة تصوير ومونتاج لعمل برامج لبيعها الى تليفزيونات مجموعة الصمود والتصدى ..... ولعلنا جميعا نعرف حكاية بونات البترول التى فضحت الدنيا ....أعلن السادة المستقليين ومجموعة الإخوانجية فى مجلس الشعب عن إستعدادهم لتقديم إستقالة جماعية فى حالة الموافقة على التعديلات الدستورية وأتفق الاخوانجية مع الصحفى المناضل الصعيدى على دفع ربع مليون جنيه لينضم معهم ولهف طبعا زى مالهف ملايين غيرها من أماكن كثيرة ولم يتقدم أحد بالإستقالة وعندما سئل لماذا لم تستقيلوا أجاب حتى لايتم القبض على نواب الإخوانجية .... ومن أسأليب المعارضة أنها تعلن أنها ستجلب راقصات مصر أمام مجلس الشعب حتى يقمن بعمل شوبش وبالطبع هذا أسلوب الإخوانجية وعندما نشر ياسر بركات الخبر هددوه بالقتل وبتحطيم مقر الجريدة ... هل هذا أسلوب المعارضة ..... لقد سقطت المعارضة الى مزبلة التاريخ ولم يعد لها وجود .... فهاهم مجموعة من الاولاد واقفن فى عز البرد يهتفون ضد التعديل أين السادة المنسقيين الاشاوس بالطبع هم يخافون على صحتهم وطظ فى العيال الغلابة مثلما ضحكوا على طلاب جامعة الأزهر وذهبوا فى أدراج الرياح ..... أيها المتعارضون إظهروا وجهكم الحقيقى وأعلنوا عن صفقاتكم الحقيقية وليعلن كل واحد فيكم كم يملك وكم يستفيد وماذا يريد .... نعم لنا وجهة نظر فيما يتم ولدينا إعتراض على مواقف كثيرة من أهمها مطاردة أصحاب الرأى المطالبة بالحرية المطلقة توفير سكن مناسب لكل مواطن تطوير التعليم محاربة الغلاء محاولة وقف المد الرأسمالى العائلى الإحتكارى الكشف عن قضايا الفساد محاسبة الوزراء ومحاكمتهم تقديم وجبة غذائية كاملة لاطفال الابتدائى .. توفير السلع الغذائية بسعر يستطيع رب الأسرة أن يوفرها لأسرته ..... توفير مناخ حر فى تكوين الأحزاب بالاعلان وليس بالتقدم بطلب الى لجنة الاحزاب ...إصدار الصحف بالشخصية العادية وليس بالشخصية الإعتبارية ...إلغاء مكتب الرقابة على النشر فى أمن الدولة ... كف يد أمن الدولة عن أصحاب الرأى ...نحن معا جميعا فى محاربة ظاهرة التأسلم السياسى والإخوانجية الانتهازيين ..... لكن الرأى يكون بالتعبير الحضارى وليس بالسباب..... لقد إستطاع النظام أن يلسع المعارضة المصرية للمرة الثالثة على قفاها وهى تتلذذ وتقول كمان ......بعد أن أعلنت الأحزاب المصرية أنها لاتريد تعديل الدستور فوجئت ولاول مرة فى تاريخ مصر يتم تعديل المادة 76 صحيح مجرد شخصيات هزلية مارست عملية الترشيح أمام رئيس الجمهورية ولهف كل واحد نص مليون جنية ولهف أيمن نور لوحده من الخارج والمعهد الديمقراطى الامريكى وجبهة إنقاذ مصر والمعهد الديمقراطى الجمهورى 77 مليون دولار......أوافق على التعديل لاننى سأخرج من عباءة الحكم العسكرى الى الحكم المدنى وللعلم ولأول مرة فى حياتى أدخل لجنة إنتخابية لأني قررت أن أعلن موافقتى على التعديل لاننى أحلم بمجتمع ديمقراطى وأعرف كيف يأتى لن يأتى عن طريق المعارضة المدجنة ولن يأتى عن طريق النظام لكنه سوف يأتى من خلال إدراك شراسة الخصخصة وسيطرة الرأسمالية على كل مقدرادت الوطن فى تلك اللحظة سيتعلم الجميع الدرس من عمال المحلة الكبرى وكفر الدوار وشبين الكوم عندما لا تصل الامورالى لقمة العيش لن يهمنى رئيس جمهورية ولا وزير داخلية وسيهب هذا الوطن ليسقط كل الطغاة وليس بمجموعة 15 شاب يقفون على سلم النقابة .... مجرد نكتة : عندما تم بناء مبنى النقابة الفخم حتى يتم حصار الصحفيين داخل الجدران بعد أن كانت حديقة النقابة متنفسا طبيعيا للتعبير والتلاحم مع الجماهير فى كل المظالم تقابلت مع حمدين على باب النقابة فوجدته يخبرنى والله السلالم ديه حلوة فى المظاهرات ...!!!
#محمد_يوسف (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
حركة كفاية هل ضلت الطريق ودخلت متحف التاريخ
-
البحث عن مايسترو الفساد فى الوطن الضائع
-
ضبط وإحضار قصة قصيرة من ذكرياتى مع الأجهزة الأمنية
-
المطاردة
-
محمد يوسف يلقى متاعبه فوق وجه الاوراق البيضاء
-
من ضحايا الأمن وبيرواقراطية الموظفين والمادة - 11
-
مهرجان السحل فى وسط البلد
-
انتهازية المثقف وثقافة الإنتهازية
-
الامن يلتهم المتظاهرين فى عز الظهر
-
ياعزيزى كلنا متهمون فى أحداث الاسكندرية المسيحيين والاخوانجي
...
-
ديكتاتورية نقابة الصحفيين
-
فى انتظار المحاكمة يوم 1 فبراير 2006
-
أخر ما يكتبه الكاتب الصحفى محمد يوسف قبل التوجه الى محكمة ال
...
-
متى يحين الزمن ونجد من يقف بجوارنا كما نفعل مع الآخرين
-
قصيدة الانفاس الملتهبة
-
قصيدة الإختيار
-
أنشودة الهوى والعشق والموت
-
هل انكشفت اللعبة أم مازال هناك جزء خفى ....؟
-
قصيدة مذكرات إمرأة برجوازية
-
هل دخلت مصر بيت الطاعة الامريكى
المزيد.....
-
-نيويورك تايمز-: المهاجرون في الولايات المتحدة يستعدون للترح
...
-
الإمارات تعتقل ثلاثة أشخاص بشبهة مقتل حاخام إسرائيلي في ظروف
...
-
حزب الله يمطر إسرائيل بالصواريخ والضاحية الجنوبية تتعرض لقصف
...
-
محادثات -نووية- جديدة.. إيران تسابق الزمن بتكتيك -خطير-
-
لماذا كثفت إسرائيل وحزب الله الهجمات المتبادلة؟
-
خبراء عسكريون يدرسون حطام صاروخ -أوريشنيك- في أوكرانيا
-
النيجر تطالب الاتحاد الأوروبي بسحب سفيره الحالي وتغييره في أ
...
-
أكبر عدد في يوم واحد.. -حزب الله- ينشر -الحصاد اليومي- لعملي
...
-
-هروب مستوطنين وآثار دمار واندلاع حرائق-.. -حزب الله- يعرض م
...
-
عالم سياسة نرويجي: الدعاية الغربية المعادية لروسيا قد تقود ا
...
المزيد.....
-
كراسات التحالف الشعبي الاشتراكي (11) التعليم بين مطرقة التسل
...
/ حزب التحالف الشعبي الاشتراكي
-
ثورات منسية.. الصورة الأخرى لتاريخ السودان
/ سيد صديق
-
تساؤلات حول فلسفة العلم و دوره في ثورة الوعي - السودان أنموذ
...
/ عبد الله ميرغني محمد أحمد
-
المثقف العضوي و الثورة
/ عبد الله ميرغني محمد أحمد
-
الناصرية فى الثورة المضادة
/ عادل العمري
-
العوامل المباشرة لهزيمة مصر في 1967
/ عادل العمري
-
المراكز التجارية، الثقافة الاستهلاكية وإعادة صياغة الفضاء ال
...
/ منى أباظة
-
لماذا لم تسقط بعد؟ مراجعة لدروس الثورة السودانية
/ مزن النّيل
-
عن أصول الوضع الراهن وآفاق الحراك الثوري في مصر
/ مجموعة النداء بالتغيير
-
قرار رفع أسعار الكهرباء في مصر ( 2 ) ابحث عن الديون وشروط ال
...
/ إلهامي الميرغني
المزيد.....
|