أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات - محمد الحنفي - من أجل ريادة المرأة، أو الأمل الذي لازال بعيدا الجزء الخامس:.....13















المزيد.....

من أجل ريادة المرأة، أو الأمل الذي لازال بعيدا الجزء الخامس:.....13


محمد الحنفي

الحوار المتمدن-العدد: 1867 - 2007 / 3 / 27 - 12:06
المحور: حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات
    


إهداء:
 إلى زوجتي،وأم أولادي:لطيفة،التي تناضل من أل حقوق المرأة،

 إلى كل امرأة ناضلت من أل أن تصون كرامة بنات جنسها.

 إلى كل امرأة باعتبارها أما،وأختا وزوجة، وبنتا، تحرص على أن تنال تقدير الناس لها.

 إلى فاما التي تستحق تقدير الشعب المغربي لاختيارها اعتناق قضاياه الكبرى بدل الانزواء في بيت الزوجية حتى ماتت.

 إلى الرابطة الديمقراطية لحقوق المرأة.

 من اجل مواجهة جحافل الظلام.

 من اجل امرأة بكافة الحقوق في جميع أنحاء العالم.

محمد الحنفي








علاقة المرأة مع نفسها:.....13

7) وبتخلص المرأة من تأثير الإيديولوجيات المتخلفة، فإنها تصير قادرة على حمل إيديولوجية الطبقة العاملة، التي تمكنها من الوعي الطبقي الحقيقي، الذي يمكنها من إدراك ما يمارسه الإقطاع، وما تمارسه البورجوازية بمختلف شرائحها من استغلال للكادحين، ولسائر أفراد المجتمع، وما موقعها من عملية الإنتاج ككل؟ وهل هي بورجوازية، أو عاملة أو مستخدمة، أو بورجوازية صغرى؟ حتى يتبين لها ما تفعله من أجل أن تعمل على تحسين أوضاعها المادية، والمعنوية، وما هي التنظيمات التي تساعد على ذلك؟ وما العمل من أجل تمتيع المرأة بحقوقها الإنسانية؟ وما هي التنظيمات التي تلعب ذلك الدور؟ وما هي التنظيمات المناسبة للعمل على القضاء على الاستغلال، وبصفة نهائية؟ وإلى الأبد؟ وما هو المضمون الذي يجب أن يعطى لمفهوم الحرية؟ وما هو المضمون الذي يجب أن تستوعبه الديمقراطية؟ وماذا نعني بالعدالة الاجتماعية؟ وهل هناك علاقة بين هذه المفاهيم الثلاثة؟ وما طبيعة هذه العلاقة؟ وهل تجد قضية المرأة طريقها إلى الحل بتحقيق الحرية، والديمقراطية، والعدالة الاجتماعية؟ أم أنها تحتاج إلى دينامية من نوع جديد، ونضال من نوع جديد؟ وما البرنامج الذي يجب اعتماده في ذلك النضال؟ وما هي الأهداف التي يسعى ذلك البرنامج إلى تحقيقها؟ وهل هي أهداف مرحلية؟ أم أنها استراتيجية؟ وما طبيعة الأهداف المرحلية؟ أم أنها أهداف استراتيجية؟ وما طبيعة الأهداف الإستراتيجية؟ وهل للنضال من أجل تحقيق كرامة الإنسان حدود معينة؟ أم أن هذا النضال يرتبط بوجود الإنسان فقط؟ لأن الوعي الطبقي الحقيقي يفتح أعين المرأة على الواقع الملموس.

وبامتلاكها لأدوات التحليل العلمي، فإنها تخضعه للتحليل الملموس الذي يمكنها من استخلاص برنامج العمل، من أجل انعتاق الإنسان بصفة عامة، ومهما كان جنسه، أو لونه، أو عرقه، أو لغته، أو عقيدته، ومن أجل انعتاق المرأة الإنسان بصفة خاصة، مهما كانت الطبقة التي تنتمي إليها، ومهما كان مستواها التعليمي، ومهما كان العمل الذي تقوم به، وكيفما كان مركزها الاجتماعي.

8) وامتلاك المرأة لوعيها الطبقي الحقيقي، يؤهلها للانخراط في الصراع الطبقي في مستوياته الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والمدنية، والسياسية.

فهي تناضل من أجل تحسين الأوضاع المادية، والمعنوية لجميع أفراد الشغيلة بصفة عامة، وللمرأة العاملة، والمستخدمة بصفة خاصة، عن طريق الانخراط في المنظمات النقابية المبدئية: الديمقراطية، والتقدمية، والجماهيرية، والمستقلة، من أجل المساهمة في بناء التنظيم النقابي، وتوسيعه، وتوظيفه في بناء برنامج تعبوي، وتعبئته للأجراء، من أجل تحسين أوضاعهم المادية، والمعنوية، حتى يستطيعوا مواجهة متطلبات الحياة.

وهي تناضل من أجل أن يتحسن مستوى النساء التعليمي، ومحاربة الأمية في أوساطهن، والتمتع بالحق في العلاج، وفي الحماية الاجتماعية، والصحية، وفي الحصول على الحق في العمل، وغير ذلك، مما له علاقة بالوضعية الاجتماعية للمرأة.

وهي تناضل من أجل أن تتمتع بحقها في استهلاك الأدوات الثقافية، حتى تتسلح بالقيم الثقافية الإيجابية، التي تكسبها شخصية منيعة في المجتمع الذي تنتمي إليه، وتتحرر من القيم الثقافية المتخلفة التي تلتصق بشخصيتها، سواء تعلق الأمر بالثقافة البورجوازية، أو الإقطاعية، أو المؤدلجة للدين الإسلامي.

وهي تناضل من أجل تحقيق مساواتها بالرجل في الحياة العامة، وأمام القانون كما تقضي بذلك المواثيق الدولية المتعلقة بالحقوق المدنية، وبإلغاء كافة أشكال التمييز ضد المرأة، حتى تزول كل الفروق المؤدية إلى تكريس دونية المرأة على جميع المستويات: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والمدنية، والسياسية.

وهي تناضل من أجل مساهمتها في الحياة السياسية، بتمتيعها بحريته في الانخراط في الأحزاب السياسية، والمساهمة في الحياة السياسية العامة، والعمل على الحضور النسائي المكثف في مختلف الانتخابات، ترشيحا، وتصويتا، حتى تتواجد المرأة في المؤسسات المحلية، والإقليمية، والجهوية، والوطنية، في جميع البلدان ذات الأنظمة التابعة، بما فيها البلدان العربية، وباقي بلدان المسلمين.

وبنضالها، ذاك، المترتب عن حريتها، وانخراطها في النقابات، والجمعيات، والأحزاب السياسية، تعمل المرأة على صياغة واقع من نوع جديد، تختفي من بنياته الإيديولوجيات المتخلفة، التي تفرض التعامل مع المرأة على أنها متعة، أو سلعة، أو عورة. وذلك الواقع، هو الأمل الذي تسعى إليه الإنسانية.

9) وانخراط المرأة في الصراع الطبقي من بابه الواسع، يؤهل المرأة إلى امتلاك تصور عن الحياة السياسية في كل بلد على حدة، وأن تكون على بينة من الدستور القائم في كل بلد على حدة، وأن تساهم في بناء القوانين الانتخابية، وإيجاد قوائم انتخابية سليمة، من أجل إنضاج الشروط المناسبة لإجراء انتخابات حرة، ونزيهة، تعكس إرادة الشعب في كل بلد من البلدان ذات الأنظمة التابعة، وتصير المرأة مستشارة، ومسئولة في إطار المجالس المحلية، وفي المجالس الإقليمية، والجهوية، والوطنية التي تمكنها، ومن خلال الأغلبية البرلمانية، من الوصول إلى الحكومة، لتكون بذلك متحملة لمسؤولية التشريع، والتنفيذ. وبذلك تكون قد انخرطت في الحياة السياسية العامة، من الباب الواسع تشريعا، وتنفيذا، وإعدادا للبرامج السياسية العامة، من خلال الأحزاب السياسية، ومن خلال المؤسسات المنتخبة، ومن خلال الحكومة.

10) وبمشاركة المرأة في الحياة السياسية، تبرهن عن كفاءتها في تحمل المسؤولية العامة، التي تجعلها مشرفة على تنفيذ البرنامج السياسي العام على المستوى الوطني، كعضوة في الحكومة، وكمسئولة في كل وزارة من الوزارات المكلفة بالشؤون الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والمدنية، والسياسية، حتى تساهم في تطوير الحياة الاقتصادية لجميع الناس، والحياة الاجتماعية لجميع الطبقات الاجتماعية، وتتيح الفرصة أمام جميع المكونات الثقافية، حتى تؤدي دورها في بلورة الشخصية الوطنية، والإنسانية، في كل بلد من البلدان ذات الأنظمة التابعة، وتحرص على تحقيق المساواة بين جميع الناس في الحياة العامة، وأمام القانون، وتمكين جميع المواطنين من الانخراط في الحياة السياسية، ومهما كانت مستوياتهم الطبقية، أو جنسهم، أو مستوياتهم التعليمية.

فالمرأة عندما تتمتع بكامل حريتها، تستطيع أن تخلق المعجزة، وفي جميع المجالات، وعلى جميع المستويات المحلية، والإقليمية، والجهوية، والوطنية.

وبذلك نجد أن المسلكية البورجوازية الصغرى، تستطيع أن تمكن المرأة من حريتها، ومن حقوقها إذا تمكنت من التحرر من هيمنة الإيديولوجية البورجوازية الصغرى، والاقتناع بأيديولوجية الطبقة العاملة، حتى تستطيع المرأة أن تمارس حريتها كاملة، و في جميع المجالات، وفي جميع مناحي الحياة، لتتمكن بذلك من التمتع بحقوقها الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والمدنية، والسياسية، ولتستوعب الإيديولوجية البورجوازية الصغرى قضية المرأة، وتجعل منها قضية إنسانية صرفة، مما يجعل المرأة تساهم في ظل سيادة المسلكية البورجوازية الصغرى، القائمة على الاقتناع بإيديولوجية الطبقة العاملة في تنشيط التنظيمات الجمعوية، والحقوقية، والنقابية، والسياسية، كما تستطيع أن تتخلص بفعل الإيديولوجية البورجوازية الصغرى من تأثير الإيديولوجية الإقطاعية، والبورجوازية، ومن ادلجة الدين الإسلامي؛ مما يجعلها قادرة على امتلاك الوعي الطبقي الحقيقي، الذي يؤهلها للانخراط في الصراع الطبقي على جميع المستويات، وفي جميع المجالات، بما في ذلك مساهمتها في إجراء انتخابات حرة، ونزيهة، تؤهلها لتحمل مختلف المسؤوليات العامة، والخاصة.

فهل تسمح مسلكية اليمين المتطرف بممارسة المرأة لحريتها في الواقع؟

فلماذا يعتبرونها عورة، إذا هم سمحوا بحريتها؟

أليس اعتبار المرأة عورة من قبل اليمين المتطرف، المؤدلج للدين الإسلامي، خرقا لحقوق المرأة الإنسانية، و إهانة للمجتمع الذي يقبل بحريتها؟

من أعطى لهذا اليمين المتطرف الحق في فرض وصايته على الدين الإسلامي؟

أليس الرسول محمد بن عبد الله مقرا بخروج المرأة إلى العمل، حتى تتحرر بعملها من التبعية للرجل؟

ألا يدخل استقلال المرأة الاقتصادي عن الرجل في إطار بناء شخصيتها المستقلة؟

أليس ما يذهب إليه مؤدلجو الدين الإسلامي، المنتمون إلى اليمين المتطرف، مخالفا لما جاء في القرءان: "قل للمومنين يغضوا من أبصارهم، ويحفظوا فروجهم، ذلك أزكى لهم، إن الله خبير بما يصنعون، وقل للمومنات يغضضن من أبصارهن، ويحفظن فروجهن، ولا يبدين زينتهن إلا ما ظهر منها"؟

فلماذا لم يسم القرءان الكريم مكان الزينة بالعورة؟

لماذا لم يعتبر النظرة الأولى حراما؟

أليس ما يذهب إليه اليمين المتطرف مجرد ممارسة إيديولوجية تهدف إلى شل قدرات المرأة؟

ألا تعتبر دعوتهم إلى اعتبار المرأة عورة، تحريضا للرجال ضد النساء؟

أليس استبداد الرجل بالمرأة سبيلا إلى فرض استبداد بديل، يهدف إلى حمل اليمين المتطرف إلى مراكز القرار، والتنفيذ، في الدولة التي تصير على يدهم "دولة إسلامية"، لا دولة الحق، والقانون؟

أليست مسلكية اليمين المتطرف أكبر عرقلة في سبيل إقامة دولة الحق، والقانون، التي تمكن المرأة من احتلال مكانتها بين النساء كإنسان، و على جميع المستويات، وفي جميع المجالات، وفي جميع مناحي الحياة؟

أليس النضال ضد مسلكية اليمين المتطرف وسيلة لفرض حرية المرأة، وإقامة دولة الحق و القانون؟



#محمد_الحنفي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- من أجل ريادة المرأة، أو الأمل الذي لازال بعيدا الجزء الخامس: ...
- من أجل ريادة المرأة، أو الأمل الذي لازال بعيدا الجزء الخامس: ...
- من أجل ريادة المرأة، أو الأمل الذي لازال بعيدا الجزء الخامس: ...
- من أجل ريادة المرأة، أو الأمل الذي لازال بعيداالجزء الخامس:. ...
- من أجل ريادة المرأة، أو الأمل الذي لازال بعيداالجزء الخامس:. ...
- من أجل ريادة المرأة، أو الأمل الذي لازال بعيداالجزء الخامس:. ...
- من أجل ريادة المرأة، أو الأمل الذي لازال بعيدا الجزء الخامس: ...
- من أجل ريادة المرأة، أو الأمل الذي لازال بعيداالجزء الخامس:. ...
- من أجل ريادة المرأة، أو الأمل الذي لازال بعيداالجزء الخامس:. ...
- من أجل ريادة المرأة، أو الأمل الذي لازال بعيداالجزء الخامس:. ...
- من أجل ريادة المرأة، أو الأمل الذي لازال بعيداالجزء الخامس:. ...
- من أجل ريادة المرأة، أو الأمل الذي لازال بعيدا الجزء الخامس. ...
- الأمازيغية / الأصولية، أو العملة ذات الوجهين.....20
- الأمازيغية / الأصولية، أو العملة ذات الوجهين.....19
- الأمازيغية / الأصولية، أو العملة ذات الوجهين.....18
- الأمازيغية / الأصولية، أو العملة ذات الوجهين.....17
- الأمازيغية / الأصولية، أو العملة ذات الوجهين.....16
- الأمازيغية / الأصولية، أو العملة ذات الوجهين.....15
- الأمازيغية / الأصولية، أو العملة ذات الوجهين.....14
- الأمازيغية / الأصولية، أو العملة ذات الوجهين.....13


المزيد.....




- المرأة السعودية في سوق العمل.. تطور كبير ولكن
- #لا_عذر: كيف يبدو وضع المرأة العربية في اليوم العالمي للقضاء ...
- المؤتمر الختامي لمكاتب مساندة المرأة الجديدة “فرص وتحديات تف ...
- جز رؤوس واغتصاب وتعذيب.. خبير أممي يتهم سلطات ميانمار باقترا ...
- في ظل حادثة مروعة.. مئات الجمعيات بفرنسا تدعو للتظاهر ضد تعن ...
- الوكالة الوطنية بالجزائر توضح شروط منحة المرأة الماكثة في ال ...
- فرحة عارمة.. هل سيتم زيادة منحة المرأة الماكثة في البيت الى ...
- مركز حقوقي: نسبة العنف الأسري على الفتيات 73 % والذكور 27 % ...
- نيويورك تلغي تجريم الخيانة الزوجية
- روسيا.. غرامات بالملايين على الدعاية لأيديولوجيات من شأنها ت ...


المزيد.....

- الحركة النسوية الإسلامية: المناهج والتحديات / ريتا فرج
- واقع المرأة في إفريقيا جنوب الصحراء / ابراهيم محمد جبريل
- الساحرات، القابلات والممرضات: تاريخ المعالِجات / بربارة أيرينريش
- المرأة الإفريقية والآسيوية وتحديات العصر الرقمي / ابراهيم محمد جبريل
- بعد عقدين من التغيير.. المرأة أسيرة السلطة ألذكورية / حنان سالم
- قرنٌ على ميلاد النسوية في العراق: وكأننا في أول الطريق / بلسم مصطفى
- مشاركة النساء والفتيات في الشأن العام دراسة إستطلاعية / رابطة المرأة العراقية
- اضطهاد النساء مقاربة نقدية / رضا الظاهر
- تأثير جائحة كورونا في الواقع الاقتصادي والاجتماعي والنفسي لل ... / رابطة المرأة العراقية
- وضع النساء في منطقتنا وآفاق التحرر، المنظور الماركسي ضد المن ... / أنس رحيمي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات - محمد الحنفي - من أجل ريادة المرأة، أو الأمل الذي لازال بعيدا الجزء الخامس:.....13