|
من أجل ريادة المرأة، أو الأمل الذي لازال بعيدا الجزء الخامس:.....12
محمد الحنفي
الحوار المتمدن-العدد: 1863 - 2007 / 3 / 23 - 11:28
المحور:
حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات
إهداء:
إلى زوجتي،وأم أولادي:لطيفة،التي تناضل من أل حقوق المرأة،
إلى كل امرأة ناضلت من أل أن تصون كرامة بنات جنسها.
إلى كل امرأة باعتبارها أما،وأختا وزوجة، وبنتا، تحرص على أن تنال تقدير الناس لها.
إلى فاما التي تستحق تقدير الشعب المغربي لاختيارها اعتناق قضاياه الكبرى بدل الانزواء في بيت الزوجية حتى ماتت.
إلى الرابطة الديمقراطية لحقوق المرأة.
من اجل مواجهة جحافل الظلام.
من اجل امرأة بكافة الحقوق في جميع أنحاء العالم.
علاقة المرأة مع نفسها:.....12
2) والمرأة لا تستطيع في ظل سيادة المسلكية البورجوازية، أن تمارس حريتها كاملة، وفي جميع المجالات، وفي جميع مناحي الحياة؛ لأن البورجوازية الصغرى، وبسبب توليفتها الإيديولوجية، تحافظ على اعتبار المرأة متاعا، أو سلعة، أو عورة. وقد تعتبر أن من حقها أن تتمتع بحريتها. ولذلك فالمرأة تستمر في ظل المسلكية البورجوازية الصغرى معانية من الدونية، التي تتناقض مع الشعارات التي ترفعها البورجوازية الصغرى نفسها. ولذلك، فهي لا تمارس حريتها كاملة، ولا تستطيع أن تكون مستقلة اقتصاديا عن الرجل، حتى وإن كان لها دخل خاص بها من عملها، أو من اشتغالها بالتجارة، أو بحرفة معينة، وسواء كان هذا الدخل مرتفعا أو ضعيفا. لأن ذلك الدخل يصير للرجل بوسيلة أو بأخرى. كما أنها لا تستطيع أن تتخلص من الأمية التي تسطر في صفوفها، ولا تستطيع أن تحصل على حقها في العلاج، لانتشار الفقر في أوساط الرجال، والنساء على السواء، ولا تستطيع أن تحصل على سكن مناسب، لكون دخل الأسرة التي تنتمي إليها لا تمكن من ذلك. كما أنها لا تستطيع أن تتمتع بحقوقها الثقافية كامرأة، حتى تتشبع بقيم الحرية، والتقدم، والتطور، والإنسانية. تلك القيم التي تنتج عن ترويج ثقافة متقدمة، ومتطورة، ومتحررة، و محررة، تسعى إلى جعل أفراد المجتمع يسعون إلى تحقيق حرية الإنسان، التي لا تتحقق إلا بتمتعه بحريته كاملة، غير منقوصة، ولا تستطيع تحقيق مساواتها مع الرجل، وأمام القانون؛ لأن المسلكية البورجوازية الصغرى لم تتحرر من الإيديولوجيات المكرسة لدونية المرأة، إلا بالقدر الذي يخدم مصالحها الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والمدنية، والسياسية. فإذا صار التحرر متعارضا مع مصالحها، فإنها تعقد تساكنا مع تلك الإيديولوجيات، وتسمح بتكريس كل أشكال الدونية ضد المرأة، وضد جميع الطبقات التي تعاني من الاستغلال حتى يكون ذلك طريقا إلى تحقيق تطلعات البورجوازية الصغرى الطبقية.
3) والمرأة في ظل سيادة التصور البورجوازي الصغير، لا يمكن أن تتمتع بحقوقها الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والمدنية، والسياسية، إلا في حالة اعتناق البورجوازية الصغرى لإيديولوجية الطبقة العاملة، وحسمها مع باقي الإيديولوجيات الأخرى، وبصفة نهائية؛ لأن عدم الحسم مع تلك الإيديولوجيات، سيجعل تصورها متذبذبا، ثارة يميل إلى التصور الإقطاعي، فتصير البورجوازية الصغرى معتبرة المرأة متاعا، فتصير دونيتها بسبب ذلك قائمة في الواقع بسبب عودتها إلى عصر الحريم، وثارة يميل إلى التصور البورجوازي الذي يسعى إلى تحرير المرأة من السيطرة الإقطاعية، كما تسعى إلى تحرير الأقنان من أجل أن يكون الجميع في خدمة الطبقة البورجوازية كالطبقة العاملة، ومن أجل أن تصير المرأة أكبر محرض على استهلاك بضائع المؤسسات التي تملكها البورجوازية، ومن أجل أن تصير المرأة حرة في أن تفعل بنفسها ما تشاء، لتتحول إلى مجرد سلعة معروضة في السوق، لتعود إلى معاناتها من الدونية، وثارة يميل إلى التصور المؤدلج للدين الإسلامي الذي يفرض اعتباره المرأة عورة لتعيش دونية أكثر تخلفا، وأكثر انحطاطا. ولذلك نرى أنه من الضروري قيام البورجوازية الصغرى بالحسم مع جميع التصورات العاملة على تكريس دونية المرأة، حتى ترقى إلى مستوى اعتبار المرأة إنسانا، وتسعى إلى تمتيعها بحقوقها الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والمدنية، والسياسية، كما هي في المواثيق الدولية المتعلقة بحقوق الإنسان. وكما يقتضي ذك واقع المرأة في البلاد العربية، وفي باقي بلدان المسلمين، وفي البلدان ذات الأنظمة التابعة، والبورجوازية الصغرى لا ترقى إلى مستوى تمتيع المرأة بحقوقها المختلفة، إلا باقتناعها بأيديولوجية الطبقة العاملة، و حسمها مع التذبذب الذي تتميز به ممارستها تجاه التصورات المختلفة، التي قد تجعلها غير قادرة على تبني أيديولوجية الطبقة العاملة.
4) وإيديولوجية البورجوازية الصغرى، لا تستوعب قضية المرأة، ولا تجعل منها قضية إنسانية صرفة، إلا إذا صارت إيديولوجية علمية، تنبذ كل التصورات التي لا علاقة لها بالتحليل العلمي، الذي يصير منهجا للتحليل الملموس، للواقع الملموس، واقع المرأة، وواقع المجتمع ككل؛ لأن البورجوازية الصغرى، بصيرورتها موظفة للمنهج العلمي، ستكتشف الكوارث التي تصيب المجتمع في كل بلد من البلدان ذات الأنظمة التابعة، وخاصة في البلاد العربية، وباقي بلدان المسلمين. و من بين ما تكتشفه الإيديولوجية البورجوازية الصغرى بتوليفتها التي تقود إلى التلون، والتذبذب، و قيادة المجتمع في اتجاه تحقيق التطلعات البورجوازية الصغرى، حتى وإن كان ذلك على حساب الطبقة العاملة، وسائر الكادحين، وفي خدمة الإقطاع، والبورجوازية الليبرالية، إن كانت قائمة، والبورجوازية التابعة، وما ستكتشفه البورجوازية الصغرى بتوظيفها للمنهج العلمي، مما تعانيه المرأة من تخلف اقتصادي، واجتماعي، وثقافي، ومدني، وسياسي، في ظل سيطرة الإقطاع، أو سيادة الإيديولوجية الإقطاعية، أو في ظل سيرة البورجوازية، أو سيادة إيديولوجيتها الليبرالية، أو التابعة، أو في ظل سيادة البورجوازية الصغرى، أو سيادة إيديولوجيتها التوفيقية، والتلفيقية، والتضليلية، أوفي ظل سيطرة مؤدلجي الدين الإسلامي، أو سيادة أدلجة الدين الإسلامي. فما تعانيه المرأة في ظل سيادة إحدى الإيديولوجيات المذكورة، أو سيطرة طبقة من الطبقات التي تعبر تلك الإيديولوجيات عن مصالحها، أكبر بكثير من مجرد اعتبار المرأة متعة، أو سلعة، أو عورة. فالدونية، وحدها، ليست هي المشكل، إن الأمر أكثر من ذلك بكثير، كما تؤكد ذلك الكثير من الوقائع التي تكشف عن الممارسات الوحشية، والهمجية المرتكبة في حق المرأة من قبل الرجل، وبموافقة الطبقة التي تحكم، وبسبب إحدى الإيديولوجيات المهنية للمرأة. وباكتشاف البورجوازية الصغرى لكل ذلك بتوظيفها للمنهج العلمي، ستجد أن تصور الطبقة العاملة القائم على سيادية إيديولوجية الاشتراكية العلمية في صفوف الجماهير الشعبية الكادحة، هو وحده القادر على تأهيل تلك الجماهير، وطليعتها الطبقة العاملة القادرة على تحقيق الحرية، والديمقراطية، والعدالة الاجتماعية، التي تعتبر شرطا لتحقيق إنسانية الإنسان بصفة عامة، وإنسانية المرأة بصفة خاصة، وشرطا لتمتيع جميع الناس، وبجميع الحقوق المنصوص عليها في المواثيق الدولية.
5) وتستطيع المرأة في ظل سيادة البورجوازية الصغرى، وبحكم سيطرتها على الأوضاع الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والمدنية، والسياسية، أن تساهم في تنشيط مختلف التنظيمات الجمعوية، والحقوقية، والنقابية، والسياسية. إذا اقتنعت البورجوازية الصغرى بأيديولوجية الطبقة العاملة، وتخلت عن إيديولوجيتها التوفيقية، والتلفيقية، والتضليلية، وعن تلونها، وتذبذبها، وعن تطلعاتها البورجوازية الصغرى، التي تجعلها تنبطح أمام أعتاب الإقطاع، والبورجوازية، بصيغتها الليبرالية، أو بصيغتها التابعة. أما إذا بقيت متمسكة بإيديولوجيتها التوفيقية، والتلفيقية، فإنها تسعى إلى تكريس دونية المرأة، إما باعتبارها متاعا، أو باعتبارها سلعة، أو باعتبارها عورة. وقد تميل إلى اعتبارها إنسانا بسبب التذبذب، والتلون الذي يصاحبها بسبب سيادة إيديولوجيتها. وبالتالي، فإن المرأة لا تستطيع المساهمة في تنشيط مختلف التنظيمات. لأن ذلك يقتضي اعتبارها إنسانا. وإنسانيتها لا تتحقق إلا في ظل سيادة إيديولوجية البورجوازية الصغرى الحاملة للفكر العلمي، والموظفة للمنهج الاشتراكي العلمي، والعاملة على تحقيق الحرية، والديمقراطية، والعدالة الاجتماعية، مع الحرص على تهميش العناصر الأكثر تطلعا، والأكثر سعيا إلى الالتحاق بالإقطاع، أو بالبورجوازية الليبرالية، أو بالبورجوازية التابعة؛ لأن هذه العناصر ستجر الويلات على القطاعات العريضة من البورجوازية الصغرى نفسها. فحمل البورجوازية الصغرى للفكر العلمي شرط تطورها، الذي يساعد على تمتيع المرأة بحقها في المساهمة في تنشيط مختلف التنظيمات، وفي إنشاء تنظيمات نسائية خاصة بها.
6) و تستطيع المرأة أن تتخلص بفعل صيرورة إيديولوجية البورجوازية الصغرى إيديولوجية علمية، من تأثير الإيديولوجية الإقطاعية، ومن الإيديولوجيات البورجوازية، ومن ادلجة الدين الإسلامي.
فتخلصها من الإيديولوجية الإقطاعية يقتضي نبذ الفكر الخرافي، الذي يعشش في صفوفها، ونبذ الجانب الإيديولوجي القائم على أدلجة الدين الإسلامي، من قبل مؤدلجي الإقطاع، الذين يسعون إلى توظيف الدين، إلى جانب توظيف كل ما هو متخلف، لخدمة مصالح الطبقة الإقطاعية، التي تسعى إلى تدجين المجتمع، وجعله مجرد قطيع من الأقنان، مسخر لخدمة مصالح الإقطاع، وحماية النظام الإقطاعي على جميع المستويات الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والمدنية، والسياسية. ولذلك فإن على البورجوازية الصغرى التي صارت مقتنعة بأيديولوجية الاشتراكية العلمية أن تعمل على تخليص المرأة من تأثير الإيديولوجية الإقطاعية بكل تلاوينها الدينية، والخرافية، التي تقود إلى تكريس التخلف الإقطاعي كمصير إنساني يوجه مصير المرأة لتصير مجرد متعة.
وتخلص المرأة من الإيديولوجية البورجوازية باعتبارها ليبرالية، أو تابعة، أو صغرى، يقتضي الكشف عن الطابع التضليلي، اللاعلمي، الذي تمارسه شرائح البورجوازية لتضليل الكادحين، حتى ينخدعوا بما تخططه البورجوازية لخدمة مصالحها الطبقية، ويعتقدوا أن ذلك من مصلحة جميع أفراد المجتمع على جميع المستويات، وفي جميع المجالات. والمرأة هي أول من يسقط ضحية التضليل البورجوازي، وتصير عاجزة عن أن تكون إنسانا، بصيرورتها مجرد سلعة تبيع قوة عملها، أو تبيع جسدها. والكشف عن الطابع التضليلي لابد أن يساعد على الرؤية الواضحة، لمصير المجتمع في ظل سيطرة البورجوازية، ولابد أن يعمل الجميع على الحد من تأثير الإيديولوجية البورجوازية، بصيغها المختلفة، والعمل على سيادة الفكر الاشتراكي العلمي.
أما تخليص المرأة من تأثير أدلجة الدين الإسلامي، فيقتضي قيام البورجوازية الصغرى، الموظفة للمنهج العلمي، بالكشف عن طبيعة أدلجة الدين الإسلامي، والعمل على التفريق بين حقيقة الأدلجة باعتبارها تحريفا يهدف إلى تحقيق المصالح الطبقية لمؤدلجي الدين الإسلامي، وحقيقة الدين الإسلامي، الذي يسعى إلى تحقيق كرامة الإنسان على جميع المستويات، وحسب ما تقتضيه الشروط الموضوعية التي يعيشها الإنسان.
وبتخلص المرأة من تأثير الإيديولوجيات المختلفة تصير حرة، وإنسانا، له نفس الحقوق التي يتمتع بها الإنسان في كل مكان من العالم، تسود فيه الحرية، والديمقراطية، والعدالة الاجتماعية.
#محمد_الحنفي (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
من أجل ريادة المرأة، أو الأمل الذي لازال بعيدا الجزء الخامس:
...
-
من أجل ريادة المرأة، أو الأمل الذي لازال بعيدا الجزء الخامس:
...
-
من أجل ريادة المرأة، أو الأمل الذي لازال بعيداالجزء الخامس:.
...
-
من أجل ريادة المرأة، أو الأمل الذي لازال بعيداالجزء الخامس:.
...
-
من أجل ريادة المرأة، أو الأمل الذي لازال بعيداالجزء الخامس:.
...
-
من أجل ريادة المرأة، أو الأمل الذي لازال بعيدا الجزء الخامس:
...
-
من أجل ريادة المرأة، أو الأمل الذي لازال بعيداالجزء الخامس:.
...
-
من أجل ريادة المرأة، أو الأمل الذي لازال بعيداالجزء الخامس:.
...
-
من أجل ريادة المرأة، أو الأمل الذي لازال بعيداالجزء الخامس:.
...
-
من أجل ريادة المرأة، أو الأمل الذي لازال بعيداالجزء الخامس:.
...
-
من أجل ريادة المرأة، أو الأمل الذي لازال بعيدا الجزء الخامس.
...
-
الأمازيغية / الأصولية، أو العملة ذات الوجهين.....20
-
الأمازيغية / الأصولية، أو العملة ذات الوجهين.....19
-
الأمازيغية / الأصولية، أو العملة ذات الوجهين.....18
-
الأمازيغية / الأصولية، أو العملة ذات الوجهين.....17
-
الأمازيغية / الأصولية، أو العملة ذات الوجهين.....16
-
الأمازيغية / الأصولية، أو العملة ذات الوجهين.....15
-
الأمازيغية / الأصولية، أو العملة ذات الوجهين.....14
-
الأمازيغية / الأصولية، أو العملة ذات الوجهين.....13
-
الأمازيغية / الأصولية، أو العملة ذات الوجهين.....12
المزيد.....
-
سن التقاعد للنساء في الجزائر 2024 الجريدة الرسمية بعد أخر ال
...
-
المجلس الوطني يدين جرائم الاحتلال ضد المرأة الفلسطينية ويطال
...
-
وزارة المالية : تعديل سن التقاعد للنساء في الجزائر 2024.. تع
...
-
المرأة السعودية في سوق العمل.. تطور كبير ولكن
-
#لا_عذر: كيف يبدو وضع المرأة العربية في اليوم العالمي للقضاء
...
-
المؤتمر الختامي لمكاتب مساندة المرأة الجديدة “فرص وتحديات تف
...
-
جز رؤوس واغتصاب وتعذيب.. خبير أممي يتهم سلطات ميانمار باقترا
...
-
في ظل حادثة مروعة.. مئات الجمعيات بفرنسا تدعو للتظاهر ضد تعن
...
-
الوكالة الوطنية بالجزائر توضح شروط منحة المرأة الماكثة في ال
...
-
فرحة عارمة.. هل سيتم زيادة منحة المرأة الماكثة في البيت الى
...
المزيد.....
-
الحركة النسوية الإسلامية: المناهج والتحديات
/ ريتا فرج
-
واقع المرأة في إفريقيا جنوب الصحراء
/ ابراهيم محمد جبريل
-
الساحرات، القابلات والممرضات: تاريخ المعالِجات
/ بربارة أيرينريش
-
المرأة الإفريقية والآسيوية وتحديات العصر الرقمي
/ ابراهيم محمد جبريل
-
بعد عقدين من التغيير.. المرأة أسيرة السلطة ألذكورية
/ حنان سالم
-
قرنٌ على ميلاد النسوية في العراق: وكأننا في أول الطريق
/ بلسم مصطفى
-
مشاركة النساء والفتيات في الشأن العام دراسة إستطلاعية
/ رابطة المرأة العراقية
-
اضطهاد النساء مقاربة نقدية
/ رضا الظاهر
-
تأثير جائحة كورونا في الواقع الاقتصادي والاجتماعي والنفسي لل
...
/ رابطة المرأة العراقية
-
وضع النساء في منطقتنا وآفاق التحرر، المنظور الماركسي ضد المن
...
/ أنس رحيمي
المزيد.....
|