بولس ادم
الحوار المتمدن-العدد: 1851 - 2007 / 3 / 11 - 07:10
المحور:
الادب والفن
هم يسمونك امراة
لي انت قديسة ، والقديسة ، هي الرب مناضلا على الأديم ياامراة !
...
كل امراة ، مخدوعة
...
لأنها .. اذ تكتشف نفسها ، تحل عليها نقمة الفحولة الأبدية ، لكانها عبد ..
واسفاه !
...
اسالوا الله لم نحن ذكر وانثى ..
كلما ظلمتها ، تمنيت الخزي لنفسي حقا ، ياامراة .. احب النساء كلهن حتى المجرمات !
العالم قمئ لحظة ، ان لامفر من حياة للمراة دون الخضوع
ايتها الخاضعة الأشهر ، ياامراة ..
الكائن الذي لم ينتابني ملل وتعب من مخاطبته بكلمة احبك .. هم نصحوني بعدم الأكثار من كلمة احبك
لكان الرجل معصوم من الغرور .. هكذا خيبوا املي .. حذار من البوح بكلمة - احبك .. لاتكثر .. في ذلك مفسدة للمراءة ..
...
وانا مصر على غليان الروح ،
- احبك
...
عيدك ، حضارة .. عيدك جبروت الخصب ، حذار من نساء مسترجلات .. هناك شيطان قديم ، مات !
...
احن الى عهد مضى .. عصر ربات المنزل الخارقات ، لكن ؟ كن عبيدات .. يتلقين اللكمات ..
...
اجلت كتابة رواية كلها عن امي ، عن العالم من خلالها ، ثم فكرت ;
- اجلها ، اجل رغبتك هذه ، امي حكيمة لكن امية ، قد تقرا على مسامعها روايتي ، وتموت ،
بالسكتة القلبية !!
#بولس_ادم (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟