أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات - هادي فريد التكريتي - المرأة العراقية ...خيار مستقبلنا !!















المزيد.....

المرأة العراقية ...خيار مستقبلنا !!


هادي فريد التكريتي

الحوار المتمدن-العدد: 1848 - 2007 / 3 / 8 - 12:39
المحور: حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات
    


باقة قرنفل أحمر للمراة في عيدها

المرأة العراقية لا تختلف عن نساء العالم العربي ، المتخلف ، في مكابدة مظالم الأنظمة القمعية والرجعية والنضال ضدها ، ومقاومة شراسة قوى الظلام والتخلف ، المتحالفة مع هذه الأنظمة ،التي تحاول جاهدة وبكل السبل ،حرمان المرأة من كل حق قانوني ومدني يقر آدميتها ويشرع لحريتها ، التي كبلتها قيود أنظمة وقوانين هذه الدول ، التي نزعت عنها إنسانيتها وفرضت حجرا على حريتها ، إلا أن ما يميز المرأة العراقية عن أختها العربية ، أنها عانت كثيرا من نظام فاشي وديكتاتوري أوصل حريتها وإنسانيتها إلى الحضيض ، تدنى وتعمق هذا الواقع المزري لحريتها ، بعد احتلال العراق وسقوط النظام ، وسيطرة القوى الدينية ـ الطائفية والعنصرية ، على السلطة ، حيث ُفرضت عليها قرارات مناهضة لحياتها، وليست لحريتها فقط , بل ومعادية لكل أمر يتسم بطابع إنساني وحضاري ، نفذته بالقوة عن طريق ميلشات طائفية مسلحة،وجماعات إرهابية متطرفة، لجماعات " الأمر بالمعروف " سيئة الصيت ، المستوردة من أنظمة دول الجوار الطائفية ، لاحقتها في كل مجالات عملها وأنشطة حياتها ، وضيقت عليها منافذ حريتها على ضيقها ، وفرضت عليها أساليب متخلفة في ملبسها ومظهرها الخارجي ، بأشكال شتى ومختلفة ،إلا أنها لم تستسلم لهذا الواقع المهين ،الذي أُريد منه إرهابها بخرز شفتيها وقطع لسانها ، إن هي أفصحت عما يمارس ضدها من إرهاب، مقرون بتمييز اجتماعي ـ جنسي وقانوني ، أو إن هي جاهرت بما يحيق بها من إجحاف القوانين لحقوقها المدنية ، كما الدين يحاربها إن تمسكت بكرامتها الإنسانية ،وطالبت بمساواتها بالرجل ، أو دافعت عن حريتها كمواطنة ، لها ما للمواطن من حقوق وعليها من واجبات ، ربما أكثر من الرجل ، تجاه وطنها ومجتمعها وعائلتها ، فالمرأة العراقية ،تعاني الأمرين ، مما أوقعه الإحتلال في بلدها ، من قتل وخراب ونهب لخيرات وتاريخ البلد ، وإرهاب ديني ـ طائفي ، يحصد يوميا عشرات بل مئات الضحايا ، ألقى بكلكله المخيف والمرعب على واقع الحياة ولقمة العيش ، فما عادت المرأة تنعم بالطمأنينة ولا بالأمن لا على الزوج أو الأخ ولا على و الولد والوالد ،وما عاد السلم بين المواطنين متحققا ، نتيجة ما ارتكبته حماقات الحاكمين وخضوعهم لرجال الدين ، اللذين سيسوا القتل وأدلجوه ، وفق مفاهيم أكل الدهر عليها وشرب ، منذ أن تنازع " الأجداد " على قميص عثمان ، وكلا الفريقين يتقاسمان الإثم بالتساوي، إلا أن إرثهم لنا كان ثقيلا ، ولسنا طرفا في نزاعهم ، ولم نكن شركاء لهم في مغنم أو مغرم ، كما لم نكن شهود حق أو زور على ما كانوا يضمرون أو يعلنون عن حقيقة خصومتهم ، واليوم الحمقى من الطائفتين ،أعلنوها من جديد حربا لن تذر ولن تبقي ، ولن يتحقق نصر إلا لمن يكيد للعراق وللعراقيين ، من قادة دول جوار ، وللمحتل القادم من خلف البحار .
المرأة العراقية المعروف عنها وبالتجربة ، لن تستسلم ، ولم تكن مستسلمة في يوم من الأيام لواقعها المهين الذي اوصلتها أليه ، قوات الاحتلال والحكومة الطائفية ومليشياتها والإرهاب الطائفي، كما لم تستسلم يوما ، لحاكم جائر حاول تكميم فمها ، قتللا " أو سجنا " أو تشريدا" ، فالواقع الذي تعيشه ، والنضال اليومي الذي تخوضه ، خير برهان على ما أقول، سواء أكانت خارج االمرأة العراقية ...خيار مستقبلنا !!

هادي فريد التكريتي
عضو اتحاد الكتاب العراقيين في السويد
باقة قرنفل أحمر للمراة في عيدها

المرأة العراقية لا تختلف عن نساء العالم العربي ، المتخلف ، في مكابدة مظالم الأنظمة القمعية والرجعية والنضال ضدها ، ومقاومة شراسة قوى الظلام والتخلف ، المتحالفة مع هذه الأنظمة ،التي تحاول جاهدة وبكل السبل ،حرمان المرأة من كل حق قانوني ومدني يقر آدميتها ويشرع لحريتها ، التي كبلتها قيود أنظمة وقوانين هذه الدول ، التي نزعت عنها إنسانيتها وفرضت حجرا على حريتها ، إلا أن ما يميز المرأة العراقية عن أختها العربية ، أنها عانت كثيرا من نظام فاشي وديكتاتوري أوصل حريتها وإنسانيتها إلى الحضيض ، تدنى وتعمق هذا الواقع المزري لحريتها ، بعد احتلال العراق وسقوط النظام ، وسيطرة القوى الدينية ـ الطائفية والعنصرية ، على السلطة ، حيث ُفرضت عليها قرارات مناهضة لحياتها، وليست لحريتها فقط , بل ومعادية لكل أمر يتسم بطابع إنساني وحضاري ، نفذته بالقوة عن طريق ميلشات طائفية مسلحة،وجماعات إرهابية متطرفة، لجماعات " الأمر بالمعروف " سيئة الصيت ، المستوردة من أنظمة دول الجوار الطائفية ، لاحقتها في كل مجالات عملها وأنشطة حياتها ، وضيقت عليها منافذ حريتها على ضيقها ، وفرضت عليها أساليب متخلفة في ملبسها ومظهرها الخارجي ، بأشكال شتى ومختلفة ،إلا أنها لم تستسلم لهذا الواقع المهين ،الذي أُريد منه إرهابها بخرز شفتيها وقطع لسانها ، إن هي أفصحت عما يمارس ضدها من إرهاب، مقرون بتمييز اجتماعي ـ جنسي وقانوني ، أو إن هي جاهرت بما يحيق بها من إجحاف القوانين لحقوقها المدنية ، كما الدين يحاربها إن تمسكت بكرامتها الإنسانية ،وطالبت بمساواتها بالرجل ، أو دافعت عن حريتها كمواطنة ، لها ما للمواطن من حقوق وعليها من واجبات ، ربما أكثر من الرجل ، تجاه وطنها ومجتمعها وعائلتها ، فالمرأة العراقية ،تعاني الأمرين ، مما أوقعه الإحتلال في بلدها ، من قتل وخراب ونهب لخيرات وتاريخ البلد ، وإرهاب ديني ـ طائفي ، يحصد يوميا عشرات بل مئات الضحايا ، ألقى بكلكله المخيف والمرعب على واقع الحياة ولقمة العيش ، فما عادت المرأة تنعم بالطمأنينة ولا بالأمن لا على الزوج أو الأخ ولا على و الولد والوالد ،وما عاد السلم بين المواطنين متحققا ، نتيجة ما ارتكبته حماقات الحاكمين وخضوعهم لرجال الدين ، اللذين سيسوا القتل وأدلجوه ، وفق مفاهيم أكل الدهر عليها وشرب ، منذ أن تنازع " الأجداد " على قميص عثمان ، وكلا الفريقين يتقاسمان الإثم بالتساوي، إلا أن إرثهم لنا كان ثقيلا ، ولسنا طرفا في نزاعهم ، ولم نكن شركاء لهم في مغنم أو مغرم ، كما لم نكن شهود حق أو زور على ما كانوا يضمرون أو يعلنون عن حقيقة خصومتهم ، واليوم الحمقى من الطائفتين ،أعلنوها من جديد حربا لن تذر ولن تبقي ، ولن يتحقق نصر إلا لمن يكيد للعراق وللعراقيين ، من قادة دول جوار ، وللمحتل القادم من خلف البحار .
• المرأة العراقية المعروف عنها وبالتجربة ، لن تستسلم ، ولم تكن مستسلمة في يوم من الأيام لواقعها المهين الذي اوصلتها أليه ، قوات الاحتلال والحكومة الطائفية ومليشياتها والإرهاب الطائفي، كما لم تستسلم يوما ، لحاكم جائر حاول تكميم فمها ، قتللا " أو سجنا " أو تشريدا" ، فالواقع الذي تعيشه ، والنضال اليومي الذي تخوضه ، خير برهان على ما أقول، سواء أكانت خارج العراق أو من داخله ، وهي تتجرع مرارة الواقع ، من فقدان أهل وأحبة ، أو بؤس عيش ، وتدني خدمات ، وفقدان بنى تحتية ، مسؤولة عنها دولة ذات مؤسسات غير نزيهة ولاشرعية ، تديرها سلطة حكومة دين ـ طائفي فشلت في كل الميادين ، وما عاد هم أصحابها إلا كنز المال العام المنهوب ، و أكل مال السحت الحرام المعمد بدم العراقيين والعراقيات ،تناصرها مليشيات احزابهم ـ الطائفية وفصائل إرهاب سلفية و قومية متطرفة. القهر والإرهاب والقتل العمد ، كل هذا إلارهاب لن يثني المرأة العراقية ، عن نيل كامل حريتها وتمام حقوقها ، طال الزمن أم قصر ، فهي بالغة هدفها لا محالة ، ولها في كل يوم أنصار ومؤيدون جدد يناصرون قضيتها ويدعمونها ، رجالا" ونساء" ، فقضيتها قضية الشعب والوطن برمته ، فليس أقلا م المناضلات والأحرار من يناصرها ، إنما بدأت أقلام جديدة لها تدخل ساحة الصراع ، فمن يتابع وسائل الإعلام النظيفة ، والمواقع الألكترونية التقدمية والنزيهة ، يجد المزيد من أقلام نسائية جديدة في كل يوم ، وقلم المرأة هو الأكثر مضاء وتأثيرا في النفوس ، لأنه يعبر عن حقيقة واقعها المقهور بصدق وشجاعة ، بعد أن ضاق عليها قمقمها المحشورة فيه رغم أنفها ، بدأت تحطيمه ، لتساهم في بناء مجتمع ، هي معنية فيه أكثر الرجل ، لتعيد ترميم نسغ الحياة وما تلف منه ، الذي استبد به القهروالظلم والعهر الطائفي البغيض، لتعيد له رونقه وألقه ، وهذا ما حدى بمنظمة " بنت الرافدين النسوية " لتأسيس دار نشر خاصة ومعنية بقلم ونتاج المرأة ، وما هذا إلا بداية الطريق للمرأة لأن تنتزع حريتها وكرامتها ،لتساهم عن جدارة ومقدرة في بناء مجتمع مدني ، ديموقراطي حر ومتحرر،فالمرأة خيار مستقبلنا ، وعليها وعلى نضالها لنيل كامل حقوقها،و بناء غد جديد ، يراهن كل الشرفاء .
7آذار2007
• لعراق أو من داخله ، وهي تتجرع مرارة الواقع ، من فقدان أهل وأحبة ، أو بؤس عيش ، وتدني خدمات ، وفقدان بنى تحتية ، مسؤولة عنها دولة ذات مؤسسات غير نزيهة ولاشرعية ، تديرها سلطة حكومة دين ـ طائفي فشلت في كل الميادين ، وما عاد هم أصحابها إلا كنز المال العام المنهوب ، و أكل مال السحت الحرام المعمد بدم العراقيين والعراقيات ،تناصرها مليشيات احزابهم ـ الطائفية وفصائل إرهاب سلفية و قومية متطرفة. القهر والإرهاب والقتل العمد ، كل هذا إلارهاب لن يثني المرأة العراقية ، عن نيل كامل حريتها وتمام حقوقها ، طال الزمن أم قصر ، فهي بالغة هدفها لا محالة ، ولها في كل يوم أنصار ومؤيدون جدد يناصرون قضيتها ويدعمونها ، رجالا" ونساء" ، فقضيتها قضية الشعب والوطن برمته ، فليس أقلا م المناضلات والأحرار من يناصرها ، إنما بدأت أقلام جديدة لها تدخل ساحة الصراع ، فمن يتابع وسائل الإعلام النظيفة ، والمواقع الألكترونية التقدمية والنزيهة ، يجد المزيد من أقلام نسائية جديدة في كل يوم ، وقلم المرأة هو الأكثر مضاء وتأثيرا في النفوس ، لأنه يعبر عن حقيقة واقعها المقهور بصدق وشجاعة ، بعد أن ضاق عليها قمقمها المحشورة فيه رغم أنفها ، بدأت تحطيمه ، لتساهم في بناء مجتمع ، هي معنية فيه أكثر الرجل ، لتعيد ترميم نسغ الحياة وما تلف منه ، الذي استبد به القهروالظلم والعهر الطائفي البغيض، لتعيد له رونقه وألقه ، وهذا ما حدى بمنظمة " بنت الرافدين النسوية " لتأسيس دار نشر خاصة ومعنية بقلم ونتاج المرأة ، وما هذا إلا بداية الطريق للمرأة لأن تنتزع حريتها وكرامتها ،لتساهم عن جدارة ومقدرة في بناء مجتمع مدني ، ديموقراطي حر ومتحرر،فالمرأة خيار مستقبلنا ، وعليها وعلى نضالها لنيل كامل حقوقها،و بناء غد جديد ، يراهن كل الشرفاء .
7آذار2007



#هادي_فريد_التكريتي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ا لمشروع الطائفي في العراق ... والمجتمع المدني المعاصر
- بوش والمالكي ..فرسا رهان خاسران ..!
- مصداقية حق المواطنة في الدستور العراقي ..!
- نمر من ورق ..!
- وثائق مؤتمر الحزب الشيوعي العراقي ..جرأة وحياء / الفسم الثان ...
- وثاءق مؤتمر الحزب الشيوعي العراقي..جرأة وحياء ..!
- العلم العراقي ..والسيد مسعود البزاني ..!
- الصابئة المندائيون ..ومسؤولية الدولة ..!!
- - معا إلى الأمام -...إلى أين ..؟!!
- الأنفال مجزرة الحقد العنصري ..!
- نقد الذات ..وصراحة المسؤول..!
- عشتار وتموز ..وقصة الخلق العراقية ..!
- أمريكا عدوة الشعوب ..!
- الكورد الفيلية ..والمحكمة الجنائية العراقية العليا ..!
- من الذي شبك سيار الجميل ..؟؟
- في الذكرى الثامنة والأربعين لثورة 14 تموز ..!
- الكورد الفيلية ضحية حكم عنصري وفاشي ..!
- !...خاطرة / عن حسن سريع ..وقطار الموت
- ثورة العشرين ..وواقعنا الراهن ..!
- علمانية الدولة ضمانة للديموقراطية..!


المزيد.....




- جريمة تزويج القاصرات.. هل ترعاها الدولة المصرية؟
- رابط التسجيل في منحة المرأة الماكثة في المنزل 2024 الجزائر … ...
- دارين الأحمر قصة العنف الأبوي الذي يطارد النازحات في لبنان
- السيد الصدر: أمريكا أثبتت مدى تعطشها لدماء الاطفال والنساء و ...
- دراسة: الضغط النفسي للأم أثناء الحمل يزيد احتمالية إصابة أطف ...
- كــم مبلغ منحة المرأة الماكثة في البيت 2024.. الوكالة الوطني ...
- قناة الأسرة العربية.. تردد قناة ناشيونال جيوغرافيك أبو ظبي ش ...
- تتصرف ازاي لو مارست ج-نس غير محمي؟
- -مخدر الاغتصاب- في مصر.. معلومات مبسطة ونصيحة
- اعترف باغتصاب زوجته.. المرافعات متواصلة في قضية جيزيل بيليكو ...


المزيد.....

- الحركة النسوية الإسلامية: المناهج والتحديات / ريتا فرج
- واقع المرأة في إفريقيا جنوب الصحراء / ابراهيم محمد جبريل
- الساحرات، القابلات والممرضات: تاريخ المعالِجات / بربارة أيرينريش
- المرأة الإفريقية والآسيوية وتحديات العصر الرقمي / ابراهيم محمد جبريل
- بعد عقدين من التغيير.. المرأة أسيرة السلطة ألذكورية / حنان سالم
- قرنٌ على ميلاد النسوية في العراق: وكأننا في أول الطريق / بلسم مصطفى
- مشاركة النساء والفتيات في الشأن العام دراسة إستطلاعية / رابطة المرأة العراقية
- اضطهاد النساء مقاربة نقدية / رضا الظاهر
- تأثير جائحة كورونا في الواقع الاقتصادي والاجتماعي والنفسي لل ... / رابطة المرأة العراقية
- وضع النساء في منطقتنا وآفاق التحرر، المنظور الماركسي ضد المن ... / أنس رحيمي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات - هادي فريد التكريتي - المرأة العراقية ...خيار مستقبلنا !!