أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - يوغرتن الانصاري - اقصوصة رسالية مفتوحة!!.0















المزيد.....


اقصوصة رسالية مفتوحة!!.0


يوغرتن الانصاري

الحوار المتمدن-العدد: 1843 - 2007 / 3 / 3 - 08:33
المحور: الادب والفن
    


حبيبتـــــي؛ لقد مضى زمن طويل لم اكتب فيها بحميمية الى من احبــهم ! . حتى اعتقدت انني لن افعل مجددا ؛وها انذا الان اكتب اليك يا معذبتـــــــــــي.......يا لهــــــــا من كوميديـا الهيــــــة !!!
الكتابة صدق؛ و فوق كل ذلك فهي ملاذ للهاربين من هزائم الالم و ملجا للذوات التي لا تتقن فن البوح و لم تهتدي بعد الى لذة مباشرته بشجاعة ! ؛ فهل انا وانت من طائفة اؤلئك الملاعين البؤساء ؟!!: ممن يحتاجون الى الابتعاد و الانزواء حتى يستطيعوا اكتشاف مكنونات دواخلهم؛ واضاءة زوايا اعماق انفسهم الممهورة بالغموض و المنذورة للظلام؛ و.....و.....ومن يستهويهم الحديث الى اشبــاح محبيهــم.........
كم كنت حالما غبيـا !. قبل سبع سنوات فقط كنت لاازال احتضن بسذاجة طفولية ذكرى علاقة حب انفرطت واثرت في بعمق ؛ لم استيقظ من رجة ذاك الارتكاس العاطفي الحاد و المزمن الا على وقع حب جديد ؛ عاصف و مختلف اجتاحني هذه المرة ! و طرق ابواب قلبي المكلوم بعنف مسرعا بالدخول.......؛ لقد كان هذا حبك انت حبيـــــــبتي !
الى الان لم استطع ان افسر كيف نما حبي المزلزل لك بداخلي و لماذا كان ان حدث ؟!!! ربما لاني قد اكون خرجت لتوي من خذر الحب الفاشل اللذيذ ذاك ولم اجد غيرك امامي ؛ غير اني لو لم اجد قدرا جميلا مثلك لتمنيت ان احتضن مثله بفرح عظيم....؛ ربما لاني وقعت في شراك الاغواء التي نصبتها لك متعمدا ؛ ضانا ان تجاربي السابقة قد تفيدني بمداعبة اوتار قلبك الرقيقة بمكر وخفة و الانسلال دون ان اصاب بلعنة الحب ! غير اني كنت اول من سقط جريحا في اول المعركة واول الخاسرين/ الرابحين.......!؛ ربما لاني شعرت بالعطف نحوك و مالت سفينتي الى ضفافك العذرية ....ربما و ربما..............................................................!
هل تعلميـــــــــن حبيبتي الغالية ؛ انني حينما فشلت في الاحتفاظ بحبي الاول ذاك لم اذرف ولو دمعة على الفقد و الخسران، بل مضيت اطا جراح قلبي بكبرياء و عناد ؛ ربما لاني كنت لا ازال مراهقا متهورا غريرا ؛ و ربما لان الجرح كان غائرا و ادمى قلبي الغض الذي لم يعهد قسوة الا م العشق و الولع فنزف حتى الموت! ولم يتبقى لي غير بضع ذكريات جميلة اخدت صورها تبتعد شيئا فشئيا من ذاكرتي لتذروهـا الريـاح!!!
حينما كنا انا واياك؛ لا نزال نتواطؤ بخبث على ايقاذ شرارة عواطفنا الكامنة ليلتهم سعيرها قلبينا المحطمين . كنت انا اكثر تحمسا منك للعبة الاغراء :بادرت و ناورت و.. وشحذت كل الاسلحة ؛غير ان قلبك كان مشغولا بحب مستحيل ومزيف !!!لم اياس و ظللت اقاتل بعناد المحاربين؛ ولم اشا تركك لاوهامك التي عانقتيها بسذاجة طفلة على غفلة منـــــــــــــــي؛ لئلا تلتهمك طويلا على الاقـــــــــل!!!
هل تذكريـن عزيزتي ؛تلك الشفرات السحرية و النصائح الصادقة و المنزهة عن كل شيء ؛و التي استبطنتها حواراتنا الشاتوية ؟ ؛هل تذكرين ما كنت ابعث به اليك من حبال نجاة بدت لك احابيل كاذب و ادعاءات غيور او حاســـد!
لا انكر اني شعرت بانجذاب مثير اليك منذ وقعت عليك عيني اول مرة ؛لكنني كنت احتاج و انا مدمن التردد الى بعض الوقت للتاكد من حقيقة احاسيسي الاولية تلـك ؛ و ايجاد افضل الفرص لمفاتحتـك.غير اني فيما بعد وان لم اقابلك الا عبر حوارات طويلة عن بعد!؛شعرت بتعاطف انساني نبيل ازاءك حين اكتشفت فيك طيبة القلب و تالمت بعمق بالغ لسقوطك ضحية بين خيوط العنكبوت ببريقها الكاذب و دفئها المصطنع.لقد كان اكثر ما اثارني فيك سذاجتك الغريبة وغموضك المحير و بساطتك في كل شيء .........
.وانـــــــا لا ازال احمّـل ترددي تجاهك ذاك ؛ و وفائي لصداقة اكتشفت انها كاذبة منافقـة ؛عبئ ما وقع.لكن لم يكن بمقدورينا الا ان نسير وراء اقدارنا اللعينة تلك ؛وان نضمد جرحك/جرحينا التي تسببت بها الخيانات الجبانـة لهزم طعناتها الغادرة وراء الظهر بشجاعة و كبرياء !!!
لا اريد عزيزتي تقليب صفحات كالحة طواها الزمن ؛و لا الضغط على جراح انذملت منذ زمن ! و استطعنا بحبنا النبيل و الصادق ان نهزم نصالها بوردة عشقنا الابدــــــي .لكن فقط اريد ان اعود الى بدايات علاقتنا لاقرا ما كان في البدء ضمن سفرها المقبور؛و اعطف على بعض مخاضات المعاناة و الالم التي ولد فيها حبنا الصامد و المتحدي لمعاني القسوة و الفشل؛ لادلف الى ما صارت اليه علاقتنا الناذرة و الممــــــيزة اليوم!!!
عزيزتي هل لا زلت تذكرين مقاسمتي اياك الم الصدمة العاطفية التي زلزلت كيانك بعد تجربة الحب و الغبار تلك ؟!!!لا اعتقد انك نسيت احاديثي المستفيضة اليك و انت بين فكي الحسرة و الالــــم؛لقد كان كل ما اريده انذاك هو انتشالك من بحار الحزن و الوحدة القاتلين ؛ و دفعك الى صنع النجاح من داخل الفشل! لم اكن امل بعد ما وقع ان تتوشج عرى حبنا الموؤد بالخيانة و الغدر؛ فكان تخليصك من اثار الصدمة هو ما يشغل ذهني بعدما دب الياس الى قلبي الدي كان قد اخذ بالخفقان مرة اخرى!!!
نعم ؛ لك ان تفخري انك استطعت ان تنهضي من رمادك هذه المرة اقوى من الاول ؛ و ان تصدعي بانك هزمت ببسالة و اصرار ضعفك الانثوي! و ان كنت انذاك اقلق بين فترة و اخرى من تلك النداءات التي ظللت مع ذلك توجهينها باشفاق الى جلادك الحقيـــــــــــــير! الا اني كنت اكابد بجلد كما عناء الطبيب مع صرعى القلوب ؛ الى ان اكتشفت انك تهوين تجريب سلاح الخذاع ضدي وتفضلين مقابلة كل تضحياتي بالنكران؛ و انك لا زلت تريدين ان ترفلي في ثياب الحب المذل التائه؛ ولن تتعلمي ابدا الابتعاد عن جحور الزواحف. فكان هول الجرح المهين الذي اصابني منك كافيا لدفعي للرحيل المر والابتعاد عنك طيلة ثلاثة اشهر من صيف قائض!
اااااااااااااااااااووه اخيرا عدت من جديد الى حياتك الرتيبة؛ و استجاب قلبك الجريح لبلسم كلماتي البسيطة لكن المفعمة بالصدق و العطف الانسانيين ؛ فكان ذلك عزائي الاخير و كان الحب ينتظرنا على بعد خطوات و نحن جاهلون بعبقه الدي فاح على روحينا المعذبتين طوال فترة الفراقــ؛!
لا زلت اذكر اول لقاء لنا ؛ كان قلبي وانا في الطريق لرؤيتك يخفق بعمق حتى ظننته سينقذف خارج صدري النحيل! احسست بقشعريرة غريبة تغمرني حينما ابصرتك قادمة بمشيتك الايقاعية الجذابة. و ان لم يكن هذا لقاءنا الاول غير ان فيه شئيا مختلفا مميزا هذه المرة!ربما هو الصدق و الرغبة و الاحترام الذي كانت تحتاجه علاقتنا التي بدات او كادت تخطئ دربها المضيء ثانية!!!بسبب الاخطاء والهزات و الصدمات التي جلجلت على حظوظها بمكـــــــــــر؛ و التي لم تفد فيها تلك اللقاءات السطحية المصطنعة و العابرة!
حبيبتي ؛ هل لا زلت تذكرين بدايات حبنا الصعب و ميلاده الاسطوري من رحم الماساة!؟! ؛ اعتقد انك تذكرين كل تلك الذكريات و الاحداث ؛ اما انا فلا اجد الا صورا تتراقص داخل عقلي المخبول بعشقك الجنوني دونما ترتيب و بلا تفاصيل!نعم لابد لذاكرتك ان تكون اقوى؛ اما انا فلم اعد ابه لضعف ذاكرتي الطاريء منذ سنوات ؛ لاني الان حين و جدتني بالصدفة ؛ و ان كنت ابدو اكثر حلما و نضجا؛ لم يتبقى مني بفعل الزمــــــن غير حطام انســـــــــــــان!.
لقداستطعنا معشوقتي الجميلة ؛ نحن الاثنين هزم كل الدسائس ؛ورد طعنات الوشاة الى نحورهم ؛و بنينا علاقتنا الرائعة متحدين غذر الزمن و خبث كل تلك الكائنات نصف الشيطانية ؛ لنتبث ان الحب الدي وحد روحينا اقوى من مكائدهم الوضيعة و ابقى من تقاليدهم البالية و قوالبها الرجعية اللا انسانية واخلاقهم المنافـــــــــقة الزائفة!.
لم يبدا خريف السنة الفارطة حتى ؛ اعادتنا الاقدار الى المربع الاول مرة ثانية ؛ فاسرعنا للقاء ملقين بكل خلافاتنا و اساءاتنا الى الوراء .في البداية توجست من مصارحتك بحبك لي الذي ولد في قلبك على حين غرة وانت تمضين عطلة الصيف مع اقاربك بتلك المدينة البعيدة ذات المناخ الحار و الجو الغرائبي!
لكني سرعان ما فككت محكمة الشك ؛ لاني لم اكن لاحاكم نوايا فتاة لا ازال احمل لها بقلبي بعضا من الحب و كثيرا من الحنين و الشوق!.فكانت المواعيد الجميلة و كان الحب ؛ و كانت هذه البداية الجديدة لحبنــــــــا الجنينــــــــي الذي اخذ ينمو يوما بعد يوم داخل قلوبنا المتوثبة و عقولنا الشقية المتحفزة !.
ستة اشهر -تقريبا-حتى الان هو عمر حبنا الذي لايزال ينتعش بعواطفنا الدفاقة و يرتوي باشواقنا الدائمة و يخصب بحرقة خلافاتنا و مناوشاتنا وتجارب صراعاتنا؛ لقد كادت الصروف وسوء الفهم و الريبة؛ كلها ان تفجر الوضع اكثر من مرة؛ غير ان مناعة حبنا الجبارة وتمسكنا ببعضينا؛ و نبذنا للكبرياء الانانية و الغرور و العنجهية القاتلين حصن علاقتنا من كل الارتجاجات التي المت بها مرات كثيرة ؛لا وبل اعادها اكثر توثقا واشد لمعانا!!!
حبيبتي..معشوقتي ؛انا لا ازال ذلك المتيم المتعطش دوما لحبك المسكر اللذيذ؛ ذاك الطفل الذي يهوى الغوص في قرارات عينيك ببريقهما الاسر و غموضهما الساحر.انا الان كما كنت دائما سندك في المحن؛ صديقك و حبيبك و اخوك ؛انا طفلك الذي ينتظر بلهفة مزيدا من الاهتمام و الرعاية و الحب؛ انا الرجل الذي يبحث فيك عن المراة الانسانة وليس المراة الديكور!.انتظر منك الكثير لاني في الحب لا اعرف معنى للاكتفاء ؛ لا القاك الا لاشتاق اليك و لا ارتوي منك الا لاشتهيك حد الاشتياق وحد الاشتهاء!!! اريد مزيدا من احاسيسك الرقيقة و مزيدا من مشاعر الحب و العشق و اللوعة و حتى الجنــــــون!
قد تضجرين ؛ وقد تنزعجين من كلامي الصريح و الفظ احيانا؛وقد تلعنيني حينما اتعبك اواؤلمــــك لكنك دوما لاتنسي حبي الكبير لك ؛ و حرصي الشديد على تسخين علاقتنا كلما تسربت اليها البرودة ؛ و لك ان تذكري ان اللحظات العصيبة لا تعجزني عن كسرالجفاء و محو الغياب .لن تنسي حرقتي و الامي...........ي
وثوراتي العصابية حتى.لن تنسي وعودك لي و حبك الكبير لــــــم و لـــــن تفعلي!!!لن تنسي اني احببتك ولا ازال على ديني ولن ارتد ؛ لن اخون؛ لن اتراجع؛ لن اتغير ؛لا و لــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــن!!!
حبيـــــــبتي؛ااااااااااااااااااااه كم اكتويت بلظى وجنيتك؛وكم ابحرت بشراعي على امواج عينيك بكل ما فيهما من الوان و غموض وامتـداد!.اه كم سهرت الليالي افكر فيك احترق شوقا لرؤيتك؛ كم تقت لتذوق طعم شفاهك الحلوة.لكنني لم ازل اعشق انا المغامر تجريب كل شيء لتذويبك صغيرتي بكيمياء حبي العجيبة؛و ضمك تحت جناحي جنوني اللامنتهي لا كتشافك كل مرة و حين!.ستظلين معي دوما ملكة على عرش قلبي الذي لن يعتليه غيرك ؛ فانت كل النساء و كل النساء انت .فلا تكوني الا حرة ولا تكوني امراة الا معي ! انا من علمـك الحب اول الامر؛انا من اذاقك حرارة المشاعر الملتهبة..... لكن لا تفكري حتى ان تفكري بالانسحاب لا ولا الغيـــاب.
حبيبتي ؛ كم اكره لحظات قلقك كم اتعذب عندما تتحول نظارة وجهك القمحي الى شحوب؛ حينما تتكسر ابتسامتك العذبة ؛ حينما تركنين الى حزنك و اسرارك و تتبلد احاسيسك ااااااااااه حينما تبكين اكاد انفجر لا لا احتمل !!!.فيتحول العالم كله الى جمود ويتوقف الزمن: عالمي و زمني الجوانيين! واصير اسير على راسي معكوسا الى تحت دون فرح دون حب دون بوصلة!!!
فـــــــــــــــاتنتي؛اكتب اليك لاعبر عن حبي المتواصل لك ؛لافكر معك فيك ؛ لاتحدث من خلالك الي؛ انا المهووس بك حد الجنـون و المسكون بك حد الامتلاء .فلتتقبلي اشواقي الحارة و قبلاتي الساخنة واعز متمنياتي ؛و الى اللقــــــــــاء مع كل الحـــــــــــــب.


زمان/مكان/خياليان!

*********************كل تشابه في الاشخاص و الاحداث فهو محض واقع !!!********************



#يوغرتن_الانصاري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- دراسة تحليلية لتحديات -العمل الشعبي الفلسطيني في أوروبا- في ...
- مكانة اللغة العربية وفرص العمل بها في العالم..
- اختيار فيلم فلسطيني بالقائمة الطويلة لترشيحات جوائز الأوسكار ...
- كيف تحافظ العائلات المغتربة على اللغة العربية لأبنائها في بل ...
- -الهوية الوطنية الإماراتية: بين ثوابت الماضي ومعايير الحاضر- ...
- الإبداع القصصي بين كتابة الواقع، وواقع الكتابة، نماذج قصصية ...
- بعد سقوط الأسد.. نقابة الفنانين السوريين تعيد -الزملاء المفص ...
- عــرض مسلسل البراعم الحمراء الحلقة 31 مترجمة قصة عشق
- بالتزامن مع اختيار بغداد عاصمة للسياحة العربية.. العراق يقرر ...
- كيف غيّر التيك توك شكل السينما في العالم؟ ريتا تجيب


المزيد.....

- تجربة الميج 21 الأولي لفاطمة ياسين / محمد دوير
- مذكرات -آل پاتشينو- عن -العرّاب- / جلال نعيم
- التجريب والتأسيس في مسرح السيد حافظ / عبد الكريم برشيد
- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة / د. أمل درويش
- التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب ... / حسين علوان حسين
- التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا ... / نواف يونس وآخرون
- دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و ... / نادية سعدوني
- المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين / د. راندا حلمى السعيد
- سراب مختلف ألوانه / خالد علي سليفاني
- جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد ... / أمال قندوز - فاطنة بوكركب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - يوغرتن الانصاري - اقصوصة رسالية مفتوحة!!.0