أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - قضايا ثقافية - عارف معروف - ثقافة الدهماء وصناعة الأصنام !















المزيد.....

ثقافة الدهماء وصناعة الأصنام !


عارف معروف

الحوار المتمدن-العدد: 8571 - 2025 / 12 / 29 - 12:56
المحور: قضايا ثقافية
    


ثقافة الدهماء وصناعة الأصنام !

• كنت رأيت لقاء السيد عبد الله الدحيلان الجميل والممتع والثري بالمعلومات عن حقبة مهمة من تاريخنا المعاش بالسيدة بلقيس شرارة قبل ان تبدأ حمى الردح ، ولطمية " اذان بدر الكبيرة " ، ولقد اعجبت بل بُهرت ، في واقع الحال ، بذاكرة هذه السيدة التي لم يفتها يوم او تاريخ او مناسبة او شخص مما تطرقت اليه رغم انها تدرج في عقدها العاشر من العمر !

• ذاكرة وقّادة ومعرفة ظاهرة بل وتحليل موزون ان تطلب الحال او المقال ولغة متمكنة ، فهي لا تذكر وقائع سبعة عقود باجلى وادق ما يمكن بل وتذكر اسماء فنانين معماريين اجانب وشركات هندسية استشارية وتعليقاتهم ومواقفهم في هذا الامر او ذاك خلال سنوات بعيدة وتذكر مجريات الحديث اليومي في وقائع تعود الى الخمسينات حول هذا الشأن او ذاك .. وكان يمكن ان يفيد من هذا اللقاء وعمقه ومدياته المترامية الباحثون والمهتمون بشؤون وشجون تلك المرحلة من خلال شاهد عيان عراقي حيّ وذو معرفة والمام يوفر لهم فرصة طيبة للغاية ان لم تكن نادرة ـ لكن المصادفة وسوء الطالع ، طالع الثقافة الحقة والبحث الجاد ان تطرقت السيدة الى ذكر المرحوم السياب ‘ في جملة من ذكرت ، واجابت على السؤال في ما يتعلق بغرامياته بانه كان يحب كل جميلة يراها ولكنه تعلق برجاء او امل بالشاعرة لميعة عباس عمارة التي حال دون ان تلبي رغبته بالزواج منها دينها المختلف لكنه نظم قصيدة نال منها فيها وهذا ملمح معروف من ملامح شخصية بدر ذكره غير معاصر له كما سناتي على بيانه !


• لقد كانت ترثي لحاله وترى انه عانى من حرمان شديد منذ وفاة امه وهو طفل وهي تلتمس اجابة او تفسير لسلوكه ذاك وهذه مسألة لم تنفرد بها او بالاشارة اليها السيدة بلقيس بل اشار اليها ورجح كمونها خلف شخصية بدر وتصرفاته غير واحد من معاصريه وعارفيه ودارسيه ، ف" ناجي علوش " الباحث والناقد والشاعر والسياسي المعروف والامين العام لاتحاد الكتاب والصحفيين الفلسطينيين على مدى ثلاث دورات ومدير دار الطليعة للنشر اشار الى ان بدرا كان مأزوما ويعاني من مأساة خاصة لأن امه قد توفيت وهو طفل صغير وتزوج ابوه وهو ما اشار اليه بدر نفسه في شعره :
ابي منه قد جردتني النساء ... وامي طواها الردى المعجلُ

• اما قصة تعلقه بالنساء الجميلات فهذا شيء ملازم لشخصية شاعر بروح حالمه رومانسية ولكن بواقع وحال يقصر عن ان يمدّه بالعون في تطلعه ذاك وهو ما كان يشكو منه ويتبرم كثيرا فيذكر حالات الحب والوله التي مرّ بها من طرف واحد دون ان تبادله احداهن مشاعر الحب او الاعجاب الحقيقي :
فيقول في قصيدته احبيني ....
احبيني لاني كل من احببت قبلك ما احبوني ولا عطفوا عليّ...


• تقول السيدة المهذبة بلقيس شرارة ان بدر احب ، من طرف واحد ، فتاة كانت طالبة في كلية الحقوق وكانت شابة جميلة جدا نظم فيها السياب قصيدة والسيدة بلقيس تتردد في ذكر اسمها رغم ان الوقائع كان قد مضى عليها اكثر من سبعة عقود ونيف وهذا دليل تحفضها اتجاه خصوصيات الاخرين التي ربما كان لها بعض الظلال الحية الان !

• دون ان تنسى القول بانه ، اي السياب ، كان عبقريا في شعره لكن شخصيته كانت ضعيفة جدا وهي تتساءل ان كان السبب في ذلك شكله ، ولا تجزم ( ومن هنا ابتدأت مصيبتنا ، فقد تركوا اللقاء كله وما انطوى عليه من عمق وفائدة وامسكوا بالعروة الوثقى ... اذني بدر الكبيرتين !)، في حين ان آخرين ومنهم دارسين واصدقاء معاصرين له جزموا بتأثير شكله واعطوا له وصفا كاريكاتوريا بالفعل فوصفه الدكتور احسان عباس بانه :
كان " غلام ضاو نحيل كأنه قصبة، رُكب رأسه المستدير، كأنه حبة الحنظل، على عنقٍ دقيقة تميل إلى الطول، وعلى جانبي الرأس أُذنان كبيرتان، وتحت الجبهة المستعرضة التي تنزل في تحدّب متدرّج أنف كبير يصرفك عن تأمله أو تأمل العينين الصغيرتين العاديتين على جانبيه فم واسع، تبرز الضبة العليا منه ومن فوقها الشفة بروزاً يجعل انطباق الشفتين فوق صفَّي الأسنان كأنه عمل اقتساري وتنظر مرة أخرى إلى هذا الوجه الحنطي، فتدرك أن هناك اضطراباً في التناسب بين الفك السفلي الذي يقف عند الذقن كأنه بقيّة علامة استفهام مبتورة وبين الوجنتين الناتئتين وكأنهما بدايتان لعلامتي استفهام أُخرَيَيْن قد انزلقتا من موضعيهما الطبيعيَّيْن.... هذا من الناحية الخَلقيّة. أما من الناحية الخُلقيّة فبدر شاكر السيّاب رجل الحرمان الذي أراد الانتقام لحرمانه من الناس والزمان،) . لكن هذا كان قبل عقود ، اي قبل ان تكون لمواقع التواصل الاجتماعي سطوة وللغوغاء سلطة !

• " بل ان شقيقه ذاته ، مصطفى السياب ، اشار الى ما يشبه ذلك فكتب عنه ، مناكفا ، في 1959 حينما كان بدر يكتب اولى مقالاته " كنت شيوعيا " في جريدة الحرية عندما اشار الى " شعوره بالنقص الذي برز في نفسه خلال حياة الطفولة " فرد عليه بدر في مقال بانه هو من يجب ان يشعر باليتم والنقص وانه كان يعاني ، ايضا ، من عيب خلقي اذ كان " رأسه طويلا " رغم انه يخفيه تحت شعره الطويل وانهم كانوا يلقبونه في البيت ب " أبو راس الطويل " ودعاه الى ان لا يستفزه الى نشر " غسيلهم القذر " لانه اخوه ، فتأمل !!

• ان الاحتمالية التي اشارت اليها السيدة بلقيس شرارة كتفسير لأزمة بدر والمتعلقة بمعاناته من شكله البعيد ، نسبيا ، عن السوية واردة تماما في علم النفس ، فمن المعلوم ان الاعاقة والنقص الخلقي يكمنان خلف المعاناة من مركب النقص ويتسببان في الكثير من المشاعر والعقد المؤثرة ولربما انعكسا في سلوكيات تعويضية او انغماسية او تصعيدية او عدوانية او غيرها مما قد ينتج عنه آثارا ابداعية فذة في احوال وحتى اجرامية في احوال اخرى ، وهي هنا تسلك سلوك الباحث والمحلل لا سلوك الشامت او الكاره كما ذهب بعض الجهال والمدفوعين و" المدفوعات " !


• ذكر الشاعر عبد الرزاق عبد الواحد ، في لقاء منشور له ، وكان معاصرا ومعايشا للسياب خلال تلك الفترة انه ، السياب ، كان غريب الشكل وان ذلك كان ينعكس لديه في افراط في العدوانية والبذاءة غير المحدودة حتى ان احد اقرباءه ، اقرباء عبد الرزاق ، كان من المعجبين بل وشديدي الاعجاب بشعر السياب وانه طلب اليه ان يعرفه بالسياب وحضر عندما واعده في احد المقاهي التي كانوا يلتقون فيها يوميا متلهفا وجلس اليهم مع السياب ونفر من الادباء لكنه ما ان شهد تعليقات السياب وسبابه وبذاءته الخارجة عن المألوف حتى تملص وانسل هاربا من اللقاء والتعرف على السياب كما اراد !


شأن شخصي ....


• تعرفت الى شعر السياب مبكرا وانا طالب في الصف الرابع الاعدادي ، وكان مفتاح البداية السحري مثلما كان لغيري ممن اعجبوا واحبوا السياب وشعر السياب هو قصيدة " انشودة المطر" ومطلعها حتى انني اقتنيت اعماله الكاملة وكنت احفظ جل شعره وانا في الخامس الاعدادي ولم يكن اعجابا فقط بل حبا جارفا انساني غيره من الشعراء بل وكما هو مألوف في مثل ذلك العمر فقد رفعته الى مصاف القدوة وانا لا اعرفه الاّ من خلال شعره وبقي الحال كذلك حتى قرأت مجموعة مقالاته التي نشرت في جريدة الحرية عام 1959 في هجاء الحزب الشيوعي والتهجم على الشيوعيين العراقيين فهالني ما قرأته فيها من بعد عن شرف الخصومة وعدم التورع عن اختلاق الاكاذيب والقصص الملفقة والاتهامات الباطلة بل والافتراءات الظالمة والنيل من الشخوص والاعراض وشتم الجميع والنيل منهم فلم يسلم من سبابه و بذاءته اواتهاماته شاعر او صحفي او صديق او زميل سابق وانتهاءا بعمه او اخيه او صهره !

• فعرفت انه كان ضحية احباطات مريرة وتذكرت ما كنت قد قرأته منذ السبعينات من وصف كاريكاتوري لبدر كما ورد على لسان الشاعر اللبناني " أنسي الحاج " من انه :" جاهلي ، بدوي ، فولكلوري ، انكلوسكسوني على واقعي ، هجّاء ورثّاء .مدّاحٌ وبكّأء ، يسيل منه الشعر سيل قريحة فارطة !"


• وانصح هنا من يعنى بامر السياب ان لا تقتصر معرفته به على شعره لانه سيجد صورة اخرى مختلفه ولكنها مكملة وضرورية لتحقيق قدر معقول من المعرفة المتوازنة والصحيحة ..

• لقد كتب الكثيرون واكثر من اللازم في موضوع السياب اثر ملاحظة عابرة خلال لقاء بكاتبة عايشته ... وكأنه موضوع الساعة الحاسم ، فهل يعكس ذلك تهافتا في الوضع الثقافي عندنا ام فقرا في الموضوعات والقضايا ام انه انعكاس لازمة سياسية وا جتماعية وثقافية بحيث تتحول حتى صغائر الامور الى موضوعات وبؤر للصراع والمزايدات عندنا يزيدها الاعلاميون او بعضهم اشتعالا لغرض تحقيق جانب الاثارة والذي تحول الى فقاعة ما زالت تكبر واكثرها من الغث المتهافت ، فشتم بعضهم السيدة بلقيس وعرّض بها وبمقاصدها آخرون وهتف بعض ثالث وهو يستل سيفه الجهادي " الله اكبر " على حدّ قول عادل امام في مسرحية " شاهد ما شفش حاجة " وحسب فريق رابع ان وراء الامر والتوقيت دوافع مريبة ومغرضة ولربما حتى " مؤامرة خليجية " ! ههه وهذا ان يصدر عن ارباع او انصاف متعلمين فلا اهمية تذكر له ولكن ان ينجر الى دوامته " مثقفون " فيكتب مثقف له نشاط شعري وفني معروف بان الامر قد ينطوي على استهداف للجنوب والشروكية فهذا امر مفزع ! لانني كنت احسب ان هذا الشاعر لايمكن ان يكون على جهل بالسياب وارومته ومتبنياته ودوافعه ، البعيدة كل البعد عن هذه الشؤون ، الى هذا الحد !


• كتبتُ قبل سنوات حكاية او طرفة عن حادثة حقيقية وقعت في محلتنا الشعبية بصدد صورة للمرحوم البكر في مقهى وقد شاركها احد الاصدقاء في حينه فعاتبه بعد حين ابن البكر معتبرا الامر نوعا من التعريض او الاساءة لابيه ...وهكذا تفعل اليوم السيدة " الاء " ابنة المرحوم السياب فتعتبر ان وصف السيدة شرارة لسلوك والدها في بعض جوانبه او طبيعة شكله هو اساءة لوالدها تقتضي ما تقتضيه ، يدعمها في ذلك اعلام مضلل يسعى للاثارة باي ثمن ويلتف حولها جمهور من المتحمسين الجهلة ... ان هذا تجاهل لحقيقية مهمة وهي ان اي رئيس سابق او وزير او شاعر او فنان معروف هم شخصيات عامة وليسوا مجرد آباء او اخوة او افراد في عوائلهم وانهم عرضة للنقد والتقويم في جوانب اداءهم ودوافعه ومحفزاته المفترضة وآثاره لان اداءهم هذا كان يخص العموم وان ما هو غير صحيح بل ومحرم هو التدخل في شؤونهم الشخصية او العائلية او الافتراء عليهم فقط لا غير هذا من جهة اما من جهة اخرى فان الجمهور نفسه ، عامته ومثقفيه يجب ان يعي او يُعمل على توعيته بحقيقة ان الفنان والشاعر والرسام والمغني وغيرهم من المبدعين هم مبدعون في مجالاتهم الخاصة التي يعنون بها ولكنهم ليسوا قطب الرحى في الشؤون العامة ولا هم حجة او مراجع في الشان السياسي او الاجتماعي او الفكري مالم يكن ضمن اختصاصهم كما انهم لا يملكون حصانة ازاء الرأي او قدسية ازاء النقد او التقويم . اننا نرى ، اليوم ، البعض يطالب الفنان كاظم الساهر او حسين نعمة ، مثلا ، بان يكون معنيا بالشان السياسي وصراعاته " لا اقصد الشأن او الانتماء الوطني بالطبع " وهذا امر يمكن ان يعوق او يقتل الفنان او الشاعر ، ولذلك فان السياب او الجواهري او ناظم الغزالي ايضا هم مبدعون عراقيون ينبغي احترام والتفاعل مع ابداعاتهم الشعرية والفنية وما تضفيه من قيم جميلة وتلبيه من حاجات انسانية دون تحويلهم الى اصنام خصوصا وان في حياتنا الحاضرة ما يكفي من الاصنام والاوثان بل وما يمكن ان يغرق في لجته امماً برمتها ان شاء لها سوء طالعها ذلك !



#عارف_معروف (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ما اكدر اكولن بغلتي ببريجي !
- حينما - بال- السيد الوزير في مقعده !
- قصة لن تنتهي !
- كلنا عباس بيزة !
- المستثمرون في العذاب والموت !
- لغة - الدبلوماسية - الأمريكية !
- اربيل وطبيعة الأشياء !
- سفاحٌ ام مناضل ؟!
- حربٌ ام تسوية ؟!
- الاعلان الدستوري السوري : دولة رئيس الجمهورية الملك !
- هل أتاكَ حديثُ النقابات والاتحادات ؟!
- 8 شباط 1963.. بعض الأسئلة !
- هل هو النصر حقاً ، ام أنها الهزيمة ؟!
- انها ليست بطولة فقط .. بل تحد للمستحيل !
- 7 اكتوبر : عظمة الدرس !
- نعم ، كان - يداً - للطاغية ، لكنه كان - طيباً - معي !
- لماذا علينا ان نكره ايران ؟!
- هل يمكن - شطب - ثورة 14 تموز من ذاكرة العراق ؟!
- هل كان خطاب السيد محبطاً حقا ؟
- مرة اخرى ..في رثاء الراحل كريم العراقي : من قتل الشاعر الفتى ...


المزيد.....




- متزلّج ينزل من جبل إتنا في لحظة ثوران بركانه
- إسرائيل واليونان وقبرص تعزز تعاونها العسكري.. خطة ثلاثية للا ...
- الغاز والحجارة في استقبال بن غفير.. زيارة أمنية تتحول إلى مو ...
- الكرملين : على أوكرانيا الانسحاب من دومباس لتحقيق السلام
- الصين تعارض الاعتراف بأرض الصومال وتجدد دعمها لمقديشو
- سوريا: -طلعنا لنطالب بكرامتنا- .. ثلاثة قتلى على الأقل خلال ...
- المنخفض يفاقم مأساة غزة.. وفيات بسبب البرد والانهيارات
- قمة فلوريدا.. تصعيد محتمل وموازين ردع متغيرة بين إسرائيل وإي ...
- ماذا ينتظرنا في -سي إي إس- 2026؟
- 6 أسئلة تشرح ما جرى في الساحل السوري


المزيد.....

- علم العلم- الفصل الرابع نظرية المعرفة / منذر خدام
- قصة الإنسان العراقي.. محاولة لفهم الشخصية العراقية في ضوء مف ... / محمد اسماعيل السراي
- الثقافة العربية الصفراء / د. خالد زغريت
- الأنساق الثقافية للأسطورة في القصة النسوية / د. خالد زغريت
- الثقافة العربية الصفراء / د. خالد زغريت
- الفاكهة الرجيمة في شعر أدونيس / د. خالد زغريت
- المفاعلة الجزمية لتحرير العقل العربي المعاق / اسم المبادرتين ... / أمين أحمد ثابت
- في مدى نظريات علم الجمال دراسات تطبيقية في الأدب العربي / د. خالد زغريت
- الحفر على أمواج العاصي / د. خالد زغريت
- التجربة الجمالية / د. خالد زغريت


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - قضايا ثقافية - عارف معروف - ثقافة الدهماء وصناعة الأصنام !