أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - قضايا ثقافية - أشرف توفيق - وكانت الرواية تكتب نفسها















المزيد.....

وكانت الرواية تكتب نفسها


أشرف توفيق
(Ashraf Mostafa Tawfik)


الحوار المتمدن-العدد: 8569 - 2025 / 12 / 27 - 18:16
المحور: قضايا ثقافية
    


قابلت د.نوال السعداوى بمنزلها الآخر بشبرا ابراج اغاخان عاى النيل،كنت اهديها كتابى "اعترافات نساء أديبات" وقد كانت أحدى من حورتهن فيه، قلبت فى الكتاب وتعرفت على الأديبات الأخريات وانتظرت قليلا وسألت : كم من الوقت قضيت فى كتابته؟ وقلت لها: أكثر من عام ،قراءة للأعمال ومواعيد للحوار ..و..
واستغربت حين قالت (اضعت من عمرك عام وأكثر ،لتخلد الأخرين..لماذا لاتخلد نفسك؟ قلت كيف ؟! قالت اكتب الرواية !

ودفعنى القدر لإعتناق الفكرة بعد أن كانت مجرد" هاجس" حين حضرت دردشة للروائى"خيرى شلبى"قال فيها: أن كتاب هيكل (خريف الغضب) عمل روائى بامتياز!! لماذا لاتكون الرواية بحث طويل وسرد جميل؟! ويبدو أن تبنت الفكرة قبلى "سلوى النعيمى" وعملت بها حيث كتبت كتاب لم تضع له تصنيف لكن فى طبعته الرابعة اطلقت عليه "رواية" واستغرب الروائى صنع الله ابراهيم فقد حسبه كتاب خفيف يستوحى الجنس من التراث؟!وهكذا جذبتنى للعسل رواية سلوى النعيمي"برهان العسل"

- فإذا كان خيرى شلبى يعتبر خريف الغضب (الكتاب – الرواية)
- فأن صنع اللة ابراهيم يعتبر برهان العسل (الرواية – الكتاب)

وحلمت بكتابة من هذا النوع ..فقد كان الواقع بداية من عام 2008 يفوق الخيال،ففى نفس العام ترك (جيلبرت سينويه) الفرنسى المولود فى مصر المقالات الطويلة،للرواية فقد قرر الأنتقال من الصحافة للرواية هكذا خبط لذق فقد كان مشغولاً ببحث مخطوطات ودراسات عن "اخناتون" لكتابة سلسلة من المقالات الطويلة بالليموند الفرنسي ولكنه وجد ازمان تاريخية منقطعة واحداث مقطوعة، وفكر أن يصل الفجوة بالخيال فكانت روايته عن اخناتون "اخناتون الإله اللعين" وضع فيها كل ماوصل له من بحوث وكتب كمقدمة تفسيرية طويلة (نختصرها) بما قال: (على الرغم من الفجوات الكثيرة التى تخترق تاريخ "اخناتون" إلا أنها ما انفكت تغرى الخيال لأنها الفترة التى توافق طلب آله واحد للناس عبر محاولة أولى لتوحيد آلهة مصرالقديمة،وأمام الغموض ونقص التفاصيل فى المراجع ،والأثارات،كان اللجؤ إلى الأستنتاج يحدوث ويتكرر دائما وبدى لى أن إضافه نفحة روائية أمر لا مفر منه) ويستطرد:وهكذا عدلت عن (تسطير مقالات ترضى باحث الدقة العلمية، لرواية ممتعة لاتخل من حقائق..ولأنى كنت كل ماأفعله وقت عملت بالصحافة أن أغوص فى الجرائد القديمة بغرفة الأرشيف "الدسك" وأنتحل موضوعات سبق نشرها فى أعوام سابقة، وأقوم بتبيضها من جديد كمن يضيف لزيت الخروع بعض التوابل،توابل من البلاغة اللغوية ومزجها برومنتيكة جوفاء بما يخلب لب رئيس التحرير،وهكذا كنت كالنحلة كل عسلها من سرقة عبق زهور الآخرين.ومع سيطرة الفكرة على رأسى طورت طريقتى فى الصحافة لتكون طريقة نحو الرواية عمل ملف للحوادث والوقائع ثم النوم فى أحضانها معتمدا على الخيال مستلهماً من الطبيعة وقتها فى حدوث الحمل، والولادة، واضعاً لتجربة "جيلبرت سينويه" فى التحول من الصحافة للرواية كل اعتبار.وهكذا أقمت لنفسى كوخاً من الورق المطبوع. فى مهب عواصف الزمن والريح. ورغم أننى أشعر الأن بالنعاس إلا أن حمى الرواية أصابتنى بفتنتها فقررت أن اصنع فنجانا من القهوة المحوجة،بإعتبارة المشروب المناسب لحالتى،فعلى الروائى أن يعيش الأرق الليلى وهو يجوس فى اضابير الحكاية ودهاليز الخيال، محاولاً تجاهل شاحنة القمامة التى تأتى بزعيقها المزعج فى مثل هذا الوقت المتأخر من الليل،وهذا مايثير حنقى وضيقى.وهكذا رحت أردد وأنا أقضم تفاحة ذابلة، تقف قشرتها بين اسنانى : اللعنة، كيف يمكن أن تكتب رواية؟

فهل الرواية هي تاريخ الا يقينى أولعلها عملية تنكيل أوتحرش سردي بالتاريخ وانتهاك للواقع باستثمار التخييل الذاتي فالروائي بهذا المعنى هو الخيميائي الذي يسعى عن طريق اللغة والخيال والتجربة للوقوع على الوصفة السحرية للمخيلة ليفضح بدون قصد فجوات التاريخ في المنطقة الفاصلة بين الخيال والحقيقة. فهل الرواية "كذبة حقيقية وحقيقة كاذبة"؟!افكر ثانيا كيف نكتب رواية؟

يقول"جابو" أكتبوا مثلى، بلا قواعد أكتبوا الرواية بغرابتها وغوايتها وسحرها وخداعها الذى يقنعك بكل تواطؤ،أن الخيال لم يوحى لك بسطرواحد،وإنما الوقائع من نسج الرواية الملعونة،لاتكتبوا الرواية اجعلوا الرواية تكتبكم!؟ بنفس المعنى ينصح فتحى غانم فالرواية عنده نوع من الألغاز عن العالم وشفرة سرية للبشر،حيث تحدث اشياء غيرمتوقعة فى مسار الكتابة وكأن الرواية تكتب نفسها، لأن الواقع ليس مقتصرا على سعر البورصة كما يعتقد الأوربيون !! أما "علوية صبح " فهى تتبنى فكرة أن الرواية تكتب نفسها، والكتاب لايكتبونها بل الرواية تكتبهم هى تصدق فى الألهام ،كما صدق شعراء الجاهلية (بوادى عبقر) حيث تهمس لهم الجن بالأشعار! فهى تقرر إنها (فى كل رواية تفاجأ من داخلها بأصوات وذكريات ومواقف تفرض نفسها على النص وتقوم معركة بين ماتتصوره بعقلها،بين هذة الأصوات الملحة ونتيجة الصراع ولمن الغلبة تكون الرواية) ولهذا فهى تضع نفسها ضمن ابطال روايتها فهى تكتب وهم يكتبون؟! ماركيز يقول (اكتب كما تحكى الجدات للأحفاد فى المخادع حدوتة قبل النوم ،أكتب بهذه البساطة والتشويق والحميمية)، صنع الله ابراهيم يرى أن الرواية هى فن التفاصيل؟! ففى روايته "اللجنة" وصف كيف صنع فنجان من القهوة فى ثلاث صفحات!

كانت البداية صباح يوم شتائى لايفلح مع سقيعه ومطره ترك البيت رغم أنى بأجازة فأستدعيت بهمة نفسى نحو عملية تنظيف لترسينة حجرة النوم (البلكونة) حتى اوجد لى بداخلها مكانا مناسبا للتجريب مع الرواية كنت حولتها لمكتبة وقد غاصت فى بحر من الصحف وجدت لابد من التخلص منه حتى أتمكن من فتح الشيش الذى يفصلها عن حجرة النوم لدخول الشمس من المكمن الوحيد لها للبيت وحتى أعود للكتب التى غاصت فى قاع الجرائد واختفت.بصعوبة إستطعت الإنزلاق بجانبى من الجزء الذى فتح فى الشيش الفاصل بين حجرة النوم والبلكون،ودلفت لداخل الترسينة (البلكونة)وجدت رواية "ذات" لصنع الله ابراهيم وقد طفى نصفها فوق بحر الصحف الفوضوى كان الروائى قد دفأ روايته بكمية من الجرائد أدخلها بطريقة ما داخل النص "المتن" يبدو انة كان يعانى من نفس مشكلتى حملة نظافة تحولت لروايه ؟! فهو لم يلق الجرائد بالزبالة، وإنما القمها لرواية !! إنها رواية "ذات" التى كتب نصفها من توثيق الجرائد القديمة التى صرخت زوجته منها حيت تحولت اوراقها للون الاصفر بفعل ثان أكسيد الكربون لقدمها كان صنع الله يخزنها تحت السرير وصرخت زوجته حين خرج منها "فأرا" .فهل تصلح نفايات الترسينة لشىء مهم؟ استسلم للفكرة فالرواية تكتب نفسها؟!

بالجرائد القديمة سنوات: 2007 و 2006م ": ابراهيم عيسى يكتب عن: لماذا يعتقد المسؤلون أن مصر عزبة أبوهم؟.. وموضوع عن النكت السياسية عنوانه هل يسمع (الرئيس نكت المصريين) من هذه النكت (أن رئيس"دولة فيحان"وجد مصباح علاء الدين ولما دعكه خرج له ابنه؟! فقال له: ماذا تفعل هنا؟ فقال له شاركت العفريب) اقهقه هل كان تخبيط الحلل بهذا الصخب؟!

مانشيت (جريدة:صوت الأمة فى 2008 ):شعب مصر المتدين يشرب بيرة ب1,5مليار جنيه سنويا؟ احاول تخمين عدد الزجاجات.. إذا كان سعر الزجاجة 30 جنية؟!

صورة "روبى" على غلاف مجلة قديمة 2003 (مجلة الحلوة) أين هذة المجلة الأن؟! قالت:انتظر أبن الحلال؟!ما كل تلك الصور لروبى التى جمعتها فى اكلاسير؟! (تثيرنى روبى منذ سمعت غنجها على العجلة فى اغنية شهيرة وضعت بذور الدافع الجنسى عندى! اذكر أنى وعدت ساميه للسينما على فيلم (الوعد – لروبى) وفى أثناء العرض لمست يدها وتحسست اصابعها بحجة (عد) الخواتم وقطع الأكسسوار حول يديها لتشهق فجأة وتطلق تنهيدة وتقول:كفى أنى ادوخ؟لم تنزع يداها منى بل استرحمتنى أن اكف!عرفت ان هناك من يستحضرالأرواح روبى تستحضر الأجساد كان سبق لى معها أن فعلت نفس الشيىء دون أثر ودون آى رد فعل كان ذلك فى (الأتيليه) مكان فى وسط البلد بالقرب من مكتبة مدبولى يقع مواجه لحزب التجمع اليسارى يتجمع فيه الحائرون(من أطياف الأدب والصحافة) قابلنا الكاتبة الجهورية "ص.ك" فهدة ثائرة بلسان ديناصورى يوقد ناراً جلست بيننا متعمده على كنبة الأتيليه اليسرى بساحة المكان عند المدخل فقد وجدنا الحديقة يومها مزدحمة بالمثقفين والكتاب معظمهم صحفيون وتشكليون-جلست فى فراغ بسيط بيننا أتسع اجباريا بجلوسها - كنا نتناول فنجان النسكافيه الذى تحبه سامية أنا افضل القهوه،فقد أجد من يقرأ لى بختى !! فنجان؟! فنجان واحد نتبادل مذاقه كنت امسك يدهىا واعُدُّ الخَواتِم في أصابعها ولم يحدث شىء؟ أم أن الكاتبة "ص.ك" منعت المغناطيس البشرى من أن يعمل بيننا معتقده بأنها تستحق بهذة الجلسة ثواب اللة؟

وجدت قنبلة (جيهان السادات- بالجرائد 2004؟!):(اوافق على الإفراج عن (عبود الزمر) وكل قتلة السادات!! فالقانون وليس الثأر يحكم الجميع وطالما أن المتهم قضى مدة العقوبة، فيجب الافراج الفورى عنه؟ ) ..تبهرنى دوماً (جيهان هانم) منذ رأيتها على الدسك الأيسر بجوارى فى إمتحانات نهاية العام بكلية الآداب،فى فستان كروهات مريح طويل الأكمام مقفول الصدر وقتها كان شعرها قصير،وهى لاتلتفت ومركزة فى ورقة الاسئلة، تجلس على كرسى اللجنة (الخيرزان) غيرالمريح لاتتملل، ولكن تغيروضع قدماها التى كانت وقتها فى صندل ابيض بسيور.كان بالجانب الايمن لى الأنسة (جمالات) بحجابها الأبيض وفستانها الطويل الأسود بزهور صغيرة بيضاء،وقد سمح حسن النظر وقتها بالتلصص على كنوز ورقة كلاً منهما،كانا منهمكتان فى الإجابة ويعزفان الحلول بخط كبير منمق وقتها بلا ازعاج نقلت مالا أعرف وتأكدت مما أعرف فمن يجرؤ من مراقبى اللجان على القدوم؟!

فوجئت بحوار القاضى هشام البسطويسى فى جريدة (المصرى اليوم) 2012م وهو يقول:( التنظيم السرى لا يزال موجوداً بالقضاء،والدولة تمارس عملية إفساد للقضاه تركت مصر لشعورى بتقييد حركتى وكلمتى،وضعوا لى جهاز تنصت ببيتى ؟ وارسلوا لى سيدة معروفة (حاليا)ً لتستدرجنى لخارج(نادى القضاة) وقت اعتصامنا وبعدها كانوا سيخطفونى ويصورونى عارياً بين احضانها؟ ولذا تركت مصر.فقد قيدوا على حتى فى لقمة عيشى فمنعونى من التدريس فى الدراسات القضائية وقالوا لى مش عايز إستقلال القضاء؟! (هناك20%من القضاة تم إفسادهم وصاروا موالين لسلطة الدولة ويتم ذلك للأسف عن طريق وزير العدل؟!الذى سمح لة القانون بالنقل والندب والتأديب،فالتنظيم الطليعى القديم بالقضاء لايزال موجودا حتى الآن؟ وقد نشأ فى الماضى بفكرة وهاجة عاى اساس (القضاء يعيش فى برج عاجى،ولا يعرف توجهات الدولة الاقتصادية والاجتماعية) ولذا يجب الإلمام السياسى حتى تصدر أحكامه متوافقة مع سياسة الدولة، وعلى ذلك تم تجنيد بعض القضاه،على الرغم من أن طبيعة القضاءالبعد عن السياسة ويضيف بالإضافة للتفويض الممنوح لرؤساء المحاكم، من الجمعيات العمومية للقضاة،وعن طريق هذا التفويض (الباطل قانونا) يتم أختيار قاض معين لنظر قضية معينة،عندما يأمر الوزير؟! فالقضاه يستخدمون كورقة التوت لتغطية تزوير الانتخابات؟!

أقف مندهشاً امام الضعف الإنسانى أيقول ذلك ويهرب من معركته ويقبل الندب للعمل بالكويت بقرار تفضل به عليه وزير العدل؟ ولكن من هذه (المُزة) التى أرسلوها للقاضى لتنام معه عارية وأضرب اخماس فى اسداس؟!

تخلصت مما وجدت بالترسينة ،وكنست.ولكن لا يزال الكثير أنه هم مايتلم؟ أتجه للمطبخ بعد أن نزعت عنى جلبابى المبلول بالعرق كنت قد ملأت كيسين من اكياس الزبالة السوداء حجم 90 × 120بنفايات الجرائد.

ولازلت أفكر كيف نكتب رواية؟ .ففي حكايات "ألف ليلة وليلة" وبعض الحكايات التراثية الأخرى،نقع على تحذيرات صارمة من محاولة الدخول إلى غرفة محددة في القصر،لكن معظم روائيي اليوم لايترددون في اقتحام الغرفة الملعونة،وخلع أقفال الباب والبحث عن الكنز الموعود،وكسر الصندوق،واستلاب المخطوطات بخفة يد يحسدون عليها ؟!



#أشرف_توفيق (هاشتاغ)       Ashraf_Mostafa_Tawfik#          


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- فوزية ملكة على الشرق الأوسط
- أغرب ماجاء فى مذكرات نابليون عن مصر؟!
- علامات جوهرية فى كتاب -النسوية التى فجرت الحرملك-
- ودخلت أنا و نوال السعداوى جمعية قتل الازواج!!
- وقال الملك فاروق ( كاميليا كانت الساق رمح والصدر خنجر)
- وضاعت منى فرصة كتابة المسلسل التلفيزيونى -هدى شعراوى-
- Sexual Harassment وقال يس عبد الجواد :احبك ياأبيض عن كتاب -ا ...
- مع د فوزية عبد الستار كان لنا ايام
- ذكريات ضابط بوليس2 كتاب تحت النشر
- ذكريات ضابط بوليس 2 - كتاب تحت الطبع
- ذكريات ضابط بوليس -كتاب تحت النشر-
- Love أوله هزل وأخره جد .. من كتابى : أشهر قصص الغرام
- حرس الملك فاروق الحديدى
- نصحنى رجاء النقاش بحيلة الكتابة باسم شهرة أو اسم وهمى (مستعا ...
- حنان الشيخ.. وحكاية سرية شرحها يطول
- في اوكار الذئب الفكرى للرجل الشرقي جلسنا نكتب عن مى زيادة؟! ...
- ووصل السحر لأهل الحل والعقد والمرسلين؟!
- .. تزوجته!! (في ليلة القدر برمضان سنة 1413 ه (اعترفت سعاد حس ...
- فاطمة سرى تفجر النسوية الجديدة .. مغامرة الهانم والأرتست
- منيرة المهدية 1890-1965


المزيد.....




- قبيل لقاء ترامب وزيلينسكي.. روسيا تشن موجة من الهجمات على كي ...
- لو فيغارو: اتفاقية سرية تمنح الجزائر نفوذًا داخل تونس وتضعف ...
- نتنياهو سيلتقي ترامب والمحادثات حول سوريا وحزب الله وغزة وإي ...
- إعادة جثامين رئيس الأركان الليبي ومرافقيه إلى ليبيا
- كأس الأمم الأفريقية: بنين تتغلب على بوتسوانا وتحقق أول فوز ف ...
- أمير قطر يؤكد دعم بلاده لسيادة ووحدة الصومال
- الجيش السوداني يسترد -الدانكوج- واتهامات للدعم السريع بارتكا ...
- مقديشو تجري مشاورات دبلوماسية مكثفة بعد اعتراف إسرائيل بأرض ...
- بيان مصري جديد بعد اعتراف إسرائيل أحاديا بإقليم -صومالي لاند ...
- كلمتان يجب تجنبهما عند وضع قراراتك للعام الجديد


المزيد.....

- علم العلم- الفصل الرابع نظرية المعرفة / منذر خدام
- قصة الإنسان العراقي.. محاولة لفهم الشخصية العراقية في ضوء مف ... / محمد اسماعيل السراي
- الثقافة العربية الصفراء / د. خالد زغريت
- الأنساق الثقافية للأسطورة في القصة النسوية / د. خالد زغريت
- الثقافة العربية الصفراء / د. خالد زغريت
- الفاكهة الرجيمة في شعر أدونيس / د. خالد زغريت
- المفاعلة الجزمية لتحرير العقل العربي المعاق / اسم المبادرتين ... / أمين أحمد ثابت
- في مدى نظريات علم الجمال دراسات تطبيقية في الأدب العربي / د. خالد زغريت
- الحفر على أمواج العاصي / د. خالد زغريت
- التجربة الجمالية / د. خالد زغريت


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - قضايا ثقافية - أشرف توفيق - وكانت الرواية تكتب نفسها