أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مروان صباح - منطقة غنية بمواردها وحضارتها📚…صراع محموم على قيادة الشرق الأوسط الجديد…اغتيال رابين يشكّل نقطة تحوّل جذرية ونشر الرهاب في الوعي الإسرائيلي …















المزيد.....

منطقة غنية بمواردها وحضارتها📚…صراع محموم على قيادة الشرق الأوسط الجديد…اغتيال رابين يشكّل نقطة تحوّل جذرية ونشر الرهاب في الوعي الإسرائيلي …


مروان صباح

الحوار المتمدن-العدد: 8539 - 2025 / 11 / 27 - 22:05
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


/ أثبتت إدارة ترمب تغيّرًا كبيرًا في أولوياتها الإستراتيجية ، إذ لم تعد تتعامل مع الشرق الأوسط كأولوية مطلقة ، بل أعادت تركيز اهتمامها على المنافسات الكبرى مثل النفوذ الصيني والدور الروسي ، كما أن طموحات ترمب الاقتصادية والانتخابية دفعت إلى تبني مقاربة “أمريكا أولًا” التىّ أعادت رسم سياسة واشنطن الإقليمية ، علاوة على ذلك ، فإن الشرق الأوسط تحت إدارة ترمب بات ساحة لتنافس أقطاب متعددة ، وليس مجرد منطقة نفوذ لها علاقة بإسرائيل فقط ، رغم التحالف الوثيق بين واشنطن وتل أبيب ، ظهرت توترات واضحة في عهد ترمب ؛ بعضها ناتج عن خلافات شخصية واستراتيجية ، فتحليل معهد واشنطن يشير إلى أن ترمب لم يرضَ دومًا بدور إسرائيل كقائد أولي ، بل حاول إعادة ترتيب السلطة بحيث تكون الولايات المتحدة هي الفاعل الأعلى في القرار الإقليمي ، كما تطرق تحليل مجلة السياسة الدولية إلى “محددات مسار العلاقة الأمريكية – الإسرائيلية بعد عودة ترمب”، موضحًا أن هذه العلاقة تشهد تصاعدًا في التحديات لجهة التهديدات الإقليمية (مثل إيران) وضغوط من المجتمع الدولي ، يُعد ما وصفته بعض التحليلات بأنه “ضربة الدوحة” رسالة استراتيجية من واشنطن إلى إسرائيل والدول الحليفة ، من وجهة نظر أخرى تحليلية ، فإن إدارة ترمب استخدمت القوة والتهديد بشكل منهجي لترتيب النفوذ الإقليمي وتعزيز هيمنتها على قضايا الشرق الأوسط ، في ذات السياق ، ترى هذه السطور ايضاً بأن ترمب تعامل مع الشرق الأوسط كقطعة تفاوض تُقسّم إلى ملفات متعددة ، مما مكّنه من خلق ترتيبات جديدة ، وفرض دور أمريكي مركزي في كل ملف إقليمي ، لم يخفِ ترمب إدراكه بأن التحدي الأكبر لواشنطن في المستقبل لن يكون من الشرق الأوسط التقليدي فقط ، بل من مدارس قوة جديدة مثل الصين وروسيا ، ويعتبر هذا التحول مدفوعًا بفرضية أن الولايات المتحدة يجب أن تُركّز مواردها على المنافسة الكبرى وليس فقط على النزاعات الإقليمية ، كما تشير تحليلات من المصدر ذاته إلى أن واشنطن استخدمت إسرائيل في إطار استراتيجي أوسع كجزء من محاولة محاكاة توازن قوى جديد يواجه روسيا والصين ، بدلًا من الاكتفاء بدور تل أبيب كحليف إقليمي ، رغم الدعم الأمريكي الكبير لإسرائيل من الناحية العسكرية والدبلوماسية ، فإن بعض التحليلات تؤكد أن قدرة نتنياهو على اتخاذ قرارات استراتيجية كبرى كانت مقيدة بمصالح واشنطن ، فترمب لم يكتفِ بالدعم ، بل فرض خطوطًا حمراء على السياسات الإسرائيلية ، كما في بعض الملفات مثل غزة أو الضربات الاستراتيجية ، مما يوضح أن واشنطن رغبت في البقاء في موقع القائد الأعلى ، من جهة أخرى ، فأن الخطوط الصفراء التىّ وضعتها واشنطن كانت أداة لضبط سلوك تل أبيب ، بحيث تعمل إسرائيل ضمن حدود المصلحة الأمريكية الكبرى ، لا ضمن حرية مطلقة .

من خلال هذا التحليل ، يتضح أن الإدارة الأمريكية تحت قيادة ترمب تبنّت استراتيجية أكثر براغماتية وقوة تجاه الشرق الأوسط ، تتجاوز الدعم التقليدي لإسرائيل ، فالتركيز على المنافسة مع روسيا والصين ، واستخدام التهديد والضغط ، وإعادة ترتيب الأجندة الإقليمية ، كلها أدوات استخدمتها واشنطن لتعزيز نفوذها العالمي ، أما إسرائيل ، فرغم أنها تظل شريكًا وثيقًا ، فقد وجدت نفسها ضمن رؤية أمريكية استراتيجية أوسع ، لا كطرف مستقل تمامًا ، إن التحليل الأكاديمي للسياسات الأمريكية في عهد ترمب يكشف توازنات دقيقة بين التحالف مع إسرائيل من جهة ، والمصالح العالمية الكبرى من جهة أخرى ، بل إن ترمب لم يرهِن فقط بمصلحة إسرائيل ، بل استخدمها كوسيلة لتحقيق طموح أوسع لإعادة هندسة النظام الدولي لصالح الولايات المتحدة ، هذا يطرح تساؤلات مهمة حول محدودية استقلالية الدول الإقليمية ، حتى تلك التىّ تعتبر نفسها أصدقاء مقربين لأكبر قوة عالمية …

لا يمكن للأخلاق أن تؤثر في العقلانيين ما داموا يظنون أنفسهم مجرد كيانات عقلانية ، متناسين أن الإنسان في جوهره كائن أخلاقي قبل أن يكون عقلانياً ، إذنً ، لا يمكن للباحث أو الأكاديمي تجاهل الحقائق التىً أسهمت في ترسيخ حالة الرهاب السياسي داخل إسرائيل ، إذ إن الاغتيالات السياسية لها أثر بالغ في زعزعة التوازنات الداخلية في أي دولة ، وعلى الرغم من محاولات الولايات المتحدة وبعض دول المنطقة التعبير عن نوايا سلام واضحة ، فإن اغتيال رئيس الوزراء الإسرائيلي الأسبق إسحاق رابين لم يكن مجرد فعل فردي ، بل كان نتيجة تراكمات فكرية متطرفة وفشل النظام السياسي في احتوائها ، هذا الاغتيال شكّل انقلاباً حاداً في البنية السياسية الإسرائيلية ، بحيث فقدت التيارات العلمانية واليسارية والوسطية قدرتها على مواجهة النفوذ المتنامي للحاخامات الذين قدّموا الدعم القانوني والسياسي الضمني للعملية ، " انظر: دراسات اغتيال رابين ، مركز دايان ، 2019 ،" ✍ تتجسد المشكلة في وجود تيار متشدد داخل إسرائيل لا تخضع أفعاله للمساءلة القضائية أو الرقابية ، إذ سبق له أن اتهم رابين بالخيانة ، ويستمر في توجيه هذه الاتهامات إلى اليساريين وكل من يخالفه الرأي أو التعبير ، وعجز المجتمع الإسرائيلي والمجتمع الدولي عن تحقيق العدالة لرابين أو حماية التيار المعتدل الذي مثّله ، ولقد أسهم في تصاعد الممارسات العنيفة في قطاع غزة والضفة الغربية ، بما في ذلك أعمال الإبادة الجماعية وعمليات التوسع الاستيطاني ، وقد ترافق هذا التصعيد مع موقف غربي متساهل ، فقد تغاضى الغرب عن اغتيال رابين واستمر في تقديم الدعم السياسي والعسكري لإسرائيل ، مما ساعد على تثبيت سياسات توسعية في الأراضي الفلسطينية ، " انظر : تقارير هيومن رايتس ووتش حول الضفة وغزة ، 2020 " ، 👈 ولا يمكن تحميل المسؤولية للمستوطنين المتطرفين وحدهم ، إذ إن التيار العلماني يتحمل جزءاً كبيراً من أسباب الإرهاب الفكري والسياسي الذي تعيشه إسرائيل ، فقد اعتقد هذا التيار أن استقدام المتدينين المتشددين من الخارج ، وتمكينهم من السيطرة على المناطق الاستراتيجية ، ودعمهم مالياً ، سيبقيهم ضمن إطار الدولة المدنية ، دون إدراك أن هذا الإجراء يعزز بناء قوة أيديولوجية تسعى إلى إقامة ما يمكن تسميته “المملكة الكبرى” داخل الدولة ،" انظر : دراسات سوسيولوجية حول الاستيطان ، جامعة تل أبيب، 2021 ،" 👈 كما تظهر صراعات حادة داخل المعسكر المتطرف ذاته ؛ إذ يرى نتنياهو نفسه الأحق بقيادة “المملكة”، بينما يراه المستوطنون وحاخاماتهم مجرد أداة لتحقيق أهدافهم العقائدية ، ويقوم هذا المشروع على أسس عنصرية واضحة ، تشمل الدعوة إلى القضاء على “العماليق” رجالاً ونساءً وأطفالاً ، وهو خطاب معلن ويُترجم عملياً في السياسات والتعامل مع الفلسطينيين ،" انظر : تحليلات الخطاب الديني الإسرائيلي ، معهد القدس للدراسات، 2018 ".

وتطرح هذه الوقائع تساؤلات جوهرية حول الانتقائية القانونية والأخلاقية في الممارسات الديمقراطية ، ففي حال قام مسلم في نيويورك بإطلاق دعوات مماثلة ضد الإسرائيليين ، فإن القانون الأمريكي سيعاقبه فوراً بالسجن والملاحقة القانونية ، أما في السياق الإسرائيلي ، فقد اعتُبر اغتيال رابين “ديمقراطياً” من منظور المتطرفين ، نظراً لاعتماده على أصوات عرب الداخل ، ما يجعل طرد العرب خارج حدود الكيان جزءاً من الاستراتيجية السياسية المتبعة ، وفي الوقت نفسه ، يواصل التيار العلماني ، الذي فشل في تحقيق العدالة لرابين ، توجيه الانتقادات لإيتمار بن غفير بوصفه متطرفاً ومنحرفاً ، بينما يشارك هذا التيار ذاته في مشاريع الضم الاستيطاني للضفة الغربية والقدس ، بما يرسّخ السيطرة الاستيطانية ضمن الجغرافيا الإسرائيلية ، " انظر : تقارير حقوق الإنسان في الداخل الإسرائيلي ، 2019"…

في خضم الحرب المستمرة التىّ تشنها إسرائيل على ما تُسمّيه “المقاومة العربية” في فلسطين ولبنان واليمن والعراق ، فأن إسرائيل ، مدعومة بدور محوري من الولايات المتحدة والدول الأوروبية ، نجحت – حتى الآن – في إعادة تكوين موازين القوة الإقليمية بعد عقود من النفوذ العربي الضعيف منذ نكسة عام 1967 م ، بعد هزيمة الجيوش العربية في حرب الأيام الستة عام 1967 ، برزت التنظيمات المسلحة والجهادية كقوى إقليمية مؤثرة ، ولكن ، مع دعم عسكري وسياسي غربي مستمر ، استطاعت إسرائيل تغيير المعادلة ما بين “جيش تقليدي” من جهة ، و “منظومة مقاومة” من جهة أخرى ، لتصبح إسرائيل أكثر قدرة على مواجهة التحديات وإنهاء ما تعتبره تهديدًا وجوديًا ، فالدعم الغربي لا يقتصر على المال فحسب ، بل يمتد إلى تراكم علاقات استراتيجية دائمة ، كما تشير تحليلات مؤسّسات مثل “مركز الشرق العربي للدراسات” 👈 إلى أن نكسة 1967 مثلت نقطة تحول جوهرية في الفكر القومي العربي ، مع تراجع كبير في القدرة على معادلة إسرائيل عسكريًا .

من الواضح أن طهران ، التىّ راهنت على بناء “جيوش بديلة كالمقاومة العربية”، لم تتمكّن من تحقيق التأثير الميداني المنتظر ، فبدون دعم دولي كبير من قوى كبرى مثل روسيا أو الصين ، يبقى اعتمادها غالبًا على دعم محدود ومشدّد ، ما يقلل من فاعلية ما تسميه “محور المقاومة " ، فإن غياب ذلك الدعم العملاق جعل جهوده أقل قدرة على صدّ الضغوط الإسرائيلية ، خصوصًا عندما تُركت غزة ولبنان بمفردهما في فترات العدوان ، و على الرغم من المحاولات الإسرائيلية لاحتواء الصراع على المستوى المحلي ، لم تستطع حجب الضغوط الإقليمية والدولية ، ففي السنوات الأخيرة ، برز تصاعد واسع في وعي الشعوب الأوروبية والأمريكية واللاتينية ، مطالبين بوقف الممارسات الإسرائيلية وتصعيد الانتقادات على الصعيد الإعلامي والدبلوماسي ، وقد سلطت تحليلات عديدة الضوء على دور الإعلام والدعاية في تشكيل الرأي العام العالمي ضد إسرائيل ، خاصة فيما يتعلق بأسلوبها العسكري في التعامل مع المدنيين الفلسطينيين ، من جهة أخرى ، تؤكد تقارير أن الدعم الغربي لإسرائيل ليس فقط قائمًا على مصالح سياسية ، بل هو مدفوع أيضًا بعوامل أيديولوجية ودينية متجذّرة ، خاصة في الولايات المتحدة ، فإن ما نراه اليوم هو دعوة واضحة للقوى الإقليمية ، وللفلسطينيين داخل الأراضي المحتلة ، لاستثمار هذا المناخ العالمي المتنامي من الغضب والتضامن ، فالتحدي لا يقتصر على المواجهة العسكرية فقط ، بل يتعدّاه إلى ساحات سياسية واقتصادية وثقافية وإعلامية وفكرية .

إذا تمكنت هذه القوى من تفعيل أدوات الضغط والتعبئة – على غرار ما فعلته الاحتجاجات والمطالبات في العالم الغربي – فإن لديها فرصًا أكبر لزعزعة الدعم الذي توفره الدول الغربية لإسرائيل ، وإجبارها على التراجع أو التغيير في سياساتها العدوانية ، فإسرائيل ، بدعم غربي قوي ، تسعى إلى تفكيك ما تبقى من قدرة وجودية للمقاومة العربية ، ولكنها اليوم تواجه تحديًا حقيقيًا : تحول الرأي العالمي ضدها ، هذا التحول يمنح المقاومة فرصة استراتيجية تاريخية ، شرط أن تلمّ شتات قوتها ، وتوظف كل الأدوات المتاحة – السياسية ، الإعلامية ، الدبلوماسية – في معركة لا تقل أهمية عن المعارك على الأرض … والسلام 🙋‍♂ ✍



#مروان_صباح (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- غزة - اتفاقٍ على طريقة نتنياهو…قراءة في وهم الهدنة وواقع الم ...
- بين تريليون ابن سلمان 🇸🇦 للأمريكيين 🇺 ...
- سباق النفوذ في القرن الأفريقي والبحر الأحمر : أنظمة إقليمية ...
- سياحة القنص لأثرياء أوروبا…القانونيون الإيطاليون يلاحقون مجر ...
- على السريع - 🏛 العراق 🇮🇶 بين ديمقراط ...
- تأثير💪القواعد العسكرية في إعادة تشكيل ميزان علاقات د ...
- حُلمُ😤المرضى نفسيًّا بإقرار قانون الإعدام السياسي …
- الولايات المتحدة 🇺🇸 … صناديق الاقتراع ترسم م ...
- يقف الجندي الصهيوني على مشارف فيينا 🇦🇹 ، مثق ...
- شرق أوسط يصعب تشكيله اعتماداً على قاعدة عسكرية كبيرة على هيئ ...
- لا القصواء ولا عصا موسى …
- هتلر يحيي🙋الألمان 🇩🇪 في الشوارع من ج ...
- من لنكولن إلى كيري 🇺🇸 : الاغتيال السياسي كمر ...
- ازدواجية🇺🇸المعايير في التعامل مع العنف …
- من باطن الأرض🚇ينبض الصمود وتكتب الحكاية…شبكة الأنفاق ...
- المقاومة 🇵🇸 تتفوّق بذكاء على المنظومة الاستخ ...
- هل يحق له أن يتساءل : من هو الأحق بها؟ مايكل جاكسون🧑 ...
- الإستعمار والدم والتاريخ : من سيرث الهيمنة الإقليمية بعد الص ...
- صدق أبونا الشاعر زهير بن أبي سُلمى 🇸🇦 — ورحم ...
- إقتصاد الصين🇨🇳 وآثاره على ضربة الدوحة㇋ ...


المزيد.....




- إدارة ترامب تعلن إعادة النظر في بطاقات -غرين كارد- الممنوحة ...
- دول أوروبية تدين تصاعد عنف المستوطنين ضدّ الفلسطينيين في الض ...
- -لدي معطيات لن أكشفها حفاظا على البلد-.. رياض سلامة يخرج عن ...
- غينيا بيساو تدخل مرحلة انتقالية جديدة.. قائد القوات البرية ي ...
- تونس: رملة الدهماني شقيقة سنية الدهماني المفرج عنها تتحدث لف ...
- الاتحاد الدولي للجودو يسمح للرياضيين الروس بالمشاركة تحت علم ...
- تونس: هل يمهّد الإفراج عن المحامية سنية الدهماني للإفراج عن ...
- مقرّب من زيلينسكي من بين المشتبه بهم؟
- ماذا وراء التصعيد العسكري الإسرائيلي بالضفة الغربية؟
- خبير عسكري: إسرائيل تسعى لفرض حزام إستراتيجي بين الليطاني وا ...


المزيد.....

- اليسار الثوري في القرن الواحد والعشرين: الثوابت والمتحركات، ... / رياض الشرايطي
- رواية / رانية مرجية
- ثوبها الأسود ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي
- شيوعيون على مر الزمان ...الجزء الأول شيوعيون على مر الزمان ... / غيفارا معو
- حكمة الشاعر عندما يصير حوذي الريح دراسات في شعر محمود درويش / د. خالد زغريت
- التاريخ يكتبنا بسبابته / د. خالد زغريت
- التاريخ يكتبنا بسبابته / د. خالد زغريت
- جسد الطوائف / رانية مرجية
- الحجز الإلكتروني المسبق لموسم الحنطة المحلية للعام 2025 / كمال الموسوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مروان صباح - منطقة غنية بمواردها وحضارتها📚…صراع محموم على قيادة الشرق الأوسط الجديد…اغتيال رابين يشكّل نقطة تحوّل جذرية ونشر الرهاب في الوعي الإسرائيلي …