أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - مسعد عربيد - المشروع الاستيطاني الصهيوني: بين الترانسفير … والإبادة، الحلقة الثلاثون، مسعد عربيد















المزيد.....

المشروع الاستيطاني الصهيوني: بين الترانسفير … والإبادة، الحلقة الثلاثون، مسعد عربيد


مسعد عربيد

الحوار المتمدن-العدد: 8531 - 2025 / 11 / 19 - 08:44
المحور: القضية الفلسطينية
    


مساعي هرتسل لتحقيق مشروعه الاستيطاني

• البارون دي هيرش
• إدموند روتشيلد
• الطريق إلى السلطان العثماني ... والبداية من ألمانيا
▪️▪️▪️
تميّزت مساعي هرتسل الدبلوماسية والسياسية بالمثابرة والالتزام بخطة عمل تنفيذية. غير أن هناك بعض العوامل والاعتبارات التي أسهمت في هذه المساعي التي امتدت بين عامي 1895 و1904. ومن أبرز هذه العوامل:

- لم يكن ليتسنى لهرتسل أن ينجح بهذه الاتصالات لولا شبكة من العلاقات والصداقات مع أشخاص ذوي نفوذ وتأثير على أصحاب القرار ما مهّد له الوصول إلى المسؤولين والحكًام، كما حصل في لقائه مع القيصر الألماني والسلطان العثماني.

- مع أن هرتسل ظلّ منفتحًا على كل الخيارات في توجيه الهجرة الاستيطانية اليهودية، مثل قبوله بخيار الأرجنتين أو فلسطين؛ إلاّ أنه ركز جهوده على فلسطين. وهو ما أضحى جليًا - بعد إقرار برنامج المؤتمر الصهيوني الأول (برنامج بازل)، وحتى قبل ذلك - في محاولات الوصول إلى صفقة مع السلطان العثماني عبد الحميد الثاني لاستيطان فلسطين.

- رسّخت تجربة هرتسل مع أثرياء اليهود (بارون دي هيرش، وإدموند روتشيلد) قناعته بأن الحل الصهيوني (أي مشروعه الاستيطاني وإقامة دولة يهودية) هو الحل الوحيد للمسألة اليهودية، وأن هذا لن يتحقق دون الحصول على دعم ورعاية الدول الأوروبية الاستعمارية، وهو ما رسم مسارًا إستراتيجيًا لمساعيه السياسية والدبلوماسية.
▪️▪️▪️
لم ينتظر هرتسل تأسيس الحركة الصهيونية، أو تكليف منها للمبادرة بمساعيه واتصالاته الدبلوماسية والسياسية مع الدول والحكومات المعنية، بل أخذ على عاتقه القيام بهذه المهام بجهوده الشخصية منذ عام 1895 وقبل أن يكتمل الإطار التنظيمي الصهيوني عام 1897 المعروف بالمنظمة الصهيونية.

ومع تأسيس هرتسل هذه المنظمة وترؤسها، كانت تجربته في الاتصالات السياسية قد ازدادت خبرةً ونضوجًا وأصبح متيقنًا من أن العنصر الحاسم في نجاح مشروعه ليس المنظمة الصهيونية التي أسسها، بل الدول الاستعمارية الغربية الراعية. لذلك، استمر في بحثه الدائب عن قوة غربية ترعى مشروعه، مستعينًا بشبكة من الأصدقاء ليعرض على هذه الدول "خدماته" مقابل الحصول على تحالف بينها وبين الحركة الصهيونية ودعمهم لمشروعه الاستيطاني.

أولاً: البارون موريس دي هيرش
خلافات على حل مشاكل اليهود

كانت اولى خطوات هرتسل في هذا الاتجاه السعي لمقابلة البارون اليهودي الفرنسي موريس دى هيرش.

كان البارون موريس دي هيرشBaron Maurice de Hirsch ، أحد كبار الأثرياء اليهود الفرنسيين في زمن هرتسل، ومؤسس "جمعية الاستعمار اليهودي" Jewish Colonization Association التي سعت إلى تشجيع وتمويل الهجرة اليهودية من روسيا ورومانيا إلى الأرجنتين وأجزاء أخرى من الأميركيتين.

كان الاتصال بالبارون دي هيرش احدى محطات هرتسل المبكرة. ففي نهاية إبريل(نيسان) سنة 1895، (أي قبل صدور كتابه "دولة اليهود" عام 1896)، كتب هرتسل رسالة إلى البارون طالبًا لقاءه لمناقشة فكرة مشروع إقامة دولة لليهود بدلًا من الهجرة الاستيطانية. وفي حزيران (يونيو) 1895 حصل اللقاء بينهما وقابل هرتسل البارون في قصره في باريس.

ذهب هرتسل الى هذا اللقاء وفي جعبته اثنتان وعشرون صفحة من الملاحظات التي أعدّها لهذا اللقاء لطرح رؤيته بشأن ضرورة وجود منظمة سياسية لحشد اليهود تحت راية واحدة لتنظيم هجرتهم بدلًا من تهجيرهم عن طريق الأفراد والمنظمات اليهودية الخيرية كتلك التي أسسها البارون. غير أن اللقاء لم يكن مجديًا بسبب رفض البارون لعرض هرتسل وعدم تقبله لأفكاره، ولم يكن هناك متسع من الوقت لمتابعة التواصل بينهما إذ توفي البارون عام 1896 قبل ان يتمكن هرتسل من مقابلته مرة ثانية.

غادر هرتسل اجتماعه مع دي هيرش وهو أكثر قناعةً بأن حل المشكلة اليهودية يكمن في مشروعه الاستيطاني من أجل إقامة دولة يهودية، فصاغ هذه القناعة وفصّلها في كتابه "دولة اليهود" الذي صدر في فيينا في شهر شباط/ فبراير عام 1896، مؤكدًا أن المسالة اليهودية ليست قضيةً اجتماعيةً أو دينية، بل قضيةٌ سياسية وطنية ينبغي تحويلها إلى قضيةٍ سياسيةٍ عالمية يجب على "دول العالم المتحضرة" أن تجد حلًا لها.

ثانيًا: إدموند روتشيلد

كان إدموند دي روتشيلد (1845 – 1934) أحد الأبناء الخمسة لجيمس ماير دي روتشيلد، ويُعدُّ مؤسس فرع عائلة روتشيلد في فرنسا. وقد أسهم إدموند روتشيلد في تمويل المشاريع الاستيطانية اليهودية في فلسطين في أواخر القرن التاسع عشر وأوائل القرن العشرين.

حصل اللقاء بين روتشيلد وهرتسل في باريس عام 1896، واتسم بالفتور إذ نظر روتشيلد إلى هرتسل على أنه واحد من آلاف "المتسولين اليهود" الذين كانوا يأتون من شرق أوروبا وغربها. وعليه، عارض روتشيلد مشروع هرتسل في بادئ الأمر، غير أن موقفه هذا تغير لاحقًا لأسباب عدة سنعود إليها.

لنتناول بدايةً أهم أسباب معارضة روتشيلد لهذا المشروع:

- كان روتشيلد يرى أن المشروع الصهيوني الهرتسلي "غير عملي"، وأن فلسطين لن تستطيع استيعاب هجرة يهودية جماعية كبيرة.

- وكان يرى أن السلطان العثماني لن يمنح الصهاينة فلسطين لتأسيس دولة لهم، مع أنه في حاجة إلى الدعم المالي.

- ورأى روتشيلد أن مشروع هرتسل سيثير عداوة العرب.

- وسيثير شكوك الدولة العثمانية التي كانت الدولة المهيمنة على الشرق.

- وهناك معاداة روسيا للمشروع؛ فهي لن تسمح بسقوط فلسطين في أيدي الصهاينة.

- وقد يؤدي هذا المشروع إلى هَدْم المستوطنات اليهودية التي أقامها اليهود.

- كان روتشيلد يخشى أيصًا أنْ يثير مشروع إقامة دولة يهودية مشاعر معادية لليهود قد تؤدي الى المطالبة بطردهم من البلاد التي يعيشون فيها. ولهذا السبب، واجه هرتسل بعض الانتقادات والمعارضة لأفكاره في أوساط اليهود الغربيين الذين كانوا يخشون أنْ يُظهر مشروعه اليهود المندمجين منافقين في ادعائهم حب أوطانهم، ويطالب المعادون لليهود بعودة اليهود إلى "وطنهم القومي".

- وإلى جانب ذلك أشار روتشيلد، في سياق معارضته مشروع هرتسل الاستيطاني، إلى قضية التمويل، وتساءل مَنْ "سيمول (١٥٠) ألف شحاذ من الذين سيصلون إلى فلسطين؟

لكل هذه الأسباب كان روتشيلد يفضل "أن تجري عملية الاستيطان اليهودي في فلسطين على نحوٍ هادئ وتدريجي".

فيما بعد، غيّر روتشيلد موقفه من مشروع هرتسل، وذلك بعد أن توسعت مشاريع الاستيطان اليهودي في فلسطين ونُفذت برعايته وتمويله، مع أن دعمه هذا "لم يكن يهدف إلى تأكيد استقلالية هذا المشروع، إذ ظلّت المفاتيح في باريس ولندن، مع تزايد اعتماد المشروع على الغرب ثم انتقال مفاتيحه إلى واشنطن". وقد شهدنا كيف توطدت علاقة روتشيلد بالمنظمة الصهيونية لاحقًا، خصوصًا بعد الحرب العالمية الأولى، حين استخدم نفوذه للحصول على موافقة فرنسا على وعد بلفور، واحتلال فلسطين، وإدخالها تحت الانتداب البريطاني.

ثالثًا: الطريق إلى السلطان العثماني ... والبداية من ألمانيا

أدرك هرتسل، كما ذكرنا آنفًا، منذ ان نشر كتابه "دولة اليهود" (1896) أن الاهداف الصهيونية لن تتحقق إلَّا بدعم من القوى الاستعمارية الكبرى في زمنه. لذلك تابع جهوده التي بدأها قبل مؤتمر بازل، ولكن بصفته رئيسا للمنظمة الصهيونية، وكانت ألمانيا أولى محطاته لعرض تصوره لمشروع الدولة اليهودية على القيصر الألماني.

دور وليام هيشلر

استعان هرتسل ببعض أصدقائه ليتوسطوا له بمقابلة القيصر الألماني فيلهلم الثاني، وإقناعه بطرح مشروع دولة يهودية في فلسطين على السلطان العثماني عبد الحميد الثاني. فطلب هرتسل من صديقه القسيس وليام هيشلر William Hishler (1845-1931)، أن يساعده في ترتيب اتصال مباشر مع مسؤول أو حاكم لطرح مشروعه، ورأى أن الشخصية الأكثر ملاءمة هو القيصر الألماني.

مهّد هيشلر للمقابلة بين هرتسل والقيصر الألماني، وتمكن من ترتيب لقاء مع فريدريك الأول، دوق بادن الأكبر، في إبريل 1896 وهو عم الإمبراطور الألماني فيلهلم الثاني. وبفضل جهودهما، تمكن هرتسل من مقابلة فيلهلم الثاني في عام 1898، وإقناعه بمشروعه وأهداف الحركة الصهيونية، وهو ما تمّ إنجازه بعد عام من انعقاد مؤتمر الحركة الصهيونية الأول. وكان من شأن هذا اللقاء أن عزز شرعية هرتسل والحركة الصهيونية لدى الرأي العام اليهودي والعالمي.

موقف القيصر الألماني

نجح هرتسل في مقابلة القيصر الالماني فيلهلم الثاني في إستانبول في الثامن عشر من تشرين الاول/ أكتوبر عام 1898 عارضًا طلبه بتأسيس شركة يهودية تحت الحماية الألمانية. ويؤكد هرتسل في يومياته ان القيصر كان متحمسا لهذا المشروع لأن الاستيطان اليهودي في فلسطين تحت الحماية الألمانية كان ينسجم مع المصالح الألمانية.

يُذكر أنه في أثناء لقائهما سأل القيصر الألماني هرتسل: “قل بكلمة موجزة ماذا يجب أن أطلب من السلطان؟ فأجابه هرتسل: أن يسمح لنا السلطان بإنشاء شركة ذات امتياز تحت الحماية الألمانية."

أمّا المقابلة الثانية فكانت بين الوفد الصهيوني والقيصر الألماني في مدينة القدس في الثاني من تشرين الثاني/ نوفمبر عام 1898، وفيها طلب هرتسل دعم القيصر لتأسيس شركة أراض يهودية في سوريا وفلسطين تعمل على تنفيذ المشروع الصهيوني. غير أن القيصر لم يكن متحمسًا خوفًا من استفزاز الدولة العثمانية، وكان متحفظًا في دعم المشروع الصهيوني بسبب معرفته بمعارضة السلطان العثماني للأطماع الصهيونية في فلسطين، والصعوبات التي ستواجه ألمانيا من جانب فرنسا وبريطانيا وروسيا التي ستنظر الى الحماية الألمانية لليهود على أنها امتداد للنفوذ الألماني في المنطقة. وفي الاجتماع الذي ضم السلطان العثماني عبد الحميد الثاني والقيصر الألماني فيما بعد، عرض الأخير مطالب هرتسل، فما كان من السلطان إلاّ أن أجاب بالرفض.

العبرة من مقابلة القيصر الألماني

كان من نتائج تجربة هرتسل مع القيصر الألماني، إدراك هرتسل أن المصالح الألمانية آنذاك لم تتوافق مع الأهداف الصهيونية، فعمد إلى محاولة ترتيب لقاء مباشر مع السلطان عبد الحميد الثاني لعرض خطته عليه.



#مسعد_عربيد (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المشروع الاستيطاني الصهيوني: بين الترانسفير … والإبادة، الحل ...
- المشروع الاستيطاني الصهيوني: بين الترانسفير … والإبادة، الحل ...
- المشروع الاستيطاني الصهيوني: بين الترانسفير … والإبادة، الحل ...
- المشروع الاستيطاني الصهيوني: بين الترانسفير … والإبادة، الحل ...
- المشروع الاستيطاني الصهيوني: بين الترانسفير … والإبادة، الحل ...
- المشروع الاستيطاني الصهيوني: بين الترانسفير … والإبادة، الحل ...
- المشروع الاستيطاني الصهيوني: بين الترانسفير ... والإبادة، ال ...
- المشروع الاستيطاني الصهيوني: بين الترانسفير ... والإبادة، ال ...
- المشروع الاستيطاني الصهيوني: بين الترانسفير ... والإبادة، ال ...
- المشروع الاستيطاني الصهيوني: بين الترانسفير ... والإبادة (ال ...
- الإمبريالية والاستعمار الاستيطاني الأبيض في النظرية الماركسي ...
- المشروع الاستيطاني الصهيوني: بين الترانسفير ... والإبادة (ال ...
- المشروع الاستيطاني الصهيوني: بين الترانسفير ... والإبادة، (ا ...
- المشروع الاستيطاني الصهيوني: بين الترانسفير ... والإبادة، (ا ...
- المشروع الاستيطاني الصهيوني: بين الترانسفير ... والإبادة، (ا ...
- المشروع الاستيطاني الصهيوني: بين الترانسفير … والإبادة، (الح ...
- المشروع الاستيطاني الصهيوني: بين الترانسفير ... والإبادة، (ا ...
- المشروع الاستيطاني الصهيوني: بين الترانسفير ... والإبادة، (ا ...
- المشروع الاستيطاني الصهيوني: بين الترانسفير … والإبادة، (الح ...
- المشروع الاستيطاني الصهيوني: بين الترانسفير … والإبادة، (الح ...


المزيد.....




- لحظات مضحكة.. شاهد رجلًا يقفز على سقف السيارة هربًا من ماعز ...
- بساعتين فقط يوميًا.. رئيسة وزراء اليابان الجديدة لا تنام تقر ...
- حوافزُ مالية وتسهيلاتٌ في التأشيرات.. ترامب يكافئ دولًا أفري ...
- خمسة أعوام على فرض حظر السفر وتجميد الأموال بحق ثلاثة من مدي ...
- 25 قتيلاً على الأقل بينهم أطفال في إحدى أعنف الضربات الروسية ...
- فيديو - بعد عامين وبالرغم من بتر أطرافهم.. فلسطينيون يعودون ...
- ألمانيا: -فظائع مخيم اليرموك- أمام محكمة كوبلنتس
- خبراء: الأغذية فائقة المعالجة تشكل خطرا على الصحة العامة في ...
- الجيش الإسرائيلي يطالب بإخلاء مبان جنوبي لبنان قبل قصفها
- ظاهرة الكراسي المتحركة بالمطارات جدل يبدأ من الهند


المزيد.....

- الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين والموقف الصريح من الحق التاريخي ... / غازي الصوراني
- بصدد دولة إسرائيل الكبرى / سعيد مضيه
- إسرائيل الكبرى أسطورة توراتية -2 / سعيد مضيه
- إسرائيل الكبرى من جملة الأساطير المتعلقة بإسرائيل / سعيد مضيه
- البحث مستمرفي خضم الصراع في ميدان البحوث الأثرية الفلسطينية / سعيد مضيه
- فلسطين لم تكسب فائض قوة يؤهل للتوسع / سعيد مضيه
- جبرا نيقولا وتوجه اليسار الراديكالي(التروتسكى) فى فلسطين[2]. ... / عبدالرؤوف بطيخ
- جبرا نيقولا وتوجه اليسار الراديكالي(التروتسكى) فى فلسطين[2]. ... / عبدالرؤوف بطيخ
- ااختلاق تاريخ إسرائيل القديمة / سعيد مضيه
- اختلاق تاريخ إسرائيل القديمة / سعيد مضيه


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - مسعد عربيد - المشروع الاستيطاني الصهيوني: بين الترانسفير … والإبادة، الحلقة الثلاثون، مسعد عربيد