| 
                    
                 | 
                
                    
                        
                        
                        
                            
                            
                                
                             
                            
                                
                                    البنية الدلالية للقدرة والابتلاء
                                
                            
                            
                               
                                    
                               
                                
                                
                                   
                                     
 
                                         
                                        
                                            سعد كموني
                                        
                                            
                                                    
                                                 كاتب وباحث
                                                    
                                                 
                                                    
                                                 (Saad Kammouni)
                                                    
                                                 
                                                
                                        
                                        
                 
                
                 
                
                
                 
                 
              
                                        
                                        
                                      
                                         
                                        
                                            الحوار المتمدن-العدد: 8511 - 2025 / 10 / 30 - 16:47
                                        
                                         
                                        المحور:
                                            العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
                                        
                                         
                                            
                                        
                                         
                                     
                                      
                                        
                                        
                                        
                                        
                                            
    
    
 
                                       
                                         
                                         
                                 
                                
                                   
                                        
                                            
                                              أ.د. سعد كموني تقديم ينطلق هذا العمل من مقاربة دلالية للآيتين الأوليين من سورة الملك، بوصفهما نصًّا تأسيسيًّا لتصوّر القدرة الإلهية ووظيفة الإنسان في الوجود. وقد اعتمد المنهج التحليلي التأويلي الذي يجمع بين القراءة اللغوية في بنية الألفاظ والقراءة الوجودية في شبكة المعاني، استنادًا إلى فرضيةٍ مفادها أنّ كلّ لفظٍ قرآنيّ يحمل نظامًا دلاليًا متكاملًا يتجاوز الإخبار إلى الكشف عن منطق الوجود نفسه. تتمثل عِلّة هذا العمل في محاولة فهم كيفية تشكّل الوعي بالقدرة الإلهية، بما هي عليه من شأنٍ قانونيٍّ يُنظّم الحياة والموت والابتلاء ويمنح الفعل الإنساني قيمته ومعناه. فالتحليل لا يقف عند ظاهر النص، بل يسعى إلى تفكيك البنية العميقة التي تربط بين التعالي، والقدرة، والابتلاء، والرحمة، والخلق في نسقٍ واحدٍ يحكم الوجود ويفسّر حضور الإنسان فيه. تَبَـٰرَكَ ٱلَّذِی بِیَدِهِ ٱلۡمُلۡكُ وَهُوَ عَلَىٰ كُلِّ شَیۡءٍ قَدِیرٌ ١ ٱلَّذِی خَلَقَ ٱلۡمَوۡتَ وَٱلۡحَیَوٰةَ لِیَبۡلُوَكُمۡ أَیُّكُمۡ أَحۡسَنُ عَمَلࣰاۚ وَهُوَ ٱلۡعَزِیزُ ٱلۡغَفُورُ ٢ تشكل "الذي" مساحة صوتية للوصل، ومن تلك المساحة تتأتّى المعاني، حيث أسند إليها فعلٌ متنامٍ من كونه على وزن "تفاعَل" ، الذي يفيد وصفا لا حدود له إذ يشتمل على التعالي والتعاظم والنماء والشدة والصلابة و....، كما يشتمل على الخير وما يدل على الرحمة. وصلة الموصول "بيده الملك" تحيل على تشكل هذه الصورة في أذهان المتلقين، صورة القدير على كل شيء، من جهة، والعزيز الغفور  مظهرا  للرحمة من جهةٍ أخرى.  بين مظاهر القدرة الإلهية للمتعالي، يتجلّى الإنسان مخلوقًا محكومًا بحدود الناموس الذي أودعه الخالق في نظام الوجود، ناموسٍ يجعل من الكينونة البشرية ساحةً لتجلّي الإرادة الإلهية لا بمعنى الجبر، بل بمعنى الكشف عن إمكانية الوعي بالمعنى من خلال الفعل والاختبار. فالذي "تبارك" أي المتعالي في ذاته والمتكاثر خيرُه في خلقه ـ يمظهر قدرته في مشهدٍ كونيٍّ لا يعتريه الفناء، مشهدٍ يتعاقب فيه الموت والحياة آيتين متكاملتين من نظام الوجود. ليست الحياة نقيض الموت، بل كلاهما طوران في السيرورة الكبرى التي بها يُمنَحُ الإنسان إمكانَ أن يُعيد تعريف نفسه وفعله أمام الله. فالغرض من خلق الموت والحياة ـــــــ كما يقرر النص القرآني ـــــــ ليس امتحانًا أخلاقيًّا عابرًا، بل هو تأسيس للمعنى الإنساني في شرطه الوجودي، إذ بالبلوى يُستدعى الإنسان إلى الوعي بموقعه بين العدم والإمكان، بين الضعف والقدرة، وبين الغفلة والمعرفة. إن الابتلاء هنا ليس عقوبة بل آلية من آليات التكميل، يختبر بها الإنسان حدود وعيه بفعله، فيُمنَح من خلالها فرصة الارتقاء من مجرّد الوجود الطبيعي إلى الوجود القيمي الذي يتّخذ من الإحسان معيارًا للدوام والبقاء في المعنى. فالإنسان إذ يعيش تحت تأثير هذا الناموس الكوني، يسير وفق معادلة دقيقة: كلّ فعلٍ له أثر، وكلّ أثرٍ يُقاس بميزان الإحسان. وبقدر ما يُحسن العمل، بقدر ما يتحقق وجوده الحقيقي في نظامٍ لا يضمن البقاء إلا لمن جعل من ابتلائه وسيلةً للفهم والتسامي. فالموت والحياة، في هذا المنظور، ليسا ضفّتين متقابلتين بل تيّارٌ واحدٌ يجرف الكائن نحو غايته: أن يكتشف أن قدره في الامتحان هو ذاته طريقه إلى الكمال. وأن الذي "تبارك" هو العزيز الغفور؛ فذاك إشارة إلى أن ناموس الموت والحياة فيه من المرونة التي تسمح للإنسان بالتجربة والخطأ والتجاوز والإعادة.  1.	كيف يعبّر الفعل "تبارك" بصيغته الصوتية والدلالية عن مفهوم التعالي الإلهي الذي لا يُحدّ، وكيف يتكامل هذا المعنى مع "بيده الملك"؟ 2.	ما العلاقة بين مظاهر القدرة الإلهية في "وهو على كل شيء قدير" وبين نظام الوجود القائم على الموت والحياة بوصفه ناموسٍا كونيًّا للابتلاء؟ 3.	كيف يتحول مفهوم "الابتلاء" في قوله تعالى: "ليبلوكم أيكم أحسن عملاً" من مجرّد اختبار إلى آلية وجودية تمنح الفعل الإنساني معنى وقيمة؟ 4.	ما دلالة  اقتران "العزيز" بـ"الغفور" في ختام الآية الثانية، وكيف يعكس هذا الاقتران توازناً بين القدرة والرحمة داخل النظام الإلهي؟ 5.	إذا كنا لا نحسبُ الموت والحياةَ ضدّين ؛ فكيف يمكن فهمهما مظهرين متكاملين للقدرة الإلهية التي تمنح الوجود مرونته واستمراره؟ قبل التعامل مع هذه الأسئلة لا بد من الإشارة إلى ما نفترضه علة تنزّلها في مكة، يمكن القول إن أذهان قريش لم تكن منشغلة بتعيين "منزلة" الذي بيده الملك بقدر ما كانت مأخوذة بتعيين "قدرته"  أي: بحدود الفعل الذي يمكن أن يصدر عن هذا الإله الذي يدّعي النبيّ أنّ مقاليد الوجود بيده. فالفعل "تبارك" ليس للتعظيم أو التنزيه فقط، بل هو صيغة دالّة على الامتداد والتوليد والنماء في القدرة والخير معًا، أي إنه لا يُشير إلى عظمة ساكنة بل إلى تعالٍ فاعلٍ متجدّد. ومن هنا يتمايز عن "تعاظم" أو "تعالى"، إذ يجمع بين معنى السموّ المطلق ومعنى الفيض الإيجابي، فهو تعالٍ يهب لا يتعالى على سبيل القطيعة. أما قوله : "بِيَدِهِ المُلْكُ"، فهو ينقل المتلقي من التصور الذهني إلى التصور العملي للقدرة؛ لأن "اليد" في المتخيل العربي هي آلة الفعل والسيطرة، و"الملك" هو مجال التصرف والتقدير. فكأنّ الخطاب يقول لقريش: إنّ الذي تدعونه آلهة لا يملكون من الملك شيئًا، أما الإله الحق فـ يملك ويتصرف ويُبدع ويُميت ويُحيي، وكل ذلك بيده لا بالوسائط. وبهذا، فالآية تنزع التصورات الجزئية للسلطة الإلهية عند قريش لتقيم في أذهانهم صورة كلية لقدرة لا تحدّها المراتب. أي أن الهمّ ليس في المنزلة (المقام)، بل في الفاعلية المطلقة (القدرة المتصرفة). 1.	تبارك: فيض التعالي. يأتي الفعل "تبارك" في بنيته الصوتية والدلالية حاملاً دلالاتٍ تفوق "التعالي"، فهو صيغة "تفاعَل" الدالّة على التفاعل الذاتي الذي لا يتعلّق بفاعل خارجي، ما يجعل التعالي هنا تعاليًا جوهريًا لا كسبيًا؛ أي أنه من طبيعة الذات الإلهية لا من صفاتها العرضية. كما أن الجرْس الصوتي للفعل، بتوالي الباء والراء والكاف، يمنح وقعًا مهيبًا يوحي بالامتداد والثبات والامتلاء بالخير. ومن الناحية الدلالية، "تبارك" لا يعني فقط العلو، بل الفيض والنماء والدوام في الخير والقدرة، فهو تعالٍ منتج، لا انفصال فيه عن العالم، بل سيادة خالقة ومنظمة له. ومن هنا يتكامل المعنى مع قوله "الذي بيده الملك"، إذ تكتمل الصورة اللاهوتية بين تعالٍ مطلق في الذات وتملّك شامل في الفعل، فيغدو الكون كلّه مجالًا لتجلّي ذلك التعالي الفعّال الذي لا يُحدّ بزمانٍ ولا بمكان، بل يفيض منه الوجود والسلطان معًا. 2.	 قدرة: فيض الفناء والنشأة  تتجلّى القدرة الإلهية في قوله تعالى: ﴿وهو على كل شيء قدير﴾ بوصفها مبدأ انتظام الوجود، فهي قدرةٌ تُفعّل نظام الكون وفق سننٍ دقيقة يتداخل فيها الموت والحياة بوصفهما قطبين متكاملين في ناموس الابتلاء. وليس تقديمُ الموت على الحياة في الآية من باب الترتيب الزمني، بل للدلالة على أسبقيته التأثيرية؛ إذ إن حركة الإنسان في الحياة مشدودةٌ دومًا إلى تصوّره للموت، فالموت هو الذي يمنح أفعاله معناها ووجهتها، ويجعل وجوده اختبارًا دائمًا لقيمه واختياراته. ومن هنا يغدو الابتلاء جوهر النظام الكوني، إذ يُمتحن الوجود بالتحوّل والتبدّل لتتحقق في الكائنات مراتب الوعي والمعنى. فالقدرة الإلهية لا تُفهم هنا قهرًا أو تسلّطًا، بل قدرةٌ منظِّمة تحفظ التوازن بين الفناء والنشأة، وتكشف أن الموت والحياة معًا مظهران متكاملان لفاعلية القدرة الإلهية الواحدة. 3.	الابتلاء : فيض القيمة  يتحوّل مفهوم الابتلاء في قوله تعالى: ﴿ليبلوكم أيكم أحسن عملاً﴾ من كونه اختبارًا خارجيًّا إلى آلية وجودية شاملة تمنح الفعل الإنساني معنى وقيمة. فالابتلاء لا يقتصر على مواجهة المحن أو الظروف الصعبة، بل يشكّل إطارًا منهجيًا ينظم العلاقة بين الإرادة الإنسانية والوعي الأخلاقي، إذ يُمكّن الإنسان من اختبار ذاته ومبادئه واختياراته في مواجهة قوى الحياة المتغيرة والمتناقضة. من هذا المنطلق، يصبح الفعل الإنساني مقياسًا للوعي والنية، وليس رد فعل عشوائي، ويتجلّى الابتلاء ظرفًا وجوديًّا يُسائل الإنسان عن مدى قدرته على الإحسان في القول والفعل. وعلاوة على ذلك، يكشف الابتلاء عن العمق البنيوي للفعل الإنساني، إذ يربط بين الإرادة الحرة والمصير الأخلاقي، ويحوّل كل تجربة إلى فرصة لإدراك المعنى وتثبيت القيمة. بهذا المعنى، لا يُنظر إلى الابتلاء على أنه محنة عابرة، بل هو شرط وجودي أساسي لتجلي الإنسانية؛ ومن دونه تبقى الأعمال بلا وزن والمعاني بلا حضور، ولا تتحقق مستويات الوعي والإحساس بالمسؤولية. ومن ثم، يغدو الابتلاء آلية تفاعلية تحافظ على انسجام الفعل الإنساني مع النظام الكوني والقدرة الإلهية، ما يجعل كل تجربة واختبار فرصة لتعميق الفهم، وإضفاء المعنى، وبلورة القيمة في الوجود البشري. 4.	عزيز وغفور: توازن القدرة والرحمة	 يُسهم اقتران اسمي "العزيز" و"الغفور" في ختام الآية الثانية في تكوين صورة  دقيقة للنظام الإلهي، حيث يمثل العزيز القوة والقدرة على الإنجاز والقهر الإلهي، بينما يُجسّد الغفور السعة في التسامح والتجاوز عن الخطأ. هذا الاقتران لا يشير فقط إلى خصائص متجاورة، بل يعكس توازناً داخليًا بين القدرة والرحمة؛ فالقدرة الإلهيّة يفرض نظامًا يحفظ الحقوق ويُحقّق الاستقرار، بينما الرحمة توسّع مجال التجربة الإنسانية وتمنح الفرص للتوبة والتدارك. ومن هذا المنطلق، يصبح فهم النظام الإلهي سياقًا ففكريّا يمنح الفعل الإنساني معنى وقيمة، حيث تتفاعل القوة والرحمة لتشكّل فضاءً متكاملًا يتحقق فيه الاستقرار الكوني والوعي الأخلاقي في آنٍ واحد. 5.	الموت والحياة: تكامل القدرة الإلهية  يمكن فهم الموت والحياة مظهرين متكاملين للقدرة الإلهية التي تمنح الوجود مرونته واستمراره. فالحياة بامتدادها وتجددها لا يمكن تصورها إلا من خلال حدود الموت، والموت لا يقتصر على الانقطاع، بل هو شرط لتجدد الحياة واستمراريتها، ما يجعل النظام الكوني ديناميكيًا قائمًا على التحوّل والتوازن. ومن هذا المنظور، يصبح الموت والحياة أداة ابتلاء وجودية، إذ يُمتحن الإنسان فيها، وتُختبر أفعاله وقيمه، كما تُستثمر القوى الكونية في صياغة معنى الفعل الإنساني. هذا التوازن بين الفناء والنشأة يعكس سعة القدرة الإلهية ومرونتها، ويؤكد أن الكون ليس صراعًا بين نقيضين، بل نسق متكامل تتفاعل فيه العناصر المتناقضة في إطار حكمة إلهية تحفظ انتظام الوجود وقيمة الفعل الخاتمة: يُظهر هذا التأمل في مفتتح سورة الملك أنّ الخطاب القرآني يقدّم تصورًا متكاملًا للوجود يقوم على توازنٍ دقيق بين التعالي الإلهي والفعل الكوني، وبين القدرة والرحمة، والموت والحياة، والابتلاء والقيمة. فالله في هذا النص ليس متعاليًا بمعنى الانفصال، بل متعالٍ بمعنى الفيض والفاعلية؛ ولا يُظهر قدرته في القهر، بل في نظامٍ كونيٍّ يُعيد إنتاج المعنى عبر التحول والتجدد. ومن خلال هذا التوازن تتجلّى إنسانية الإنسان؛ إذ يصبح وجوده ميدانًا للتجربة والاختيار، ويتحوّل فعله إلى مساحة اختبارٍ للوعي الأخلاقي، لاكتشاف المعنى ، فضلاً عن إثبات القوة. وهكذا يتكامل في الرؤية القرآنية المطلق والنسبي، الإلهي والإنساني، العدل والرحمة، لتؤسس الآيتان معًا أنطولوجيا قرآنية للقدرة، تجعل الكون كتابًا مفتوحًا على الدلالة، وتجعل الإنسان قارئًا دائمًا في نصّ الخلق الإلهي. 
                                                  
                                            
                                            
                                          
                                   
                                     
              
                                        
                         #سعد_كموني (هاشتاغ) 
                           
                          
                            
                          
                        
                           
                          
                         
                
                         Saad_Kammouni# 
                           
                          
                            
                          
                        
                           
                          
                         
                      
                                           
                                            
                                             
                                              
                                            
                                            ترجم الموضوع 
إلى لغات أخرى - Translate the topic into other 
languages
                                        
                                            
                                             
                                             
الحوار المتمدن مشروع 
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم 
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. 
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في 
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة 
في دعم هذا المشروع. 
  
  
                                                               
           
			
         
                                          
                                        
                                        
                                        
                                        
                                         
                                         
    
    
    
                                              
                                    
                                    
    
    
   
                                
    
    
                                    
   
   
                                         
			
			كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية 
			على الانترنت؟
     
      
                                 
                              
                              
    
                                    
                                    
                                    
                                    
                                    
                                     
                               
                                  
                                  
 
                                
                          
                     
                    
                    
                    
                    
                        
                            
                                رأيكم مهم للجميع
                                - شارك في الحوار
                                والتعليق على الموضوع 
                                للاطلاع وإضافة
                                التعليقات من خلال
                                الموقع نرجو النقر
                                على - تعليقات الحوار
                                المتمدن -
                             | 
                         
                        
                            
                            
                            | 
                             | 
                         
                     
                    
                    
                    
                    
                    
                    
                    
                    
                    
                     
                    | 
                        نسخة  قابلة  للطباعة
                         
                    | 
                        ارسل هذا الموضوع الى صديق
                         
                    | 
                        حفظ - ورد
                         
                     
                    | 
                        حفظ
                          |
                    
                        بحث
                         
                    | 
                          إضافة إلى المفضلة
                    | 
                         
                        للاتصال بالكاتب-ة
                     
                    
                             عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
                    
                    
                     
                    
                      	
                    
                    
               
                
                 | 
                
                    
                
                
                     - 
                    
                     
                        
                    المنبر بين التلقين والتنوير
                     
                    
                     
                    
                     - 
                    
                     
                        
                    النهضة الممكنة
                     
                    
                     
                    
                     - 
                    
                     
                        
                    دينٌ بلا وصاية ، وعي بلا خوف
                     
                    
                     
                    
                     - 
                    
                     
                        
                    أزمة الوعظ في المجتمعات العربية المعاصرة
                     
                    
                     
                    
                     - 
                    
                     
                        
                    الرحمة مبدأ كوني شامل /قراءة أسلوبية دلالية ومقاصدية في الآي
                        ...
                    
                     
                    
                     
                    
                     - 
                    
                     
                        
                    طمأنينة التفكيك الكاذبة
                     
                    
                     
                    
                     - 
                    
                     
                        
                    الإهلاك الإلهي ناموس غير اعتباطي
                     
                    
                     
                    
                     - 
                    
                     
                        
                    ذنوب الذين كفروا وإهلاكهم
                     
                    
                     
                    
                     - 
                    
                     
                        
                    آللهُ يهلكنا!؟
                     
                    
                     
                    
                     - 
                    
                     
                        
                    الأسلوب ما يجب أن يتغير راهناً
                     
                    
                     
                    
                     - 
                    
                     
                        
                    لا شيء يستدعي الثقة
                     
                    
                     
                    
                     - 
                    
                     
                        
                    نحن فاعل هلاكنا
                     
                    
                     
                    
                     - 
                    
                     
                        
                    لن نستفيد من عزلتنا
                     
                    
                     
                    
                     - 
                    
                     
                        
                    لن نأسف على شيء
                     
                    
                     
                    
                     - 
                    
                     
                        
                    يتوقعون ما يرغبون به
                     
                    
                     
                    
                     - 
                    
                     
                        
                    الإيمان ليس مرادفاً للجهل
                     
                    
                     
                    
                     - 
                    
                     
                        
                    ليس الإنسان ضعيفا
                     
                    
                     
                    
                     - 
                    
                     
                        
                    لا بد من ثورة تقدمية
                     
                    
                     
                    
                     - 
                    
                     
                        
                    الوحش ليس شكلاً بل مضمون
                     
                    
                     
                    
                     - 
                    
                     
                        
                    كورونا والثورة
                     
                    
                     
                    
         
         
        
        المزيد.....
        
        
 
 
 
  
                
                
                     - 
                    
                     
                      
                        
                    مسيحيون: الأحزاب الكبرى تهدد تمثيلنا العادل في البرلمان
                     
                    
                     
                    
                     - 
                    
                     
                      
                        
                    أكثر من 10 آلاف مستوطن اقتحموا المسجد الأقصى الشهر الماضي
                     
                    
                     
                    
                     - 
                    
                     
                      
                        
                    محافظة القدس: 10 آلاف و822 مستوطنا اقتحموا المسجد الأقصى في 
                        ...
                    
                     
                    
                     
                    
                     - 
                    
                     
                      
                        
                    محافظة القدس: 10,822 مستوطنًا اقتحموا المسجد الأقصى في أكتوب
                        ...
                    
                     
                    
                     
                    
                     - 
                    
                     
                      
                        
                    دلالات تصريحات قائد الثورة الإسلامية حول الخلاف مع أمريكا
                     
                    
                     
                    
                     - 
                    
                     
                      
                        
                    بعد تهديدات ترامب... ما هي الطبيعة الديمغرافية والدينية لنيج
                        ...
                    
                     
                    
                     
                    
                     - 
                    
                     
                      
                        
                    بين موسكو وبكين وبوكو حرام.. أفريقيا تعود إلى خريطة ترامب
                     
                    
                     
                    
                     - 
                    
                     
                      
                        
                    -سجل أسود-.. حماس تدين ظروف استشهاد أسير في سجن إسرائيلي
                     
                    
                     
                    
                     - 
                    
                     
                      
                        
                    -سجل أسود-.. حماس تدين ظروف استشهاد أسير في سجن إسرائيلي
                     
                    
                     
                    
                     - 
                    
                     
                      
                        
                    إعتراف عالمي بعيدين إسلاميين رئيسيين
                     
                    
                     
                    
         
         
        
        المزيد.....
        
        
  
                
                
                     - 
                    
                     
                        
                    الفقه الوعظى : الكتاب كاملا
                     / أحمد صبحى منصور
                     
                    
                     
                    
                     - 
                    
                     
                        
                    نشوء الظاهرة الإسلاموية
                     / فارس إيغو
                     
                    
                     
                    
                     - 
                    
                     
                        
                    كتاب تقويم نقدي للفكر الجمهوري في السودان
                     / تاج السر عثمان
                     
                    
                     
                    
                     - 
                    
                     
                        
                    القرآن عمل جماعي مِن كلام العرب ... وجذوره في تراث الشرق الق
                        ...
                    
                     / مُؤْمِن عقلاني حر مستقل
                     
                    
                     
                    
                     - 
                    
                     
                        
                    علي قتل فاطمة الزهراء , جريمة في يترب
                     / حسين العراقي
                     
                    
                     
                    
                     - 
                    
                     
                        
                    المثقف العربي بين النظام و بنية النظام
                     / أحمد التاوتي
                     
                    
                     
                    
                     - 
                    
                     
                        
                    السلطة والاستغلال السياسى للدين
                     / سعيد العليمى
                     
                    
                     
                    
                     - 
                    
                     
                        
                    نشأة الديانات الابراهيمية -قراءة عقلانية
                     / د. لبيب سلطان
                     
                    
                     
                    
                     - 
                    
                     
                        
                    شهداء الحرف والكلمة في الإسلام  
                     / المستنير الحازمي
                     
                    
                     
                    
                     - 
                    
                     
                        
                    مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي
                     / حميد زناز
                     
                    
                     
                    
         
         
        
        المزيد.....
        
        
                    
                     
        
        
        
      
       
        
     
                 |