أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مروان صباح - هل يحق له أن يتساءل : من هو الأحق بها؟ مايكل جاكسون🧑‍🎤بين روزفلت وترامب 🇺🇸…















المزيد.....

هل يحق له أن يتساءل : من هو الأحق بها؟ مايكل جاكسون🧑‍🎤بين روزفلت وترامب 🇺🇸…


مروان صباح

الحوار المتمدن-العدد: 8498 - 2025 / 10 / 17 - 17:28
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


تُعتّبر المراقبة السنوية لجائزة نوبل في المجالات الأدبية والعلمية من أبرز مؤشرات التقييم الدولي للإنجازات الفكرية والبحثية ، فهذه الجائزة ، التىّ تمنحها مؤسسات سويدية ونرويجية متخصصة ، تتميز بدرجة عالية من المهنية في إختيار المرشحين ، مما جعلها في ناظري كمتعقب وغيري المرجع الأهم في تكريم الإبداع الإنساني على إختلاف مجالاته ، إنّ آلية عمل اللجان العلمية التابعة للجائزة تعكس مستوى عالياً من الإستقلالية الفكرية والصرامة المنهجية ، وهو ما أسهم في ترسيخ مكانتها كإحدى أكثر الجوائز نزاهة وتأثيراً على الصعيد العالمي(Nobel Foundation, 2023) ، ومع ذلك ، يبقى الجانب السياسي من الجائزة ، لا سيما جائزة نوبل للسلام ، موضع جدلٍ مستمر في الأوساط الأكاديمية والإعلامية ، لهذا أشير كما الآخرين إلى أن بعض قرارات المنح تتأثر ، بصورة مباشرة أو غير مباشرة ، بموازين القوى الدولية والنفوذ السياسي للدول الكبرى ، ويذهب المرء إلى أنّ معايير منح الجائزة في هذا المجال لا تستند دوماً إلى مبادئ العدالة أو الممارسة الديمقراطية ، بقدر ما تعكس توجهات سياسية راهنة أو مواقف دبلوماسية ظرفية(Smith, 2021) ، ومن الأمثلة البارزة على ذلك منح الرئيس الأمريكي جيمي كارتر جائزة نوبل للسلام عام 2002 ، رغم وجود أحداث في سجله السياسي أثارت جدلاً حول مدى اتساقها مع روح الجائزة ، فقد اتُهمت إدارته بالتعامل القاسي مع المهاجرين الكوبيين في حادثة «ميناء مارييل» الشهيرة عام 1980 ، وهي أزمة إنسانية شهدت ترحيل آلاف المهاجرين بطريقة مثيرة للانتقاد ، كما واجه كارتر إنتقادات بسبب موقفه المعارض للانتفاضة الديمقراطية في إيران عام 1979 ، التىّ أدت إلى توتر دبلوماسي حاد بين واشنطن وطهران(Office of the Historian, U.S. Department of State, 2020).

وتُثار الإشكالية ذاتها في حالة الرئيس الأمريكي السابق باراك أوباما ، الذي نال جائزة نوبل للسلام عام 2009 رغم تورطه في توسيع إستخدام الطائرات المسيّرة في مناطق النزاع ، وتشير تقارير استقصائية إلى أن العمليات التىّ نفذتها الولايات المتحدة 🇺🇸 في باكستان 🇵🇰 بين عامي 2004 و2014 أدت إلى مقتل ما يقرب من أربعة آلاف مدني ، بينهم عاملون في المجالين الطبي والإنساني ، وتعد هذه الممارسات ، وفق المادة الـ8 من نظام روما الأساسي للمحكمة الجنائية الدولية ، من قبيل جرائم الحرب التىّ تمسّ الحماية الإنسانية في أوقات النزاع المسلح(Bureau of Investigative Journalism, 2014 International Criminal Court, 1998) ، إنّ هذه الأمثلة تفتح باب التساؤل حول مدى التوازن بين الإعتبارات الأخلاقية والسياسية في منح جائزة نوبل ، وتدفع إلى إعادة النظر في مفهوم الحياد الذي تدّعيه المؤسسة المانحة ، فبينما تحافظ جائزة نوبل على مكانتها في المجالات العلمية والأدبية بفضل منهجها الصارم ، يبقى منحها في الحقل السياسي خاضعاً لتأثيرات لا يمكن تجاهلها ، وهو ما يجعلها موضوعاً خصباً للدراسة والنقد الأكاديمي المستمر(Anderson, 2022)…

تتناول هذه المقالة تحليل الأسباب المحتملة وراء عدم فوز الرئيس الأمريكي ترمب بجائزة نوبل للسلام ، ومقارنة ذلك بالتجربة السابقة للرئيس باراك أوباما ، إضافة إلى مناقشة الجدل الدائر حول منح الجائزة للسياسية الفنزويلية ماريا كورينا ماتشادو ، وتحاول المقالة جاهدة تلخيص العوامل الثقافية والسياسية والشخصية التىّ لعبت دوراً محورياً في قرارات لجنة نوبل الأخيرة ، بما يعكس تداخلاً معقداً بين الخطاب السياسي الغربي والمعايير المعلنة للجائزة ، أياً يكن السبب وراء عدم فوز الرئيس ترمب بجائزة نوبل للسلام ، وهي حتى الآن أسباب غير واضحة تماماً ، فإن هذا القرار أثار تساؤلات عديدة في الأوساط السياسية والإعلامية ، ورغم أن البعض يرى في ذلك موقفاً سياسياً أو شخصياً من لجنة الجائزة ، فإن التحليل الأعمق يكشف عن تباين جوهري بين شخصيتي ترامب وأوباما ، ليس فقط في السياسات ، بل أيضاً في اللغة والخطاب والقيم التىّ يمثلانها (CNN, 2024) ، ويُلاحظ أن الرئيس باراك أوباما أمتلك قدرة أدبية وثقافية مكّنته من التأثير في النخب الأكاديمية والسياسية التىّ تشكل القاعدة الفكرية لمنح الجائزة ، وقد رأت لجنة نوبل في خطابه حول “إنهاء الحروب ونشر السلام” تجسيداً لقيمها المعلنة ، ما جعله يحظى بتقدير خاص (BBC News, 2024) ، في المقابل، عبّر ترمب عن استيائه العلني من لجنة نوبل خلال خطاب أمام العسكريين الأمريكيين ، حين قال إنهم «لن يمنحوه الجائزة وسيعطونها لشخص لم يقدم شيئاً للبشرية» (The Guardian, 2024) ، ويُظهر هذا التصريح إدراكه العميق للبعد السياسي في قرارات الجائزة ، وليس فقط لمعاييرها الأخلاقية أو الإنسانية ، أثار فوز السياسية الفنزويلية ماريا كورينا ماتشادو بجائزة نوبل للسلام عام 2024 موجة من الجدل ، خاصة أن سجلها السياسي يتضمن دعماً علنياً لمحاولات انقلابيّة وتحريضاً على فرض عقوبات اقتصادية على بلدها (Nobel Prize Committee, 2024) ،وبررت لجنة نوبل منح الجائزة لها بأنها “كرّست جهودها لتعزيز الحقوق الديمقراطية لشعب فنزويلا ، ولنضالها من أجل إنتقال عادل وسلمي من الديكتاتورية إلى الديمقراطية” (Nobel Prize Committee, 2024) ، إلا أن هذا التبرير بدا متناقضاً مع مواقفها العلنية وتحديداً دعّمها للانقلابات العسكرية ، ما أثار تساؤلات حول حياد اللجنة ومعاييرها في التقييم .

تشير بعض التحليلات إلى أن ترشيح ترمب من قبل رئيس الوزراء الإسرائيلي نتنياهو ، المتهم بإرتكاب جرائم حرب في غزة ، قد ساهم في تقويض فرصه بالفوز (The Guardian, 2024) ، كما أن قرارات اللجنة تتأثر ، بدرجات متفاوتة ، بالسياسات الدولية وموازين القوى ، مما يجعل الجائزة في بعض الأحيان أداة دبلوماسية أكثر منها تكريماً إنسانياً ، ويُضاف إلى ذلك أن ترمب ، مثل شخصيات أخرى نالت الجائزة سابقاً مثل أنور السادات ومناحيم بيغن وياسر عرفات وإسحق رابين، لم يصنع سلاماً حقيقياً بقدر ما عقد اتفاقيات أقرب إلى الصفقات الاستثمارية (CNN, 2024) ، حيث يُظهر تحليل مواقف لجنة نوبل أن قراراتها تتجاوز المعايير المعلنة المتعلقة بنشر السلام والديمقراطية ، لتشمل إعتبارات ثقافية وسياسية عميقة ، ويبدو أن الكاريزما الثقافية والرمزية الخطابية كانت عاملاً حاسماً في ترجيح كفة أوباما ، في حين مثّل ترمب نموذجاً أكثر براغماتية وأقل قبولاً لدى النخب الغربية ، أما حالة ماريا ماتشادو، فتجسد بوضوح التناقضات الأخلاقية والسياسية التىّ تحيط بمؤسسة نوبل في العقود الأخيرة (Petro, 2024) …

على كل حال ، فإنّ الحرب الباردة لا تقتصر على الاستخبارات والمواقع الإستراتيجية ، بل تمتدّ أيضاً إلى ميدان الأدب ، بين الإرث الروسي الذي يمثّله غوغول ، والإرث الأمريكي الذي تأصّل على يد مارك توين ، كما أن المشاريع الكبرى لفهم الدماغ البشري لا تزال متصلة بأعمال الإسباني سانتياغو رامون إي كاخال ، وبالفعل ، يبدو أن التمحور المعاصر في الأدب والجهاز العصبي والدماغ لا يزال متأثّراً بهؤلاء الثلاثة حتى يومنا هذا ، أما في السياسة ، فلم تُنتَج هذه الجغرافيات " أو هذه الثقافات الجغرافية " عباقرة يُذكرون بوضوح في السجالات العالمية ، لكنّ المدهش حقاً أن هذا الثلاثي أمتلك قدرة على التحليق بخيالهم بعيداً عن واقعهم المادي القاسي ، فبالرغم من طفولتهم الصعبة والخالية في كثير من الأحيان من التسهيلات العلمية أو الثقافية أو حتى البسيط من مظاهر الطبيعة ، فإن شيئاً في داخلهم ظلّ يتغذّى على الشغف والإبداع ، أمّا سانتياغو رامون إي كاخال الإسباني ، الذي نال جائزة نوبل في علم الفسيولوجيا أو الطب عام 1906 " بالإشتراك مع كاميلو غولجي " لعمله في بنية الجهاز العصبي ، فقد قدّم إسهامات جوهرية في علم الأعصاب ، لقد وُثّق أن ترشيح كاخال وقرار منحه الجائزة استُند إلى دعم من علماء مثل Kölliker وRetzius وFürst ، وأن تقييم لجنة النوبل قد أشار إلى تفوّقه على غولجي في كثير من التقارير العلمية ، وكما تشير تحليلات علمية معاصرة ، فإن إرثه يمتد إلى اليوم ؛ فقد أصبحت مدارسه البحثية ومخطوطاته من الأرشيفات المهمة ضمن تراث علمي دولي ، بما في ذلك حفظ أرشيفه باعتباره جزءاً من “الذاكرة العالمية” لليونسكو ، ومع ذلك ، فإن المؤسسة النوبلية في مجال الأدب تجاهلت عبر تاريخها عدداً من كبار الأدباء ، فعلى سبيل المثال ، ليو تولستوي وُرِشح لمرات عدة لجائزة نوبل في الأدب لكنه لم يُكلَّف بها ؛ يُرجّح أن عوامل سياسية ، أو مواقف دينية وفكرية ، أثّرت في ذلك ، أما مارك توين فسبق وأن أُشير إلى أنه لم يحصل على الجائزة كذلك ، ربما بسبب تحيّز اللجنة الأدبية التىّ كانت تفضّل ما يُعدّ “الفضائل الأدبية الراقية” على الكوميديا أو السخرية .

اليوم ، أثارت جائزة نوبل للسلام لماريا ماتشادو في عام 2025 جدلاً واسعاً ، ففي حين أن مؤسسة نوبل بيّنت في بيانها أن المرشحة تلبّي معايير وِصية ألفريد نوبل " الوحدة ، مقاومة التسلّح ، السعي نحو الإنتقال السلمي للديمقراطية " ، إلا أن هذه السطور تشكك في توقيت الجائزة وعلاقتها بالسياسات الدولية ، حيث تنتقد ارتباطات سياسية محتملة لها ، أو اتهامات بأن الجائزة أصبحت وسيلة لتسليط الضوء على أجندات معينة …

تشير الدراسات النفسية والاجتماعية إلى وجود رابط بين جنون العظمة لدى السياسيين والعلماء ، إذ يعزز النفوذ والإعتراف الاجتماعي شعور الفرد بالتفوّق المطلق (Fromm, 1998) ، ففي الأنظمة السلطوية ، كما حدث مع جوزيف ستالين ، يمنح صعود السياسيين إلى القمة سلطة رمزية كبيرة ، فيما يواجه بعض العلماء ، مثل الحاصلين على جوائز نوبل ، تأثيراً نفسياً مشابهاً نتيجة المكانة العلمية التىّ تمنحهم النفوذ والقدرة على التحدث خارج نطاق تخصصهم (Russell, 1980) ، ويّعتبر ألبرت أينشتاين مثالاً بارزًا على هذا النمط ؛ فقد نال جائزة نوبل عام 1921، لكنه كرّس سنوات لاحقة لمحاولة توحيد القوى الأساسية في الكون ، بما في ذلك الكهرومغناطيسية والقوى النووية القوية والضعيفة ، في سعي يعكس رغبته في إعادة إنتاج النجاح العلمي واستعادة المجد ، مما يبرز الأثر النفسي للسلطة الرمزية للجوائز العلمية (Isaacson, 2007) ، وبالموازاة ، يظهر هذا النمط في بعض القادة السياسيين المعاصرين ، مثل دونالد ترمب ، الذي يركز في خطاباته على “الصفقات الكبرى” كرمز للإنجاز والتفوق (Snyder, 2017).

من منظور فلسفي وسوسيولوجي ، يعكس هذا التلاقي بين العظمة والسلطة حاجة الإنسان المستمرة للسيطرة والإعتراف الإجتماعي ، كما يبرز أهمية الضوابط المؤسسية والثقافية للحد من آثار النفوذ المفرط والغرور ، سواء في المجال السياسي أو العلمي ، للحفاظ على التوازن بين الإنجاز الفردي والمسؤولية الاجتماعية…

لكن السؤال الأهم ، والذي يراود الجميع ، هو : لماذا يسعى بعض الأشخاص إلى الفوز بجائزة نوبل؟ وإذا كان الرئيس ترمب قد استثمر ولايتيه الأولى والثانية في سعيه وراء الإهتمام العالمي ، فإن السبب الحقيقي وراء ذلك ليس بسيطاً ، بل معقد ومرتبط بعوامل نفسية وإجتماعية وإقتصادية دفعت علماء كباراً مثل ألبرت أينشتاين إلى بذل أقصى ما لديهم من جهد للحصول عليها مراراً ، يبقى وراء هذا السعي التنافس بين العلماء حول من يحصل على نوبل أكثر ، تماماً كما هو الحال في المنافسة بين الحزبين الجمهوري والديمقراطي ، أو حتى بين شخصين من قرية واحدة درسوا معاً في كلية الطب وأصبحوا أطباء ، واكتشفوا لاحقاً أن دافعهم لم يكن بالضرورة إنسانياً أو أخلاقياً ، بل كان في كثير من الأحيان نابعاً من الحسد والمنافسة ، المراجع : فرويد، س. (1930) ، سيكولوجية الجماهير والتحليل الذاتي ، وتتسع المنافسة لتشمل السياسة والثقافة ، حيث يختلف الحزبان الأمريكيان حول سياسات البيت الأبيض :الديمقراطيون يميلون إلى الليبرالية ، بينما الجمهوريون يطبقون الرأسمالية النيوليبرالية ، مع خفض الضرائب على الأغنياء ، وتعزيز الانعزاليّة الأمريكية ، وفرض نظم صحية إقليمية ، ومعارضة برامج التنوع الاجتماعي والثقافي ، المراجع: "تشومسكي، ن. (1994) ، النظام العالمي القديم والجديد " ، كما أن الخلافات تمتد إلى المجال الثقافي والفني ، مثلما عبّر المغني الأمريكي مايكل جاكسون في أغنيته الشهيرة عنها They Don’t Care About Us ، والتىّ تقول " إنهم حقاً لا يهتمون بنا " / أنتم تعلمون اني أكره حقاً قولها - الحكومة لا تريد أن ترى - ولكن لو كان روزفلت ما زال على قيد الحياة - فأنه لن يسمح حدوث هذا الشيء … لا لا " ، لكنهم مع هذا الجميع يتفقون على دعم كيان مجرم وحشي ،أي عن تجاهل الحكومة للمواطنين ، وهو ما استشهد به الرئيس ترمب للإشارة إلى السياسات الحكومية غير العادلة ، مؤكّداً أن رئيساً مثل روزفلت لم يكن ليسمح بحدوث مثل هذه الأمور ،
المراجع: "Rolling Stone Magazine. (2016). Michael Jackson’s Political Legacy " ، ومع ذلك ، يتفق الجميع على دعم بعض الأنظمة أو السياسات المثيرة للجدل ، ومن جهة أخرى ، فإن الفائزين بجائزة نوبل لم يحققوا نجاحهم بمجهود فردي فقط ، بل كان هناك من حولهم من ساهموا مباشرة أو غير مباشرة ، من خلال دعمهم النفسي والمادي ، أو حتى عبر تهيئة الجو المناسب للإبداع ، مثل إعداد فنجان القهوة أو تمرير نكتة لتخفيف الضغط النفسي .

ولعل المثال الأبرز من بينهم هو الأديب نجيب محفوظ ، الذي أرسل صديقه لإستلام جائزته النوبلية لأنه لم يكن يجرؤ على ركوب الطائرات ، المراجع: " النقاش، ر. (1999) ، محفوظ " : صفحات من مذكراته وأوراقه الخاصة. والسلام 🙋‍♂✍



#مروان_صباح (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الإستعمار والدم والتاريخ : من سيرث الهيمنة الإقليمية بعد الص ...
- صدق أبونا الشاعر زهير بن أبي سُلمى 🇸🇦 — ورحم ...
- إقتصاد الصين🇨🇳 وآثاره على ضربة الدوحة㇋ ...
- إسبانيا 🇪🇸 أوروبا العشق / حين يواجه الحقُّ ا ...
- غزة 🇵🇸: طروادة العصر : حصانها سفن المتضامنين ...
- براغماتية الرئيس ترمب🇺🇸الكامنة خلف انضباطه م ...
- إسرائيل🇮🇱بين نخبة عاجزة وشعب غائب …
- ردّ مشترك من البترو-نووي 🇵🇰 🇸㇊ ...
- وكيف لذاكرة قارئٍ مخلص أن تنسى الذكرى السنوية لإلياس خوري …
- المصالحة ضرورية🇸🇦 -البعد الاستراتيجي في فكر ...
- من جديد ، يشعلون نار المحرقة🔥التىّ وعدوا العالم بإخم ...
- إلى متى ستستمر العربدة الإسرائيلية🦹‍♂ 🦯 ...
- الإبادة الجماعية مثل الهولوكوست 🔥 – سيأتي الحريق بال ...
- قطع رأس المقاومة 🇵🇸 وساحر البيت الأبيض  ...
- البرمجيات والطاقة البديلة☀تصنعان الحاضر وتكتبان المستق ...
- الذهب الأخضر🌲🧑‍🌾كرافعة اقتصاديّة وثق ...
- البيت الأبيض إدارة الرئيس ترمب 🇺🇸 السلطة الف ...
- من لوثر إلى طه : تبرئة الإسخريوطي وابن سبأ🩸….
- العرب ودايان 🫤 …
- البيت الأبيض – إدارة الرئيس ترامب


المزيد.....




- راقصة الباليه التي تثير الجدل حول غزة
- هل تحقق المقاتلة التركية -قآن- حلم الراقدين إلى جوار صلاح ال ...
- باكستان وأفغانستان تتفقان على وقف فوري لإطلاق النار
- مكالمة ترامب وبوتين.. طلب روسي محدد لإنهاء الحرب في أوكرانيا ...
- الخميسات.. المحطة الأولى من جولة مبادرة “2030.. نربحو كاملين ...
- تحذير أمريكي من -انتهاك وشيك- من قبل حماس لوقف إطلاق النار ف ...
- وصول أول مهاجرين زراعيين من موريتانيا إلى إسبانيا
- هيلسنكي أول مدينة تُسجل عاما خاليا من حوادث السير
- إجراءات ومعدات مطلوبة لاستخراج الجثث في مناطق غزة
- عاجل | الخارجية القطرية: باكستان وأفغانستان تتفقان خلال جولة ...


المزيد.....

- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي
- شيوعيون على مر الزمان ...الجزء الأول شيوعيون على مر الزمان ... / غيفارا معو
- حكمة الشاعر عندما يصير حوذي الريح دراسات في شعر محمود درويش / د. خالد زغريت
- التاريخ يكتبنا بسبابته / د. خالد زغريت
- التاريخ يكتبنا بسبابته / د. خالد زغريت
- جسد الطوائف / رانية مرجية
- الحجز الإلكتروني المسبق لموسم الحنطة المحلية للعام 2025 / كمال الموسوي
- الأرملة السوداء على شفا سوريا الجديدة / د. خالد زغريت
- المدخل الى موضوعة الحوكمة والحكم الرشيد / علي عبد الواحد محمد
- شعب الخيام، شهادات من واقع احتجاجات تشرين العراقية / علي الخطيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مروان صباح - هل يحق له أن يتساءل : من هو الأحق بها؟ مايكل جاكسون🧑‍🎤بين روزفلت وترامب 🇺🇸…