أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد علام - فيسبوكيات .. للأسف سنضطر مجدداً قول الجملة الأكثر ثقلاً على أنفسنا: -للأسف، قد وقع ما حذرنا منه مراراً وتكراراً!-.















المزيد.....

فيسبوكيات .. للأسف سنضطر مجدداً قول الجملة الأكثر ثقلاً على أنفسنا: -للأسف، قد وقع ما حذرنا منه مراراً وتكراراً!-.


سعيد علام
اعلامى مصرى وكاتب مستقل.

(Saeid Allam)


الحوار المتمدن-العدد: 8498 - 2025 / 10 / 17 - 02:50
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


اليوم اليوم، بالأمس لم يكن الأوان قد أن بعد،
وغداً يكون الأوان قد فات.
لينين


*للأسف سنضطر مجدداً قول الجملة الأكثر ثقلاً على أنفسنا:
"للأسف، قد وقع ما حذرنا منه مراراً وتكراراً"!.
منذ الأيام الأولى التي أعقبت الثامن من أكتوبر 2023، وتحديداً بدءاً من 24 أكتوبر 2023، حذرنا من الأنخداع في فخ "عدم توسعة رقعة الحرب"، الذي ظلت تكرره ليل ونهار الدوائر الأمبريالية بقيادة الدبلوماسية الأمريكية "بايدن/بلينكن"، وتكرره ورائها جوقة الكورس العربية، من نخب نظامية وخاصة!
وها هو "توسعة رقعة الحرب" من نفس ذات هذه الدوائر، لتنتقل المبادرة التي مارستها المقاومة الفلسطينية لأول مرة في تاريخ الصراع العربي الأسرائيلي، لينتقل زمام المبادرة الى الدوائر الأمبريالية لتحقق بمبادراتها ضربات شديدة الأيلام ضد محور المقاومة في كلً من لبنان وسوريا واليمن وغزه وأيران، وعندها تنتقل جوقة الكورس العربية، الى فرحة الشامت ..
* في 24 أكتوبر 2023 •
حقيقة دعاوي، عدم "توسعة الحرب"!
ليس هناك من هدف لأدعاء ألولايات المتحدة بأنها لا تسعى لتوسعة رقعة الحرب في غزة، سوى ضمان استفرادها، بايادي أسرائيلية، بالمقاومة الأسلامية في غزة بمفردها، لتضمن الأنتصار، بعدها توسع ألولايات المتحدة رقعة الحرب، لتشمل المقاومة الأسلامية في لبنان والعراق وسوريا واليمن، لتصل الى قطف الثمرة الكبرى، أيران، حتى تتمكن الدولة الوظيفية بعدها، من أداء دورها الوظيفي في المنطقة، لصالح أسيادها، دون أي عوائق، مقاومة.

* في 9 ديسمبر 2023 •
بيلينكن مع نظيره السعودي:
"ضرورة الحفاظ على الاستقرار في المنطقة، وعدم توسعة رقعة الحرب"
يعني سبونا نخلص على فلسطين منفردة في هدوء

* في 14 نوفمبر 2023 •
أنتباه .. هذه هى الساعة الأخيرة!
أن لم توسع المقاومة الغير فلسطينية رقعة الحرب اليوم، بل هذه الساعة، سينتصر، سينتصر، حلف الدم والدمار الأخطابوطي، حتماً، وسيصبح شعب فلسطين جزء من التاريخ، ليلحق بالشعوب التي أختفت رغم كل حضاراتها، وكل شعوب دول الشرق الأوسط ستصبح مستعمرة لعقود او قرون.
لا تنتظروا أنظمة عربية او أجنبية أو مؤسسات دولية، كلهم حلف أخطابوطي، والتي تقاومه المقاومة الفلسطينية الباسلة، بشجاعة أسطورية، ولكن ميزان القوى مائل بشدة لصالح حلف القتلة الجبناء، وليس أدل على ذلك ما تفعله دولة الأحتلال من بشائع غير مسبوقة، ولا أحد قادر على منعها، وموقف شعوب العالم العظيم لن يأتي بنصر، وأسألوا عن مظاهرات شعوب الأرض ضد الغزو الأمريكي للعراق 2003.
النصر يحتاج قوة. النصر للقوة، النصر للقوة
ماذا تريدون من شعب فلسطين العظيم، ومن مقاومته الباسلة، أن يقدموا أكثر من الأسطورة التي قدمها حتى اليوم؟!.
حلف الدم والدمار مستميت لعدم توسعة رقعة الحرب، ماذا تنتظرون لتدركوا أن ذلك لضمان نصرهم؟!.
ميزان القوى تجاوز مجرد دعم من المقاومة الغير فلسطينية، لن يأتي بالنصر قتل بضع مئات من جنودهم، أو تدمير عشرات من آلياتهم، سيأتون بأضعافهم، المخطط أوسع كثيراً من فلسطين، والهدف أكبر من الشرق الأوسط، وألا لماذا كلهم متحالفون، ماذا تنتظرون؟!.
لا تتركوا شعب فلسطين يفنى، ومقاومته تذبح، بمفردهم.
7 أكتوبر أنجاز عظيم، لا تحولوه الى هزيمة عظيمة.
نقول ذلك وعيننا على الميدان المتجاوز للحدود الجغرافية لكل فلسطين.
تأكدوا
ان لم ندعم المقاومة بكل الطرق،
سيكون مصير العرب على يد أمريكا، كمصير سكان أمريكا الأصليين، أي كما فعلتها من قبل.

* في 23 ديسمبر 2024 •
للأسف ما حذرنا منه قد وقع، الأن، ما هو المطلوب؟!
قبل الضربات الكبيرة المؤثرة على المقاومة اللبنانية، والتصعيد العنيف في غزة ونقلة في مشاركة سلطة "أوسلو" في قمع مقاومة الضفة، والنجاح في انهاء دعم المقاومة من سوريا، وبدء الهجوم الشامل على اليمن، قبل كل ذلك، نصحنا "محور المقاومة" بعد الأنخداع بالبروجندا الامريكية بتكرار ليل ونهار الشعار المضلل "عدم توسعة نطاق الحرب"، وحذرنا من ان التوسيع حتما سيتم ولكن وفقاً للتواقيت والخطط الأستعمارية، ونصحنا بأن خير وسائل الدفاع هى الهجوم، بعدم الآخذ بجدية الشعار المضلل.
والأن المقاومة أصبحت في وضع أصعب، فبعد أضعافها بالهجوم الشامل على المقاومة اليمنية، سيتم التركيز المستمر والعنيف والشامل على أضعاف القدرات العسكرية الأيرانية الداعمة الأساسية والدولة الوحيدة للمقاومة في المنطقة، بعد أنسحاب روسيا من سوريا وسيطرة امريكا.
وعندها سيكون الطريق ممهد للفوز بالجائزة الكبرى، مصر، وستكون المنطقة جاهزة لـ"صفقة القرن" على الأرض، والتطبيع العربي الشامل، التي هى المرحلة ما قبل الأخيرة لشرق اوسط جديد واسرائيل الكبرى.
هل نجروء على النجاح في أحداث نقلة نوعية للمقاومة، بأن تتحول الى مقاومة شعبية، وليس مقاومة فصائلية فقط، في كل المنطقة؟!.


*في 22 مارس 2024 •
كألعادة، الكاذب يقول شيئ ويفعل عكسه!
يقول بـ"عدم توسعة رقعة الحرب"، وفي الفعل يوسعوها بشدة غير مسبوقة، ليس في الشرق الأوسط فقط، افغانستان والعراق وسوريا ولبنان وفلسطين واليمن وليبيا والسودان وأيران، والحبل على الجرار، بل في كل أنحاء العالم في الصين وروسيا وكوبا وباكستان ودول في أمريكا اللاتينية وفي أفريفيا، أي في كل دولة لا تخضع خضوعاً كاملاً لسياسات النظام المالي العالمي الذي يدار من قبل شركات رأس المال المالي العالمية الكبرى، بقيادة رأس المال الأمريكي، وتنفذه أدارات الدول الكبرى بقيادة الأدارة الأمريكية.

*في 19 سبتمبر 2024 •
الفعل و"توسعة رقعة الحرب"!
منذ ان وعيت على الدنيا والعرب متخصصون في "رد الفعل"، اذا ما حصل اصلاٌ، ودائما "الفعل" من أختصاص لصوص العصر وعملاؤهم الأقليميين والمحليين، حتى جاءت 7 أكتوبر وكسرت هذا القاعدة المقدسة للعرب، ولاول مرة في تاريخ العرب الحديث يتم تغيير في ميزان القوى الخاص بالقضية الفلسطينية محليا واقليميا ودوليا، بفضل الفعل، ذلك رغم وجود نفس حكام الشعوب العربية الذين ولى عليهم من قبل الاستعمار العسكري قبل رحيله، وكلاء له في مرحلة الأستعمار الأقتصادي. ومن تجاوز هذه القاعدة الاستعمارية تم التخلص منه، ومن أبرزهم عبد الناصر في مصر.
.
أي ملم بقدر معقول من الأقتصاد السياسي يعرف ان النظام الرأسمالي العالمي الذي يتغذى على دماء الشعوب منذ نشأته، وصل في سياق ازماته الدورية ان أصبح "رأسمالية الحروب والكوارث والمراقبة"، أحدث منتجاته سلعة "الموت" التي يتربح منها كثيراٌ، وايضا، لابد للملم بالأقتصاد السياسي ان يكون مدركاٌ ومتأكداٌ من ان المصلحة الاستراتيجية لهذا الاستعمار في منطقة الشرق الأوسط هى "توسعة نطاق الحرب"، اولا، لدعم قاعدته المتقدمة في المنطقة بعد ان فقدت جانب اساسي من هيبتها ب"فعل " 7 أكتوبر، هذا الذي يضعف بقوة هيبة هذا النظام الرأسمالي العالمي نفسه،
ولتحقيق هذه المصلحة الأستراتيجية، يجب انجاز مهمتان أساسيتان: الاولى، القضاء على أي مقاومة لسياساته الأقتصادية النيوليبرالية في المنطقة، هذا الذي لن يتأتى الا بالقضاء على رأس المقاومة في المنطقة، المقاومة الفلسطينية. الثانية، تفريغ أي وجود أقتصادي ومن ثم سياسي للشعب الفلسطيني، أي اخراجه من التاريخ، لتثبيت قاعدته المتقدمة في المنطقة، الأن والأهم، في المستقبل، وبما يضمن أستمرار الأنظمة المحلية التابعة في المستقبل.
.
يحزنني كثيراٌ هؤلاء المحللين الغارقين حتى عقولهم في التحليل العبثي: نتنياهو عايز يوسع رقعة الحرب، بايدن مش عايز يوسع رقعة الحرب!، وكلاهما لاسباب خاصة به وفقا لرؤية هؤلاء المحللين، وكأن العالم ليس له حاكم!.
.
المدهش ان هؤلاء المحللين لم يسألوا أنفسهم السؤال البديهى عن: من اين هذه القوة الكونية التي يملكها المديران التنفيذيان، بايدن عالمياٌ، ونتنياهو اقليمياٌ، كي يكون اياٌ منهما، او حتى كليهما، يمتلك قرار "الحرب والسلام"؟!.
.
كل ما يتبقى للنظام العالمي الحاكم ان يحدد الموعد الذي يحقق مصالحه لتنفيذ قرار "توسعة نطاق الحرب" المتحدد سلفا وفي كل الاوقات وفي كل المناطق.
.
السؤال لمحور المقاومة:
لماذا الأنتظار حتى يختار النظام العالمي التوقيت الذي يحقق مصالحه وأنتصارة، نعم انتصاره، بينما يعود العرب مرة اخرى للقاعدة السابقة المقدسة، نعود لرد الفعل؟!.
في 18 سبتمبر 2024 •
طالما جبهة الاسناد تعلن وتكرر انها لا تريد "توسعة رقعة الحرب"، سيظل العدو الأمريكي الأسرائيلي يضرب.

*في 20 مارس 2024 •
البوست التفاعلي*
عندما يلتزم محور المقاومة بـ"عدم توسعة نطاق الحرب"، فأنه، موضوعياًً، يساهم في توفير شروط نصر العدو.
عندما لا يلتزم محور المقاومة بـ"عدم توسعة نطاق الحرب"، ستتحرك الحاضنة الشعبية العربية والأسلامية، وعندها يتعدل ميزان القوى الحالي.
شرط النصر الغائب!
الشعوب تحتاج قيادة .. النخبة المدنية والأسلامية الحلقة الأضعف في معركة التحرر التي فيها المقاومة الحلقة الأقوى.
النخب الحلقة الأضعف!
في الأوقات الرمادية يكون الناس احوج ما يكونون لقيادة تبث فيهم روح التفاؤل والأمل، والقدوة بألشجاعة المعدية.
نقد النقد التجريدي!
من لا يدرك أن الأنظمة الأستبدادية الفاسدة، أسسها ويرعاها ويحميها الأستعمار، فأنه سيظل يحارب طواحين الهوا!
ثقوا في أرادتكم، تجدوها
لا تغيير بالتمني، لا أحد سيخوض لك معركتك.
كلما أفتقر الناس الى الفهم، زادوا خوفاً.

"خريف البطريرك"،
ماركيز.
لا يمكن لأحد ان يؤكد متى سيتم التحرر الحتمي، ولكن المؤكد، أن مهمة التحرر ستظل معلقة برقاب الشرفاء حتى تتحقق.
السمة المشتركة بين كل أنجازات البشرية عبر التاريخ هى أنها جميعاٌ بدأت بأقلية، أو حتى بفرد.
هذه مجرد عينة، باقي البوستات في اللينك التالي:
https://www.facebook.com/groups/1253804171445824/search/?q=%D8%B9%D8%AF%D9%85%20%D8%AA%D9%88%D8%B3%D8%B9%D8%A9%20%D8%B1%D9%82%D8%B9%D8%A9%20%D8%A7%D9%84%D8%AD%D8%B1%D8%A8

نقد النقد التجريدي
الى حزب "انه فشل، وسوء ادارة، وخلل في الاوليات"!:
ليس فشل او سوء ادارة، او خلل في الاولويات،
انه مستهدف ومخطط له،
أنها النيوليبرالية الأقتصاية المصممة للأثرياء،
انه صراع مصالح طبقية متناقضة متضادة.
داخلياً وخارجياً.
هذه هى السياسة.
سعيد علام
إعلامى مصرى، وكاتب مستقل.
[email protected]
معد ومقدم برنامج "بدون رقابة"، التليفزيون والفضائية المصرية، 1996 – 2005م.
https://www.youtube.com/playlist
مؤسس) أول شبكة قنوات تلفزيونية ألكترونية في الشرق الأوسط (TUT2007 – 2010م.
https://www.youtube.com/user/TuTAmoNChannel
صفحتي على الفيس بوك:
صفحة سعيد علام على الفيس بوك: saeid allam
https://www.facebook.com/profile.php?id=1037367328
سعيد علام على الفيس بوك مجموعة: حوار "بدون رقابة":
https://www.facebook.com/groups/1253804171445824/
الموقع الرسمي للكاتب سعيدعلام على موقع "الحوار المتمدن":
https://www.ahewar.org/m.asp?i=8608



#سعيد_علام (هاشتاغ)       Saeid_Allam#          


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- فيسبوكيات .. أحتفال بطعم المأتم.
- فيسبوكيات .. لماذا حرص ترمب على وقف الحرب في غزه، بسرعة؟!
- فيسبوكيات .. نقد نقد العنف الثوري هل فشل قانون المقاومة -يمك ...
- فيسبوكيات .. لم تهزم المقاومة، من هزم هم العرب.
- فيسبوكيات .. العريش -الثقب الأسود- .. ماذا تنتظر القيادة الس ...
- فيسبوكيات .. الخلل الأسترتيجي!
- فيسبوكيات .. للرئيس السيسي: في الحقيقة لا يمكن المراهنة بحيا ...
- فيسبوكيات .. تعليقاً على حديث الرئيس السيسي.
- فيسبوكيات .. صفقة ترمب مع الحكام العرب،غزه مقابل الضفة.
- فيسبوكيات .. ارواح جديدة ستزهق، سنوات جديدة ستسرق، طاقات نضا ...
- فيسبوكيات .. مؤتمر وأد مشروع تحرير فلسطين وتجريم المقاومة.
- فيسبوكيات .. فلسطين تغير العالم! يجب أعادة المارد الى القمقم ...
- فيسبوكيات .. اللعب ع المكشوف!
- فيسبوكيات .. ثقوا وتأكدوا تماماً .. أذا سقطت غزه عاصمة المقا ...
- فيسبوكيات .. لأ .. أنتظروا المفاجأة التاريخية وأقرؤا كلمة ال ...
- فيسبوكيات .. الشعوب العربية هى القادرة على وقف المحرقة والقت ...
- فيسبوكيات .. وحيستلم .. والنيل ياعم حيتظلم -جرب أجولك-، الأب ...
- فيسبوكيات .. هم عصابة واحدة ونحن متفرقون!
- فيسبوكيات .. نحن أيضاً يمكننا تحويل النقمة الى نعمة!
- فيسبوكيات .. فلسطين تحرر شعوب العالم


المزيد.....




- راقصة الباليه التي تثير الجدل حول غزة
- هل تحقق المقاتلة التركية -قآن- حلم الراقدين إلى جوار صلاح ال ...
- باكستان وأفغانستان تتفقان على وقف فوري لإطلاق النار
- مكالمة ترامب وبوتين.. طلب روسي محدد لإنهاء الحرب في أوكرانيا ...
- الخميسات.. المحطة الأولى من جولة مبادرة “2030.. نربحو كاملين ...
- تحذير أمريكي من -انتهاك وشيك- من قبل حماس لوقف إطلاق النار ف ...
- وصول أول مهاجرين زراعيين من موريتانيا إلى إسبانيا
- هيلسنكي أول مدينة تُسجل عاما خاليا من حوادث السير
- إجراءات ومعدات مطلوبة لاستخراج الجثث في مناطق غزة
- عاجل | الخارجية القطرية: باكستان وأفغانستان تتفقان خلال جولة ...


المزيد.....

- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي
- شيوعيون على مر الزمان ...الجزء الأول شيوعيون على مر الزمان ... / غيفارا معو
- حكمة الشاعر عندما يصير حوذي الريح دراسات في شعر محمود درويش / د. خالد زغريت
- التاريخ يكتبنا بسبابته / د. خالد زغريت
- التاريخ يكتبنا بسبابته / د. خالد زغريت
- جسد الطوائف / رانية مرجية
- الحجز الإلكتروني المسبق لموسم الحنطة المحلية للعام 2025 / كمال الموسوي
- الأرملة السوداء على شفا سوريا الجديدة / د. خالد زغريت
- المدخل الى موضوعة الحوكمة والحكم الرشيد / علي عبد الواحد محمد
- شعب الخيام، شهادات من واقع احتجاجات تشرين العراقية / علي الخطيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد علام - فيسبوكيات .. للأسف سنضطر مجدداً قول الجملة الأكثر ثقلاً على أنفسنا: -للأسف، قد وقع ما حذرنا منه مراراً وتكراراً!-.