أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات - سعاد خيري - الاحتفال بيوم المرأة العالمي في العراق















المزيد.....

الاحتفال بيوم المرأة العالمي في العراق


سعاد خيري

الحوار المتمدن-العدد: 1848 - 2007 / 3 / 8 - 12:46
المحور: حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات
    


نشأ وتطور الاحتفال بيوم المرأة العالمي ، مع نشوء وتطور يوم العمال العالمي ، في مطلع القرن العشرين الذي شهد تطورا نوعيا للنظام الراسمالي بانتقاله من مرحلة المنافسة الحرة الى الراسمالية الاحتكارية، الامبريالية . حيث جرى اقتسام العالم بين الدول الامبريالية واصبحت جميع الشعوب تعاني من التبعية للدول الامبريالية ولا سيما القوى المنتجة المرأة والطبقة العاملة والفلاحين. ورغم كل محاولات القوى الامبريالية واجهزتها الايديولوجية تضليل عمال بلدانها ونسائها ببعض الامتيازات فلم تستطع عزل عمال ونساء بلدانها عن النضال مع جميع عمال العالم ونسائه نتيجة خضوعهم للاستغلال الطبقي والتمييزالجنسي، الذي يشكل القانون الاساسي لعلاقات الانتاج الراسمالية.
اما في العراق فلم يتعرف الشعب العراقي بما فيهم عماله ونسائه بايامهم العالمية ، الا في مطلع الاربعينات ونتيجة لتطور الحركة الوطنية والعمالية. فقد نهضت طلائع الحركة الوطنية بالنضال من اجل تحرير المرأة في مطلع العشرينات تحت شعار لايمكن تحرير المجتمع دون تحرير المرأة وتولت صحيفة الصحيفة في الاعوام 1924و 1926 نشر عدة مقالات من اجل تحرير المراة اقتصاديا وفكريا واجتماعيا وانشد الشعراء القصائد واشهرها :
الام مدرسة اذا اعددتها اعددت شعبا طيب الاعراق
وخاضوا المعارك ضد الحجاب باعتباره تجسيدا لجميع اشكال عبودية المرأة العراقية. وناضلوا من اجل توسيع التعليم وفتح المدارس للبنات في جميع انحاء العراق. ومن ثم فتح المعاهد العلمية والكليات للمرأة ، وتطورت الحركة النسوية، بين الفئات المثقفة في مجالات محدودة مثل حماية الطفولة. و اتسمت كل هذه النضالات بالموسمية وكردود فعل، والخضوع للقوانين التي تضعها قوات الاحتلال وتشرعها وتنفذها الحكومات التابعة، الامر الذي فرض ضرورة نشوء وتطور الحزب الشيوعي العراقي كحزب لا يعرف الموسمية ولا المساومة ولا يخضع لقوانين الامبرياليين وادواتهم ولا يحتاج الى اجازاتهم.. واستطاع هذا الحزب بدعم الحركة الشيوعية العالمية التعرف على تجارب الاحزاب الشيوعية العالمية والايام العالمية للمرأة والعمال في نشر الوعي الوطني والاممي بين جماهير العمال والنسوة من جهة وعلى رفع وعي الجماهير بترابط نضالها جميع فئاتها المضطهدة والمستغلة. فنشرت جريدة "القاعدة" مقالا في 8/3/1943 بعنوان"اين انتِ من يومك العالمي" شرح فيه اهمية هذا اليوم العالمي وطابعه الكفاحي كيوم لتلخيص التجارب السابقة الوطنية والعالمية ورسم خطط النضال للعام القادم. بعد ان اوضح لها اسباب كل ما تعانيه من تمييز ضدها وعبودية مزدوجة فهي تعاني من الاستعباد السياسي والاقتصادي والاجتماعي والفكري اسوة مع الرجل . وتعاني ايضا من اضطهاد الرجل والمجتمع وكل قوانينه واعرافه التي تسعى الامبريالية الى ترسيخها لضمان شل نصف المجتمع عن النضال واحكام تخلف المجتمع باكمله. ولايمكن تحررها الا بالنضال.
وشهد العراق اول احتفال علني بيوم المرأة العالمي ، ويوم العمال العالمي في عام 1946 اثر النصر على الفاشية في الحرب العالمية الثانية مع نهوض حركات السلم العالمي والمنظمات الديموقراطية العالمية وشملت العالم بما فيه شعوب المستعمرات والبلدان التابعة ونهوض حركة التحرر الوطني. وتصاعد نضال المرأة ونشأت اول منظمة عراقية نسوية تربط بين اهداف المرأة العراقية واهداف البشرية في التحرر من الفاشية تحت اسم. "الجمعية النسوية لمكافحة الفاشية" عام 1943 . ومع تطور وعي المرأة العراقية بحقوقها وارتباط نضالها بالنضال الوطني لتحرير بلادها تصاعد دورها في الحركة الوطنية فساهمت على مستوى جماهيري في انتفاضة كانون 1948 ومن يشهد الصور التذكارية للمظاهرات الكبرى للانتفاضة وفي مقدمتها الالاف من النساء العراقيات السافرات ، يعجب كيف امكن اعادة تكفين المرأة العراقية بالعباءة السوداء او بانواع الحجب والجبب.. ومن يقرأ تاريخ هذه الانتفاضة ويعرف ان اول شهدائها كانت امرأة اقتحمت الجسر الذي سمي بجسر الشهداء لتفتح الطريق للمنظاهرين من الرجال والنساء الذين ترددوا باقتحامه لكثافة النيرات التي كان يصلى بها. واستمرت حركة تحرير المرأة تتطور وتتوسع بمقدار تطور وعي المرأة بارتباط قضية تحررها بقضية تحرر وطنها وادراك الحركة الوطنية باهمية تحرير المرأة وتطور دورها في تحقيق اهدافها. واستمرت المرأة العراقية بدعم ومساهمة الحركة الوطنية ولاسيما الحزب الشيوعي العراقي على الاحتفال سنويا بيوم المرأة العالمي حتى في اقسى الظروف واشدها ارهابا سريا ، ورغم كل وسائل الانظمة التابعة، قبل ثورة 14/تموز/ كانت تحقق انجازات سواء في الميدان الوطني ودخول منظمتها رابطة المرأة العراقية، كقوة اجتماعية في الجبهات الوطنية او في توسع نشاطاتها في جميع انحاء العراق ولاسيما في الريف وفي زيادة تدريب النسوة على مختلف المهن وفي مجالات رعاية الامومة والطفولة حتى ثورة الرابع عشر من تموز/1958 ، حيث جرى الاعتراف بدور المرأة العراقية بقيادة منظمة رابطة المرأة العراقية ، بتحقيق الثورة وحمايتها على الصعيد الشعبي والرسمي فاصبح الاحتفال بيوم المرأة العالمي، كل عام عيدا وطنيا رسميا. وصدر اول قانون في العالم العربي للاحوال الشخصية ليحرر المرأة من بعض احكام الشرعية التي سنت قبل اكثر من الف عام . وتبوأت المرأة العراقية لاول مرة في العالم العربي منصب الوزارة. فكانت الامبريالية الامريكية بالمرصاد لكل هذا التطور في حركة تحرير المرأة العراقية وتشكيلها اسوة بكل فصائل الحركة الوطنية العراقية وانجازاتها مثلا لشعوب المنطقة .. واعدت الخطط لتحطيم كل هذه الانجازات ، فكان انقلاب شباط الفاشي اولها الذي لم يغفل مخططوه ضرب احد اهم منجزات الثورة بالنسبة للمرأة العراقية، الغاء قانون الاحوال الشخصية. ورغم كل الوسائل الارهابية وتحريم التنظيم النسوي الديموقراطي للانظمة الدكتاتورية التابعة المتتالية، قبل الاحتلال بقيت المرأة تحتفل في اليوم العالمي سرا ، بحمايتها لبعض منجزاتها رغم تقليصها المنظم. وشهد عام المرأة العالمي وعام الطفولة العالمي تحقيق بعض الانجازات للمرأة العراقية والطفولة بدعم واحراج من المنظمات الدولية والديموقراطية العالمية للنظام الدكتاتوري. ومنها ارجاع العمل بقانون الاحوال الشخصية وتعديل بعض بنوده. واستمرت تحتفل بيومها العالمي بمساهمتها الفعالة في النضال ضد الانظمة الدكتاتورية واساليبها في تركيع شعبنا، من ارهاب لم تشهد له البشرية مثيل وحروب وحصار تنفيذا لمخططات الامبريالية الامريكية. وفي نضالها من اجل تطوير الدعم العالمي واسناده لشعبنا ولحقوق المرأة والطفولة.
ولا شك ستحتفل المرأة العراقية والشعب العراقي اليوم، بيوم المرأة العالمي في ظل الاحتلال رغم كل وسائله وادواته لتركيع شعبنا ولاسيما المرأة العراقية. فقد احكم اغلاق الابواب والجدران في وجهها تحت التهديد بالاختطاف والاغتصاب والقتل’ بل وحتى بهدم الجدران والسقوف والابواب بالقنابل والصواريخ ويبيدها وعائلتها. انها تحتفل ليس كما كانت تحتفل قبل الاحتلال بتزايد نسبة مساهمتها في انتاج القيم المادية والفكرية رغم كل ظلامية الانظمة السابقة، لانها تحرم اليوم مع اخوانها العمال والمستخدمين من فرص العمل جراء تهديم المعامل والمنشآت والمعاهد والكليات سواء جراء الحروب او لتثبيت قواعد الاحتلال، فضلا عن تعاظم التمييز ضدها في فرص العمل القليلة اصلا والتمييز بالاجور والامر من كل ذلك تحريم ادوات الاحتلال ولا سيما المليشيات الطائفية، وجميع اشكال الفرق المسلحة الارهابية ، خروج المرأة العراقية للعمل او الدراسة. ومع ذلك ستحتفل المرأة العراقية بيومها العالمي وهي تستعيد تجارب مسيرة حركتها التحررية كجزء من الحركة الوطنية التحررية وكجزء من الحركة العالمية لتحرير البشرية. ستحتفل بافشال هدف كل هذه الاساليب الوحشية في تركيع شعبها ، بالاحتفاظ بثقتها بنفسها وبشعبها وعدم استسلامها لليأس وبث هذه الثقة في نفوس جميع العراقيات والعراقيين وتربية ابنائها على التحدي واقتحام كل الصعوبات من اجل تحرير الوطن كمقدمة لتحرير كل فئة من فئات الشعب وبناء الوطن الديموقراطي.. وفي دعمها لجميع فصائل مقاومة شعبنا للاحتلال والمساهمة في جميع نشاطاتها ضمانا لتمتعها بجميع حقوقها في العراق الديموقراطي المنشود. ستحتفل بنضالها من اجل فضح كل وسائل التضليل الفكري والتعصب الديني والطائفي لاحكام عبوديتها وشل نشاطها واحكام تخلف المجتمع العراقي وارجاعه قرن الى الوراء.وستحتفل المرأة العراقية بنضالاتها المستميتة لحماية اطفال العراق واعداد اجياله المقبلة. وستحتفل المرأة العراقية بيوم المرأة بما استحقته من دعم واسناد عالمي فقد استطاعت بنضالها مع جميع الجماهير في مقاومة الاحتلال من ان تصبح قضية تحرير الشعب العراقي من الاحتلال، مركز الصدارة في جميع القضايا والمحافل الدولية، اليوم. ويرتفع عالميا اليوم شعار انهاء الحرب على العراق وسحب قوات الاحتلال بل ومحاكمة ادراتها كمجريمي حرب. كما اصبحت قضية تحرير المرأة العراقية في مركز اهتمام المنظمات النسوية العالمية في عام المرأة العالمي هذا. وستحتفل المرأة العراقية في خارج الوطن وهي تدرك عبء المسؤولية اتجاه وطنها وشعبها عموما وازاء المرأة العراقية المكبلة بقيود القرون الوسطى، في تعزيز وتطوير الدعم والاسناد العالمي: الدولي والشعبي وتطويره، بما في ذلك شعوب البلدان المتواجدين فيها ومنظماتها الجماهيرية والنسوية فضلا عن الاتحاد النسائي الديموقراطي العالمي الذي ساهمت المرأة العراقية بتأسيسه وتساهم في ادارة اعماله حتى يومنا هذا. والقيام بنشاطات وطنية واقليمية وعالمية لدعم شعبنا وادانة الاحتلال بل وتجريم ادارته على ما تقترفه من حرب ابادة وتقتيل جماعي لكل فئاته الحيوية ولاسيما الاطفال والشباب وبعث كل وسائل استعباد المرأة التي حاربتها البشرية على مر العصور.
قد تحاول قوات الاحتلال وهي منغمرة في اعداد الظروف لتشريع قانون استثمار النفط ، بتنفيذ خطتها الامنية ، قد تجد المجال لايهام العالم بانها لاتزال مع حقوق الانسان ولاسيما حقوق المرأة التي تذبحها في كل لحظة في العراق. قد تهيء لاحتفال في المنطقة الخضراء او في البرلمان او في أي قاعة بيوم المرأة العالمي ، متبجحة بما وفرته من حقوق للمرأة العراقية ولا سيما فرض مشاركتها بالحكومة والبرلمان التابع ب 25% تلك المساهمة التي لم تحقق للمرأة العراقية بما فيها الوزيرات والبرلمانيات حتى حرية السير في الشوارع بدون حراسة ، كما اعتادت نساء العراق في جميع العهود السابقة للاحتلال الامريكي
نعم ستحتفل المرأة العراقية الواعية في داخل الوطن وخارجه وهي مدركة لهول مسؤلياتها تجاه وطنها وشعبها وارتباط حقوقها وحرياتها بتحرير الوطن واسعاد شعبها كما ستحتفل معها وتدعمها كل الجماهير الواعية لدور المرأة في تحقيق تحرير الوطن واسعاد الشعب .



#سعاد_خيري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الى اين يسير العراق
- هل القرن الواحد والعشرين ، قرن امريكي بدون منازع
- الف تحية لاتحاد نقابات عمال النفط في تصديهم للهدف الرئيس من ...
- نعم لكل ازمة اسباب عديدة والمهم تحديد السبب الرئيس اوالحلقة ...
- احصائيات عالمية ودولية تفضح مسؤولية قوات الاحتلال عن جميع جر ...
- 3-الاهمية العالمية لمقاومة الشعب العراقي للاحتلال تتطلب منه ...
- 2 - مقاومة الشعب العراقي للاحتلال عامل هام في تطوير العولمة ...
- - احتلال العراق والعولمة . 1 -احتلال العراق اسلوب امبريالي ت ...
- ، رسالة مفتوحة الى جميع المنظمات النسوية العراقية في لندن وف ...
- رسالة مفتوحة الى الاتحاد النسائي الديموقراطي العالمي بمناسبة ...
- يا طلبة العالم وشبيبته
- ايتها البشرية الشعب العراقي يخوض معركة تحررك الكبرى يتعرض لل ...
- استراتيجية بوش تعمق ازمات الامبريالية الامريكية قطب العولمة ...
- تسليم الادارة الامريكية ملهاة صدام الى ادواتها
- تحية لفصائل الجيش العراقي المقاومة للاحتلال في عيدها
- نهاية ملهاة صدام خطوة نحو نهاية اعداء البشرية
- اتركوا العراق لشعبه
- رسالة شكر للاستاذ احمد الناصري
- انقذوا بغداد من خطة امن بوش -المالكي
- اليسار العراقي والحزب الشيوعي


المزيد.....




- الوكالة الوطنية توضح حقيقة زيادة منحة المرأة الماكثة في المن ...
- ما حقيقة اعتقال 5 متهمين باغتصاب موظف تعداد في بابل؟
- مركز حقوقي: نسبة العنف الاسري على الفتيات 73% والذكور 27%
- بعد أكثر من عام على قبلة روبياليس -المسيئة-.. الآثار السلبية ...
- استشهاد الصحافية الفلسطينية فاطمة الكريري بعد منعها من العلا ...
- الطفولة في لبنان تحت رعب العدوان
- ما هي شروط التقديم على منحة المرأة الماكثة في البيت + كيفية ...
- الوكالة الوطنية تكشف حقيقة زيادة منحة المرأة الماكثة في البي ...
- تحديد عيب وراثي رئيسي مرتبط بالعقم عند النساء
- فوز ترامب يهيمن على نقاشات قمة المرأة العالمية بواشنطن


المزيد.....

- الحركة النسوية الإسلامية: المناهج والتحديات / ريتا فرج
- واقع المرأة في إفريقيا جنوب الصحراء / ابراهيم محمد جبريل
- الساحرات، القابلات والممرضات: تاريخ المعالِجات / بربارة أيرينريش
- المرأة الإفريقية والآسيوية وتحديات العصر الرقمي / ابراهيم محمد جبريل
- بعد عقدين من التغيير.. المرأة أسيرة السلطة ألذكورية / حنان سالم
- قرنٌ على ميلاد النسوية في العراق: وكأننا في أول الطريق / بلسم مصطفى
- مشاركة النساء والفتيات في الشأن العام دراسة إستطلاعية / رابطة المرأة العراقية
- اضطهاد النساء مقاربة نقدية / رضا الظاهر
- تأثير جائحة كورونا في الواقع الاقتصادي والاجتماعي والنفسي لل ... / رابطة المرأة العراقية
- وضع النساء في منطقتنا وآفاق التحرر، المنظور الماركسي ضد المن ... / أنس رحيمي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات - سعاد خيري - الاحتفال بيوم المرأة العالمي في العراق