|
..!!حواران ممنوعان من النشر فى مصر
غادة عبد المنعم
مفكرة
الحوار المتمدن-العدد: 1826 - 2007 / 2 / 14 - 12:39
المحور:
مقابلات و حوارات
هذان الحواران ممنوعان من النشر فى مصر ، مصر التى لديها سفيرا فى اسرائيل والتى تترجم وسائل اعلامها يوميا عشرات المقالات والمقولات لإسرائيلين ؟ ترى هل يعود السبب لأن الحوارات أجريت مع شخصيات اسرائيلية ؟ أم أنه يعود للإدانة التى يشدد عليها ضيفا الحوار لما يحدث فى إسرائيل؟ هل يعود السبب لجبن وغباء الإعلام فى مصر أم لرغبته فى تدجين الناس وقولبتهم حتى لا يروا سوى وجها واحدا لأى صورة؟
الإسرائيلية نيشاما جولدستين غير متفائلة: حمام الدماء مازال مستمرا .. ولا أمل فى السلام بين إسرائيل والعرب!!
• داخل فلسطين العرب يعيشون فى سجن كبير.
نيشاما جولدستين عاشت عن قرب من أسرة فلسطينية لمدة 7 شهور حيث تمكنت فى النهاية من اخراج فيلمها الوثائقى ( الأسمنت) والذى يصور حياة أسرة عربية تعيش فى إحدى قرى القدس ، أسرة سجن ابنها الكبير منذ خمس أعوام.. حيث كان مازال صبيا فى السادسة عشر ..أسرة تتكون من أم وإحدى عشر طفلا، أسرة لا تجد من يعولها سوى طفل صغير فى العاشرة ، طفل يدرس صباحا فى المدرسة ثم يتسلل عبر الجدار الفاصل ليبيع الملابس فى القدس ، طفل ربما ينتظر مصير السجن كأخيه.!!
• نيشاما فى اعتقادك عندما تتعرض الأسر الفلسطينية لهذا المصير على يد السلطة الإسرائيلية فما هو المستقبل الذى ينتظر كلا من الفلسطينيين والإسرائيلين؟ - هذا يؤكد أن الصراع سيستمر ويجعل من المستقبل ، فى اسرائيل وفلسطين مستقبل مظلم فربما لن يتحقق السلام بين العرب وإسرائيل أبدا فما يحدث الآن لا يبشر بالخير .
*هل تتصورين أن هناك ما قد يغير من هذا المصير المظلم ؟ - لابد أن يكون المرء متفائل جدا لكى يتصور امكانية ذلك سلام قريبة بمساعدة السينما أو غيرها، ولكن على أن أكون واقعية أن كلا الجانبين متشدد جدا الآن ، وكلاهما يتربون على الكراهية ، لذا فلا أمل عندى فيما يحدث فى المستقبل.
*فيلمك يتناول هذا الجانب بالتحديد وهو كيف تزرع إسرائيل الكراهية.. - نعم فيلمى يتناول ذلك.. يتناول الظلم الجسدى لكنه بشكل أكبر يتناول الظلم النفسى ، فأين ولمن يمكن أن تلتجأ أسرة كالتى يتناولها الفيلم .. ثم فى المستقبل عندما يكبر هذا الطفل الذى يتربى على الكراهية وهو ينظر لأخيه المسجون ظلما كقدوة ماذا ننتظر منه ، وهل نطلب منه أن يتبع خيارات أخرى..!!
*ما رأيك فى الصراع بين فتح وحماس، وما يتردد من أنه فى النهاية يؤدى لمصلحة السلطة الإسرائيلية ؟ - ليس لدى دراية كبيرة بالشأن الفلسطينى لكننى أومن بالديمقراطية وبضرورة أن يتمكن الشعب من اختيار حكومته وتتمكن الحكومة التى اختارها من الحكم ولكن على الجانب الآخر أرجو أن تتولى الحكم فى فلسطين حكومة تسعى للتفاوض فكل يوم بلا تفاوض هو يوم ضائع من المستقبل .
*أتصور أن مسألة التفاوض هذه تبدو وكأنها عديمة الجدوى أحيانا، على الأقل على مستوى الشارع الفلسطينى الذى فقد الثقة والرغبة فيها؟ - فى الحقيقة لم تحدث أى مفاوضات حقيقية منذ زمن عرفات ..
*ولكن فى زمن عرفات أيضا لم يتم التوصل لشىء، وكانت السلطة الاسرائيلية حينها كثيرا ما تتهم عرفات بأنه ارهابى؟ - ربما تكون الاتفاقات السياسية بلا جدوى وربما علينا اللجوء لحل آخر لنزع الكراهية من القلوب أولا.!!
*ولكن سياسة السلطة فى اسرائيل فيما يتعلق بذلك تبدو غبية جدا ، فهى لا تفعل سوى زيادة الكراهية..!! - معك حق.
*من أين أتتك فكرة الفيلم؟ - هذه الأسرة تعيش على بعد عشرين دقيقة من حيث أقطن فى القدس ، وقد رغبت فى الذهاب لرؤيتها والتعرف عن قرب على العالم الآخر، العالم الفلسطينى الذى لا أعرفه ، والذى هو عالم مختلف تماما وغريب على فبانتقالى له بدوت وكأننى قد ذهبت إلى كوكب آخر، خاصة وأن الاعداد للفيلم قد إمتد لفترة طويلة، قد عشت مع هذه الأسرة لمدة سبعة شهور ليس بشكل مستمر ولكن بشكل متقطع حتى شعرت بالراح معهم وشعروا هم بالإنفتاح على ولم من الصعب بعد ذلك أن يعبروا عن مشاعرهم أمامى.
كيف تمكنت من انتاج فيلمك ؟ لقد حصلت على المساعدة من جامعة تل أبيب ومن أساتذتى هناك حيث تحمسوا كثيرا للفكرة .
هل تعتقدين أن فيلمك ربما يساهم فى ولو مساهمة ضئيلة فى حل الأزمة بين إسرائيل وفلسطين؟ أعتقد أن السينما ربما دفع البعض للتفكير ولو انتجنا الكثير جدا جدا من مثل هذه الأفلام عن الصراع وحقيقة ما يحدث على أرض الواقع لترسخ لدى المواطنين فى كلا البلدين مفهوم أكثر تسامحا تجاه الآخر، لأن ما يحدث على أرض الواقع يختلف كثيرا عما تنقله وسائل الإعلام .
*فى فيلمك تصورين الأطفال وهم يغنون الأناشيد القومية الحماسية عن قتل العدو والإطاحة به..!! - نعم فى رأيى أن مثل هذه الأناشيد التى يتعلمها الأطفال فى الجانبين فى سن صغيرة لا تؤدى سوى للمزيد من الصراع وأولى بالحكومتين أن يعلما الأطفال قيم التسامح، هذه الأناشيد تمثل شىء محزن جدا لى ، هى مجرد دعاية سيئة للوطنية؟!!
*فى تصورك ما هو الوصف الذى يمكن اطلاقه على حياة الفلسطنين كما تعرفتى عليها عن قرب؟ - بالطبع الفلسطينين يعيشون فى سجن كبير.
"أمرى متالون" مخرج إسرائيلى يدافع عن فلسطين:
فى الجيش اضطررت لضرب العرب حتى لا يؤذيهم غيرى!!
• نحتاج لزعيم حقيقى أو نبى جديد ليدفع الشعوب فى طريق السلام. • أحلم بتعلم العربية. • على الإسرائيلى إدراك الأزمة التى يضع فيها العربى عندما يحاول التقرب له. • الحكومات ليس بيدها حلول فى اسرائيل أو فلسطين!!
ما أن أنتهى الحوار وتبادلنا عبارات الوداع التقليدية حتى فوجئت به يدير جهاز التسجيل من جديد، ويقول.. ولكن هناك شىء أخير أريد أن أضيفه .. قال : هناك أمل ، ففى إسرائيل كما فى فلسطين هناك أشخاص يرغبون فى السلام .. ربما لن يتحقق هذا الحلم قريبا لكنه قد يتحقق فى المستقبل البعيد ..!! الإسرائيليين والفلسطنيين يتقبلون بعضهم بعضا الأن أفضل منهم منذ عشرين عاما وبعد عشرين عاما أخرى من يعلم؟!! قلت له ربما .. ربما من يعلم؟!!
لفت أنتباهى فى الفيلم الاسرائيلى ( مغلق) الذى شارك فى المسابقة الرئيسية أن الشخصية الرئيسية العربية لا تتكلم عربى فهى تتكلم عبرى كما لفت اهتمامى فى الفيلم مساحة الظلم البينة التى تقع على الشخصية العربية لخطأ يرتكبه الشخص الإسرائيلى، وأخيرا لفت انتباهى إدراك المخرج الإسرائيلى لصعوبة وتعقد العلاقة بين الطرفين وأن تورط الطرف العربى فى علاقات من إسرائيلين قد يعرضه للرفض الاجتماعى.. لكل هذه الأسباب وبسبب فيلمه الجرئ المناصر للفلسطنيين كان لابد أن أتلتقى أمرى مالتون وأستعرض معه أفكاره * سألته أولا حدث لى لبس بينما كنت أشاهد الفيلم .. فأنا لا أفهم لمإذا قد يحتاج الشاب الإسرائيلى لفتى عربي ليدخله إلى أحد الأحياء؟ - شخصية اران فى الفيلم هى شخصية لشاب إسرائيلى حالم كان زميلا لأخو "على" فى فرقة موسيقية تعزف الحان مختلطة شرقية وغربية وتضم عازفين من إسرائيل وفلسطين ، اران يرغب فى الذهاب للجزء الفلسطينى لكى يشارك فى حفل عرس هناك وهو يعتقد أن هذا هو الموقف الصحيح للتقارب بين الجانبين ولأنه لا يملك الأوراق اللازمة للمرور يطلب من صديقه ارسال اخيه الصغير ليمر به عبر الجبال بعيدا عن الطريق الرسمى، وهو بحسن نية لا يفكر فى أنه فى حالة تم ضبطهما فلن تتم معاقبته لكن الجانب الإسرائيلى سيعاقب "على" . هو كإسرائيلى لا يدرك مدى الخطورة التى تترتب على موقف على ، بل يتخيل أنه يعلم كل شيء، ما هو الحقيقى، وما هو الصح، وما هو الخطأ، والطريقة المثلى لعمل كل شيء ، ومع رغم حسن نيته لا يدرك الاختلاف الكبير بين موقفه وموقف الآخر العربى.ولا يدرك أن من سيدفع الثمن فى النهاية هو العربى وليس هو. لذا فالصح بالنسبة له قد لا يكون صح بالنسبة لـ "على" العربى.
*هل قصدت بفيلمك أنه لا توجد عدالة فى اسرائيل؟ - بالطبع لا توجد عدالة، هذه مسلمة ، لكن فيلمى لا يركز على هذا الجانب فهو معروف مسبقا، الفيلم يدور حول الأشخاص الإسرائيلين الحالمين والذين يندفعون فى علاقاتهم مع العرب دون أن يقدروا أن الصداقة بين الفلسطيينى والإسرائيلى ليست آمنة للفلسطينى فعندما أزور صديق يعيش فى القطاع العربى على أن أدرك أننى أضعه فى مشكلة كبرى لأن الأشخاص من حوله يرفضونى وقد يرفضونه بسببى .
* فى الفيلم يتكلم "على" العبرية ولا يتكلم العربية؟ - نعم لقد قصدت ذلك فعلى مجبر بسبب إسرائيل والسلطة بها وأكل عيشه أن يتعلم ويتكلم العبرية لكن اران لا يعرف العربية فهو جاهل ليس فقط بلغة الجانب الآخر ولكن بتقاليده وعاداته وهذا هو وضع معظم الإسرائيلين فى اسرائيل اليوم .. لذا فالكثيرين منهم يؤذون العرب عن غير قصد. والفيلم ينتهى بأن تقبض السلطة الإسرائيلية على "على" بسبب خطأ اران .
*هل يجهل معظم الإسرائيلين العربية ؟ - نعم فنحن لا نتعلم العربية فى المدارس وربما كان هذا مقصودا للإبقاء على الفصل العنصرى بين العرب والاسرائيليين ومنعهم من التقارب، وبالنسبة لى يعتبرتعلم العربية حلم أرجو أن يتحقق يوما ما.
*أفهم من فيلمك أنك كشخص واقعى تعتقد أن العلاقة بين الجانبين العرب ويهود إسرائيل علاقة صعبة ومن المستحيل فى الوقت الحالى الوصول لصداقة وتقارب بين الأفراد فى كلا الجانبين، فما بالك بالاتفاقات والحكومات؟ - بالطبع تعلمين أن السينما لا تعطى اجوبة لكنها تحاول إثارة التساؤلات وهذا ما حاولت فعله فى فيلمى أنا لم أقرر أن العلاقة مستحيلة، فأنا مثلا لدى الكثير من الأصدقاء العرب وعلاقتنا ممتازة لكننى ألفت الأنتباه لمخاطر هذه العلاقة خاصة بالنسبة للجانب الأضعف ( العربى) وليس من المثالية تعريض الأضعف للأذى لأنك ترغب فى فعل الصح، لكننى مع ذلك أعتقد أن هناك سبل علينا أن نسعى فيها إذا رغبنا فى النهاية فى تطوير العلاقة بين الفلسطينى والإسرائيلىقد يتم هذا ربما من خلال المدارس وتعليم كلا اللغتين لغة كل طرف للطرف الآخر أيضا من خلال السينما والمسرح والأغانى والفنون عامة، ومن خلال وسائل الإعلام ، أما الحكومات فليس فى يدها فى تصورى حل الآن.. الحكومات الحالية فى الجانبين الإسرائيلى كما الفلسطينى ليس لديها القوة الشعبية الكافية فلكى يتم الحل علينا أن نحدث تغيير كبير فى الاتجاهات الفكرية للمواطنين من كلا الجانبين ومثل هذا التغيير يحتاج إذا تم بالأسلوب السياسى أن يتم على أيدى قادة يحبهم المواطنين ويتبعونهم ، قادة لا يحتاجون لتملق مشاعر الغضب والنفور والثورة لدى شعوبهم، قادة يمكنهم التغيير ويجبرون المواطنين بحبهم لهم على اتباعهم ، وهذا للأسف غير موجود حاليا ، ونحن فى إسرائيل فى أمس الحاجة لمثل هذا القائد.
*كيف أنتجت فيلمك، وما هى الجهات التى منحتك الدعم رغم فكرة الفيلم الجريئة؟ - لقد حصلت على الدعم من مدرسة القدس للسينما ، وهى مؤسسة مستقلة ، لكن المشكلة هى أن هذا الفيلم عندما يتم عرضه لن يعجب الإسرائيليين وبالتالى قد لا يسهل لى مهمتى القادمة فى الحصول على دعم وتمويل لأفلامى، والمشكلة بالنسبة لى أننى لن أغير توجهى فهو توجهى الفنى ، وهو ناتج عن تجربتى فى الجيش الإسرائيلى وهى التجربة التى أعتبرها الرئيسية فى حياتى.
*وما هى تفاصيل هذه التجربة، والذى جعل منها التجربة الرئيسية فى حياتك؟ - انها التجربة الأكثر قسوة فى حياتى والأكثر تعقيدا فقد دخلت الجيش وأنا مازلت صبى فى الثامنة عشر ولم تكن لدى أية خبرات حقيقية ، لم أكن أعرف شىء خاصة عن الفلسطينيين ، وفى الجيش قابلت رجالا ونساءا بل وأطفالا من فلسطين بعضهم كانوا أشخاصا فى منتهى الروعة ورغم حبى لهم فقد كنت مضطرا للإقدام على أفعال أرفضها تجاههم.
*لم تكن تستطيع الرفض؟ - لا كنت أستطيع وكنت أرفض أحيأنا..!!
*ألا يعرضك الرفض للسجن؟ - نعم .. لكن السجن لم يكن المشكلة، المشكلة كانت تتلخص فى أننى اذا رفضت أن أقوم بالأذى بنفسى فقد يقوم به شخصا آخر وبلا رحمة ، لذا فقد كنت أختار أن أقوم بالأذى الرحيم على طريقى حتى لا يتعرض من أحبهم من الفلسطين لأهوال لا رحمة فيها، هذا على الرغم من أن تعريض أصدقائى وأشخاص أحبهم وأحترمهم للضرب على يدى كان يؤلمنى بشدة.
#غادة_عبد_المنعم (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
شكرا أسامة سرايا .. فقد أوضحت كل شىء بالمختصر المفيد
-
ليس مغفلا .. لا ..حزب الله يعرف جيدا كيف يقاتل..!!
-
المحبة على الطريقة الأمريكية
-
ملفات -حزب الله-
-
فيلم -عن العشق والهوى-
-
-جماهير السينما- تستحق اللى يحصل لها..!!
-
فاتن حمامة ..العفريته التى خرجت من القمقم..!!
-
إحنا فين ..؟! وإيران فين..؟! بلا سينما بلا ظواهر..
-
هل يفجر مزيدا من المشاعر العدائية ضد العرب..؟
-
..?هل كان بن لادن من أحرق دهب
-
أمريكا ووصفة الديمقراطية فى الشرق الأوسط
-
لا يلزمك أكثر من شائعة أو عود كبريت..إزاي تعمل فتنة..!!
-
أقباط المهجر والمناخ المفتوح..الصراع يبدأ في مصر وينتعش في ا
...
-
-موراى- ساحر وهو لا يفعل شيئا!!
-
لحظات ما قبل الموت ..عن الإنتحار، المخدرات والوهم !!
-
بولانسكي يقلب رواية ديكنز إلى ملحمة يهودية
-
الصحف الخاصة تلعن الحكومة وتغازل كفاية والإخوان
-
فى مصر..الصحف الخاصة تلعن الحكومة وتغازل كفاية والإخوان.
-
بريطانيا قتلت جده وبلير عينه مستشاراً.. طارق رمضان المثير لل
...
-
ما رأى فضيلته فى مأساة فلسطين ومحنة العراق..؟!
المزيد.....
-
السعودية تعدم مواطنا ويمنيين بسبب جرائم إرهابية
-
الكرملين: استخدام ستورم شادو تصعيد خطر
-
معلمة تعنف طفلة وتثير جدلا في مصر
-
طرائف وأسئلة محرجة وغناء في تعداد العراق السكاني
-
أوكرانيا تستخدم صواريخ غربية لضرب عمق روسيا، كيف سيغير ذلك ا
...
-
في مذكرات ميركل ـ ترامب -مفتون- بالقادة السلطويين
-
طائرة روسية خاصة تجلي مواطني روسيا وبيلاروس من بيروت إلى موس
...
-
السفير الروسي في لندن: بريطانيا أصبحت متورطة بشكل مباشر في ا
...
-
قصف على تدمر.. إسرائيل توسع بنك أهدافها
-
لتنشيط قطاع السياحة.. الجزائر تقيم النسخة السادسة من المهرجا
...
المزيد.....
-
قراءة في كتاب (ملاحظات حول المقاومة) لچومسكي
/ محمد الأزرقي
-
حوار مع (بينيلوبي روزمونت)ريبيكا زوراش.
/ عبدالرؤوف بطيخ
-
رزكار عقراوي في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: أبرز الأ
...
/ رزكار عقراوي
-
ملف لهفة مداد تورق بين جنباته شعرًا مع الشاعر مكي النزال - ث
...
/ فاطمة الفلاحي
-
كيف نفهم الصّراع في العالم العربيّ؟.. الباحث مجدي عبد الهادي
...
/ مجدى عبد الهادى
-
حوار مع ميشال سير
/ الحسن علاج
-
حسقيل قوجمان في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: يهود الع
...
/ حسقيل قوجمان
-
المقدس متولي : مقامة أدبية
/ ماجد هاشم كيلاني
-
«صفقة القرن» حل أميركي وإقليمي لتصفية القضية والحقوق الوطنية
...
/ نايف حواتمة
-
الجماهير العربية تبحث عن بطل ديمقراطي
/ جلبير الأشقر
المزيد.....
|