أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - لطيف شريف - المغامرة الامريكية المرتقبة















المزيد.....

المغامرة الامريكية المرتقبة


لطيف شريف

الحوار المتمدن-العدد: 1825 - 2007 / 2 / 13 - 08:14
المحور: الارهاب, الحرب والسلام
    


يعرف الكل وحسب ما معلن إن أمريكا جاءت إلى العراق تحت ذرائع عدة أخراها إزاحة دكتاتورية صدام المقيتة من وسط العالم العربي بغية تجفيف منابع الإرهاب وتحرير العراقيين من عبودية صدام حسين وجبروته وكان هذا في شقيه ملبيا لرغبة معظم العراقيين لان التعسف والطغيان الذي شهدوه في ظل الحكم الصدامي دفعهم إلى حافة اليأس المطلق مما أنساهم الوطن والوطينة فباتوا كأهالي غرناطة ينتظرون المحتل إن يتاتيهم ويخلصهم من مأزقهم الذي وضعهم إمام خيارين لا غير إما الانخراط في صفوف الحزب المجرم أو الموت الزؤام ، حتى أنهم تمنوا في السر والعلانية -مثقفون وعاد يون- إن يحكمهم ولو صهيوني لكن أمالهم خابت حتى بامريكيا التي كانت تدعو لإسقاط النظام عندما رفعت يدها عن انتفاظة 1991 وتركت الثوار الشيعة في الجنوب طعما للجلادين وحصيدا لمروحيات النظام وخير شاهد على ذلك هو شاهد من أهلها السيد وولفووتز الذي يقول عنه ميشال اليوت وجيمز كارني في مقالها (الوقوف الأول؛ العراق) المنشور في التايمز الأمريكية في عددها الصادر في 31 آذار 2003 :
" كان يشعر بالخيبة لان الحرب –أي حرب الخليج الأولى – لم تمضي في هدفها طويلا لتضمن سقوط صدام ويشعر بالرعب أيضا لما رأى القوات الأمريكية تقف على مقربة من المروحيات العراقية وهي تحصد بمدافعها الرشاشة الثوار الشيعة في الجنوب بعدما حرضتهم هي على الانتفاضة ". إما الدول المنادية بالديمقراطية والحرية فحدث ولا حرج لم تفه بشيء إزاء ما كان يجري في العراق إمام مرأى ومسمع العالم كله ولو بكلمة واحدة لصالح شعب ثلاثة أرباعه يموتون والربع الأخر تحول إلى جلادين. وهذا ما يثير ريبة حقيقية لدى العراقيين حول مصداقية هذه الدول بحيث أنهم لم يثروا عندما دخلت القوات الأمريكية العراق للمرة الثانية لئلا يحدث بهم مثلما حدث لهم في 1991 .
على ما يبدو إن دعوة هذه الدول للديمقراطية دعوة غير صادقة ومحكومة بمصالحها فلو كانت صادقة لأسقطت النظام في حرب الخليج الأول وتركت العراقيين يقررون مصير بلادهم .لكن لان مصير العراق سيكون شيعيا وهذا يتعارض مع مصلحتها ومصلحة شعوب المنطقة – عدا إيران - تخلت عن الانتفاضة وتركت ازلام النظام يمعنون قتلا بالعراقيين متناسين حتى مراعاة حقوق الإنسان. إذن هذه الدول تدعوا إلى الديمقراطية بقدر ما يخدم الأمر مصالحها لا مصالح الشعوب الأخرى التي قد تنتفع عرضا كأن تتخلص من طغيان حكامها وجبروتهم.
كان من المفروض إن لا يحدث غزو دولة الكويت طالما هناك دول تراعى مباديء الأمن والسلام وترعى مصالح أمنها القومي لكن أمريكا الراعية الأولى لذلك اتاحت لصدام الفرصة إن يغزو دولة الكويت التي تمثل جزء من أمنها القومي وأنموذجا ديمقراطيا لا باس به في المنطقة في وقت كانت قادرة كل القدرة على ردعه وثنيه عن جنونه الأهوج. ضحت بالكويت من اجل مصلحتها فلو كانت كلمات كلاسبي التي استوعبها صدام حسين رغم دهاءه على أنها موافقة على احتلال الكويت بالرغم مما ينطوي عليه ذلك من تداعيات خطيرة غير(ذلك شأن عربي ) لما حدث ما حدث لدولة الكويت التي كانت بالأمس القريب معينا لا ينضب لصدام حسين في حربه ضد إيران .
حتى فتح السفارة الأمريكية في العراق كان لهذه الغاية بالذات لتكون قريبة منه. فلو كان الأمر غير ذلك فلماذا استأنفت أمريكا علاقاتها الدبلوماسية مع نظام معتد إرهابي استخدم الأسلحة الكمياوية ضد إيران وضد شعبه ويحتفض بميراث معاد لإسرائيل ؟.
والدليل الصارخ الأخر على عدم مصداقية الدعوة الأمريكية للديمقراطية هو إعلانها العراق بعيد الاحتلال ميدانا لمحاربة الإرهاب في وقت كان من الأجدى بها إن
تأخذ بيده إلى بر الأمان بوصفه بلدا منكوبا وتسعف مواطنيه الذين ذاقوا الآمرين وتعيد أعماره أعمارا حقيقيا وتحصن حدوده ضد همجيو التاريخ كله.لكنها لم تفعل ذلك تاركة حدوده مفتوحة على مصا ريعها ثم حلت الجيش العراقي فتركت فراغا سرعان ما ملأته القاعدة فصار العراق مشرحة للعراقيين الذي كان ينتظرون العسل الأمريكي الخالص .ثم أطلقت غيلان الحقد والعنصرية من معاقلها عندما وزعت السلطة على أساس طائفي في مجلس الحكم وما بعده في الحكومتين المؤقتتين حكومتي علاوي والجعفري.

والدليل الثالث هو تجاوزها على نتيجة الانتخابات التي دعت إليها تعزيزا للتحول الديمقراطي في العراق الذي سيكون نموذجا لبلدان المنطقة التي يتوقع منها إن تحذو حذوه .فبدلا من إن تترك الأمر لائتلاف الموحد إن يشكل حكومته حسب الاستحقاق الانتخابي عادت ودعت من جديد إلى محاصصة طائفية لان ما كانت تتوقعه لم يحصل هو إن تفوز مجموعة من الكتل التي بامكانها إن تتآلف لتشكيل حكومة علمانية بزعامة السيد إياد علاوي .
إذن نكثت الإدارة الأمريكية بوعودها بنشر الديمقراطية لأنها لا تريد للحكومة الشيعية إن يتعزز دورها في المجتمع العراق لان في ذلك صورة لعراق إسلامي مناهض للتوجه الأمريكي. ولم يتوقف الأمر عند الدعوة إلى المحاصصة الطائفية حسب بل عقدت هدنة عدم اعتداء مع ما تطلق عليهم الإرهابيين الذين كسرت شوكتهم قبيل الانتخابات مما فسح المجال للكثير من السنة المشاركة فيها بالرغم من فتاوى التحريم التي تعارض ذلك في ظل الاحتلال ،وهنا الإدارة الأمريكية لا تغالط نفسها وإنما تتجاوز حتى على استراتيجيتها في محاربة الإرهاب طالما ذاك يخدم مصلحتها . ولا عجب في ذلك فعندما سال تشرشل وزير المستعمرات البريطانية الرئيس الأمريكي ترومان فيماذا هو يشعر بالذنب لضرب اليابان بالقنبلة النووية أجاب الأخر :"لا أبدا طالما ذلك يخدم المصلحة الأمريكية ."فطالما ذلك يخدم المصلحة الأمريكية عقدت الهدنة مع الارهابين وتركت الباب مفتوحا لهم ليشعوا الخراب والدمار في البلاد .
فولدت حكومة السيد المالكي ضعيفة لا حول لها ولا قوة لأنها محاصرة من كافة الأصعدة لا يمكنها إن تفي بوعودها في استتباب الأمن وحل المليشيات المسلحة أو إن تقدم أي خدمة للمواطن العراقي الذي بات يتمنى عودة نظام جائر ولى لان في ظله كان امن وهنا تكمن مأساة العراقيين: إن يتمنوا جلادا .وإيغالا في التعدي لا تسمح القوات الأمريكية للسيد المالكي إن يحرك أي من قواته إلا بأمر منها حتى لو كان الأمر يتطلب تحركا فوريا لمنع مجزرة من إن تحدث أو تعزيز للأمن في منطقة مؤشر إن يحدث فيها تفجير أو تقتيل .
إذن أين المصداقية الأمريكية و ماذا تبغي من وراء سياساتها التي دفعت بالبلاد إلى ما هو أكثر من الحرب الأهلية وأسؤ منها ؟ إن تجبر جميع الإطراف المتقاتلة إن تتنازل إمام مبتغاها في إقامة حكومة ذات طموحات علمانية تتماشى مع التوجهات الأمريكية كما فعلت ذلك في إقليم كردستان حين تركت الأكراد يتقاتلون لمدة خمسة سنوات حتى تعبوا وقبلوا بالوصاية الأمريكية . فإذا كان الأمر كذلك فهي ليست ألاعب الأوحد في العراق فهناك لاعبون آخرون لا يقلون أهمية عنها تحالفت معهم الإطراف المتنازعة . لأنه لا الشيعة ولا السنة يثقون بأمريكا رغم تعامل هذا الطرف أو ذاك معها وعليه لجاوا إلى دول الجوار التي لجأت هي الأخرى أليهم لان الكل يسعى إلى ليلاه . فمن خلال هذه التعاملات إلاقليمية يحاول كل طرف إن يضمن بقاءه وان لا يتح الفرصة للأخر إن يهيمن، فلا الشيعة يريدون العودة بالبلاد لمرحلة أخرى من الدكتاتورية يكونون فيها طائفة مضطهدة مهمشة مثلما كانت في ضل كل الحكومات السنية في العراق ولا السنة يريدون إن يهيمن الشيعة ويكونوا إيران أخرى مجاورة لهم ويهمشونهم بعدما كانوا أصحاب القرار . كما نست هي المواطن العراقي البسيط فلم تستقطبه إلى جانبها من خلال توفير فرص عمل وتقديم الخدمات على الأقل لتأسس لها مرتكزا شعبيا يؤيد سياساتها .إما دول الجوار ألمتمثله بإيران من جانب والدول السنية الأخرى من الجانب الأخر ترى في العراق جدار حاميا لها ضد بعضهما البعض بالنسبة للدول العربية وإيران وإيران وأمريكا . فإيران باعتبارها ألاعب الأكبر بعد الولايات المتحدة لن تسمح بعودة الجدار السني المعادي لها أيام صدام حسين ولا يعجبها إن يستقر الوضع في العراق إلا على يدي حكومة شيعية موالية لها لاتسمح للولايات المتحدة إن تستخدم الأراضي العراقية في ضربها من جهة وان تجعل من الأرض العراقية فخا لاصطياد القوات الأمريكية إذا ما تعرضت إيران إلى أي ضربة أو هجوم ، إن لا تدع المشروع الأمريكي إن يتحقق وفقا لما تتطلع إليه أمريكا بل وفقا لمصالحها هي. ومع ذلك فإيران الدولة الأولى التي اعترفت بمجلس الحكم وأيدت التحول في العراق وساهمت وتساهم في بناء الدولة الشيعية في العراق .
إما دول الجوار الأخرى خليجية أم غير خليجية لا تريد إن يكون العراق إيران أخرى مجاورة لها لاعتبارات مذهبية وسياسية فأطلقت يدها في العراق تعيث بأمنه واستقرار تدفع بموجات الارهابين من قاعدة و غيرها تمدهم بالفتوى وأدوات القتل والتفجير وتامين لهم الدعم الوجستي والاستخباراتي لكي تعيد العراق سنيا طالبانيا هذه المرة بعدما تسقط حكومته الشيعية المنتخبة رغم أغلبيته الشيعية وهذا ما لم يحصل في كل بلدان العالم إن تكون الأغلبية مضطهدة إلا في العراق.

قد لا تلتقي المصالح الوطنية مع المصلحة الإقليمية لكن هذا خلافا مؤجلا طالما الوجود الأمريكي قائم في العراق يشكل تهديد لإيران من جهة وإيران تشكل تهديد للدول السنية حسب ما ترى ذلك هي .
لكن لأمريكا أجندتها الخاصة التي لا ترضيها هذه ولا تلك لأنها لا تريد إن تكون حكومة العراق شيعية لأنه بالتالي سيكون إيرانيا ولا سنية لأنها بالتالي ستكون طالبانية وأنا أقول لها ولا يمكنها إن تكون علمانية لان ألاعبون الآخرون احرقوا هذا الحلم الأمريكي (وعلاويهم) رجم بالحجارة والأحذية وذهب شعاره ( العراق للعراقيين ) أدراج الرياح بالرغم مما ينطوي عليه من سمة وطنية ظاهرية لكن العراقيون لا يثقون بالبعث أي كان صداميا أم علاويا لأنهم يدركون إنه ينطوي في أعماقه على بذور الخيانة لطموحاتهم ومصالحهم وعلى بذور الحقد والعنصرية والتعسف والطائفية .
بالتأكيد إن الحرب ألأهلية خيار تعرف أمريكا نتائجه في غير صالحها سوى كان إيرانيا أم طالبانيا فتجنبتها في العراق وأوجدت ماهو أسؤ منها هذا القتال الذي لا يميز بين الشيعي والسني وان حصاده اليومي يفوق ما تحصده الحرب الأهلية في شهر .لكن ذلك على ما يبدو لم يسعفها ولم يوصلها إلى ما تطمح إليه بل و خرج من يدها وبات تشعر وتصرح علنا بخطورة الموقف في العراق وان لنكستها في العراق تداعيات خطيرة على المنطقة وعلى حلفائها وعليها هي كدولة عظمى مجرد اسمها كان يرعب الدول الأخرى واليوم بات جنودها يصطادون كالعصافير في العراق وعجلاتها تتناثر أشلائها هنا وهناك وخيرا مروحياتها التي لا تضاهى تتهاوى هي الأخرى.وإما خطة بوش الجديدة إلا إسعافها لقواتها التي وصفها السكرتير العام للأمم المتحدة كوفي عنان بأنها عالقة.
هل ستقدم أمريكا على مغامرة جديدة ؟
إن الحرب الإسرائيلية اللبنانية الأخيرة قلبت الموازين الأمريكية رأسا على عقب.بعدما كانت تبغي من تلك الحرب تدمير حزب الله لئلا يشن هجمات ثأرية ضد إسرائيل في حالة توجيه ضربة أمريكية إسرائيلية إلى إيران، برز حزب الله كقوة صلدة دحرت أقوى جيش إقليمي في المنطقة وتجاوزت الضربة الجوية التي كانت تعول عليها كل من إسرائيل وأمريكا وغيرت من توجهات الدول العربية المعتدلة من إلقاء اللوم على حزب الله إلى مساندة المقاومة بعد إن كبلت إسرائيل خسائر لم تتعرض إلى مثلها في كافة حروبها مع الدول العربية. فإذا اعتبرنا حزب الله صورة مصغرة لإيران فكيف سيكون للقوات الأمريكية القدرة على الاعتماد على الضربة الجوية التي أفشلها حزب الله في عمقه الاستراتيجي الضيق واماكانياته القليلة فكيف بالنسبة لإيران الدولة ذات العميق الاستراتيجي الواسع والعميق والإمكانيات المادية والبشرية الهائلة وذات الطبيعية الجبارة .أظهرت الحرب الأخيرة إن كل الخطط الأمريكية لن يكتب لها النجاح في إيران مما لجأت لدراسة احتمال استخدام الضربة النووية التكتيكية لان المفاعل النووي الإيراني يبعد حوالي 70 قدم تحت الأرض بحيث لا تؤثر عليه أي قذيفة أمريكية تقليدية ولا تنجح أي عملية قوات خاصة لان منافذ التهوية والدخول سرية لا تعلمها أمريكا والإيرانيون غير العراقيين لا يعانون من الاضطهادي وكلهم يأتمرون بأمر مراجعهم الدينيون فلا اعتقد أنهم سينقضون على النظام السياسي ويسقطونه إذا ما وجهت أمريكا ضربة لها. وتبعا لذلك تبدو الآن أمريكا كالمسعورة لان إيران تتسابق معها بالزمن للوصول إلى إنتاج الأسلحة النووية وهي متورطة في المستنقع العراق حتى أذنيها والديمقراطيون يستخدمون الوضع في العراق كورقة ضد الجمهوريين للوصل إلى الرئاسة . فأي مغامرة ستقدم عليها ؟
قواتها الإضافية تجري اعنف التدريبات وحاملات طائراتها بدأت تصل إلى المنطقة وأستحصلت على دعم سعودي وخليجي بشرط إن تقضي على جيش المهدي الذي بات يشكل تهديدا حقيقيا للمستقبل السني في العراق.والتفجيرات في العراق باتت على قدم وساق .هل ستدفع بالعراق إلى التلاشي كدولة بحيث يتشرذم فلا يصبح قوة تؤثر على مستقبلها ومستقبل حليفتها إسرائيل.أم أنها ستوجه ضربة مزدوجة إلى إيران والإرهاب معا لكي تعيد لأمريكا هيبتها وكرامتها المسفوحة على التراب العراقي وتعوم الشعب العراقي من نكساته المتتالية . في نظري أي كانت المغامرة لا تنجح وما عليها إلا إن تجلب العراقيين المتنازعين إلى طاولة المصارحة والمكاشفة الذين عليهم إن يتخلوا عما تريده منهم دول الجوار ويتخلوا عن عنصريتهم وطائفيتهم لان في غير ذلك دمارهم ودمار البلاد.



#لطيف_شريف (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- لثاني مرة خلال 4 سنوات.. مصر تغلظ العقوبات على سرقة الكهرباء ...
- خلافات تعصف بمحادثات -كوب 29-.. مسودة غامضة وفجوات تمويلية ت ...
- # اسأل - اطرحوا أسئلتكم على -المستقبل الان-
- بيستوريوس يمهد الطريق أمام شولتس للترشح لفترة ثانية
- لندن.. صمت إزاء صواريخ ستورم شادو
- واشنطن تعرب عن قلقها إزاء إطلاق روسيا صاروخا فرط صوتي ضد أوك ...
- البنتاغون: واشنطن لم تغير نهجها إزاء نشر الأسلحة النووية بعد ...
- ماذا نعرف عن الصاروخ الروسي الجديد -أوريشنيك-؟
- الجزائر: توقيف الكاتب الفرنسي الجزائري بوعلام صنصال
- المغرب: الحكومة تعلن تفعيل قانون العقوبات البديلة في غضون 5 ...


المزيد.....

- لمحات من تاريخ اتفاقات السلام / المنصور جعفر
- كراسات شيوعية( الحركة العمالية في مواجهة الحربين العالميتين) ... / عبدالرؤوف بطيخ
- علاقات قوى السلطة في روسيا اليوم / النص الكامل / رشيد غويلب
- الانتحاريون ..او كلاب النار ...المتوهمون بجنة لم يحصلوا عليه ... / عباس عبود سالم
- البيئة الفكرية الحاضنة للتطرّف والإرهاب ودور الجامعات في الت ... / عبد الحسين شعبان
- المعلومات التفصيلية ل850 ارهابي من ارهابيي الدول العربية / خالد الخالدي
- إشكالية العلاقة بين الدين والعنف / محمد عمارة تقي الدين
- سيناء حيث أنا . سنوات التيه / أشرف العناني
- الجدلية الاجتماعية لممارسة العنف المسلح والإرهاب بالتطبيق عل ... / محمد عبد الشفيع عيسى
- الأمر بالمعروف و النهي عن المنكرأوالمقولة التي تأدلجت لتصير ... / محمد الحنفي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - لطيف شريف - المغامرة الامريكية المرتقبة