|
تجفيف منابع الإرهاب
طاهر فرج الله
الحوار المتمدن-العدد: 1825 - 2007 / 2 / 13 - 08:09
المحور:
الارهاب, الحرب والسلام
كثيرة هي الدول التي استفادت انظمتها من الحرب الباردة التي دارت رحاها بين الاتحاد السوفيتي السابق وامريكا ، حتى انها بدت مطمئنة على ديمومة انظمتها القمعية والدكتاتورية على الرغم من انتهاكها الصارخ لحقوق الانسان في بلدانها ، وذلك لما تميزت به تلك الحرب من صراع اتخذ طابعا خفيا استخباراتيا بين المعسكرين ، لذا استفادت تلك الانظمة ونمت ومن ثم قويت بسبب تلك التناقضات الدولية على الرغم من كره دول المعمورة لها وبشكل خاص النظامين الدوليين ، ولكن بسبب تلك المتناقضات عمل العملاقان على كسب ودها وذلك خوفا من احدهما للاخر. على ان الحال لم يختلف كثيرا بعد انهيار الاتحاد السوفيتي والانظمة الاشتراكية ، فما ان ظهرت التنظيمات الارهابية وقامت بصولاتها وجولاتها ضد المدنيين في مختلف بقاع العالم حتى نشاهد الكثير من الدول تتسابق في تقديم العون لها وذلك بسبب المتناقضات الدولية التي تسود الدول في العالم أجمع ، فعلى الرغم من الضربات الموجعة التي سددتها تلك التنظيمات الإرهابية لدول كالسعودية والكويت ، نستمع الى تصريحات مبطنة أحياناً وأحيانا مكشوفة عن نية السعودية تقديم المساعدة لها وذلك لتقويض الدور الايراني المتزايد في الشرق الأوسط ، وعلى الرغم من كره التنظيمات الارهابية المعادية لايران فانه ثبت لما لا يقبل الشك مساندتها لتلك التنظيمات الارهابية ، وذلك نكاية لامريكا ، وعلى الرغم من الانتماء الفكري الممتد جذوره الى صميم افكار القاعدة بالنسبة لمنظمة حماس ، وتصريحاتها المثيرة للجدل بوصفها الزرقاوي شهيدا للأمة الاسلامية رغم جرائمه البشعة التي قام بها بحق الابرياء من العراقيين ، نرى المساعدات تنهال عليها من كل حدب وصوب وذلك نكاية باسرائيل ، اضافة الى هذا فان زعامة امريكا للحرب ضد الارهاب ومجيئها . بالالاف من قواتها لضربه في افغانستان والعراق ، الا ان خوفها من روسيا الاتحادية من ان تكون عملاقا يزاحمها مرة ثانية ، فانها لم ولن تتوانى في تقديم العون للارهابيين الشيشان ذوي البعد الفكري المتطابق مع افكار القاعدة ، حتى ظهر من الزعماء الروس من ينتقد امريكا ويلومها لوصفها الارهابيين الشيشان بالمقاتلين او المسلحين واحيانا اخرى بالمتمردين على الرغم من قيامهم باعمال ارهابية فاضحة كعملية مسرح موسكو وقتلهم المئات من تلاميذ مدرسة ابتدائية بعد احتلالها وقتلهم المئات من مرضى مصح بعد اختطافهم ابان عهد بوريس يلتسن ان محاولة تجفيف منابع الارهاب من قبل امريكا في ظل هكذا متناقضات دولية لن تجن ثمارها خصوصا وان المتشددين الارهابيين لم يقعدوا مكتوفي اليدين ، بل تمكنوا من خلال جملة من الاعمال الارهابية الى خلق الاحتقان الطائفي في العراق ليبرز الى الطهور الاصطفاف الطائفي الأقليمي الذي يعني بالنتيجة تقديم المساعدات المالية والعسكرية لتنظيم القاعدة ، كما ان اعتقاد الادارة الامريكية من انها احالت الارهابيين الى العراق وجعلت منه ساحة للصراع مما قد يؤدي الى ابعاد خطرهم عنها ، لهو اعتقاد خاطئ وتحليل ساذج وعار عن الصحة تماما ، وذلك لأنها تركت مساحات شاسعة للارهابيين ستكون فيما بعد نقطة انطلاق لها ضد الدول العربية والاسلامية في المستقبل القريب وبالتالي ستكون في الدول العربية اوكارا ارهابية فيها تكون نقطة انطلاق منها الى الغرب وامريكا وعموم البشرية على حد سواء وهذا ما حدث عندما تحالفت امريكا مع الاصوليين المتشددين لقتال الاتحاد السوفيتي في افغانستان . في حين كان الاجدى بامريكا أن تتحالف مع الاتحاد السوفيتي الذي يعد متطوراً جدا في سلم النهوض البشري ضد التنظيمات الارهابية المتخلفة عقليا وحضاريا ، كما ان مثل هذا النوع من التنظيمات تتميز بالمكر والعداء الشديدين ما لا يمكن الائتمان بها وعليها ، لان تركيبها الفكري وتزمتها العقائدي يجعلان منها تنظيمات معادية ومكفره لكل من يخالفها من الأمم ، وهذا ما أكدت عليه الاحداث في افغانستان بعد تسلمهم للسلطة حيث قاموا بتنفيذ برنامجهم الظلامي المتمثل بضرب كل القوى والطوائف الافغانية الاخرى ، كما قامت بغلق المدارس الحديثة بوجه الطلبة عموما والنساء خصوصاً كما اصدرت أوامرها بوقرهن في بيوتهن جميعا وأوصدت عليهن أبواب العمل على علمها بان النساء في تلك البلدة هن العصب الاساس لتوفير مصدر الرزق والكسب لعوائلهن مما أدى بالكثير من المتتبعين لاحوال افغانستان بالقول ان هذا الأمر هو دعوة الى الزنى وذلك لخوف المرأة من الخروج من البيت لكسب لقمة العيش عن طريق العمل . على أن من أكبر التناقضات التي تنتعش بسببها المنظمات الارهابية دعوة العالم الغربي وامريكا على حد سواء الدول العربية على اقامة النظام الديمقراطي فيها ، فبسبب ضعف الاحزاب الوطنية والليبرالية في هذه البقاع الشاسعة من العالم ، ستعمل هذه الدعوات الى تنشيط الاحزاب الاسلامية فيتوسع نفوذها وبالتالي سيولد الجو الديمقراطي الحاظنة الاساسية لتنشيط الافكار الاسلامية المتطرفة والتي تعتنقها التنظيمات الارهابية ، كما ان تطبيق قواعد حقوق الانسان التي يعتمد عليها النظام الديمقراطي والداعية اليها منظمات حقوق الانسان الملزمة للسلطات التنفيذية على تطبيقها لتكون العون المعين للمنظمات الارهابية ، حيث سيؤدي هذا الى مراعاة العنصر الارهابي وتوفير كل مستلزمات حقوق الانسان له من توفير الطعام اللازم والرعاية الصحية والعناية بالنظافة الجسدية ومنع استخدام وسائل التعذيب ضده ، وهذا جل ما يطلبه ويتمناه المعتقل لدى تلك الاجهزة الامنية ، علما ان البشرية عندما ناضلت للحصول على تلك الحقوق ، فانها ناضلت من اجل ان تكون مكتسبات تستفيد منها الانسانية بعد طول تعسف وظلم مارستها الانظمة القمعية بها سابقا . من خلال هذه المعطيات والاستنتاجات يتضح لنا خطأ الرئيس الامريكي جورج بوش عندما صرح ذات مرة في احدى خطاباته قائلا : - [سيلزمنا عشر سنوات او اكثر لمحاربة الارهاب كي ننتصر عليه] في حين ان الحقيقة تؤكد مما لا يقبل الشك في عدم تحقيق القضاء على الارهابيين وتنظيماتهم ضمن هكذا تناقضات دولية ، اذ نراها يُضغط عليها في مساحةٍ ما فيما تُقدم اليها كافة المساعدات في مساحات اكثر اتساعا من العالم ، في حين ان الواجب الانساني يلزم جميع قوى الخير والاعتدال ان تتحد وتتظافر جهودها من اجل توجيه الضربة القاصمة لها ، كما ويجب عدم استخدامها كاداة ضغط لصالح قوة ضد أخرى لأنها عند تمكنها من امرها تقوم بتوجيه ضرباتها في العمق الاستراتيجي للدولة التي اتخذتها ذراعاً ضارباً لها في فترة من الزمن ، وهذا ما جنته امريكا عندما اتخذت من تلك التنظيمات اداة لضرب الاتحاد السوفيتي في افغانستان . أن التناقضات بين الدول لابد من وجودها وربما تكون الوسيلة للتقارب بين البشرية لخلق نظام يخدم الانسانية شرط ان يكون التعامل معها حضاريا يعتمد الحوار اساسا للوصول الى التقارب والاتفاق ، خصوصاً عندما تكون تلك الانظمة المتحاورة عازمة على درى مخاطر الحروب نصرة للانسانية ، لذا ظن من ظن ان استعادة الصين ذات النظام الاشتراكي لمستعمرة (هونغ كونغ) ذات البنية الرأسمالية ستشكل عبئا ثقيلا عليها ، قد يؤدي الى حدوث كارثة في نظامها البنيوي السياسي والاقتصادي على حد سواء ، ولكن الفهم المتطور ادى أن يتوصل الزعماء الصينيون الى نتيجة مثالية تميزت في اقامة دولة واحدة بنظامين مختلفين احدهما اشتراكي والاخر راسمالي على ان يطعم احدهما الاخر بافكار تطورهما ، ومهما كان شكل النظام فهو افضل بكثير من تدمير جهد انساني متميز دام بناءه عشرات السنين بحرب ضروس . ويبدو ان هذه الفكرة مستوحاة من تجارب تاريخية عملت عليها الشعوب ، ففي أتون الحرب الباردة اطلق الاتحاد السوفيتي السابق فكرة التعايش السلمي مع النظام الرأسمالي ليخلق الاثنان اجواء مناسبة تتنفس الشعوب فيها الصعداء بعد طول عناء ورعب من خوف نشوب حرب كونية بينهما . ان الصراع على اشكاله المختلفة اتخذ حدودا حاول الكثيرون عدم تخطيه أو تجاوزه ، وقد لاحظ اسلافنا كيف ان العدوان الثلاثي المخيف الذي وقع على مصر (1956) كان فيه العدو على الرغم من عدوانيته ينذر المدنيين بوجوب اخلاء مدنهم واحيائها قبل قصفها ، كما ان هتلر الذي تطرف في عدائه للبشرية الا انه كان حذرا في استخدام السلاح الكيميائي ضد اعدائه من المدنيين والعسكريين ، اضافة الى هذا فان تراجع الاتحاد السوفيتي عن تنفيذ قراره في ارسال الصواريخ الى كويا والتي كادت ان تؤدي الى نشوب الحرب النووية لم يقابل ذاك القرار الرئيس الامريكي بالتبجح في حينها ، بل كانت نبرات صوته تدل على الكثير من الحكمة والاتزان وذلك عندما ساله احد الصحفيين عمن هو المنتصر في هذه القضية فاجاب : - لقد انتصر السلام . ان محاولات الكيل بمكيالين واعتبار ذات التنظيم ارهابيا في بلد وغيبر ارهابي في بلد سواه لهو ادعاء اجوف ياتي بالكارثة على البشرية جمعاء ، وقد اثبت التجارب الفعلية صحة ذلك وخير مثال ما حدث في الجزائر والعراق والبقية تاتي . ان الباحث في طبيعة جرائم التنظيمات الارهابية ليعتقد جازما انها لا تتوانى في استخدام أبشع الوسائل لقتل الانسانية ، والخوف كل الخوف من تمكنها في الحصول على اسلحة الدمار الشامل المنتشرة هنا وهناك خصوصاً نفايات المفاعلات النووية التي طمرتها الدول العظمى في اراضي العالم الثالث ، حيث سيصبح من المستطاع تصنيعها لتولد قنابل باشعاعات نووية تسبب الكثير من القتل ، لذا فالواجب يحتم على الجميع ان تتظافر كل قوى الخير ضد هذه الدفة التي تعتاش على دماء الاحياء بغية قضائها على الحياة لينتشر الموت كما ويجب على العالم الحر ان لا يتوانى في استخدام كل أساليب البطش بها وضربها وعليها ان لا تتراجع في استخدام حتى الاسلحة الاستراتيجية ، فلكل داء دواء ولكل افة سموم تقتلها وجبال توبامورا لن تبق شامخة بجرذانها .
جدوى ارتفاع رواتب الموظفيين طاهر فر ج الله تعايش الشعب العراقي ولعقود مضت مع هذا الاجراء ، وذلك ظنا للبعض من المختصين أنه الوسيلة الامثل لمعالجة معضلة الاقتصاد العراقي الذي تلاعبت بكامل مقدراته وقواعده تقلبات السوق الهوجاء الناتجة جميعها من ظروف استثنائية فرضت قوانينها ومستجداتها عليه . على ان الواقع الملموس أثبت فشل هذا الاجراء فجعل منه عقيما لا يغني ولا يذر ليكون بعد فترة قصيرة من الزمن عاملا مساعدا ومضاعفا للخلل الذي يعاني منه عموم الاقتصاد الوطني المصاب أصلاً بالعوق وربما بعاهة الشلل التام او شبه التام . فاستناداً للقاعدة التي تعتمد عليها النظريات الاقتصادية والمتمثلة بقانون (العرض والطلب) فان أي بضاعة تبخس قيمتها كلما زاد عرضها ويبهض ثمنها كلما ندر عرضها وهذه القاعدة الاقتصادية تشمل بها العملة او الدينار ايضا هذا ما نلمسه بشكل واضح عند كل زيادة تضاف الى رواتب الموظفين حيث يتدخل هذا القانون الاقتصادي بكل صولجانه وسلطانه في الاسواق التجارية ليصدر حكمه بارتفاع محتوياتها وبتخفيض قيمة صرف الدينار أمام عموم البضائع كافة ، لتتحول افراح الموظفين الذين استلموا مبلغ الزيادة بعد أيام قليلة الى صرخات تشكو عجزا اكثر ضراوة من العجز السابق . لهذا كان لزاما على الجهات المعنية ان تدرس بامعان النظريات الاقتصادية بوعي علمي يتميز بالدقة ليستتنجوا ان العبرة ليست بزيادة الرواتب فحسب ، بل ان العبرة في توفير الغطاء اللازم للأموال المدفوعة للموظفين والمقدرة بملايين الدنانير العراقية ، لأن فقدان الغطاء لها يفقدها القيمة النقدية ويحولها الى أوراق تحمل شكل النقد لا قدرته ، ولهذه الاسباب يتحول الاجراء الذي يحمل في شكله الحل للمشاكل الاقتصادية الى عقبه كاداء تقف متراصة كالبنيان المرصوص مع العقبات الأخرى التي تعيق نهوض الاقتصاد الوطني ، وذلك بسبب ما يحدثه من تضخم مالي يرهق كاهل المواطنين بشكل عام والموظفين بشكل خاص ، لذا فان خير وسيلة للقضاء على التضخم هو زيادة الانتاج بنسبة تتناسب مع حجم الدمار الهائل الموجود في البلاد بسبب سلسلة الحروب التي وقعت عليه ، لذا يجب أن تكون مشاريع الاعمار فيه تفجيرية ستراتيجية عملاقة تشابه الى حد بعيد (خطة مارشال) التي اعادت بناء اوربا المدمرة بعد الحرب العالمة الثانية لتستوعب مشاريعها العملاقة جيش البطالة الرابض على ساحة العمل . ان المعاناة الحقيقية التي يعاني منها الشعب بسبب سوء الاوضاع الحالية كانت السبب الدافع للحكومة على ان تتريث كثيرا في رفعها لاسعار المشتقات النفطية، لانه اجراء اثقل كثيرا كاهل الموظفين وبقية افراد الشعب العراقي ولكن ان كان هذا الاجراء ضروريا لمنع تهريب هذه المشتقات الى الخارج مضافا اليه ممارسة بعض الضغوط من اوساط اجنبية ، فكان لزاما على الحكومة في هذه الحال ان تحسب مقدار الفرق في راتب الموظف قبل الزيادة وبعدها وتحولها الى اموال مضافة الى راتبه كي يتعادل الفرق بين السعرين وهذا ما كان يحدث في بعض الدول الاشتراكية، وعلى سبيل المثال فقد كانت الحكومة (المجريه) ترفع اسعار البضائع 100% في موسم الصيف لتجني ارباحا من المصطافين وفي ذات الوقت ترفع اجور عمالها وموظفيها بنفس النسبة المئوية ، وما أن ينتهي موسم الاصطياف حتى تصدر قرارا آجر برجع الاسعار والرواتب الى سابق عهدها ، دون إحداث أي ضرر للعمال والموظفين ، إلا أن حكومتنا أصدرت هذا القرار واضعة تبعاته وسلبياته على الموظفين فقط ، وفي الوقت الذي انتظر الموظفون بعض الاجراءات لتحسين رواتبهم من خلال السلم الوظيفي نرى أن الاجراء شمل فئة منهم دون أخرى لتقع سلبيات هذا القرار على الموظفين عامة باعتبار أن الزيادة الحاصلة تسبب إرتفاعا للاسعار استناداً الى قانون العرض والطلب في حين عانت الفئة ذات الدرجة الرابعة فما بعدها من التضخم مرة ثانية ، بمعنى ان الموظفين عموما تضررت رواتبهم من التضخم المالي وذلك لارتفاع اسعار المشتقات في المرة الأولى في حين عانى بعض الموظفين الغير مشمولين بتعديل رواتبهم الى التضخم مرة ثانية بسبب الزيادة التي حصلت ، إضافة الى هذا كله معاناة الموظفين من التضخم المالي المستمر الذي يعمل على تنشيطه الوضع الأمني المتدهور . لهذه الاسباب مجتمعة ارى ان اجراء ارتفاع رواتب الموظفين لا يجدي نفعا في الظروف الراهنة وذلك لتوقف النشاط الاقتصادي العام ، اللهم إلا اذا احال الموظف نفسه على التقاعد وانتقل بكامل اسرته للعيش في احدى دول الجوار وذلك لثبات الاسعار فيها ، شرط ان يكون هناك ثبات في سعر صرف الدينار العراقي اما الدولار كي يكون له موردا ثابتا يعتاش عليه ، خصوصا وان حكومتنا اثبتت انها تملك من روح التسامح ما يجعلنا نفقد الامل في استتباب الوضع الامني في العراق وذلك لعدم قيامها بالردع المطلوب ضد الإرهابيين والعصابات الإجرامية .
#طاهر_فرج_الله (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
كيف يرى الأميركيون ترشيحات ترامب للمناصب الحكومية؟
-
-نيويورك تايمز-: المهاجرون في الولايات المتحدة يستعدون للترح
...
-
الإمارات تعتقل ثلاثة أشخاص بشبهة مقتل حاخام إسرائيلي في ظروف
...
-
حزب الله يمطر إسرائيل بالصواريخ والضاحية الجنوبية تتعرض لقصف
...
-
محادثات -نووية- جديدة.. إيران تسابق الزمن بتكتيك -خطير-
-
لماذا كثفت إسرائيل وحزب الله الهجمات المتبادلة؟
-
خبراء عسكريون يدرسون حطام صاروخ -أوريشنيك- في أوكرانيا
-
النيجر تطالب الاتحاد الأوروبي بسحب سفيره الحالي وتغييره في أ
...
-
أكبر عدد في يوم واحد.. -حزب الله- ينشر -الحصاد اليومي- لعملي
...
-
-هروب مستوطنين وآثار دمار واندلاع حرائق-.. -حزب الله- يعرض م
...
المزيد.....
-
لمحات من تاريخ اتفاقات السلام
/ المنصور جعفر
-
كراسات شيوعية( الحركة العمالية في مواجهة الحربين العالميتين)
...
/ عبدالرؤوف بطيخ
-
علاقات قوى السلطة في روسيا اليوم / النص الكامل
/ رشيد غويلب
-
الانتحاريون ..او كلاب النار ...المتوهمون بجنة لم يحصلوا عليه
...
/ عباس عبود سالم
-
البيئة الفكرية الحاضنة للتطرّف والإرهاب ودور الجامعات في الت
...
/ عبد الحسين شعبان
-
المعلومات التفصيلية ل850 ارهابي من ارهابيي الدول العربية
/ خالد الخالدي
-
إشكالية العلاقة بين الدين والعنف
/ محمد عمارة تقي الدين
-
سيناء حيث أنا . سنوات التيه
/ أشرف العناني
-
الجدلية الاجتماعية لممارسة العنف المسلح والإرهاب بالتطبيق عل
...
/ محمد عبد الشفيع عيسى
-
الأمر بالمعروف و النهي عن المنكرأوالمقولة التي تأدلجت لتصير
...
/ محمد الحنفي
المزيد.....
|