|
تزايد السكان العشوائي والجهل أهم أسباب جائحة العنوسة..؟
مصطفى حقي
الحوار المتمدن-العدد: 1825 - 2007 / 2 / 13 - 06:48
المحور:
حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات
نشرت ( سيريا نيوز) مقالاً عن تفاقم مشكلة العنوسة ويتضمن ؟: بعد عناء السير على الأقدام، وطلبا للراحة، دخلت مع أخي إلى حديقة التجارة وجلسنا في أول مقعد صادفناه.
اقتربت منًّا فتاة في العقد الثالث من عمرها واستأذنت الجلوس، وتجاذبت معنا أطراف الحديث، عن أسمائنا، وأعمارنا. وبعد خمس دقائق من جلوسنا أخذت تسر همها لتقول: "عشت عمري في الضيعة، ولم يرني أحد من الشبان لذلك لم أتزوج، فأتيت إلى الشام باحثة عن عمل ولعلي أصادف فتى الأحلام الذي لم يأت بعد، ومن دون فائدة". نظرت حولها بضع دقائق وكأنها تبحث عن شيء ما أو منتظرة أحد، لتتابع بعدها مستفسرة "متى تفتح هذه الحديقة؟" فأجبتها "أعتقد في الساعة السابعة صباحا". فقالت فرحة "تمام رح إجي كل يوم لهون قبل ما روح على الشغل، أنتو بتعرفوا الوحدة منًّا إذا ما طلعت وفاتت كيف بدون يشوفوا الشباب، منشان هيك رح إجي كل يوم على الحديقة لعل وعسى ولا شو رأيكون، مو صح كلامي؟". بعد كلماتها سَرقت نظرةً إلى أخي طالبةً منه أن يجيبها، فكلامها أفرغ جعبتي من المفردات، فرفض إجابتها حتى أسعفنا الصمت. قطعَت الصمت بسؤالها لأخي هل هي خطيبتك؟ فأجابها: "لا هي أختي". استأذنت منًّا لبضع دقائق لتعود مسدلة شعرها على وجهها، ومضيفة بعض لمسات الأنوثة، وطلبت أن نلتقي غدا في الحديقة، وعندما علمت أننا لا نرتادها والتعب هو الذي أوصلنا إليها، أعطتنا عنوان منزلها، ورقم هاتفها، والأماكن التي تتواجد بها منتظرة أن نفاجئها بزيارة". هذه الفتاة لم تكن وحدها من يبحث عن عريس، فهناك كثيرات يخشين عناء الوحدة، ومواجهة المجتمع بعمر يناهز الأربعين من دون شريك، ومنهن مرفت (34 عام حاصلة على دبلوم تجارة) تقول "أنا من الفتيات الملتزمات أخلاقيا، ودينيا، ولا أحب أن أرتدي ملابس الموضة في حال لم تناسب أخلاقي، ومبادئي، ولكن الآن بعد دخولي في العقد الثالث، بدأت الكثير من مبادئي تتغير، لأنو الظاهر شباب هي الأيام ما بيعجبون البنت اللُّي ماشية دغري". تشعر بالعنوسة من عمر العشرين، وعمرها الآن 22 أغلب الفتيات الذين قابلناهم تحدثن عن مخاوفهن من الوحدة، ومن كلمة "عانس" ومنهن من يعتبرن أن شعور العنوسة هو داخلي لا يمت بصلة للعمر، ومنهن منال التي شاركت سيريانيوز قصتها قائلة "عندما كان عمري 18 عام أحببت شاب بدى لي أنه مثقف، فيه كل صفات فتى أحلامي، وأحببته من كل قلبي، وكنت مستعدة أن انتظره سنين طويلة دون كلل أو ملل، على أمل الوقوف جانبه بالفستان الأبيض، لكن بعد سنتين لا أعلم ماذا حدث فجأة تركني ومن دون سابق إنذار وأحب فتاة أخرى". وتتابع "فكرت كثيرا لماذا تركني، وما الشيء الذي يعيبني، حتى لم يكترث حتى بإعلامي عن السبب، ومنذ ذلك اليوم وثقتي بنفسي مهزوزة، وأشعر بالعنوسة على الرغم من صغر عمري لأني ببساطة لا استطيع الزواج من أي إنسان بعده، فكلما أتخيل نفسي مرتدية ثوب الزفاف مع شاب آخر أشعر بالغثيان، والرغبة بالإقياء". نصائح لتفادي العزوبية جانيت (41 سنة، موظفة) لم تكن غاضبة من وضعها بأنها لم تتزوج فهي من اختار هذا لكنها تأسف لأنها ولدت بمجتمع شرقي يمنع الفتاة من التعبير عن مشاعرها فتقول "انا من اخترت العزوبية لأنه لم يتقدم لخطبتي شاب أتفق معه، وأن أبقى بلا زواج أفضل من أن أتزوج لمجرد الحماية أو العلاقة الجنسية، لكن ندمي الوحيد أنني لم أستطع مصارحة الرجل الذي أريده زوجا لي بحقيقة مشاعري". وتضيف موجهة نصيحة لفتيات العقد الثاني والثالث "الآن وبعد أن فاتني قطار الزواج أرغب بتوجيه نصيحة للفتيات عبر سيريا نيوز، بأن لايترددن ولو للحظة بالتعبير عن مشاعرهن للرجل الذي يحبونه، وأن يتقبلوا فكرة احتمالية رفض الشاب لهن، لأنه يحق له أن يَرفضك كما ترفضه الفتيات (ألا تطالبون بالمساواة)، بالإضافة إلى عدم تعجيز الشاب بالطلبات". هذه المعاناة والمشاعر، نقلناها إلى الدكتور راغد هارون (أخصائي في الأمراض العقلية والعصبية) ليخبرنا عن هذا الموضوع فيقول "مفهوم عدم الزواج أو العنوسة، كما يسميها المجتمع يختلف من مكان إلى آخر فببعض الأماكن يبدأ بالـ 25، والبعض الآخر يبدأ بـالـ 35 ويرافق هذا التعبير مجموعة من المشاعر التي تختلف من فتاة إلى أخرى وذلك لسبب بسيط فالشكل الطبيعي للحياة هو الزواج وفي حال لم تسنح لها الفرصة بممارسة الدور الطبيعي يحدث ما يسمى (بالإرتكاس)". ويتابع هارون "هذا (الإرتكاس يولد لدى بعضهن القلق، والتوتر، والاكتئاب وممكن ان تصل لدرجة الخروج عن العادات والتقاليد.. وغير ذلك من الحالات المتقدمة كالهروب من الواقع عن طريق شرب الخمر، وتعاطي المخدرات.. والفتيات الضعيفات يتأثرن بأقل كلمة عن هذا الموضوع، فمن الممكن أن تتحسس لمجرد تعبير امرأة عن محبتها لأطفالها أو لزوجها". ومؤكدا هارون أن ذلك يبقى تبعا لشخصية الفتاة فعدم زواجها يخلق لديها شعور بالتحدي، ونوع من الإبداع وتقديم الأفضل، وتكون على الأغلب غير مهتمة بنظرة المجتمع". وعن احتمالية شعور الفتاة بعمر العشرين بالعزوبية قال: "هذا نوع من الدفاعات التي تقوم بها الفتاة، وذلك بسبب تعرضها لصدمة عنيفة بحياتها، و ممكن أن تترجم هذا الشعور بدفاعات جسدية، كالرغبة بالإقياء، والدوار". وفي سؤالنا عن كيفية التخفيف من هذا الشعور يقول: "أكرر مرة أخرى أن ذلك يتوقف على شخصية الفتاة، والشيء الذي ممكن ان تفعله، أن تشغل وقتها أكثر بالعمل، وفي حال كان لديها رغبة شديدة بالأمومة عليها العمل في المراكز التي تعتني بالطفولة لتشبع نسبيا رغبتها". وبعد أن اطلعت على المقال المذكور للكاتبة سلاف إبراهيم رأيت نفسي مشاركاً في هذه المشكلة الخطيرة والمعقدة في آن واحد ، وقد أعجِبتُ بجرأة وواقعية المدعوة جانيت وهي تجابه الواقع بثقافة راقية متحدية الواقع المر الذي يسود مجتمعنا حيال استمرار تأثر المجتمع بأغلبيته بثقافة معنعنة أو غير معنعنة والتي لم تعد تناسب مواكبة هذا العصر بعد أن تغيرت ظروف البيئة والمكان والزمان والعادات والتقاليد والمتطلبات العصرية تغيراً جذرياً ... كان 90% أو أكثر من العرب يعيشون تحت الخيام وفي الصحارى ، مجتمع مفتوح لا حاجز بين الفتى والفتاة كلاهما يركب الخيل ويقرض الشعر كما يشتركان في القتال إذا هوجمت القبيلة الرجال بسيوفهم والنساء بهتافاتهم المشجعة ويحملون أوتاد الخيام ويحاولون عرقلة جياد العدو المهاجم من أجل الغزو والسبي ، وإذا أعجب شاب بفتاة تزوجها تحت خيمة وبقليل من الأثاث البسيط ، ونادراً ما تحصل عنوسة بسبب كثرة الغزوات المتبادلة وتفشي الأمراض والأوبئة والتي كانت تقضي على الكثير من البشر بحيث يبقى التوازن السكاني قائماً ، وفي حال حدوث الزيادة السكانية كانوا يتجهون شمالاً لغزو القبائل الشمالية .وكان الإكثار من النسل حاجة ضرورية حيث كان الفرد يمثل سيفاً وكثرة الرجال تعني زيادة في السيوف وتمثل قوة ضاربة للعشيرة في الدفاع عن النفس وفي الهجوم ولكن مافات مات وصار حكايات بعد أن زالت القبلية ولم يبق تحت الخيام سوى العدد القليل وصارت للمجتمعات حدوداً معترف بها دولياً وبتقدم العلوم والتكنلوجيا صار السيف سلاحا بدائياً وصار الآلاف من حملة السيوف تحت رحمة ضغطة زر ، كفرار جيش طالبان بسلاحه التقليدي إلى كهوف تورا بورا طلباً للنجاة. وان ماجاء في الحديث الشرف 0 (تناكحوا تكاثروا أباهي بكم الأمم) لم يعد قائماً في هذا الزمن لاختلاف المعطيات العصرية والتقنية وأسلوب المعيشة ولمضي أكثر من 1440 عاماً عليه مما يوجب العمل بالقواعد الفقهية الكلية – تبدل الأحكام بتبدل الأزمان – والضرورات تبيح المحظورات – لا ضرر ولا ضرار في الإسلام – وان الدعوة إلى زيادة النسل العشوائي انتحار بطيء لمجتمعاتنا المستهلكة في كل شيء ، في الماضي لم يكن هناك مستشفيات ولا مدارس ولا جامعات ولا شقق ولا براد أو تلفاز ولا غساله ولا صيدليات ، مجرّد خيمة مصنوعة من الشعر منصوبة على أعمدة تلعب به الرياح من كل جانب وبعض الأغطية والفرش .. الطفل في حياتنا المعاصرة لكي ينمو صحياً وأخلاقياً وثقافياً ومهنياً صار عبئاً ثقيلاً على الأسرة وكل ماذكر لابد من المال والدخل الجيد لينشأ هذا الطفل إنساناً قادراً وصالحا لمواكبة المجتمع الحديث ، وكان لابد على الزوجين وبعد تخطيهما العقبة الأولى الأشد صعوبة من مهر وشقة وفرش حديث من غسالة وبراد وتلفاز وأدوات كهربائية أخرى أن يبدأ بالتخطيط لأنجاب طفل أو طفلين وبالتناسب مع دخل الأسرة إن أرادا أن ينشأ وليدهما متعلماً ويحمل شهادة جامعية تليق به أو يمتهن حرفة يشق بواسطتها طريق مستقبله ، ولكن ألا يفكرا أو يخططا لذلك وينجبان الأطفال بالجملة منقادين إلى التوكلية وان الله يرزقهم ..! نعم لايموت أحد من الجوع حالياً .. وقد يرزقهم من الفُتات كما يرزق الحيوانات ، ولكن أن يعلمهم ويثقفهم ويدخلهم الجامعات فلا ، فهذه من مسؤولية الزوجين ( وعلى مبدأ اعقل وتوكل).. ولا بدّ من توفر المادة ..... فالعبء المادي صار يشكل مشكلة كبرى لمن يفكر في الزواج ، ويفتح بيت الزوجية ، وبالأخص ونتيجة الزيادة السكانية العشوائية يجد الشبان والشابات أنفسهم يدقون باب الدولة لتأمين وظائف وأعمال لهم ، ولكن أي دولة لايمكنها مطلقاً مجابهة الزيادة السكانية اللاعقلانية وكل مخططاتها الخمسية والعشرية ستصطدم بجيش من العاطلين عن العمل .. ونسمع كل يوم عن قوارب جانحة في عرض المحيط مليئة بالأجانب من شبان يأملون الوصول إلى أوروبا ليأكلوا على الأقل وبكرامة ومما تقدم نفاجأ بتخلف مريع في مجتمعاتنا نتيجة تفشي الأمية والمواكبة للفقر المعرفي والمادي والزواج العشوائي والإنجاب المرادف له الذي يفاقم المشكلة وبالنتيجة يؤدي إلى زيادة العنوسة بين النساء والتعفف لدى الرجال لعدم تمكنهم من إيجاد المال اللازم لتأثيث مسكن زوجي وأخيراً أعرض مقاطع من تعليق بعض المواطنين على المقال المذكور 2007-02-11 12:23:00 ghassan إتركوهم يعيشون حياتهم بهدوء لأن الزواج من بنت في سوريا وانت تسكن في اوربا مثلا مصيبة مكلفة وبالتالي كما يقول احدهم الزواج من سوريا هو زواج من كل العائلة اما هن فقط البنت التي تعرفت عليها بدون اشكال كل واحد لنفسه وانتهى الأمر ولا احد يتدخل ولا تشعر المرأة بانها عانس هنا فعمر 25-او 30 أجمل عمر لحياة إمراة الفارق هنا أنهم مستقلات وأحرار والمجتمع الشرقي ثقيل جدا ويحكم عليهم مسبقا France [email protected] 2007-02-11 11:44:57 مغترب عنوسة أنا شاب متعلم ومكتفي ماديا وضليت ادور على بنت الحلال 3سنوات وامي كل ماتروح لعند حدا يقولو بدنا ندرسها مابدنا نجوزها وبعد اسابيع يبوعو(يخطبوها) بناتهم للمغتربين وسنة ورا سنة رغم صغرر بلدتنا100حالة طلاق في السنةهي المشكة بسبب عجرفة البنت واهلها بلاد الله الواسعة 2007-02-11 11:35:13 حازم ليش الكبرياء أحد أهم أسباب العنوسة هي كبرياء النساء ولو أن الفتيات تعبر عما في داخلها العميق لكانت اختلفت الأمور 180 درجة ... .. وكمان في عنوسة عند الرجال و لنفس السبب سوريا الحب 2007-02-11 10:03:38 sobhe الاساس للزواج ان توفر منزل لتأسيس الزواج هو العائق الوحيد الذي يصدم الشباب فهناك الكثر من الصبايا التي تقبل ان تعيش على البساطة وتقبل بالشاب مهما كان وضعه ولكن بدون منزل فهي مشكلة كبيرة واما الصداقة والتعارف فهي دعوة للفساد فالذي يكون مستعدا للاقتران بالفتاة يأتي البيوت من أبوابها ويتمنى الغرب عاداتنا وتقاليدنا فلا حياة اجتماعية لديه والفتاة لا تساوي شيئا . سوريا -
2007-02-11 09:41:09 هدى الله مع الذي يطلب الحلال ان الله مع المسلم الذي يريد الحلال فقد خطب شقيق زوجي فتاة وهو مدرس وهي معها تاسع ولايملك والله ثمن المحبس او ثمن هدية يحضرها لخطيبته ولكنها واهلها من الاخيارثم بعد سنتين من تصميد وتعب وسهر وجمعيات استطاع ان يجمع 200 الف اشترى بيت غرفة واحدة على السطح وتزوج بدون حفلة في صالة فقد اخوانه واخواتها والحمد لله رزقهم الله بما يحبون اقول لكل شاب اذهب واخطب واتكل على الله فهو الرزاق 2007-02-11 08:37:54 nameless تذهب الى الحديقة باحثة عن عريس كل ما ذكر في هذة المقالة يمكن أن يكون صحيح ولكن ماهوأصح و الذي نسيت الفتاة صاحبة المقال الحديث عنه السبب الذي يجعل الشباب أيضاً لا يتجرآون على التقدم بطلب يد البنت للزواج ..هل نسيت مطالب أهل البنت و مقدمها و مؤخرهايعني (سعر البنت) عفواً مهرهاو الدهب و غرفة النوم الفخمة و غير غيراتوكلو مو مشكلة عند سؤال الشب عن البيت و بينسو وضع الشباب المادي ببلدنا.. Syria -
king اسباب العنوسة منها ارتفاع المهور والمعيشة واهمها السكن،وعدم الاكتراث الحكومي بتأمين سكن للمواطنين ناهيك عن البطالة وللاسف كل هذه الاسباب تؤدي لنتائج كارثية تظهر على المدى المتوسط من انتشار الجرائم من سرقة ودعارة، لذا يجب على الحكومة التنبه للوضع وايجاد الحلول وبشكل سريع، و ان تعدد الزوجات هو حل جيد لهذه المشكلة . غربة ستفتش عنها يا ولدي في كل مكان -- وستسأل عنها موج البحر وستسأل فيروز الشطآن -- وتجوب بحاراً وبحارا .. وتفيض دموعك أنهارا -- وسيكبر حزنك حتى يصبح أشجارا -- وسترجع يوماً يا ولدي -- مهزوماً مكسور الوجدان -- وستعرف بعد رحيل العمر -- بأنك كنت تطارد خيط دخان -- فحبيبة قلبك يا ولدي -- ليس لها أرض أو وطن أو عنوان -- ما أصعب أن تهوى امرأة يا ولدي ليس لها عنوان فحبيبه قلبك .. ياولدي -- نائمة في قصر مرصود -- والقصر كبيراً يا ولدي -- وكلاب تحرسه وجنود -- وأميرة قلبك نائمة -- من يدخل حجرتها مرفوض -- من يدنو -- من سور حديقتها – مرفوض -- من حاول فك ضفائرها -- يا ولدي – مرفوض – مرفوض – مرفوض ( احلام شاب سوري )
#مصطفى_حقي (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
ثلاثة وعشرون عاماً في الممارسة النبوية - بعثته
-
(2) ثلاثة وعشرون عاماً في الممارسة النبوية - مسألة النبوّة
-
إذا اجتهدتم لا تشوهوا صورة الخالق ...؟
-
(1) ثلاثة وعشرون عاماً في الممارسة النبوية - مسألة النبوّة..
-
(2) ثلاثة وعشرون عاماً في الممارسة النبوية .طفولته
-
(1) ثلاثة وعشرون عاماً في الممارسة النبوية ... طفولته
-
لجوء الجار العراقي إلى سورية ونجدته واجب إنساني قبل القومي ؟
-
(3) ثلاثة وعشرون عاماً في الممارسة النبوية... ولادته
-
(2) ثلاثة وعشرون عاماً في الممارسة النبوية - ولادته
-
(1) ثلاثة وعشون عاماً في الممارسة النبوية - ولادته
-
الفاضلةgrce lady.....
-
العودة إلى الحنبلية وآراء بن تيمية في اتهام الشاب عبد الكريم
...
-
طريق الموت يحصد هذه المرة 26 قتيلاً و5جرحى...؟!
-
(4) ثلاثة وعشرون عاماً في الممارسة النبوية . الخلاصة
-
(3) ثلاثة وعشرون عاماًفي الممارسة النبوية. الخلاصة
-
هل الإسلام موجود في العراق ...؟
-
(2) ثلاثة وعسرون عاماً في الممارسة النبوية . الخلاصة
-
(1) ثلاثة وعشرون عاماً في الممارسة النبوية. الخلاصة
-
(3) السعي خلف الغنائم .....؟
-
اغتيال الصحفي التركي الأرمني هرانت دينك جريمة إرهابية ..؟
المزيد.....
-
جريمة تزويج القاصرات.. هل ترعاها الدولة المصرية؟
-
رابط التسجيل في منحة المرأة الماكثة في المنزل 2024 الجزائر …
...
-
دارين الأحمر قصة العنف الأبوي الذي يطارد النازحات في لبنان
-
السيد الصدر: أمريكا أثبتت مدى تعطشها لدماء الاطفال والنساء و
...
-
دراسة: الضغط النفسي للأم أثناء الحمل يزيد احتمالية إصابة أطف
...
-
كــم مبلغ منحة المرأة الماكثة في البيت 2024.. الوكالة الوطني
...
-
قناة الأسرة العربية.. تردد قناة ناشيونال جيوغرافيك أبو ظبي ش
...
-
تتصرف ازاي لو مارست ج-نس غير محمي؟
-
-مخدر الاغتصاب- في مصر.. معلومات مبسطة ونصيحة
-
اعترف باغتصاب زوجته.. المرافعات متواصلة في قضية جيزيل بيليكو
...
المزيد.....
-
الحركة النسوية الإسلامية: المناهج والتحديات
/ ريتا فرج
-
واقع المرأة في إفريقيا جنوب الصحراء
/ ابراهيم محمد جبريل
-
الساحرات، القابلات والممرضات: تاريخ المعالِجات
/ بربارة أيرينريش
-
المرأة الإفريقية والآسيوية وتحديات العصر الرقمي
/ ابراهيم محمد جبريل
-
بعد عقدين من التغيير.. المرأة أسيرة السلطة ألذكورية
/ حنان سالم
-
قرنٌ على ميلاد النسوية في العراق: وكأننا في أول الطريق
/ بلسم مصطفى
-
مشاركة النساء والفتيات في الشأن العام دراسة إستطلاعية
/ رابطة المرأة العراقية
-
اضطهاد النساء مقاربة نقدية
/ رضا الظاهر
-
تأثير جائحة كورونا في الواقع الاقتصادي والاجتماعي والنفسي لل
...
/ رابطة المرأة العراقية
-
وضع النساء في منطقتنا وآفاق التحرر، المنظور الماركسي ضد المن
...
/ أنس رحيمي
المزيد.....
|