أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - سيد القمني - أحذروا فتنه المسيخ الدجال !!















المزيد.....

أحذروا فتنه المسيخ الدجال !!


سيد القمني

الحوار المتمدن-العدد: 4758 - 2015 / 3 / 25 - 21:49
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


في كتب الحديث و شروحه يأتينا ذكر فتن أخر الزمان ؛ حيث يفترض أن يظهر قبل عودة المسيح للأرض مرة أخرى لإقامة العدل و المحبة والسلام ؛ شخص يمتلك قدرات عظيمة أطلقوا عليه المسيخ الدجال ؛ فيزعم إنه على الدين القويم و أنه المجدد لكل ما سلف من الأديان ؛ و أنه يمتلك مفاتيح الجنة و الجحيم ؛و أن من تبعه فاز بالسلطان معه في الدنيا ؛و فاز بجنته بعد الموت ؛و من خالفه دخل جهنم حيث العذاب المقيم ؛و إنه قادر علي السيطرة على الأرض جميعا لأتباعه ليكونوا سادة فيها تحت إمارته ؛و أن من خالفه فقد خاب فأله و خرج عن صحيح الدين ؛و حقت عليه اللعنة في الجحيم .
و أن هذا المسخ الشائه الممسوخ سيتبعه الكثير من المؤمنين إيمانا بدعوته ؛ لذلك حذر الإسلام المسلمين منه و نبههم كثيراً ووضع له صفات وعلامات و مواقف و تصرفات و ادعاءات تكفي المسلم ليعلم أنه المسيخ و ليس المسيح .
و لا يخلو كتاب من كتب السير و الأخبار أو كتب الفتن و الملاحم الإسلامية من ذكر تفصيلي لفتنة دجال آخر الزمان حتى ينتبه إليه المسلمون و يحذرونه ؛ و أن يصمدوا علي دينهم ولا يشاركوا في فتنته ؛ و يبدوا أن هناك علامات تدل على أن هذا المسيخ قد أظل دنيا المسلمين بظله هذه الأيام و أن من الحذر و الفطنة أن يبحث المسلمون بما لديهم من علامات دالة عليه ليعرفوا من هو ؛حتى لا يسوقهم إلى الجحيم .
و ضمن تلك العلامات قدرة هذا المسخ الدجال على الإقناع بالدين ليدعوا به لنفسه فيتبعه المؤمنون تصوراً منهم بأنهم بإتباعه يخلصون لدينهم و لربهم و لعقيدتهم ؛عن حب لدينهم ؛ وهو ما يدفعهم دفعا للوقوع في شراك فتنته ؛ فيكونوا هم الأخسرين دنيا و آخره ؛ فيشاركون في الفتنة و الدمار و هم يعتقدون أنهم لدينهم بين الناس هم المخلصون .
و حتى يمكننا العثور على هذا المسيخ إن كان هذا أوانه حقا كما يقول بعض الكتاب الإسلاميين المعاصرين ؛ نسير معاً خطوة خطوة حتى نعرف أين هو ؛فلا نفتري ظلماً ؛ و لا نلقى خطاباً منثوراً يدغدغ العواطف نسير معاً بهدى الأمانة التي قبلناها يوم خلقنا ؛ بالعقل الذي هو نور الإنسان و طريقه لليقين ؛ و به يستحق خلافة الله في أرضه .
إن دعاة السلفية في بلادنا يكررون على مسامعنا أقوال السلف ؛ يزجرون الناس و يخوفونهم بالجحيم إن لم يتبعوهم فيما يقولون لأن بيدهم مفاتيح الدين التي هي مفاتيح النعيم .
لنتذكر هنا وعظ الواعظ للخليفة المأمون الذي أصغى للواعظ طويلاً؛ فلما فرغ قال له :"قد سمعت موعظتك ؛ فأسال الله أن ينفعنا بها و بما علمنا ؛ غير إنا أحوج إلى المعونة بالفعال منا إلى المعاونة بالمقال ؛ فقد كثر القائلون و قل الفاعلون ".
و قبله قال رجل للرشيد " يا أمير المؤمنين إني أريد أن أعظك بعظة فيها بعض غلظة فاستحملها ؛ فقال : كلا ؛ إن الله أمر من هو خير منك بالإلانة في القول لمن هو شر منى ؛ قال لنبيه موسى إذ أرسله إلى فرعون : فقولا له قولا لينا ".
ها قد أمسكنا بطرف الخيط؛ إنهم يقولون لنا قول السلف ؛ و يفعلون فعل التلف؛و يزجروننا و يكفروننا و يخاطبون الناس بالغلظة ؛ و يفتون بالموت و التفجير لمن خالف قولهم ؛ إنها أول العلامات التي يتصف بها المسيخ ؛ لأننا لا كفرنا كفر فرعون موسى حتى يزجروننا بالتكفير و يدمرون بلادنا و أبريائنا بالتفاجير ؛ ولا هم مثل موسى و لا هم فاعلون للخير ولا حتى هم به من الناصحين ؛ بل أن معظمهم فعال للشر معتد أثيم ؛ عتل بعد ذلك زنيم .
يسمون أنفسهم مسلمين في جماعات و فرق من الاثنين و سبعين ؛ ليؤكدوا أنهم وحدهم الفاهمون الراعون لدين المسلمين لذلك حق على المسلمين انسياقهم لقيادتهم و الإيمان بهم قادة للأمة و العالمين ؛أليست تلك واحدة من أهم صفات الدجال المسيخ ؛ أنه يزعم وحده امتلاك شأن الدنيا و الدين ؟؟!أليس توصيف أنفسهم بالمسلمين ؛ يعني أن غيرهم من الكافرين ؟؟ لكن : ألسنا شركاؤهم في هذا الدين ؟و أن السلف إرث لجميع المسلمين و ليس لطائفة من بينهم تزعم ذلك تتسيد عليهم بالدين ؟! أم أن الإسلام تركة خاصة بفرقة أو عصابة بذاتها من بين المؤمنين ؟تدعي وحدها إنها المسئولة عن دين الله في الأرض ؛ و أنها بذلك تكون مدعومة وحدها من رب العالمين ؟؟!
إن من يحق له هذا القول لم يعد موجوداً بيننا الآن ؛ كانوا المهاجرين و الأنصار و المبشرين بالجنان ؛ و قد ماتوا جميعا منذ قرون متطاولة بعيدة ؛ و بعدهم لم يعد لأحد حق ادعاء ميراث تقواهم وقيادتهم ؛ لأنه لم يرد عن القرآن ولا عن النبي ما يبشر بظهور جماعة الإخوان أو الجماعة السلفية أو الجماعة الجهادية ولا مركز بحوث أزهرية يمنع و يصادر و يكفر ؛لكنه أكد و نبه و بشر بظهور الدجالين ؛ لقد أنبأنا بفتنه المسيخ و لم ينئنا بظهور إخوان توحد المسلمين تحت قيادتها ؛ لكنه أنبا بتفرق المسلمين إلى فرق ثلاث و سبعين .
لنقارن إذن بين السلف و السلفيين ؛ حتى نفرز الغث من السمين و لم نسمع من السلف شعار القرآن دستورنا طلباً للسلطان بالضحك على ذقون المسلمين ؛ ليسميونهم بعد ذلك سؤ العذاب و يسوقونهم إلى الخراب ؛ لكنهم علموا أن القرآن هو دستور ديننا و أخلاقنا ؛ لأنه لو كان القرآن دستور دولة الراشدين (مثلا) ؛ لما أختلف الراشدون الأربعة كل على طريقته في الفهم و في الحكم و في الإدارة ؛ و إلا كانت مخالفتهم مخالفة للدين ؛ و لما وقعت الفتنة الكبرى ؛ و لما حاربت عائشة علياَ ؛ و لما قتل المسلمون عثمان و على .
لو كان القرآن دستور دولتهم و هم خير الصحابة لعاشت دولتهم أزهى العصور و أكثرها أمناً و سلاماً و استقراراً ؛ بينما لم تكن أبدا كذلك .
ثم إذا كان الإخوان و المشايخ و من لف لفهم و رفع شعاراتهم يعلمون أن القرآن هو دستور دولتنا حقا ؛ فلماذا تراجعوا الآن و قرروا قبول الديموقراطية ذات الأصول الرومانية الوثنية ؛ و التي يطبقها الطاغوت الأعظم الأمريكي و يطالبنا بها ؛ لماذا قبلوا بالإصلاح ؛ فهل كان الدستور القرآني فاسد معاذ لله ؟؟ و هل يقر المؤمن الصالح أن القرآن دستور الدولة ثم يعود فيقبل بإصلاحات ديموقراطية ذات صبغة بشرية مائة بالمئة ؟؟
ألا يعني ذلك أنهم يرضون اليوم بالقانون الوضعي الذي طالما كفروه من قبل ؛يحتسبوه الأجدر بالتطبيق من القانون الإلهي؟؟أليس هذه من دجل المسيخ على الدين و على المسلمين؟؟
أنهم يعلمون أن السماء لم تضع قانونا لإدارة الدولة ..فالقرآن ليس دستور حكومة ؛لذلك انتقلوا عنه بكل سهولة إلى المسموح به أمريكياً ؛ ولأنه لو كان دستوراً للحكومة فإن فشل الحكام و الحكومات سيكون مردوداً عليه ؛ لأن الإدارة من الألف إلى الياء نظام بشري خالص ؛ قابل للنجاح و الفشل ؛ تحكمه منظومة الصواب و الخطأ و ليس منظومة الحلال و الحرام ؛ و إلا كان الجميع آثمين حتى صحابة النبي المكرمين .
يقول هنا عميد الأدب العربي طه حسين :" إن النبي لم يرسم بسنته نظاما معينا للحكم و السياسة ؛ و لم يستخلف على المسلمين أحداً من أصحابه بعهد مكتوب أو غير مكتوب ؛ و حين ثقل عليه المرض أمر أبا بكر أن يصلي بالناس ؛ فقال المسلمون بعد ذلك ؛ رضيه رسول الله لأمور ديننا ؛ فما يمنعنا أن نرضاه لأمور دنيانا "!!و هو ما يدل بوضوح على إدراك الصحابة الأوائل أن أمور الدنيا شيء و أمور الدين شئ .
و يستطرد العميد :" و لو كان للمسلمين نظام سياسي منزل من السماء لرسمه القرآن ؛ أو لبين النبي حدوده و أصوله و لفرض على المسلمين الإيمان به و الإذعان له "
إذن رضى المسلمون أبا بكر لأمور دنياهم ؛ أي الحكم ؛ أما رسول الله فقد كان للدين والدنيا مختاراً من قبل الرحمن ؛ أما أبو بكر فلم يكن يوحي إليه".
لقد تركت السماء للبشر أن يصمموا لدولتهم قوانين تناسبهم على مسئوليتهم ؛ فإن أصابوا فبتوفيق منها ؛ و إن أخطأوا فمن عند أنفسهم ؛ و ليس من عند الله كما نصت الآيات .
لقد تركت السماء لنا شئون دنيانا ؛ و حريتنا في وضع دستورنا ؛ و قوانيننا التي تناسبنا لنحكم مجتمعنا ؛ لأنها تعلم أن المجتمع دائم التطور دائب التغير ؛ و هو ما يستدعي تغيراً مستمراً في القوانين ؛ و تعديل مواكب للتطور في الدساتير و نظم الحكم ؛ و هو الأمر الذي لا يصح معه القول بأن القرآن دستورنا ؛ لأنه متصف بالثبات خاصة بعد انقطاع الوحي بوفاة الرسول . لكن من أصر على خلاف ذلك لفظهم التاريخ فأين الخوارج اليوم ؟ لقد ذهبوا ؛ لكن ظهر بدلا عنهم المسيخ الدجال و معهد البحوث الأزهري و الإخوان المسلمون ؛ فهل سنكون كلنا من غير أعضاء جماعتهم الإخوان الكافرين ؟؟
إنها فتنة المسيخ واضحة كالشمس .
ثم إن الراشدين الأربعة الذين كانوا الأصدق إيماناً من ابن عاكف أو ابن قرضاوي أو ابن هويدى أو ابن المسيخ الدجال ؛ لأنهم كانوا تربية يد رسول الأمة ؛ تعلموا عليه و نقلوا عنه ؛ و كانوا يدينون بدين واحد ؛و يؤمنون برب واحد ؛ و مع ذلك لم تتطابق سيرة أحدهم في الحكم مع الآخر ؛و هو ما يؤدى إلى استنتاج أن نظام الحكم كان أحد أهم المناطق الحرة التي تركها لنا ربنا سماحاً براحاً حراً ؛ ليري المسلمون ما يناسب ظروفهم حسب زمانهم ؛ لذلك كان لكل خليفة رأى غير الآخر ؛ و كان كلهم على صواب ؛ لأن أحدهم لم يفعل ما يخالف أوامر دينه أو نصوص شريعته ؛ لأن السياسة و الإدارة فيما عملوا و تعلموا على يد نبيهم كانت شأناً خارج نطاق الدين ؛لأنه لا خلاف في الدين ؛ و حتى لو حدث خلاف ما كان ليحدث بين الأكرمين المبشرين بجنة رب العالمين ؛ إذن كان اختلاف الراشدين في طريقة الحكم دليلاً شرعياً واضحاً بحسبان أن فعالهم قد أصبحت سنة لنا ؛ دليلاً على أن الدنيا و سياستها شأن ؛ و أن الدين شأن آخر ؛ لأن الأمر لو كان دينا ما اختلف الهداة المهديون عن بعضهم البعض .
كانت عناصر النظام الحكومي بعد وفاة الرسول هي طبقة الأرستقراطية الدينية المختارة من الصحابة ؛ و هم بشر ؛ غير متجددين نتيجة وفاة نبيهم الذي كان يخلقهم بخلقه و يؤدبهم بأدبه ؛ و بعد الرسول انقرضت هذه الفئة بالاستشهاد في المعارك أو بالموت .
و بعدها جاء جيل ليس له سابقة فضل أو امتياز و كان عليه أن يختار من بين نظم الحكم في الدنيا ما يناسبه ؛ كان هناك رأى الخوارج اليميني المتشدد المحافظ ؛ و كان هناك رأى الشيعة الآخذ بمبدأ الوراثة و الإمامة في آل البيت ؛ و كان هناك من رأى الأفضل في الملك القيصري الكسروي الإمبراطوري ؛ و كان هناك أنظمة ديمقراطية سابقة في روما و أثينا لها دستور و قوانين واضحة تحمي الشعب من جور السلطان ؛ لكن فقهاء الدين تمكنوا من تسخيره لصالح نظام الملوك الذين أكد القرآن أنهم إذا دخلوا قرية أفسدوها و جعلوا أهلها شيعا .. و هو ما حدث في واقع المسلمين و مزقتهم وصوروا للناس البسطاء أن ذلك هو شرع الله .
فغرقت أمة الإسلام في الصراعات و الإنشقاقات تحت حكم قيصري كسروي يرفع راية الدين باسم الخلافة؛ حتى إذا سقطت الخلافة العثمانية و بدأ المسلمون يلتفتون إلى نظم الحكم في العالم ليستردوا حريتهم المسلوبة ؛ ظهر جيش المسيخ الدجال من مشايخ آخر الزمان ليستعيدونا ميراثاً لهم بحسبان هذه الحريات المعاصرة ليست من الدين في شئ ؛أو إنها لا تليق بنا لأننا خلقنا فقط للاستعباد .
إن ما تخلقوا به و خلقهم به مسيخهم الدجال . يستعيدون به المسلمين للعبودية لهم ؛ قائلين لهم إنها عبودية لله !! دجال ؛ أننا لا نصلح لحريات الغرب الكافر !!دجال ؛ إننا لابد أن نعود لحماية السماء التي فوضتهم في ذلك !!دجال ؛ إن لنا ثوابت في نظام الحكم !! دجال ؛ أن يخوفونا من الاعتماد على أنفسنا لنعتمد على الله ..عليهم !! دجال ؛ أن نظام الخلافة هو المنقذ الذي سينقذ الأمة لتحتل العالم تحت قيادتهم و سلطانهم .. إنه المسيخ الدجال كامل المواصفات .



#سيد_القمني (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الملجمون في الأرض
- .. ادفنوا موتاكم !
- اعقروا الجمل
- ...1... دراسة - الآخرون
- قمة ال (17) - 4 من 4
- قمة ال (17) 3 من 4
- قمة ال (17) 2 من 4
- قمة ال (17) 1 من 4
- رسالة من سيد القمنى
- إنها مصرنا يا كلاب جهنم
- -نوتة- التكفير الجاهزة في مجمع البحوث: للمشايخ حق - الفيتو-! ...


المزيد.....




- كلمة مرتقبة لقائد الثورة الاسلامية بذكرى تأسيس منظمة تعبئة ا ...
- كلمة مرتقبة لقائد الثورة الاسلامية آية الله السيد خامنئي بمن ...
- إيران تنفي التورط بمقتل حاخام يهودي في الإمارات
- قائد الثورة الاسلامية يستقبل حشدا من التعبويين اليوم الاثنين ...
- 144 مستعمرا يقتحمون المسجد الأقصى
- المجلس الفرنسي للديانة الإسلامية: مذكرة اعتقال نتنياهو بارقة ...
- ثبتها الآن.. تردد قناة طيور الجنة الجديد 2025 علي كافة الأقم ...
- عبد الإله بنكيران: الحركة الإسلامية تطلب مُلْكَ أبيها!
- المقاومة الإسلامية العراقية تهاجم هدفا حيويا في جنوب الأراضي ...
- المقاومة الإسلامية العراقية تهاجم هدفا حيويا في جنوب الاراضي ...


المزيد.....

- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - سيد القمني - أحذروا فتنه المسيخ الدجال !!