|
متى تستفيق شعوبنا؟
احمد موكرياني
الحوار المتمدن-العدد: 8408 - 2025 / 7 / 19 - 00:12
المحور:
الثورات والانتفاضات الجماهيرية
كم يلزمنا من دماء وأشلاء، ومن أجيال ضائعة بين منفى ومعتقل، لنفهم أن العدو ليس فقط خارج الحدود، بل كثيرًا ما يرتدي لباس السلطة والدين داخلها؟ أنظمةٌ تتوارثها العائلات، ودولٌ تُدار بعقلية الغنيمة، و"حكومات" لا تؤمن إلا بالمصالح الخارجية والولاء للقوى الكبرى، فيما تُمارس على شعوبها أبشع أدوات القمع والنهب والتضليل. لقد تحوّل الشرق الأوسط إلى ساحة تجارب للديكتاتورية والطغيان، حيث السلاح يُرفع في وجه المواطن، لا المحتل؛ وحيث يُكمم صوت الفكر، ويُداس على العدالة، ويُختزل الدين في لحية وعمامة وخُطَب تُغذّي الخنوع لا النهضة.
الحل ليس في استبدال عمامة ببدلة، أو الزيتوني بالعمامة،أو ملك برئيس، بل في وعي شعبي ثقافي جديد، يُؤمن بالعلم والعقل، بالحرية والكرامة، وبأن الدين رسالة روحية لا وسيلة حكم. لابد من ثورة فكر، لا شعارات، ولا نكاية حزبية، ولا نكاية طائفية.
لو نقيم حكام الشرق الأوسط نجد ان معظم حكّام في الشرق الأوسط استخدموا السلاح ضد شعوبهم منهم: 1. سوريا – بشار الأسد، بدعم إيران وروسيا: • الأسلحة المستخدمة: براميل متفجرة، أسلحة كيماوية، طيران حربي، أدت الى مقتل مئات الآلاف، وتهجير الملايين. 2. اليمن – جماعة الحوثي، بدعم من إيران، وفي المقابل: التحالف العربي بقيادة السعودية والإمارات العربية المتحدة، باستخدام الطائرات المسيّرة والصواريخ. 3. السودان – القتلة: الجنرال البرهان والجنرال حميدتي، صراع على الحكم: • منذ 2023: صراع دموي بين الجيش وقوات الدعم السريع، والضحية الشعب السوداني. 5. مصر – عبد الفتاح السيسي: • 2013 : مذبحة رابعة والنهضة، حيث استخدمت قوات الأمن السلاح ضد المعتصمين السلميين، قُتل فيها مئات. 6. إيران – نظام خامنئي: • قمع احتجاجات 2009، 2019، و2022 باستخدام الرصاص الحي. • إعدام عشرات الآلاف المعارضين لحكم الخميني وخامنئي. • ضحايا بارزون: مهسا أميني (رمز احتجاجات 2022) 7. العراق: تواطأ نوري المالكي في تأسيس وتمكين تنظيم داعش من غزو مدينة الموصل، وذلك عبر تسهيل هروب 500 إرهابي من سجن أبو غريب في 21 تموز 2013، والذين شكّلوا النواة الأساسية لتنظيم "داعش" الإرهابي لاحقًا، بهدف إخضاع المحافظة لسيطرة ميليشيات الحشد الشعبي التي أنشأها قاسم سليماني، لتكون على غرار الحرس الثوري الإيراني. كما يُعدّ المالكي المسؤول المباشر عن مجزرة سبايكر، التي راح ضحيتها ما بين 1700 و2200 شهيد من طلاب كلية القوة الجوية في قاعدة سبايكر بمحافظة صلاح الدين. لا تزال أمهات الشهداء ينتظرن سقوط النظام لينتقمن من نوري المالكي وهو على قيد الحياة. وقد ارتُكبت في تلك الفترة عمليات قتل طائفية على أساس الاسم والانتماء المذهبي. o وفي عهد عادل عبد المهدي، تم قمع انتفاضة تشرين 2019 بوحشية. 8. تركيا قمع الأكراد وقتل الأبرياء باستخدام الجيش والطائرات، والطائرات المسيرة، والمدفعية، في جنوب شرق البلاد وفي العراق وسوريا. 9. إسرائيل: حرب إبادة ضد فلسطينيين داخل الضفة وغزة. 10. ليبيا: الحرب الأهلية في ليبيا هي نتيجة تراكمات داخلية من استبداد القذافي، والانقسامات القبلية، والتدخلات الخارجية من تركيا وقطر دعمتا حكومة الوفاق في طرابلس، الإمارات ومصر وفرنسا وروسيا دعمت الجيش بقيادة حفتر.
اما الفساد والإسراف بأموال الشعوب، فمعظم حكام الدول الشرق الأوسط بما فيهم تركيا وإسرائيل فاسدون، ولكن إسرائيل هي الدولة وحيدة حاكمت حاكمها بتهم الفساد ومنهم: • موشيه كاتساف: رئيس الدولة من 2000 إلى 2007: سُجن 7 سنوات بتهم الاغتصاب والتحرش الجنسي والإكراه الجنسي ضد موظفات في مكتبه، وأُفرج عنه بعد قضائه 5 سنوات في 2016. • عزرا وايتسمان: رئيس الدولة من 1993 إلى 2000، أُجبر على الاستقالة عام 2000 بسبب قضية فساد مالي وتضارب مصالح. • إيهود أولمرت: رئيس الحكومة بين 2006–2009، وهو أول رئيس حكومة إسرائيلي يدخل السجن في التاريخ بتهم تتعلق بـالفساد والرشوة وخيانة الأمانة. • بنيامين نتنياهو: رئيس الحكومة الحالية – زعيم حزب الليكود، فهو مستمر في حرب الإبادة في غزة خوفا من محاكمته بتهم الفساد وسجنه. أما المتهمون بالفساد في تركيا: • رجب طيب أردوغان، رئيس الوزراء والرئيس، لم يُحاكم، أردوغان لأن حزبه سيطر على القضاء بعد محاولة الانقلاب عام 2016. • ظافر تشاغليان، وزير الاقتصاد، أقيل، لكنه لم يُدان. • معمر غولر، وزير الداخلية، أقيل، لم يُدان. • بلال أردوغان، نجل الرئيس، خضع للتحقيق في غسل أموال، رشوة، تهريب ذهب، منح رخص ومشاريع غير قانونية ثم حُفظ الملف بسبب نفوذ والده رجب اردوغان.
ان الفساد المستشري في الشرق الأوسط هو نتيجة مباشرة للحكم المركزي الاستبدادي، وتبعية الأنظمة الحاكمة لقوى إقليمية ودولية، وهيمنة العائلات الحاكمة، فضلًا عن توظيف الدين كأداة لتبرير الفساد وإضفاء الشرعية عليه، ومن الأنظمة الفاسدة في منطقتنا: • النظام الرئاسي المطلق: سيطرة فردية، غياب الفصل بين السلطات، قمع، توريث، فساد، ثورات. • النظام العسكري: غياب الحياة المدنية، تركيز السلطة بيد الجيش، انقلابات، عدم استقرار. • الإسلام السياسي: توظيف الدين في الحكم، إقصاء الخصوم، تطرف، انقسامات طائفية. • الملكية المطلقة: وراثة الحكم، غياب التمثيل الشعبي، تنمية جزئية وغياب الحريات. • حكم العائلات العشائرية: وراثة الحكم، هيمنة على السياسة والتجارة، غياب المساوات والحريات.
ما هو الحل؟ فلابد من ثورة شعبية ثقافية حرة في منطقتنا، لا تخضع لأي إعداد أو تمويل أجنبي، كما حدث فيما سُمّي بالربيع العربي، ولا ترفع شعارات الأنظمة التي جُرّبت سابقًا وفشلت، مثل حكم عائلة بهلوي في إيران أو حكم حزب البعث في العراق؛ فكلا النظامين محفور في الذاكرة بدماء ضحاياه. والتخلص من رمزية الغترة والعقال، فهما في الأصل وسيلتان لحماية الرأس والوجه من الشمس والرياح والرمال، استخدمهما البدو في بيئتهم الصحراوية. أما اليوم، فقد تحوّلا إلى رمز للتخلف، والتفرقة، والسطوة العشائرية، والفصل العشائري خارج إطار قوانين الدولة. والغريب أن البدو في معظم الدول العربية – باستثناء السعودية والإمارات – لم يتطوّروا لأسباب عديدة: • لا توجد بنية تحتية كافية (مدارس، مستشفيات، طرق) في كثير من المناطق البدوية. • بعض الأنظمة اعتبرت البدو تهديدًا أمنيًا بسبب العصبيات القبلية، فحرمتهم من فرص التنمية. أن ما يجري في السويداء من نفير عام للبدو لمهاجمة الدروز، ليس إلا دليلاً على استغلالهم من قبل حكومة أحمد الشرع، وربما من أطراف خارجية أخرى.
كما ينبغي حصر ارتداء العمامة برجال الدين المتخرجين من المعاهد والمدارس الدينية المعترف بها رسميًا من قبل الدولة، كجامعة الأزهر والحوزات المعتمدة لدى الجهات الرسمية والدينية، على أن يكونوا حافظين للقرآن الكريم. ويُمنع أن تُتَّخذ العمامة والمنبر وسيلة للارتزاق ممن لا يحفظ القرآن، ولا يعرف شيئًا عن الشرائع الدينية سوى ما يسمعه من الآخرين.
أطلقتُ أكثر من نداء لتطبيق نظام فدرالية المحافظات في العراق واليمن، وذلك للأسباب التالية: 1. للتخلص من سيطرة الأحزاب والعائلات مركزيا على الدولة وعلى الأقاليم كما حدث ويحدث في العراق وفي سوريا ولبنان. 2. أثبت النظام الفدرالي النموذج الناجح في دول مثل سويسرا، وألمانيا، والولايات المتحدة الأمريكية، وكندا، والإمارات العربية المتحدة، وأنهت الحروب الاهلية في الولايات المتحدة الأمريكية، وجعلها أعظم دولة في العالم بينما فشلت الاتحاد السوفيتي بنظامه الحزبي المركزي. 3. تُعد سويسرا من أنجح الدول الفدرالية، حيث تضم أربع قوميات مختلفة: الإيطالية، والألمانية، والفرنسية، والرومانشية (ذات أصل لاتيني)، وقد حافظت على حيادها في الحروب. 4. يساهم هذا النظام في التخلص من تسلّط الحكم المركزي، أو الإقليمي الحزبي، أو الطائفي، أو العائلي على إدارة الدولة. 5. يعزز من التنافس الإيجابي بين المحافظات لتطوير ذاتها من خلال جهود أبنائها. 6. يمنح كل محافظة حرية ممارسة شعائرها القومية والدينية والثقافية والوطنية، دون فرضها على المحافظات الأخرى.
كلمة أخيرة: • أنصح الشباب المثقفين، والخريجين العاطلين عن العمل، والذين يعيشون في دولٍ تحكمها الجهلة، والعائلات الحاكمة، والفاسدون، والمتاجرون بالدين والسياسة، بأن يوحّدوا جهودهم ويُعدّوا برنامجًا سياسيًا واقتصاديًا متكاملًا وقابلًا للتنفيذ، من خلال دراسة دساتير الدول الفدرالية التي يمكن تحميلها وتقييمها عبر برامج الذكاء الاصطناعي، لاستنباط دستورٍ ملائم لمنطقتنا، يكون منهجًا عامًا ودستورًا موحّدًا شاملًا لدول المنطقة، بهدف بناء تعاون شعبي واقتصادي يُضاهي، بل يفوق الاتحاد الأوروبي. وذلك من أجل تحرير أوطانهم من هيمنة العائلات الحاكمة المسرفة والفاسدة، ومن تُجّار السياسة والدين، وفقًا لدستورٍ يُعَدّ مسبقًا، لا دستورٍ يُفرَض من قِبل الدول المحتلّة، كما هو الحال في العراق، أو كما حدث في اتفاقية الطائف الطائفية في لبنان. • ففي عصر الإنترنت ووسائل التواصل الاجتماعي، لم تَعُد هناك حاجة إلى التمويل من وكالة CIA، ولا من السعودية، أو الإمارات، أو قطر، أو تركيا، أو إيران، لعقد مؤتمرات في عواصم الدول الأوروبية. بل يمكن عقد اجتماعات لتبادل الآراء من خلال وسائل التواصل الاجتماعي، للنهوض بالمنطقة ولحاقها بالعصر الحديث؛ عصر الإنترنت والذكاء الاصطناعي، مع التعريف بآيات الله في السماوات والأرض كما وردت في القرآن الكريم، ووفقًا للاكتشافات العلمية الموثّقة، لا كما يفسّرها بعض الأئمة الجهلة الذين يُشركون في وحدانية الله من أجل تحصيل الخُمس والنذور والصدقات، أو يدْعون إلى عبادة القبور، أو يؤمنون بألوهية البشر وخلودهم، مخالفين لما جاء في القرآن الكريم، ويقسّمون الأمة إلى فِرَقٍ وشِيَعٍ تخدم مصالح تُجّار الدين والاستعمار الطائفي للبلدان. • مختارات من الآيات القرآنية التي تتحدث عن الإعجاز ومدلول علمي: "وَالسَّمَاءَ بَنَيْنَاهَا بِأَيْدٍ وَإِنَّا لَمُوسِعُون" (الذاريات: 47). o تشير إلى أن الكون في حالة توسع مستمر، وهو ما أكدته الفيزياء الحديثة من خلال رصد ابتعاد المجرات. • " ثُمَّ اسْتَوَىٰ إِلَى السَّمَاءِ وَهِيَ دُخَانٌ " (فصلت: 11). o تُشير إلى أن بداية خلق السماء كانت من مادة شبيهة بالدخان، وهو ما يشبه وصف الانفجار العظيم. • "وَكُلٌّ فِي فَلَكٍ يَسْبَحُونَ" (يس:40 )، تصف حركة الأجرام السماوية في مدارات، وهو ما أثبته علم الفلك. • "وَجَعَلْنَا السَّمَاءَ سَقْفًا مَّحْفُوظًا" (الأنبياء: 32)،إشارة إلى الغلاف الجوي الذي يحمي الأرض من الإشعاعات والنيازك. • "مَرَجَ الْبَحْرَيْنِ يَلْتَقِيَانِ بَيْنَهُمَا بَرْزَخٌ لَا يَبْغِيَانِ" (الرحمن: 19)،وصف دقيق للحواجز بين البحار بسبب اختلاف الكثافة والملوحة. • "وَلَقَدْ خَلَقْنَا الإِنسَانَ مِن سُلالَةٍ مِّن طِينٍ، ثُمَّ جَعَلْنَاهُ نُطْفَةً فِي قَرَارٍ مَّكِينٍ، ثُمَّ خَلَقْنَا النُّطْفَةَ عَلَقَةً فَخَلَقْنَا العَلَقَةَ مُضْغَةً فَخَلَقْنَا المُضْغَةَ عِظَامًا فَكَسَوْنَا العِظَامَ لَحْمًا" (المؤمنون: 12- 14). o تصف الآية مراحل تكوين الجنين من نطفة إلى علقة، ثم مضغة، ثم عظام، ثم كسوة العظام باللحم، وهو ما أكدته مراحل علم الأجنة. وقد أعلن العالم الكندي المتخصص في علم الأجنة، كيث مور (Keith Moore)، إسلامه بعد أن شرح له الشيخ عبد المجيد الزنداني، رحمه الله ورضي عنه، تفسير هذه الآية. • "وَأَنَّهُ خَلَقَ الزَّوْجَيْنِ الذَّكَرَ وَالْأُنثَىٰ، مِن نُّطْفَةٍ إِذَا تُمْنَى" (النجم: 45–46). o تحدد أن النطفة هي المسؤولة عن تحديد جنس الجنين، وهو ما يتوافق مع الكروموسوم الذكري أو الأنثوي في الحيوان المنوي. • "إِنَّا خَلَقْنَا الْإِنسَانَ مِن نُّطْفَةٍ أَمْشَاجٍ نَّبْتَلِيهِ فَجَعَلْنَاهُ سَمِيعًا بَصِيرًا" (الانسان: 2) تشير إلى تطور السمع قبل البصر وهو ما تؤكده الدراسات الجنينية. • لا اريد ان اطيل، فهناك آيات أخرى بمدلول علمي أُنزلت على النبي الأمي في الأميين: "هُوَ الَّذِي بَعَثَ فِي الْأُمِّيِّينَ رَسُولًا مِّنْهُمْ يَتْلُو عَلَيْهِمْ آيَاتِهِ وَيُزَكِّيهِمْ وَيُعَلِّمُهُمُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَإِن كَانُوا مِن قَبْلُ لَفِي ضَلَالٍ مُّبِينٍ" (الجمعة: 2). • ممكن ان أرسل لمن يرغب قائمة بالعلماء الغربيين والشرقين اللذين أعلنوا اسلامهم.
#احمد_موكرياني (هاشتاغ)
ترجم الموضوع
إلى لغات أخرى - Translate the topic into other
languages
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
الكاتب-ة لايسمح
بالتعليق على هذا
الموضوع
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
حوّلت السعودية والإمارات وقطر وشركة توتال الفرنسية اليمن الس
...
-
من مفارقات عصرنا: نتن ياهو المدان بجرائم الحرب يرشح المهرج ت
...
-
من هم يمثلون محور الشر في الوقت الحالي؟
-
متى تتم محاكمة الفاسدين في العراق الذين تحوّلوا بعد عام 2003
...
-
استثمرت الحكومات العراقية 80 مليار دولار في تطوير الكهرباء،
...
-
رجال عرفتهم واعتز بمعرفتهم من اليمن السعيد
-
عناد القيادة الإيرانية لن يُنهي الحرب كما يرغب القاتل الغبي
...
-
نهاية المجرم ضد الإنسانية نتن ياهو ستكون مخزية، وسينهي حياته
...
-
الفرق بين الرئيس الأمريكي دوايت أيزنهاور والرئيس دونالد ترام
...
-
المنع الإسرائيلي لزيارة وزراء خارجية عرب إلى الضفة الغربية:
...
-
كيف يمكن للشعب الكردي إنشاء دولة كردستان تضم الكيانات الأربع
...
-
العراق ليس دولة عربية والجامعة العربية منظمة عنصرية أحادية ا
...
-
إعادة النظر في العنصرية العربية ضد الشعب الكردي الشعب الكردي
...
-
اعرف عدوك أيها الكردي، كي تنال حقوقك بوصفك أحد أقدم الشعوب ت
...
-
هل لعرش الرحمن، الله جل جلاله، وزن؟ بمعنى آخر: هل عرش الرحمن
...
-
هل تتخلى الميليشيات والحشد الشعبي عن سلاحها في العراق؟
-
عشيرة موكرياني: جذور تاريخية وثقافية في قلب كردستان
-
لماذا قرر مقتدى الصدر الانسحاب من الانتخابات العراقية المقبل
...
-
نسمع طبول الحرب يُقرعها المهرج ترامب والمجرم المدان نتن ياهو
...
-
القتلة يحكمون العالم: تحليل للأزمات السياسية والنزاعات المسل
...
المزيد.....
-
-رايتس ووتش- تتهم شرطة أنغولا باستخدام القوة المفرطة ضد متظا
...
-
بيان حزب النهج الديمقراطي العمالي فرع صفرو
-
العدد 613 من جريدة النهج الديمقراطي
-
يوم عالمي لنيلسون مانديلا الذي قال -حريتنا منقوصة بدون حرية
...
-
أعياد دينية وأحزاب يسارية
-
جورج عبد الله يشيد بالدعم الذي أدى للإفراج عنه
-
الصحراء الغربية: هل تراجع جنوب إفريقيا دعمها التقليدي للبولي
...
-
بعد اعتقال لـ41 عاما.. فرنسا تعلن الإفراج عن الناشط البارز ج
...
-
وفد عن حزب التقدم والاشتراكية بآيت بوكماز
-
ملابسات تجريم الإجهاض، قضية أدريانا سمث نموذجا!
المزيد.....
-
ثورة تشرين
/ مظاهر ريسان
-
كراسات شيوعية (إيطاليا،سبتمبر 1920: وإحتلال المصانع) دائرة ل
...
/ عبدالرؤوف بطيخ
-
ورقة سياسية حول تطورات الوضع السياسي
/ الحزب الشيوعي السوداني
-
كتاب تجربة ثورة ديسمبر ودروسها
/ تاج السر عثمان
-
غاندي عرّاب الثورة السلمية وملهمها: (اللاعنف) ضد العنف منهجا
...
/ علي أسعد وطفة
-
يناير المصري.. والأفق ما بعد الحداثي
/ محمد دوير
-
احتجاجات تشرين 2019 في العراق من منظور المشاركين فيها
/ فارس كمال نظمي و مازن حاتم
-
أكتوبر 1917: مفارقة انتصار -البلشفية القديمة-
/ دلير زنكنة
-
ماهية الوضع الثورى وسماته السياسية - مقالات نظرية -لينين ، ت
...
/ سعيد العليمى
-
عفرين تقاوم عفرين تنتصر - ملفّ طريق الثورة
/ حزب الكادحين
المزيد.....
|