أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - طارق حربي - مع المخرج السينمائي عبد الهادي ماهود















المزيد.....

مع المخرج السينمائي عبد الهادي ماهود


طارق حربي

الحوار المتمدن-العدد: 544 - 2003 / 7 / 22 - 23:31
المحور: الادب والفن
    


كلمات
-25-
طارق حربي
مع المخرج السينمائي عبد الهادي ماهود عبر المسنجر
من بغداد وعمان على التوالي
 
   * يقول المستشرق الأسباني غوسيتلو بأن الإنسان يحتاج أحيانا إلى أن يرى وطنه من بعيد، وقد رأيناه ما يكفي من السنوات، كيف تراه وأنت فيه، بعد سنوات المنفى الطوال في مخيم رفحاء وأستراليا؟
- معلوم أن الوطن يمر بمخاض هائل، بعد زوال الطغيان فيه، وهو تتقاذفه إتجاهات متعددة ليصنع على أهواء متعددة، تسعى الغالبية على مبدأ سحق الآخر للإستفراد بالوطن!
*هل يمكن أن تتحدث إلينا باالتفصيل رجاء!؟
-المؤسف أن بعض الأحزاب عادت إلى الوطن بأطنان من صور قادتها!، لتسلك ذات الطريق البائد: تأليه الفرد!!، وغابت عنها الرؤية الواضحة لصناعة عراق يحترم التعددية والتنوع العرقي والديني والثقافي، فقد حمل البعض صيغا جاهزة غير صالحة للتطبيق في المجتمع العراقي المتعدد الثقافات، لاسيما في الوقت الراهن.
*عودة إلىتأليه الفرد وغياب الرؤية الواضحة لدى الأحزاب، كما تعرف فإن الشعب العراقي ملَّ الأحزاب الشمولية وعبادة الفرد الواحد، وهو اليوم يمر بمنعطف كبير في تأريخه الحديث، هل الأحزاب مستعدة لتغيير خطابها، وتسمع من الجماهير بعد عقود القمع البعثية، هل هناك امكانية لتغيير الإيديولوجيات لصالح الجماهير ؟
- شخصيا لم ألمس تحركا واضحا لمصلحة الجماهير، بل إن الغالبية منهم -أي الأحزاب- منشغلون بالإستحواذ على المقرات لأحزابهم، من دوائر الدولة ومؤسساتها، تصور أن بعضهم حاول إحتلال جمعية التشكيليين العراقيين، وقيل أن صِداماً مسلحاً حدث بين هذا البعض من جهة، والفنانين التشكيليين من جهة أخرى، وأخيرا استطاع الفنانون إستعادة مقرهم بالقوة، ووضعوا إعلانا في مدخله يحذر الأحزاب من مغبة التطاول على المكان، وهذا مايؤكد حجم العلاقة بين الجماهير والأحزاب!
* ماهو رأيك بالكم الهائل من الأحزاب في الساحة العراقية اليوم؟
- التعددية الحزبية حلم عراقي، لكن مايحدث الآن تعددية مضحكة إستنفذت التسميات، ولاتفاجأ إذا ماسمعت عن أسماء ستتأسس تحت تسميات: حزب التساهل أو الإتكال أو السهم الناري وماإليها من تسميات!!
* لكن كيف يتقبل العراقيون الأحزاب بعد مصائب البعث والبعثيين!!؟
- شاهدت في مدينة الكوت شعارات على الجدران وبالخط العريض: لاللأحزاب
* في الكوت فقط!؟
- وفي بغداد أيضا؟
لقد فقد الناس الثقة بالأحزاب، يشعرون الآن بأن الولاء ينبغي أن يكون للوطن.
 * في كتابه المهم لمحات اجتماعية من تأريخ العراق الحديث، يذكر العلامة الراحل علي الوردي، بأن ولاء العراقيين تحت الإحتلال العثماني، كان للعشيرة والمحلة، ولما تشكلت الدولة العراقية في العام 1921، تحول الولاء للوطن، ورغم الطغيان، والمظاهرات الكاذبة التي كان العراقيون يساقون إليها، لكن الشعب لم يمنح الطاغية ولاءه.
 هل أجمع العراقيون اليوم في رأيك، بأن الولاء للوطن يجب أن يكون طريقا ومنهجا!؟
- نعم فاالجميع قلقون على الوطن، وهم يتطلعون إلى حكومة وطنية مخلصة، تحقق لهم الأمان وتعيد للعراق أمنه المفقود وطمأنينة أهله وسيادته ورخاءه!
*انت تتنقل منذ حوالي شهر بين بغداد والناصرية والسماوة وغيرها من المدن العراقية، في مهمة تصوير وإخراج، حدثنا بالتفصيل عن ذلك رجاء؟
-كما تعرف فأنا منذ شهر أنجزت إخراج الجزء العراقي في فيلم تسجيلي طويل للمخرج الأسترالي كرس هيلتون، وهذا الجزء يتعرض لعملية تهجير الأكراد الفيليين من مدينة الحي إلى إيران عام1980!!،كذلك أقوم بإخراج فيلم مازلت أصور مشاهد منه عن مدينة السماوة، من خلال حوار مع أحد الأطفال الذين يمارسون مهنة بيع الرصاص!!، الرصاصة بمئة دينار!، حيث نتعرف على المدينة بكل أسرارها ومخابئها، والسعي للخروج من هذا الوضع المأساوي، بإعادة المدينة إلى وضعها الطبيعي إنسانيا، والنهوض بها في هذا الوقت العصيب حيث إنهيار الدولة والمؤسسات ونهبها.
*يعني أنك تقوم بتصوير وإخراج اكثر من فيلم في وقت واحد؟
-نعم، مايحدث الآن شئ تأريخي ينبغي أن يوثق، فتراني أعمل بلا هوادة لتسجيل ماأرى من العراق، في راهنه.
 * هل صورت المقابر الجماعية؟
- للأسف لم يتسنى لي ذلك، فاالسلطات سيطرت عليها، ومنعت النبش العشوائي فيها!
* أي سلطات تعني!؟
-السلطات العسكرية الأمريكية!
* في رأيي فإن محطة تلفزيون الجزيرة الخبيثة الطائفية نهبت حقوق العراقيين حتى وهم ضحايا في المقابر الجماعية، وذلك بعدم تصوير المقابر تصويرا جادا، وتسليط الضوء عليها بما تستحق أرواح ضحايانا، بل وتشكيكها من خلال أرامل الطاغية البائد، بتلك المقابر، ناهيك بغير الجزيرة من الفضائيات التي نهشتْ لحمنا، في عالم الضباع هذا الذي نعيشه، وكنتُ شخصيا أعول على كاميرات عراقية تنصف أرواح أعزائنا ضحايانا، وتبرز الوجه البشع للطاغية والمجرمين البعثيين!؟
-حال الفنان العراقي مثل حال الآخرين: مهمل ولامن يدعمه لتحقيق ذلك. أقوم كما تعرف، بمهمتي  في العراق بدافع شخصي بحت، لايقف خلفي كائن من يكون، قبل هذا حاولت جاهداً الإتصال بمن أعتقد أنه قادر على تسريع مهمتي فتأخرت!
* دعنا نتحدث عن المدن العراقية التي زرتها، فاالمعروف أن هناك تفاوتا أمنيا فيما بينها، كيف يمكن أن تصف لنا ذلك؟
- مدن الفرات الأوسط والجنوب أكثر أماناً وهدوءاً من بغداد وشمالها!
* ماالسبب في ذلك باعتقادك؟
- أولاً سجل التاريخ العراقي المعاصر لهذه المدن - الفرات الأوسط والجنوب- كونها مدنا معارضة للنظام البائد، ومتمردة عليه دائما، ولما حصل التغيير حرص الناس فيها على تأكيد هذا التحرر وعدم التفريط فيه، أما بغداد ولكونها الأقرب إلى المدن التي خرجت قوافل البعثيين والمخابرات وألوية الحماية الشخصية للنظام المجرم منها، فهي عرضة لمن تأثرت مصالحه بالتغيير الجديد، كي يخلق حالة اللاأمن بطرق شتى لإعاقة الطريق الموصل إلى نظام مستقر، في السماوة مثلا شاهدتُ دوريات ليلية من شباب الأحياء لحماية السكان وممتلكاتهم، ومؤخرا تخرجت دورات جديدة من الشرطة الوطنية، التي كان غالبية أعضائها من الخريجيين، لتلعب دورها في فرض الأمن في المدينة.
* أرغب أن تحدثنا عن الصحف الصادرة وكثرتها وخطاباتها وتوجهاتها ومن يدعمها في الداخل والخارج؟
-أعداد هائلة من صحف تعكس التعددية السياسية المفرطة، الغالبية منها تصدر عن أحزاب وحركات، قسم منها كانت تصدر في السابق، وكانت قد أنضجت توجهها وشكلها وأسماءها، أخرى صدرت في خضم الفوضى، وكانت مرتبكة أيضا، خلت بعضها من الرصانة وتكتب فيها أقلام مبتدئة!؟
* من من تلك الصحف أكثر حضورا وتأثيرا وشعبية!؟
-الزمان، المؤتمر، طريق الشعب، وعذراً فأنا لاأريد أن أبخس حق صحف أخرى مهمة لم أذكرها، إذ لم يتسنى لي قراءتها، ثمة صحف محلية أعجبت بها كصحيفة السماوة مثلا، فهي صحيفة إسبوعية تغطي أخبار المدينة وتمتلىء باالتحقيقات المحلية، وتنشر لأقلام كتاب المدينة، وهذه التجربة منتشرة في الخارج، فوجئت حقا بالسماوة التي حققت التجربة بنجاح، وأعتقد أن ثمة صحف تشبهها في مدن أخرى!
* هذا شيء مريح ومشع بأنوار الأمل، وتواصلا معه أرجو أن تحدثنا عن محطات التلفزيون المنتشرة في العراق؟
-لكل محافظة محطة تلفزيون محلية، تعرض أخبار المدينة وإعلاناتها الرسمية والتجارية، وللأسف فإن العاملين في بعض المحطات، تعرضوا إلى ضغوطات وتهديدات لتسييس المحطة، لصالح تلك الأطراف الضاغطة،أو لصالح جةأو تجمع أو حزب، والجدير باالذكر أنه غلبت على هذه المحطات التوجهات الدينية، وغزتها المسلسلات الإيرانية التاريخية المدبلجة!!
*هل هناك محطة تلفزيونية مؤثرة يحترمها العراقيون ويجمعون عليها؟
-شبكة إعلام العراق، لكنها لاتغطي سوى بغداد وضواحيها.
*لننتقل إلى مجلس الحكم الذي تشكل قبل يومين،كيف يراه الشارع العراقي؟
-إنه خطوة هامة بإتجاه حكومة عراقية ذات سيادة، فاالمجلس سيشكل لجنة لصياغة الدستور، الذي سيعرض لإستفتاء الشعب، ثم تجري إنتخابات الحكومة العراقية الوطنية، تحكم على أساس هذا الدستور، وليس على هواها، من جهة ثانية فإن المجلس يمثل التنوع العراقي الإثني والمذهبي، وقد حفل بأسماء عراقية مشهود لها باالوطنية، ولم يتصدى للمجلس بالتشكيك سوى البعض ممن لم يحصلوا لهم فيه على مقاعد.
* هل لك ان تحدثنا عن الوسط الثقافي، المؤسسات الثقافية البعثية، التي انتهت بنهاية حكم البعث الشمولي البغيض؟
-المحزن أن البعثيين أنفسهم بقوا متمسكين بذات المواقع لحد الآن، فلؤي حقي الشاعر المدلل للطاغية على سبيل المثال لاالحصر، واصل عمله مديرا عاما لدائرة السينما والمسرح! واسماء أخرى تستطيع أن تعثر عليها بسهولة على صفحات الجرائد اليومية!
* لكن من يمول السينما والمسرح اليوم بعد سقوط الطاغية ونظامه؟
-الإنتاج متوقف طبعا لكن الموظفين يستلمون رواتبهم كباقي موظفي الدولة.
*اريد أن تحدثنا عن البعثيين: أين اختفوا، كيف، متى، سمعت بأن الكثيرين منهم انتموا إلى أحزاب شُكلتْ حديثا‍‍‍؟؟
-منهم من قتل ومنهم من هرب إلى أقربائه في القرى والأرياف، من تسلل إلى عمان، وبدأوا هناك حملة لتبيض الوجوه، مستغلين الحاجة التي تطبع بعض المجموعات من العراقيين المقيمين في الأردن، ويمكنك أن تعثر على هكذا نماذج في باب مفوضية شؤون اللاجئين التابعة للأمم المتحدة في عمان، من البعثيين وبفعل الخبرة في تغيير الجلود، إحتفظوا بمراكزهم أو انظموا إلى أحزاب جديدة وماأكثرها في عراق اليوم!!
 * حدثنا عن العملة أو العملات المستخدمة؟
- مازال الدينار العراقي متداولا، ولكي يستبدل وتذهب إلى الجحيم صورة الطاغية فيه، ينبغي أن يتم ذلك بمرسوم جمهوري، لكن من يصدر ذلك المرسوم!؟ ، سمعت أن بريمر سيصدر عملة عراقية جديدة في الشهر التاسع من هذا العام.
*كيف رأيت مدينتي الحبيبة: الناصرية؟
- الطقس حار جدا، وهي مغبرة كما أشاهدها في كل مرة، ولو كانت الناصرية في أستراليا فأني سأقاضي حكومتها لما فعلته طرقاتها من أضرار لسيارتي، فالإهمال المتعمد من قبل حكومة البعث المجرمة لهذه المدينة الخالدة، التي مازالت أغصانها تثمر الكثير من المبدعين، إهمال واضح في شتى مرافق الحياة فيها، لاإنقطاع في كهربائها إلانادراً، يكاد لايمر يوم على هذه المدينة، دون أن يقوم أبناؤها بالإنتقام من أحد الرفاق البعثيين، لكن ينبغي أن يتم معاقبة الحزبيين ذلك عبر القضاء العراقي، ولاينبغي أن تعالج الأمور بطريقة النظام البائد، لاسيما وأن مجلس الحكم شكل في أول قراراته الوطنية، محاكم لمحاكمة الحزبيين ومرتكبي الجرائم ضد شعبنا.‍
*قلت لي يوم أمس أن ثلاثة من محلات تسجيل (الكاسيت) تم نسفها في الناصرية، كيف ولماذا؟
- المؤسف أن البعض يحاول فرض هيمنته على هذه المدينة، حيث أن أسلوب التهديد والفعل المسلح هو السائد، وسمعت عندما زرت الناصرية قبل أيام بأن ثلاثة من محلات التسجيلات قد نسفت ليلا.
*حسنا كيف رأيت الناس بعد سنوات طويلة من المنفى، الأرواح، العادات والتقاليد، المثل العراقية التي تربينا عليها؟
-لقد جاهد الناس طوال سنوات الحصار وتسلط الحكم البائد، في التمسك بروحهم العراقية الأصيلة، وعلينا أن ننتبه إلى أن ماصورته التلفزيونات من أفعال بعد التحرير، قد بولغ فيها، وفي ظني أنها كانت تصرفات طبيعية لشعب خرج فجأة من الكابوس إلى الحرية، لكن البعض بالغ في التخريب ليسجل خيانة عظمى للوطن، فعلى سبيل المثال: إن معمل سمنت السماوة لم ينهب بشكل قاسي حسب، بل خربت المكائن الثقيلة فيه ودمرت، لاسيما ذلك النوع الذي لايمكن الإستفادة منه، أو يتعذر نقله، ماحدث كان إنتقاماً مازوشياً من الذات.
* طال التخريب كل شيء في زمن البعث البائد، واستمرار ذلك بعد زواله إنما هو نتيجة من نتائجه، أضف إلى ذلك فرصة الناس للإنتقام من النظام البائد ومؤسساته، ستعود روحنا إلى ماكانت عليه، قبل تسلط إبن العوجاء على رقابنا وخلاصنا منه إلى الأبد؟
-مؤكد
*ماالذي بقي من الطاغية بعد زواله وحكمه وأيامه السوداء من وطننا‍؟
-لم تهدم جداريات الطاغية الهائلة التي ملأت الساحات وسدت الطرقات والشوارع، بل استبدلت بصور أخرى لرموز عراقية مقدسة، ماكان يجب أن توضع بذات المكان الذي حمل صور الطاغية، لفرض شكله التافه على الناس، لقد أسئ لهذه الرموز الوطنية والدينية المقدسة.
* إلى اللقاء في وطننا الجميل العادل المحب المتسامح.
-تحياتي وسنلتقي إنشاءالله.

17.7.2003
[email protected]



#طارق_حربي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- رحم الله شيخنا أحمد الوائلي
- صوت الطاغية من جديد في قناة الجزيرة
- قبر مالك
- قصيدة حب إلى الأرض
- حول تظاهرات الضباط الأخيرة في بغداد!
- رسالة إلى أهلنا في الناصرية
- ساعات
- أين الرقم واحد ياجماعه!!
- أسلحة
- عبد حمود وفيصل القاسم
- نشيد كراج النهضة
- كلمات -17-
- حِصَّتي من النفط
- موت حارس الفنار - في الذكرى السنوية الأولى لمقتل محمود البري ...
- كلمات - 15
- كلمات-14-
- كلمات -13 -
- سقط الطاغية
- كلمات-10
- كلمات - 12


المزيد.....




- الكوفية: حكاية قماش نسجت الهوية الفلسطينية منذ الثورة الكبرى ...
- رحيل الكوميدي المصري عادل الفار بعد صراع مع المرض
- -ثقوب-.. الفكرة وحدها لا تكفي لصنع فيلم سينمائي
- -قصتنا من دون تشفير-.. رحلة رونالدو في فيلم وثائقي
- مصر.. وفاة الفنان عادل الفار والكشف عن لحظات حياته الأخيرة
- فيلم -سلمى- يوجه تحية للراحل عبداللطيف عبدالحميد من القاهرة ...
- جيل -زد- والأدب.. كاتب مغربي يتحدث عن تجربته في تيك توك وفيس ...
- أدبه ما زال حاضرا.. 51 عاما على رحيل تيسير السبول
- طالبان تحظر هذه الأعمال الأدبية..وتلاحق صور الكائنات الحية
- ظاهرة الدروس الخصوصية.. ترسيخ للفوارق الاجتماعية والثقافية ف ...


المزيد.....

- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة / د. أمل درويش
- التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب ... / حسين علوان حسين
- التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا ... / نواف يونس وآخرون
- دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و ... / نادية سعدوني
- المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين / د. راندا حلمى السعيد
- سراب مختلف ألوانه / خالد علي سليفاني
- جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد ... / أمال قندوز - فاطنة بوكركب
- السيد حافظ أيقونة دراما الطفل / د. أحمد محمود أحمد سعيد
- اللغة الشعرية فى مسرح الطفل عند السيد حافظ / صبرينة نصري نجود نصري
- ببليوغرافيا الكاتب السيد الحافظ وأهم أعماله في المسرح والرو ... / السيد حافظ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - طارق حربي - مع المخرج السينمائي عبد الهادي ماهود