أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - ابراهيم السراجي - ..فلسفه














المزيد.....

..فلسفه


ابراهيم السراجي

الحوار المتمدن-العدد: 1812 - 2007 / 1 / 31 - 10:02
المحور: الادب والفن
    


يتململ القلم امام رغبتي الجامحه (الاستثنائيه)للكتابه ..

مسكين (قلمي) يجيد النحيب على من يرحلوا الى الابد رغم وجود اثرهم وعدم انقطاع احرفهم

موجودون لكنهم رحلوا عن وجودنا .. وسكنوا قلوبنا ..ووجداننا .. تركة بصمة خير ..بصمة حب ..

تركوا دمعة لا تنساهم .. تركوا جرح لا يتعافى ..



فضاء واسع وخيارات كثيرة حد الحيره ايها اختار ..وماذا أقص؟

أأقص الطفوله وما بعدها والامنيات الهالكات .. اقص الامس ..ووصولي المبكيات ..



"بعض جنون"

أكتب فلسفتي عن البعد الاخر للألم عن لذة الوجع ولهفة الغرق ..

يوجعني كم أحب وكم افشل ..وكم لا يملني الاخفاق..

لا يغريني في ذلك اني لا أكره(مفردة مفقودة ..)ولا املك سبيل اليها ولا رغبه بحدود انني احيانا امقت الذات ..



أكتب فلسفتي ومفردة (الاذيه )

قبل كل وقوع قبل كل ولوج وحل انثى جديد احدث لها من امري كله ...مفقودة في قاموسي يا سيدة الاذيه .مارسي جنونك



فتغرق جدا .. حتى اراها (برائتي ) مصيدة توقع النساء ..



أكتب عن فلسفتي والوفاء

يغريني في ذلك ثقة الاخرين ..واني في كثير الاحيان اصبح مثلا أعلى .. يعطونني ثقة ويبتاعون الوفاء..

افشل احيانا كثيرة ..وعندما اصبح مدان أمام نفسي يصرون انني بريء يجددون في داخلي شعوري القديم بالاختلاف المرغوب

والغرابه التي عهدت...



أكتب غرابتي والبعثرة ...

المفرده الجذابه التي تختزل نفسها في الحرف الثالث منها حتى اصبحت ارى الـ(ث) قلب البعثرة .. وأفكر بالشتات

يعقبه الحرف المتفشي(ش) حتى تصبح الدنيا معنى اخر للضياع الكبير (الضياع الكارثه الهادئه) ..



أكتب انحداري والعقل والجنون ..

"لايدرك المجنون ورطة العقل .. ولا يعرف العاقل مرارة الجنون " جملة تشبه ما يخرج من افواه المجانين..



أكتب عن الفرق والمسافه ..

لكأنها تولد من رحم المستحيل كأنها الفشل في الفرار من كابوس يدمنني كل حين .."خيبة أمل"



فلسفة الفنجان والانثى والدخان ..

عجائب تستنزف القلم وتملأ الاوراق وتنجب الشعر .. فنجان الشاي ..فستانها الاحمر .. وبخار خطوتها ..

وعلى الاوراق مكياج عشق ...

..الفنجان والانثى .. قصة تتجاوز فضاء الورق .. حدود العقل .. وتتجاوز حدود الحرف والتأمل ...



#ابراهيم_السراجي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- رغم أنف السابعه عشره
- الى السقوط
- الهٌ الحزنِ


المزيد.....




- -هواة الطوابع- الروسي يعرض في مهرجان القاهرة السينمائي
- عن فلسفة النبوغ الشعري وأسباب التردي.. كيف نعرف أصناف الشعرا ...
- -أجواء كانت مشحونة بالحيوية-.. صعود وهبوط السينما في المغرب ...
- الكوفية: حكاية قماش نسجت الهوية الفلسطينية منذ الثورة الكبرى ...
- رحيل الكوميدي المصري عادل الفار بعد صراع مع المرض
- -ثقوب-.. الفكرة وحدها لا تكفي لصنع فيلم سينمائي
- -قصتنا من دون تشفير-.. رحلة رونالدو في فيلم وثائقي
- مصر.. وفاة الفنان عادل الفار والكشف عن لحظات حياته الأخيرة
- فيلم -سلمى- يوجه تحية للراحل عبداللطيف عبدالحميد من القاهرة ...
- جيل -زد- والأدب.. كاتب مغربي يتحدث عن تجربته في تيك توك وفيس ...


المزيد.....

- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة / د. أمل درويش
- التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب ... / حسين علوان حسين
- التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا ... / نواف يونس وآخرون
- دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و ... / نادية سعدوني
- المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين / د. راندا حلمى السعيد
- سراب مختلف ألوانه / خالد علي سليفاني
- جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد ... / أمال قندوز - فاطنة بوكركب
- السيد حافظ أيقونة دراما الطفل / د. أحمد محمود أحمد سعيد
- اللغة الشعرية فى مسرح الطفل عند السيد حافظ / صبرينة نصري نجود نصري
- ببليوغرافيا الكاتب السيد الحافظ وأهم أعماله في المسرح والرو ... / السيد حافظ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - ابراهيم السراجي - ..فلسفه