أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - حزب اليسار العراقي - ليس ردًّا على هُراءات -الشيوعي- الوَرور المُزَنْجَر، بل تنويرًا للأجيال الجديدة..!!















المزيد.....

ليس ردًّا على هُراءات -الشيوعي- الوَرور المُزَنْجَر، بل تنويرًا للأجيال الجديدة..!!


حزب اليسار العراقي

الحوار المتمدن-العدد: 8379 - 2025 / 6 / 20 - 20:39
المحور: الارهاب, الحرب والسلام
    


( القسم الأول )

بدءاً، نسجل أدناه بعض مواقف الأحزاب الشيوعية واليسارية ومنها حزب اليسار العراقي الرافضة لعدوان الكيان الصهيوني العنصري الفاشي اللقيط على إيران ..

🔺 وطن: دان الحزب الشيوعي الفلسطيني بأشد العبارات "العدوان الصهيوني الغاشم على الجمهورية الإسلامية الإيرانية، والذي يشكل خرقًا فاضحًا للقانون الدولي وتهديدًا صريحًا للسلم والأمن الإقليمي والدولي".
وقال الحزب في بيان وصل لوطن نسخه عنه "إن هذا العدوان يأتي في سياق السياسات التوسعية والعدوانية التي ينتهجها الكيان الصهيوني، والتي لا تقتصر على الأراضي الفلسطينية المحتلة، بل تمتد لتطال كل من يساند قضايا التحرر الوطني ويقف في وجه الغطرسة الإمبريالية والصهيونية".
وأكد الحزب "أن هذا الاستهداف الممنهج لإيران هو جزء من مشروع صهيوني-أمريكي يسعى إلى فرض الهيمنة على شعوب المنطقة، وزرع الفوضى والدمار خدمةً لمصالح رأس المال العالمي، وضربًا لأي محور مقاومة يتصدى لهذه السياسات العدوانية".
 واعلن الحزب "تضامنه الكامل مع الشعب الإيراني وقواه التقدمية والوطنية، نؤكد على حقه في الدفاع عن سيادة بلاده ووحدة أراضيه، وندعو القوى الثورية والتقدمية وأحرار العالم إلى الوقوف صفًا واحدًا في مواجهة هذا التصعيد الخطير الذي قد يجر المنطقة إلى مزيد من الحروب والدمار".

🔺حزب الإرادة الشعبية/ سوريا : بيان من المجلس المركزي للإرادة الشعبية حول العدوان «الإسرائيلي» على إيران
بدأت «إسرائيل»، وبتواطؤ معلن من الأمريكي، يوم الجمعة 13/6/2025، عدواناً واسع النطاق وغير مسبوق على إيران، وذلك بالرغم من المفاوضات التي كانت جارية حول الملف النووي الإيراني. وقد أدانت دول عديدة حول العالم وفي منطقتنا هذا العدوان، وعلى رأسها الإدانات الواضحة والمحقة التي أصدرتها السعودية وتركيا ومصر إلى جانب إدانات من كل الدول العربية.

🔺 الحزب الشيوعي اللبناني يدين العـدوان الصهـيونـي على إيران : يدين المكتب السياسي للحزب الشيوعي اللبناني العـدوان الصهـيونـي على إيران المدعوم والمنسّق أميركياً، تحت ذريعة برنامجها النووي، فيما تمتلك إسرائيل عشرات القنابل النووية وتشكّل خطراً عـدوانياً وتوسعياً على المنطقة برمتها، بينما كانت الولايات المتحدة هي الدولة الوحيدة في العالم التي استعملت هذا السلاح مرتين لتـبيـد مئات آلاف المدنيين بعد الانتهاء الفعلي للحرب العالمية الثانية.
يعرب الحزب عن تضامنه مع ايران في مواجهة العـدوان الجائر الذي تتعرّض له من آلة الحرب الصهـيونـية الأميركية، ويؤكد على حق كل الدول والشعوب في تطوير تقنياتها العلمية والتكنولوجية بما فيها النووية للأغراض السلمية الهادفة لتوليد الطاقة، وبعيداً عن الكيل بمكيالين وسياسات التسلّط والإخضاع التي تنتهجها الدول الإمـبريالية بقيادة الولايات المتحدة وحلفائها في إطار الناتو، والكيان الصهـيونـي الذي يستمرّ في حرب الإبـادة الجماعية على الشعب الفلـسطـيني وعـدوانه المجرم على الشعب اللبناني والسوري واليمني وصولاً إلى إيران اليوم.

المكتب السياسي للحزب الشيوعي اللبناني
13 حزيران 2025


🔺يدين الحزب الشيوعي الأردني بأشد العبارات العدوان الصهيوني الغاشم على ايران، الدولة المستقلة، ذات السيادة، والعضو في منظمة الأمم المتحدة ويعلن وقوفه التام مع إيران وحقها المشروع في الرد على العدوان.

🔺 حزب العمال التونسي : لا للعدوان الصهيوني على إيران:
من أجل إيقاف مجرمي الحرب ومحاكمتهم

أقدم الكيان الصّهيوني ليلة البارحة على شنّ عدوان كبير على إيران. وقد استهدف هذا العدوان قادة عسكريّين وعلماء ذرّة ومنشآت نوويّة وعسكريّة وأحياء سكنيّة. وأعلن قادة الكيان أنّ هذا العدوان ما هو إلّا "افتتاح" أو بالأحرى بداية حرب. ومن البديهي أنّ هذا العدوان ما كان ليتمّ دون ضوء أخضر من الولايات المتحدة ودعمها. وهو ما أكّده مجرم البيت الأبيض الذي صرّح بأنّ العدوان على إيران سيستمرّ وسيكون أكثر دمويّة إذا لم يخضع النظام الإيراني لشروطه. وليس خافيا أنّ التذرّع بالسلاح النووي الإيراني لتبرير هذا العدوان لا يختلف في شيء عن ذريعة "أسلحة الدّمار الشامل" التي اعتمدت لإسقاط نظام صدّام حسين واحتلال العراق والسيطرة على أرضه وثرواته.

🔺 قصر النظر وسطحية الرؤية لدرجة العمى عن العدو الأساسى اخطر كثيراً من الأوبئة والفيروسات ، ولذلك اشفق على هؤلاء الذين يتمنون هزيمة إيران على اعتبار أن انتصار اسرائيل هزيمة للمذهب الشيعى وانتصار وفتح مبين للمذهب السنى (معتبرين ان كل معركة نعيشها هى معركة على والحسين فى مواجهة معاوية واليزيد حتى وإن كانت معركة تجرى فى العقد الثالث من الألفية الثالثة أى بعد مرور أربعة عشر قرناً من معركة كربلاء !!!) أشفق على هؤلاء الذين يعيشون فى كهوف السلفية ، وبنفس القدر الذى أشفق فيه على اولئك الذين يعيشون وهم أنهم مدافعون عن العلمانية والتنوير والحداثة (دون أدنى إدراك لمدى زيف هذا الدفاع) فيتمنون انتصار الدولة الصهيونية على إيران باعتبار أن هذا انتصارا للعلمانية ضد الإسلام السياسى وعلى اعتبار أن اسرائيل هى رافعة راية العلمانية وسفينة النجاة من التطرف الدينى والعرقى .. هكذا انحشر الفريقان فى حفرة ضيقة من الفهم والفصام الكبير عن قضايانا المصيرية إلى قدر مثير للشفقة والحزن
ــــــــــــــــــ
حمدى عبد العزيز
عضو الأمانة للحزب الاشتراكي المصري
17 يونيو 2025

🔺 الحزب الشيوعي السوداني: ندين بأشد العبارات العدوان الإسرائيلي الأخير على أراضي الجمهورية الإسلامية الإيرانية، الذي يُمثّل انتهاكًا فاضحًا للقانون الدولي، وخرقًا لسيادة دولة عضو في الأمم المتحدة.

🔺( يُدين الحزب الشيوعي البريطاني الهجمات الإسرائيلية الأخيرة على إيران، وجهود نتنياهو لتوسيع نطاق الإبادة الجماعية في غزة لتتحول إلى حرب إقليمية أوسع في الشرق الأوسط.هذا إرهاب دولة على نطاقٍ مُشين.لا يُمكن تنفيذ أفعال إسرائيل إلا بدعم من الولايات المتحدة الأمريكية وبريطانيا.)


📌تصريح اليسار العراقي الموجز: تقرر تجميد النشر ضد النظام الإيراني بشأن تدخله في الشؤون الداخلية العراقية تقديراً لمواجهته التاريخية للكيان الصهيوني الفاشي اللقيط..وبأمل أن تفضي للنصر الذي سينتج علاقات جيرة متكافئة بين العراق وإيران..

(( إننا في الحقيقة لا نرى في الفاشية والصهيونية سوى توأمين لبغي واحد، هي العنصرية محضية الإستعمار.))
الرفيق الشهيد الخالد يوسف سلمان يوسف (فهد)

فقد كشفت الحرب الإيرانية-الصهيونية عجز الذيول عن الفعل المؤثر لأنهم ببساطة أتباع مرتزقة، والمتصهينين المقنعين بقناع أنتفاضة تشرين ودماء شهدائها براء منهم، بينما تعالى اليساريون والوطنيون العراقيون عن الجراح فأوقفوا تصديهم للنظام الإيراني ما دام يخوض حرباً ضد الكيان الصهيوني..

فإذا كنت ضد التدخل الإيراني في الشؤون الداخلية العراقية فهذا موقف وطني مشرف ..أما أن تطبل للعدوان الصهيوني العنصري الفاشي على إيران أو حتى لا تدينه وتدعي الحياد فهذا يسقط عنك قناع الوطنية الذي ترتديه لتمرير اهداف صهيونية عمداً أو جهلًا..

وعند التصدي للكيان الصهيوني العنصري الفاشي اللقيط وعملائه وأبواقه المتصهينة لا يقف على الحياد سوى الأمي معرفياً ( نظرياً وتاريخياً وسياسياً) مهما غلف حياديته ب" العقلانية" وغيرها من الأقنعة المزيفة..!!

📌 يعاني الليبرالچية المتصهينين( حثال الآلوسي وفايق الشيخ الشيباني الثاني وأحمد الأزرگ وانخفاض قنبر وغيث الذباح ) وفلول البعث الفاشي المحتمي غالبيتهم بأقطاعية المسعور بارزاني من حالة إسهال نتيجة النباح المسعور ليلاً نهاراً تبشيراً ب"النصر"القادم على يد أسيادهم الصهاينة ..!!

وسنتصدى للمتصهينين دون هوادة وأتباعهم من جماعة النويشطفوتسلفي ( حزب على حس الطبل خُفن يا رجليه) ولفلول البعث الفاشي النابحة نباحاً مسعوراً تأييداً لهذا العدوان ..

أما آخر هُراءات "الشيوعي" المُتقاعِس عن النضال (الوَرور المُزَنْجَر المايْثور)، فهي تَظاهُرُه بـ"الحياد" من العدوان الصهيوني الفاشي على إيران، وكأنه لم يكن مُحايدًا أصلاً منذ عقود! والمُهزلة أنّه لا يكتفي بـ"حياديته" المزعومة – التي هي في الحقيقة انحيازٌ ضمني للصهاينة الفاشيّين – بل ينتقد موقف اليسار العراقي الرافض لهذا العدوان.



#حزب_اليسار_العراقي (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- العدوان الصهيوني الفاشي على إيران بين الموقف اليساري المبدئي ...
- شعرة من رأس الشابة السويدية غريتا ثونبزغ أشرف منكم يا أيها ا ...
- البرنامج البرنامج السياسي المُقر في المؤتمر الخامس لحزب اليس ...
- تتسارع التطورات وقد تفضي الى تأجيل الانتخابات وإعلان حكومة ا ...
- ليس ردًّا على هجوم عدنان أبو زيد الساخر تجاه تحالف رائد فهمي ...
- أما أن تخوض الانتخابات بشروط الشعب العراقي أو التورط في سيرك ...
- الموقف اليسار المعرفي ( نظرياً وتاريخياً وسياسياً) تبرهن الأ ...
- توضيح وإجابة من الأمانة العامة لحزب اليسار العراقي حول رسائل ...
- كلمة بالقلم الأحمر : غزة الصمود الأسطوري على بعد خطوة واحدة ...
- يحل علينا الأول من أيار 2025 والعراق بأفق التغيير الجذري الم ...
- رداً على مناشدات رفاق وأصدقاء مخلصين اليسار العراقي بضرورة ا ...
- ملف الذكرى ال (91) لتأسيس الحركة الشيوعية واليسارية العراقية ...
- الشيوعي الخائن المرتد من صبي حافظ الأسد بالأمس الى بوق لإقطا ...
- نهنئ الشعب الفلسطيني ومقاومته الأسطورية بنصر معركة طوفان أكت ...
- بيان التغيير الوطني التحرري العراقي السلمي
- تقع على عاتق حكومة محمد شياع السوداني مهمة إنجاز الإنتقال ال ...
- رسالة تهنئة حزب اليسار العراقي ل(حزب الإرادة الشعبية ) اليسا ...
- تبلور التيار اليساري الأمريكي المحصلة الأهم لنتيجة انتخابات ...
- ليس عيباً أن تخسر معركة مسلحة أو سياسية..إنما العيب هو أن تس ...
- حزب اليسار العراقي / تصريح رسمي


المزيد.....




- مصر: تداول منشور بقيام أسرة بالقفز من فوق أحد الكباري والداخ ...
- بولندا تضع شرطا للتخلي عن التفتيش على حدودها مع ألمانيا
- قتيل وعدة جرحى في غارات إسرائيلية جديدة على جنوب لبنان
- ذبح الحمير وتهريبها للصين يفاقم معاناة الأُسر بأفريقيا
- ماذا قصدت القسام بـ-الإغارة- في عمليتها الأخيرة بخان يونس؟
- ترامب يؤكد حاجة أوكرانيا للباتريوت ويعرب عن استيائه لاستمرار ...
- مشروع -ستارغيت- يتسع ليشمل المزيد من مراكز البيانات
- -انتصارٌ للديمقراطية-.. شاهد ترامب من شرفة البيت الأبيض يُشي ...
- بين مطالب حماس وإسرائيل وأبرز العقبات.. إليكم ما نعرفه عن مق ...
- متعاقد أمني سابق في مؤسسة غزة الإنسانية: زملائي فتحوا النار ...


المزيد.....

- حين مشينا للحرب / ملهم الملائكة
- لمحات من تاريخ اتفاقات السلام / المنصور جعفر
- كراسات شيوعية( الحركة العمالية في مواجهة الحربين العالميتين) ... / عبدالرؤوف بطيخ
- علاقات قوى السلطة في روسيا اليوم / النص الكامل / رشيد غويلب
- الانتحاريون ..او كلاب النار ...المتوهمون بجنة لم يحصلوا عليه ... / عباس عبود سالم
- البيئة الفكرية الحاضنة للتطرّف والإرهاب ودور الجامعات في الت ... / عبد الحسين شعبان
- المعلومات التفصيلية ل850 ارهابي من ارهابيي الدول العربية / خالد الخالدي
- إشكالية العلاقة بين الدين والعنف / محمد عمارة تقي الدين
- سيناء حيث أنا . سنوات التيه / أشرف العناني
- الجدلية الاجتماعية لممارسة العنف المسلح والإرهاب بالتطبيق عل ... / محمد عبد الشفيع عيسى


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - حزب اليسار العراقي - ليس ردًّا على هُراءات -الشيوعي- الوَرور المُزَنْجَر، بل تنويرًا للأجيال الجديدة..!!