السياسة السورية بين الدين والوطن ؟!

حسين عجيب

الحوار المتمدن-العدد: 8338 - 2025 / 5 / 10 - 08:39
المحور: قضايا ثقافية
    

هل ( سوف ) تمنح المرأة السورية حقوق المواطنة الكاملة بالدستور ؟!

هذا أملي ، ورجائي
1
أولا مبروك
ميرنا وأحمد
والسؤال الثنائي :
هل ستقفان ضد ، أم مع ، رغبة : الابن _ة أو الحفيد _ ة بالزواج غير التقليدي ؟!
الجواب بالموافقة استراتيجي ، دلالة الصحة والنضج المتكامل .
والعكس دلالة المرض العقلي ، والفصام بين القول والفعل .
2
ناقشت عدة أفكار غير تقليدية ، منها :
متى قف السوريات _ ون على الدور ؟
هل الثقافة السورية طائفية ، بطبيعتها ؟
وغيرها
السؤال اليوم :
السياسة في سوريا الجديدة بين الدين والوطن ؟!
أو بين المصلحة المباشرة والأنانية وبين المصلح الإنسانية والمتكاملة ؟!
2
المعارضة الطائفية = الموالاة الطائفية .
شهاب الدين أظرط من أخيه .
السيء = السيء
الجيد = الجيد
لا رأي ، ولا اعتقاد فقط ، بل معلومات .
3
لا يعرف الحب بغبر الحب .
4
هل يعرف السوريون _ ات مصالحهم العليا ( الإنسانية ) بالفعل ؟!
مثال أحمد وميرنا
الانسجام بين القول والفعل علامة الصحة المتكاملة ، والعكس مرض عقلي واجتماعي وثقافي .
....
جوابي ، المتكرر ، على هذه الأسئلة في الشأن السوري العام :
لا أعرف .
وافضل جواب : لا نعرف بعد .
....
فقط بعد أول انتخابات حرة ، وشفافة بالفعل ، خاصة بإشراف الاعلام الحر العربي وغيره ، تتكشف الصورة السورية الكبرى ، والصغرى أيضا .
5
الولاء للسياسة والوطن والمستقبل ؟
أم للدين والطائفة والماضي ؟
....
نعم للفيدرالية .
لا للتقسيم .
6
اهتمامي السياسي مثل الغالبية ، مواكن عادي أريد سوريا مثل سويسرا .
....
سوف انتخب البرنامج السياسي وليس الشخص ، ولو كان أكثم عجيب أو ياسر عجيب أو جيل حلبي أو جورج مسرة .
7
الموالاة الطائفية تشبه المعارضة الطائفية ، مثل فردتي حذاء واحد .
والعكس صحيح أيضا ،
الموالاة السياسية تشبه المعارضة السياسية ، مثل علمين وألوان مختلفة .
أكثر من رأي
وأقل من معلومة .
....
المعارضة الطائفية ، أو الموالاة الطائفية نوع من المرض السرطاني العقلي والاجتماعي والثقافي ...
الحل دولة القانون وحقوق الانسان : تركيا عتبة واسرائيل سقف .
8
هذه الفكرة _ الرأي ، الأفكار ، كانت محظورة في النظام السابق بالفعل .
والسؤال : هل سعود الحظر ، والحظيرة ،
أم ستزداد مساحة الرأي الحر ، والمختلف ، والحريات الخاصة أيضا ؟!
هذا السؤال مزدوج : لجماعة السلطة ، وللشعب السوري بكافة مكوناته :
" كما انتم يولى عليكم "
أعتقد ، بالطبع هذه رغبتي وهي تشوه توقعاتي الموضوعية ، أن سوريا القديمة والجديدة بنفس الدرجة تستحق دولة المواطن والقانون وحقوق الانسان _ وبالطبع حرية التفكير والتعبير والاعتقاد .
9
أعتذر إن كان في كتابتي ، أو حياتي ، شبهة طائفية ، أو قومية أو ...
سوف أعمل بكل طاقتي ومقدرتتي للشفاء من المرض الطائفي ، والعنصري ، وغيرهما .
وأكرر :
لا يعرف الحب ، أو يدرك أو يفهم أو يعاش ، إلا بالحب .
سوريا ستنجو ...
هذه رغبتي ، وتوقعي ، وقلقي ؟!
....

#حسين_عجيب (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات