اسامه شوقي البيومي
(Osama Shawky E. Bayoumy)
الحوار المتمدن-العدد: 8327 - 2025 / 4 / 29 - 07:57
المحور:
الادب والفن
ياصاحبى , ماتفتنيش أنا وحدى أفضل أحايل فبك وما تخليش الدنيا تلعب بيا وبيك. ألتفت الى قصه الضباب لستيفن كينج , حيث تظهر تيارات دينيه تقودها كاهنه متطرفه أثتاء حصار الناس داخل السوبرماركت وتقدم أحد ضباط الجيش قربانا للوحوش الضبابيه. فلم يكن أمام محمد أفندى الا ان يضرب الكاهنه المتطرفه فى مقتل لأنقاذ أبناءه من الشعب. ولأن اللهو الخفى ملك النداله والخيانه , فقد استخدمته الماسونيه-الصهيونيه ليقدم جنودنا المنسحبين فى 67 قربان محبه للوحش الأسرائيلى. وخططوا لقتل السادات وأستطاعوا ذلك , كما عملوا على نشر التطرف والأرهاب فى سيناء الذى نعانى منه الى الآن. والعقائد الماسونيه-الصهونيه قائمه على خرافات وخزعبلات توراتيه لذا فهى والمخدرات صنوان , فلا عجب أن أصبح اللهو الخفى زعيما لعصابات المكسيك كأكبر تاجر مخدرات وكيميا والعميل رقم واحد للعصابات الدوليه.
- أن الدابه الذكيه العلمانيه قد برمجت على حقوق اسرائيل وحقوق اللهو الخفى التاريخيه فى فلسطين وسيناء. فلا تنجرفوا لنفس السيناريو المحفوظ لها منذ 67 عندما كانت مصر تدير قطاع غزه ثم خسرت غزه وكل سيناء. فعرض الرئيس الأمريكى ترامب بأرسال قوات امريكيه الى غزه لا يقابل بالأستهجان والتريقه أو مزيد من التشدد المؤذى للمحاصرين فى غزه (أعتمادا على اللهو الخفى -والى عكا- وما لديه من أسلحه مهربه بدعوى مواجهه اسرائيل والأرهاب). العرض الأمريكى لترامب يحتاج الى رحلات مكوكيه حتى يصل الى اتفاق مرضى بلحق بكامب ديفيد الذى تم بأمضاء منفرد من بطل الحرب والسلام. فأهلا بغزه تحت الوصايه المصريه ومتعلمى الأونروا بالتأكيد افضل لأى دوله من ابو جهل الأعرج عقليا..
- خلى شويه علينا وشويه على امريكا قبل المركب ما تحتار بن الشطين , وتقيم الماسونيه-الصهيونيه بمساعده اسرائيل دوله فلسطينيه فى غزه وسيناء ويظل زعيم عصابات المكسيك يعرج على جبل سانت كاترين كالعرجون القديم أمامنا على ودنه.
وارجع تانى وأقولك ريحنى الله يخليك ,عشان المركب تقدر تمشى بى وبيك..
#اسامه_شوقي_البيومي (هاشتاغ)
Osama_Shawky_E._Bayoumy#
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟