أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد علام - فيسبوكيات .. هل هزمت المقاومة؟!.















المزيد.....

فيسبوكيات .. هل هزمت المقاومة؟!.


سعيد علام
اعلامى مصرى وكاتب مستقل.

(Saeid Allam)


الحوار المتمدن-العدد: 8327 - 2025 / 4 / 29 - 04:48
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


*الأرض الأم تحارب مع أبنائها

*كل اللي أتهدم ممكن يرجع يتبنى، ألا الأرادة!

*ليس بامكانك ان تجد الهدوء بتفادي الحياة.
"السيدة دالاوي"، فرجينيا وولف.

*ليس هناك ثمن أكبر لحياتك، من أن يكون ثمنها تحرر وطنك، الذي يعيش فيه أولادك وأسرتك وأحباءك وسيعيش فيه أحفادك.

*عقيدة حياة،
ليست عقيدة موت!
من يحب الحياة أكثر،
يقدم تضحيات أكثر لأجل صناعة حياة أفضل.

*الشعب الفلسطيني!
الشعب الذي يناضل بشكل مستمر لأكثر من قرن ليتحرر، ويقدم التضحيات الهائلة بأيثار، هو الشعب الأجمل على وجه الأرض.

*أذا ما أردت التحرر بدون تضحيات، فأنت هزمت قبل أن تبدأ.

*كونك تتشكك في قدرة شعبك على التحرر، فأنت قد هزمت قبل أن تبدأ.

*في البلدان المستعمرة، مباشر أو غير مباشر، يتضافر فيها النضال الطبقي بالنضال التحرري الوطني، ويصبح الصراع الأيدولوجي صراعاٌ ثانوياٌ

*يراد ل"غزه" أن تكون
"رأس الذئب الطائر"!

*بالفعل، ايمان البحر "رأس الذئب الطائر"!
على مدى أكثر من عام ونصف من المجازر، لم يتجرأ فنان عربي واحد ان يتحدى أجهزة القمع ويغني لفلسطين!.

*كلما أبتعدنا عن أفريقيا وأسيا وأمريكا اللاتينية وأقتربنا من أوروبا، كلما زادت قابليتنا للأستعمار.
د. أنور عبد الملك

*تاريخياٌ، كل أحتلال الى زوال!
المقاومة حية لا تموت

*الجهل في حقيقته وثنية لأنه لا يغرس أفكاراٌ، بل ينصب أصناماٌ.
مالك بن نبي

*لم تأتي من فنانينا العواهر!
أنجيلينا جولي في دعم غزه مجدداً:
"تحولت لمقبرة جماعية".

*عباس يصف قادة المقاومة الفلسطينية ب"أولاد الكلب"!


*هل هزمت المقاومة؟!.
الأستنتاج الرئيسي في اللحظة الراهنة، أنه بخلاف كل الحكومات العربية "القديمة"، فأن كل الحكومات العربية "الجديدة" العراق، ليبيا، سوريا، لبنان، تخضع خضوع تام للأملاءات الأمريكية، وفي المقابل، كل تنظيمات وقوى المقاومة بالأضافة لأيران مازالت قادرة على الصمود في وجه الأملاءات الأمريكية.

صمود المقاومة يعمل في ظل شرطان رئيسيان:
أولاً، الفرق الهائل في القوة والأمكانيات المادية بين الحلف الذي يقوده رأس المال المالي الأمريكي، وبين الأمكانيات المادية شديدة المحدودية للمقاومة التي لا يعوضها سوى الأمكانيات الغير مادية الثورية، الوطنية والقومية.
ثانياً، الغياب شبه الكلي للطرف الوحيد القادر على وقف الأبادة الجماعية والمجازر، الجماهير العربية الخاضعة لمعادلة السيطرة شبه الكاملة للحلف الأمريكي على الأنظمة العربية، القديمة والحديثة، وعلى القطاع الأوسع من النخب العربية، مما يحرم الجماهير العربية من قيادتها في القيام بأي دور فاعل لوقف العدوان البشع على الشعب العربي.

في معنى الأنتصار! -1-
عدم عودة مستوطني شمال فلسطين المحتلة، يعني المقاومة اللبنانية منتصرة.

في معنى الأنتصار! - 2-
عدم عودة الملاحة البحرية في البحر الأحمر يعني المقاومة اليمنية منتصرة.

في معنى الأنتصار! -٣
عدم تسليم سلاح المقاومة ورفض التهجير، يعني المقاومة الفلسطينية منتصرة.

*النخبة الحلقة الأضعف! فالسلطة تتصرف كما نعرفها وكما هو مطلوب منها أمبريالياٌ، والشعب كي يتحرك يحتاج لقيادة، وهو بالفعل يبحث عنها.

*تاريخياٌ!
هل يمكن أزاحة أحتلال بالأقناع؟!.
وهل هناك مقاومة للأحتلال بدون سلاح؟!.
من المدهش القول بمقاومة منزوعة السلاح!.

*ليس لدى الشعوب سلاح للدفاع عن حقوقها سوى المقاومة.

*لبنان وسلاح المقاومة والعملاء!
في مواجهة عملاء الأستعمار، عندما يتم الأعتداء على دولة، أي دولة، وتعجز أو تتقاعص مؤسساتها المعنية بالدفاع عن الدولة وسيادتها وأراضيها، أي عن رد العدوان، ينتقل حق الدفاع الحصري للدولة، ينتقل تلقائياٌ الي أشراك أو أشتراك الشعب، في الدفاع عن دولته وسيادتها، عن وطنه، وألا ما البديل، الأستسلام للمعتدي، للمحتل؟!.

*التخلي عن سلاح المقاومة لا علاقة له بكمية السلاح أو نوعيته، فقط يعني، التخلي عن مبدأ مقاومة الأحتلال، أي الموافقة على الأحتلال.

*حق الدفاع حق حصري للشعوب المحتلة،
الأحتلال أعتداء.
ليس للأحتلال حق الدفاع.
كل ذلك وفقاٌ للشرعية الدولية، والدينية، والأنسانية.

*أنسحاب قوات أمريكا وحلف النيتو من سوريا، هدفه أفساح المجال أمام الصراعات الداخلية المسلحة التي أوجدت لتبقى.

*الصراعات المخطط لها خارجياٌ بتعاون داخلي، في الدول التي تم تفكيك جيوشها المركزية وأسست بها ميليشيات مسلحة، زرعت لتبقى.

*تطاولت أورتاغوس مساعدة مبعوث ترامب على الزعيم اللبناني وليد جنبلاط وكتبت: «وليد، المخدرات مضرة»، ورد جنبلاط «الأميركية القبيحة».

*الشعب الذي يسعى للتحرر وليس لديه نموذج المناضل المجرد الذي يدرك انه لن يحضر لحظة التحرر ورغم ذلك يستمر في النضال بأصرار، هو شعب ليس لديه حركة تحرر حقيقية.

*تنفيذ أولى أملاءات بيت العنكبوت بأجراء "أصلاحات"، بتعين نائب لرئيس سلطة أوسلو، لمزيد من دورها الأمني لصالح الأحتلال.

*أنبطاح حكام سوريا الجدد "القاعدة/تركيا" أمام الشروط الأمريكية، يفضح دعاوي كل الجماعات الدينية المتطرفة أمام كل شعوب المنطقة.

*محاولة بائسة!
من الهطل محاولة التغطية عن مسئولية بيت العنكبوت عن جرائمة بالشوشرة بمسئولية "الذكاء الأصطناعي" الذي ينفذ أرادة مشغله

*من يقاتل الجيوش مقاتل،
ومن يقتل المدنيين،
قاتل.

*التراث يتوقف عن كونه ماض، عندما يعيد انتاج معضلاته في الحاضر، ولأن التراث مشكلة حاضر، لذا لا تكون النظره له محايدة، بل نظرة طبقية.

*الصراع على التراث العربي والأسلامي هو صراع طبقي يجري على مستوى الوعي بين أيديولوجيتين متقابلتين، في المنطلقات والأهداف، تقدميه ورجعية.

*ترامب، رئيس بدرجة
prpstitute:
"زعماء الدول يقبلون مؤخرتي لتخفيض الرسوم الجمركية"!!.

*وزير تعليم أبناء مصر
الولد وامه، أوعى تقولي مش قصده!
لما الأم سفاحة، والأبن مزور سفاحاٌ، يبقى ما هى نوعية التلاميذ المستهدفة؟

*أن تحويل الخلاف الموضوعي الى خلاف شخصي، هو اخر حيل القوادين.

*ترامب يكلف وزير خارجيته بتنفيذ أمره بمرور السفن الأمريكية من قناة السويس بدون رسوم؟، مجاناٌ!.
اللي بياخد "أتاوه" يبقى أيه؟!.

*عاجل
غارة أسرائيلة الأن على الضاحية الجنوبية للبنان. للمرة الأولى ليست رداٌ على أطلاق صواريخ من المنطقة.
هل سيتركون تورتة أعادة أعمار السودان للنظام المصري؟!.

*اللي أوله أمريكا، أخره أمريكا .. واستحمل ياشعب!.
السادات نموذجاٌ.

*نتيجة دراسة نصف قرن ل"يعني ايه دولة":
الدولة تعني السيادة، واذا ما أنتهكت السيادة، لم تعد هناك دولة.

*برنامج الأغذية العالمي:
ساعات وتنتهي أخر حبة غذاء في غزة.

*أعلن الرئيس اللبناني أدانته للعدوان الأسرائيلي الجديد اليوم؟!. بس كده ..
من المعروف أنه كان مرشح أمريكيا، وكذا رئيس الحكومة.

*أغلاق كل مكاتب ومقرات جماعة الأخوان المسلمين في الأردن.

*ليس من المفيد قول الحقائق المسمومة لمن تهتمون لأمرهم.


نقد النقد التجريدي
الى حزب "انه فشل، وسوء ادارة، وخلل في الاوليات"!:
ليس فشل او سوء ادارة، او خلل في الاولويات،
انه مستهدف ومخطط له،
انه صراع مصالح طبقية متناقضة متضادة.
داخلياً وخارجياً.
هذه هى السياسة.
سعيد علام
إعلامى مصرى، وكاتب مستقل.
[email protected]
معد ومقدم برنامج "بدون رقابة"، التليفزيون والفضائية المصرية، 1996 – 2005م.
https://www.youtube.com/playlist
مؤسس) أول شبكة قنوات تلفزيونية ألكترونية في الشرق الأوسط (TUT2007 – 2010م.
https://www.youtube.com/user/TuTAmoNChannel
صفحتي على الفيس بوك:
صفحة سعيد علام على الفيس بوك: saeid allam
https://www.facebook.com/profile.php?id=1037367328
سعيد علام على الفيس بوك مجموعة: حوار "بدون رقابة":
https://www.facebook.com/groups/1253804171445824/
الموقع الرسمي للكاتب سعيدعلام على موقع "الحوار المتمدن":
https://www.ahewar.org/m.asp?i=8608



#سعيد_علام (هاشتاغ)       Saeid_Allam#          



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- فيسبوكيات .. نحو نخبة سياسية علمية فاعلة.
- فيسبوكيات .. 7 أكتوبر، أستراتيجياً!
- فيسبوكيات .. اللوبي الأمريكي الأسرائيلي في مصر يفتتح فرع الخ ...
- فيسبوكيات .. دماء غزه فضحتهم
- فيسبوكيات .. ترامب ليس مجنوناً
- فيسبوكيات .. المثقف المشتبك
- فيسبوكيات .. ذكرى الكارثة!
- فيسبوكيات .. من أي -حرب أهلية- في مصر، نحذر؟!
- فيسبوكيات .. اذا ما كنت منعزلاً، فموقفك المبدئي لا قيمة له. ...
- فيسبوكيات .. الماركيسية اللينينية لا تعادي الميراث العظيم لل ...
- فيسبوكيات .. سؤال لئيم!
- فيسبوكيات .. -الحرب العالمية على المقاومة-!
- فيسبوكيات .. غزه .. تحويل وطن لمقاولة! رشوة الزعماء العرب لت ...
- فيسبوكيات .. نعم المقاومة في لحظة أنتكاسة
- فيسبوكيات تذكروا هذا .. أخر هزائم الأمبراطورية الأمريكية ستك ...
- لا يمكنك بناء موقفك المبدئي، على أساس من محو ذاكرتك السياسية ...
- فيسبوكيات 25 يناير
- فيسبوكيات أشهار زواج!
- فيسبوكيات اي قرار، يفضحه توقيته: ليس صدفه ان أتفاق الهدنه 19 ...
- فيسبوكيات للأسف ما حذرنا منه قد وقع، الأن، ما هو المطلوب؟!


المزيد.....




- بدء عودة الكهرباء بعد انقطاع ضخم في إسبانيا والبرتغال
- فوز الليبراليين بقيادة مارك كارني بالانتخابات التشريعية في ك ...
- تحليل لـCNN: لماذا أصبحت تسلا في وضع -أسوأ مما تظن-؟
- فوز الليبراليين بقيادة مارك كارني بالانتخابات التشريعية في ك ...
- ماذا ستفعل الولايات المتحدة إذا اندلعت حرب بين الهند وباكستا ...
- ستاتزمان لـ-سكاي نيوز عربية-: اندهشت بما أخبرني به الشرع
- رئيس وزراء إسبانيا يكشف مستجدات انقطاع الكهرباء
- الداخلية السورية تدخل على خط التسجيل الصوتي المسيء للرسول
- مع احتدام معارك الفاشر.. الدعم السريع تعرض ممرات آمنة للجيش ...
- محتجزون سابقون في غزة يوجهون رسالة إلى ترامب


المزيد.....

- دونالد ترامب - النص الكامل / جيلاني الهمامي
- حَرب سِرِّيَة بَين المَلَكِيّات وَالجُمهوريّات 3/4 / عبد الرحمان النوضة
- فهم حضارة العالم المعاصر / د. لبيب سلطان
- حَرب سِرِّيَة بَين المَلَكِيّات وَالجُمهوريّات 1/3 / عبد الرحمان النوضة
- سلطة غير شرعية مواجهة تحديات عصرنا- / نعوم تشومسكي
- العولمة المتوحشة / فلاح أمين الرهيمي
- أمريكا وأوروبا: ملامح علاقات جديدة في عالم متحوّل (النص الكا ... / جيلاني الهمامي
- قراءة جديدة للتاريخ المبكر للاسلام / شريف عبد الرزاق
- الفاشية الجديدة وصعود اليمين المتطرف / هاشم نعمة
- كتاب: هل الربيع العربي ثورة؟ / محمد علي مقلد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد علام - فيسبوكيات .. هل هزمت المقاومة؟!.