أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مروان صباح - الإيمانّ 📕 الفاسد 🦹 في الصغر وانعكاسه على بناء🔨 الدولة في الكِبر …















المزيد.....

الإيمانّ 📕 الفاسد 🦹 في الصغر وانعكاسه على بناء🔨 الدولة في الكِبر …


مروان صباح

الحوار المتمدن-العدد: 8326 - 2025 / 4 / 28 - 18:19
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


/ يتساءل المرء ، وهو مطلع على دهاليز السياسة ، عن الأسباب والرهانات التىّ دفعت شخصيات سياسية بارزة إلى الإفصاح عن مواقف لا تتناسب مع سياقها التاريخي ، وكأنها تنتزع من كتب 📚 التاريخ انتزاعاً ، فالإفصاح عمّا يخبئه الصدر ، خاصة في المجال السياسي ، يُعد أقرب إلى القصف العشوائي؛ إذ إن انعكاساته اللحظية قد تكون غير مرئية 👀 🪞 ، لكنها لا تلبث أن تتحول مستقبلاً إلى سجالات ونقاشات محتدمة😤 😡 ، قوامها الإعتراف بهشاشة النظام السياسي ، وهو ما يدفعنا إلى قراءة 📖 التسجيل الصوتي 📻 المنتشر ، بأبعاده الجيوسياسية والعسكرية والنفسية والدبلوماسية ، ضمن إطار يُقربنا من الفهم المعرفي للفارق بين دولة الحاكم القوي ودولة الشعب ، دولة القانون ، وفي هذا السياق ، يظل شريط التسجيل 📻 الشهير بين جمال عبد الناصر ومعمر القذافي 🇱🇾 ، الذي صرح فيه الأول بأنه لم يعد معنياً بالقضية الفلسطينية🇵🇸 ، وكل ما يطمح إليه هو إستعادة شبه جزيرة سيناء 🇪🇬– الأرض 🌍 المصرية الوحيدة الواقعة في القارة الآسيوية – يظل دليلاً على ذلك التحول في المواقف أو بالأحرى الوصول لقناعة واضحة بأن لا رجاء من الأنظمة .

هذا الموقف يتقاطع ، من حيث المنطق والدافع الشخصي والقومي ، مع مقولة الرئيس السادات الشهيرة : “99% من أوراق اللعبة بيد 🤚 🇺🇸 الأمريكان”. فقد أدرك الرجلان ، كما أدرك الفلسطينيون 🇵🇸 ، أن العرب لا يمتلكون سوى مهارات التنظير والتحريض وإلقاء اللوم وإصدار الأوامر والاتهامات ، دون إستعداد فعلي لتمويل الحروب ضد إسرائيل 🇮🇱 أو إرسال الجيوش ، كما حدث أثناء حرب أكتوبر عام 1973، حين أسرت إسرائيل 🇮🇱 نحو تسعة آلاف جندي مصري مقابل 380 أسيراً إسرائيلياً لدى المصريين 🇪🇬 ، وهذا الواقع المستجد أثناء الحرب ، هو الذي دفع السادات إلى تقديم تنازلات في خيمة “⛺ كيلو 101” من أجل🙌 تحرير الأسرى ، والحقيقة 😳 أن الحكومات العربية لم ترسل جيوشها ، لا في حرب 1973 ولا حتى أثناء هزيمة 1967 ، بل إكتفت بدور المتفرج 📺 📻 ، وكل ما إستطاعت فعله هو إطلاق الشعارات وتوزيع الإتهامات ، الأمر ذاته يتكرر اليوم مع قطاع غزة 🇵🇸 ، بل وحتى في لبنان 🇱🇧 ، وقد كانت هذه السطور شاهدة على ما كان يجرى سابقاً ؛ فعندما كان بعض الشباب العرب ينضمون إلى الثورة الفلسطينية ✌ ، كانت عائلاتهم تسافر إلى لبنان 🇱🇧 لإعادتهم خوفاً 😨 من استشهادهم في سبيل فلسطين 🇵🇸 ، بل وصل الأمر إلى حد دفع الرشاوى لمسؤولي المعسكرات لتحريضهم على طرد أبنائهم من القواعد الثورية ..

يبقى رسم هذا المشهد 🎬 انعكاساً لتصميم مدروس ، أو بالأحرى مخطط ممنهج من جانب قوى الإحتلال ذات الفكر الإستعماري ، بالتنسيق الواضح والمتواطئ 🤝 مع القوى الكبرى ، لإقامة كيان إرهابيّ في حياة الناس "ظاهر" ، حيث يتجلى هذا المشهد في اصطفاف الفلسطينيين طوابير حوّل توزيع الوجبات الغذائية 🥣 🥘 ، وفي صورة تُحرّك الحجر والجبل 🧱 🏔 ، بل وتبكيهما 😢 على قلة الحيلة والعجز 🙇‍♂ ، ومع ذلك لم تُحرّك الضمير العربي ، بل حتى الآن ، وبعد أشهر طويلة من القتال والإبادة الجماعية ، لم يتمكن العالم العربي من جمع مليارات الدولارات 💵 لدعم شعب يتعرض لإبادة جماعية كاملة الأركان ، وللمقارنة الحية ، ففي الحرب الروسية 🇷🇺 على أوكرانيا 🇺🇦 ، فعلياً يسقط ما يقارب 100 ألف جندي شهرياً من الطرفين ، ومع ذلك تمكّنت الدول الغربية من حشد الدعم العسكري والمالي والسياسي والاستخباراتي بالمليارات ، دون شكوى أو تردد ، ودون تحميل الأوكرانيين 🇺🇦 مسؤولية استفزاز روسيا 🇷🇺 ، فالأمر مؤلم حقاً 😟 بأن المسجد الأقصى 🕌 الذي قدّم لأجله الصحابة قرابة 5 ألف روح – وهم من خيرة البشر – ، لا يجد في هذا الزمان أمة تقدّم المال ، ولو حتى القليل ، ويحق للمتابع أن يتساءل : ماذا لو قدّم كل عربي نصف دولار يومياً على مدار 18 شهراً ؟ ، لكانت غزة 🇵🇸 اليوم تمتلك مليارات الدولارات تحت تصرّفها .

لكن ، للأسف ، تستمر الحياة في العالم العربي كما لو أن شيئاً لم يحدث : الأفراح تقام 🎈 ، السفر والسياحة مستمران 🧳 ✈ ، والموائد ممتدة 🍱 🐏 🐄 ، وكأن لا مأساة تدور من حولهم ، وهذا مؤشر 🔖 خطير ☣ ، يعيد إلى الأذهان ما شعر به عبد الناصر والسادات من فقدان الأمل ، لا فقط في الأنظمة ، بل في المواطن العربي نفسه ، فالمواطن يريد أن يتحقق له كل شيء ، دون أن يكون مستعداً لدفع ثمن أي شيء ، أما المفارقة الأخرى ، أن هذا المواطن ذاته ، هو من أكثر من يتحدث عن الأخلاق والسمعة والفضيلة وأهمية التضحية ، لكن من يراقب الواقع ويقارن بين الأقوال والأفعال سيكتشف التناقض الكبير ، فالكذب والإحتيال والتكبّر أصبحت أدوات للنجاح الاجتماعي والاقتصادي ، على حساب حياة الناس ، الذين يُدفعون بها إلى البؤس والإحباط والشقاء والخوف .

لم يمض وقت طويل حتى أنتقل كل من عبد الرحمن الأبنودي وأمل دنقل من قريتهما النائية ليبدآ مسيرتهما الشعرية 📑 التي شملت مصر 🇪🇬 أولاً ، ثم امتدّت إلى العالم العربي ، والطبع لمّ تكن الأمور سهلة ، ولم يأتِ النجاح بين ليلة وضحاها ، وربما يشكّل الإثنان ظاهرة مميزة في المشهد الثقافي العربي ، لأن في بداية شبابهما ، التحقا بمعسكرات التدريب على السلاح وخاضا بعض المعارك ، وظلّا ملتزمين بالقضايا العربية ، وعلى رأسها القضية الفلسطينية 🇵🇸 قولًا وفعلًا حتى وفاتهما ، وكان من مظاهر هذا الإلتزام أن تأخّر الأبنودي في الحصول على شهادته الجامعية 🏫 📜 بسبب انشغاله بالفكر والثقافة العربية ، بل لم يكن ترحيل الدراسة أو الإستغناء عنها أمراً صعباً😣 بالنسبة للأبنودي ؛ فقد حدث ذات مرة أن داهمته القوى الأمنية بعد إنتهائه من كتابة ✍ إحدى القصائد ، ومزقوا القصيدة أمامه ، فقرر نسيانها كأنها لم تكن ، وكأنها لم تُكتب أصّلاً .

لقد كان الأبنودي عاشقاً 🥰 للمشروعات القومية ؛ إذ ذهب إلى السد العالي💧وعاش بين العمال متضامناً معهم لفترة من الزمن ، ثم كتب لعبد الحليم حافظ بعد هزيمة عام 67 من القرن الماضي أغنية 🎶 🎸 من ألحان بليغ حمدي بعنوان " عدى النهار " ، وقد أثّرت هذه الأغنية بشكل بالغ في نفوس الناس ، الذين أصابتهم فاجعة الهزيمة 😥😧 ، لا سيما حين قال: “شالِت من ليالينا القمر 🌑 … وبلدنا ع الترعة بتغسل شعرها - جانا نهار ☀ مقدرش يدفع مهرها” ، بل حتى حين قال : “والليل يلف ورا السواقي زي ما يلف الزمان عَ النغم - تحلم بلدنا بالسنابل والكيزان - تحلم ببكر… واللي حيجيبه معاه - تنده عليه في الظلمة 🌑 … وتسمع نداه - تصحى له على إيد الأذان " ، وبالفعل 🤷 أثّرت هذه الكلمات في عبد الناصر تأثيراً كبيراً ، حتى إنه كان يطلب من إذاعة “صوت العرب” بثّها باستمرار لرفع الروح المعنوية لدى الناس ، وبعد عبور أكتوبر ، كتب ✍ الأبنودي أيضاً لعبد الحليم أغنية 🎶 صباح الخير يا سينا من ألحان كمال الطويل ، وتبدأ كلماتها: “في الأولى… قلنا جايين لك وجينا لك - ولا تهنا ولا نسينا
والتانية… قلنا ولا رملاية في رمالك
عن القول والله ما سهينا
والتالتة… إنتِ حملي وأنا حمالك” ، ويكمل بعدها : ، “تعالي في حضننا الدافي - ضمّينا وبوسينا يا سينا " ، لكن ما يبقى أكثر أهمية في حرب أكتوبر هو حجم الخسائر التي تكبدتها إسرائيل 🇮🇱 ؛ فقد خسرت في أيام قليلة ألف دبابة والذي دفع بالأبنودي كتابة✍ 📑 قصيدة في بطل صيد الدبابات “عبد المعطي”، كما أنها خسرت أيضاً 400 طائرة ✈ و25 مروحية 🚁 ، بالإضافة إلى عدد كبير من القتلى على كلا الجانبين المصري والسوري .

ورغم ما اعتُبر انتصاراً ✌ ناقصاً ، كان الأبنودي يحلم بأن يُكمل المشوار مع عبد الحليم حتى يشاهدا معاً تحرير القدس 🕌 ، وكان ذلك واضحاً في كلماته المؤثرة بعد وفاة عبد الحليم ، والتىّ قال فيها : “فينك يا عبد الحليم…كتبت ✍ سطرين 📑 … بس كنت حزين 😞 - أدي ورقتي لمين 📃 ؟
فينك نغني تاني موّال النهار ولفلسطين…

في إطار إعادة تقويم المادة بشكل أكثر عمقاً ، وبمعزل عن مكانة المتحدث بين الناس أو موقعه في سياق تاريخي معين ، من الضروري التشديد على عدم طمس التفاصيل التي وردت في شكل رسائل ، والتىّ بدورها تمهد لعملية إستكشاف معمّقة لطريقة التفكير ، فالتسجيل 📻 المنتشر لعبد الناصر ، على سبيل المثال ، يكشف نبرة صارخة 😱 من التناقض بين النظرية والممارسة السياسية ، فحين يقول للقذافي : “هذا ما عرَف شو اسمه عن … ياسر عرفات” ، ثم أيضاً يتكرر المشهد في لقاء جمع بين السادات والأبنودي ، يُخرج الأول عن ما كان مدفوناً في داخله من حقد سياسي طبقي لعبد الناصر ، ويعبّر عنه ضمنياً من خلال الإشارة إلى علاقة صلاح جاهين بالرئيس الراحل ، والتىّ وصفها بحسد عندما قال : “مش هو اللي قال : منا فينا الموج والمركب والصحبة والزينة؟ يعني بتاع عبد الناصر” ، فالسادات في جميع خطواته ، كان يجتهد في تقليد رئيسه السابق ، ويبحث عن أشخاص من طينة الأبنودي وغيرهم ، ليكونوا امتداداً لرموز كصلاح جاهين وعبد الحليم حافظ ، وهذا هو ما أوقع ، وما يزال يُوقِع ، رجال النظام السياسي العربي في مستنقع من التخيلات التقليدية الباهتة 🤦 ، التي تتسم بالميوعة وعدم الجدية ، بدلاً من تقييم صريح للحقائق السياسية .

كأن هؤلاء (الرؤساء والأنظمة) يُعتبرون تهديداً دائماً للنظام القائم ، لأن النظام المبني على الخيال 👤 عرضة للسقوط أو الغدر أو الإنقلاب عليه بالقوة ، وهذا ما يجعل الحاكم ينصرف عن بناء 🔨 الدولة الفعلي والحقيقي 😳 ، وينشغل في متاهات الصالونات السياسية والمقاهي الثقافية والصحف 🗞 📝 والسجالات والنقاشات الإعلامية ، فيتكرر: “هذا قال ، وذاك لم يقل”، وتغيب جوهر الحقائق ، والأغلب وغالباً السياسيين العرب أعتقدوا أن النظام لا يستمر إلا بحاكم قوي 💪 ، حفاظاً على هيبة الدولة واستقرارها ، لكن هذا المنطق يؤدي إلى أن تتحول الدولة إلى طرف في حرب ضد الجميع ، حتى تسقط في النهاية ، لأنها تفقد فهم الإنسان وتجهل الأرض 🌍 ولا تدرك قيمة الزمن ، فلا تعود لحساب الوقت ضرورة ، بل إنه نهج يرسّخ وعياً هشًّا 🤫 ، تنتشر فيه الخربشة الفكرية وتتراجع الفنون ويبدأ المجتمع بالشعور بالخوف الدائم 😨 وتتحول الحياة إلى مطاردة وهروب يفقدان المجتمع توازنه .

وهنا 👈 يبرز السؤال الأهم : كيف يمكن لدولة تفتقد حتى “ذبابها المزعج”، أن تعيش في توازن ، وهي حبيسة حلقة من المطاردة والهروب؟ ، فالصحيح أن عبد الناصر حاول تحرير فلسطين 🇵🇸 لكنه أضاع القدس 🕌 وسيناء ، لكن الصحيح الآخر أن السادات أعاد سيناء ، لكنه أضاع الجمهورية .

كل ذلك يحدث حين تعلو السلطة والمجد في نظر الحاكم على حساب الصالح العام والدولة . والسلام 🙋‍♂ ✍



#مروان_صباح (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- السر الأعظم 🤫🪦✝ - الهيكل بات من الماض ...
- الجزائر🇩🇿تغرق الإحتلال🇮🇱بالم ...
- بابا الفاتيكان🇻🇦🙋‍♂🕊 … ...
- لم يبقى للسعيد 🇹🇳 سوى النوم 🛌 ԅ ...
- هارفارد التى قالت لاء بالفم المليان ، للحرية 🗽 ثمناً ...
- الذكرى السنوية لرحيل ابو محمود الصباح 🇵🇸 - ب ...
- معركة الناقل 🇨🇳 من المبتكر 🇺🇸 ...
- التمرد التاريخي لفرنسا 🇫🇷 على الحركة الصهيون ...
- الذهب الأبيض - من الإقتصاد🏦🏭العائلي إلى محاو ...
- من هنا👈مرّ موكب🚘الرئيس-العشوائيات في سوريا ت ...
- العقاري الشاب ترمب 🎷يحقق مشروعه في البيت الأبيض ...
- الإنحياز للاحتلال يهدد سمعة إقتصاد🏦السوق🇺 ...
- هل سيشاهد العالم نتنياهو عما قريب 🔜 بجدايل 🪢 ...
- المعلومات طارت والإعلام أصطادها 😂🥴 - أخبرهم ...
- سلام بوتين في أوكرانيا 🇺🇦 …
- رداً على مكتب مستشار الأمن القومي الأميركي 🇺🇸 ...
- فذكر الناس بأيام الثورة الفلسطينية 🇵🇸 - ابو ...
- ليس وحدك في الساحة - إضطهاد الجميع من أجل 🙌 إرضاء ال ...
- إستعمار فكري 🧐 - إغتيال رابين وقانون قومية الدولة &# ...
- من على جانب مدفئة 🔥 البيت الأبيض 🇺🇸& ...


المزيد.....




- مسؤولون مصريون: إسرائيل دُعيت للمفاوضات الاثنين.. مراسل CNN ...
- الحكومة المصرية: لن نقطع الكهرباء خلال فصل الصيف
- طعن مصلٍ مسلم حتى الموت في مسجد بفرنسا ومظاهرات ضد الإسلاموف ...
- بوتين يعلن هدنة مؤقتة لثلاثة أيام في أوكرانيا، وكييف تدعو له ...
- وزير الدفاع الباكستاني: التوغل العسكري الهندي وشيك
- السعودية.. -القتل تعزيرا- لمواطنين والكشف عن جريمتهما
- زاخاروفا: نظام كييف أصبح خلية إرهابية حقيقية تحظى بدعم دولي ...
- تركيا تنفي مزاعم إرسال 6 طائرات محملة بالأسلحة إلى باكستان
- الجيش الإسرائيلي يكشف عن قذيفة صاروخية يستخدمها لأول مرة في ...
- برلماني روسي: محاولات فرنسا للعب دور هام في الصراع الأوكراني ...


المزيد.....

- دونالد ترامب - النص الكامل / جيلاني الهمامي
- حَرب سِرِّيَة بَين المَلَكِيّات وَالجُمهوريّات 3/4 / عبد الرحمان النوضة
- فهم حضارة العالم المعاصر / د. لبيب سلطان
- حَرب سِرِّيَة بَين المَلَكِيّات وَالجُمهوريّات 1/3 / عبد الرحمان النوضة
- سلطة غير شرعية مواجهة تحديات عصرنا- / نعوم تشومسكي
- العولمة المتوحشة / فلاح أمين الرهيمي
- أمريكا وأوروبا: ملامح علاقات جديدة في عالم متحوّل (النص الكا ... / جيلاني الهمامي
- قراءة جديدة للتاريخ المبكر للاسلام / شريف عبد الرزاق
- الفاشية الجديدة وصعود اليمين المتطرف / هاشم نعمة
- كتاب: هل الربيع العربي ثورة؟ / محمد علي مقلد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مروان صباح - الإيمانّ 📕 الفاسد 🦹 في الصغر وانعكاسه على بناء🔨 الدولة في الكِبر …