أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد الوجاني - الجمعية















المزيد.....

الجمعية


سعيد الوجاني
كاتب ، محلل سياسي ، شاعر

(Oujjani Said)


الحوار المتمدن-العدد: 8325 - 2025 / 4 / 27 - 15:14
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


دراسات سياسية :
اثناء تحريري لهذا العمل , البوليس قام بتصغير حروف الكتابة الى اصغر من حجم النملة , حتى يحول دون نقلي لهذه الدراسة التي انجزتها ومنذ زمن مضى على الورق .. رغم صعوبة إعادة القراءة بسبب الرطوبة والاسطر التي أصبحت باهتة .. وجدت صعوبة في إعادة القراءة ..
يعود الفضل في تأسيس الجمعيات الى الفكر السياسي والفلسفي الغربي , والمغرب اقتبس نظام الجمعيات من فرنسا التي حكمت المغرب لما يزيد من أربعين سنة .. وهنا نشير الى فارق في الاختلاف التكويني الذي يميز الجمعية المغربية عن مثيلتها الفرنسية . فبينما كان التكوين بفرنسا أساسه الفلسفة وحقوق الانسان , سيختلف الحال بالنسبة للجمعيات المغربية , بين الدافع السياسي وهنا أحزاب المعارضة , وجمعيات السلطة التي تقتات من فتاة السلطة . وهذا يفسر لنا لماذا تنتشر الجمعيات في هذا البلد , ولماذا تنكمش في بلاد اخر .. ولماذا تأخذ هذه الجمعيات توجها والأخرى توجها اخرا . يمكننا التأكيد على ان نمو الجمعيات وانتشارها مرتبط لا محالة بنمو الديمقراطية , أي بانتشار ثقافة المشاركة والتنظيم , وشيوع الحريات العامة والحقوق وإعادة الاعتبار للإنسان , فكلما ساد هذا المناخ , كلما شعر الانسان بالحاجة الى العمل الجماعي والتطوعي .
صحيح ان الجمعيات اقترن ميلادها بتطور الفكرة الديمقراطية وبناء المجتمع المدني بالمغرب (1). الاّ ان نشأتها , وارتباطها بتجارب تاريخية غير غربية لم تقترن بالضرورة بالفكرة الديمقراطية , بل لعبت محددات أخرى أدوار مركزية في بروز الجمعيات , كتنظيمات جديدة لها دلالاتها الخاصة . ففي المغرب مثلا , لم تشهد الظاهرة الجمعوية نفس ظروف النشأة في فرنسا , أي الارتباط بالفكرة الديمقراطية , بل شكل النضال من اجل التحرر والتخلص من المستعمر , الدافع الرئيسي لبروزها وتطورها (2) وللإشارة ظهرت الجمعيات ببلادنا انطلاقا من سنة 1923 . ففي هذا الاطار نذكر على سبيل المثال لا الحصر : تأسيس جمعية الهلال بطنجة سنة 1923 , وكذلك جمعية العاصمة الرابطية ... الخ .
وكانت هذه الجمعيات تتأسس على النصوص القانونية التي سنتها سلطات الحماية الفرنسية , اذ كانت هذه الأخيرة تسمح بنوع من التعبير عن الراي , فظهرت مجموعة من الاتجاهات الفكرية والسياسية , اخذ بعضها شكل الأحزاب , وبعضها الاخر شكل جمعيات ومدارس وحلقات . وبغض النظر عن الهدف البعيد للمستعمر من وراء تشجيعه للتعددية الفكرية والثقافية والسياسية ( التفرقة والتشتت ) , فانه مع ذلك , استغل الوطنيون جميع الاشكال المسموح بها , بما فيها الجمعيات , وحولوها واجهة للنضال الديمقراطي الوطني , خاصة بعدما تفطن الوطنيون الى قيمة العمل السلمي امام صعوبة الرهان على العمل العسكري الذي توجه بهزيمة الريف , وبفشل العمل العسكري البربري في منتصف الثلاثينات ..
نشأ العمل الجمعوي بالمغرب , وتأسس على قاعدة ( الوطنية ) او ( الحس الوطني ) في اول الامر(3) , ثم تغيرت المنطلقات مباشرة بعد الإعلان عن استقلال ايكس ليبان , اذ شكل الصراع من اجل بناء الدولة , منطلقا لجميع التنظيمات . فالانتقال من مواجهة المستعمر الى بناء الدولة غيّر من التوجهات العامة والسائدة آنذاك . فبخصوص الجمعيات , ساعد هذا الانتقال , على تحويل مسارات بعض الجمعيات , وتحرير بعضها الاخر من التبعية الحزبية , وفي نفس الوقت , ظهور جمعيات جديدة ذات اهتمامات جديدة واهداف مغايرة ( تأسيس الجمعية المغربية للتربية والشبيبة سنة 1956 والتي قامت بأعظم عمل تنموي الا هو بناء طريق الوحدة ) .
ودون التحري عن طبيعة المصير الذي لاقته الجمعيات في تلك الفترة ( فترة استقلال ايكس ليبان ) ,(4) فان هذا الجمعيات ساهمت بنصيب وافر في تعبئة المواطنين وتنظيمهم المناهض للاستعمار لغة وثقافة . هذا ان نحن اجلنا النقاش حول التفاعلات السياسية سنوات 1956 و 1957 و 1985 (5).. الا ان الجمعيات عرفت اول تشريع رسمي في 15 نونبر 1958 اثر صدور ظهير الحريات العامة , الذي يميز الإجراءات القانونية الواجب اتباعها لتأسيس الجمعيات , وبغض النظر عن الخلفية الحقيقية من تكريس الحريات العامة , وخاصة حرية تأسيس الجمعيات السياسية ( الأحزاب ) في تلك المرحلة بالذات .. ( خيار القصر في إقرار التعددية الحزبية لضرب خيار حزب الاستقلال في الهيمنة الحزبية على الدولة ) (6), نستطيع القول بان ظاهرة الجمعيات لقيت استحسانا كبيرا من طرف الشعب , لما تركته من ومضات مشرقة منذ ظهورها في أواخر العشرينات ..
--- تحديد مفهوم الجمعية :
أولا ) المفهوم المادي : الجمعية هي جماعة بشرية منظمة بإرادتها , تحمل انشغالا او هما معينا , او ترنو الى التحقيق الكامل او الجزئي للصالح الخاص او العام , من خلال اتباعها للبرنامج الذي سطرته وتستند الى قيادة مركزية تقودها .
ويستنتج من هذا التعريف الموجز , ان الجمعية تنشأ من الناحية الواقعية / المادية من خلال اجتماع أربع مقومات :
1 ) جماعة بشرية منظمة بإرادتها : تأتي هذه الفكرة انطلاقا من حاجة الافراد , الى توحيد جهودهم , وتجميع طاقاتهم قصد تحصيل قوة كبرى يعجز الفرد وحده عن تحقيقها . ويتم هذا التجمع بناء على الترابط الارادي والطوعي للأفراد , وغالبا ما توحدهم وحدة الأهداف والهم والمصالح , وتدفعهم الى الانتظام وتميزهم عن غيرهم من بقية التنظيمات الأخرى . فالجمعية اذن من الناحية الواقعية , هي الاطار الذي ينتظم فيه الافراد الراغبين في الانتساب اليها . ومؤدى العلاقة التي تصل الافراد بالجمعية , هي التزامهم بمقتضيات قوانينها , وما تقرره من حقوق وواجبات على أعضائها . وتوصف هذه الرابطة قانونيا باصطلاح (العضوية) , وبمقتضاها يتحدد المنتسب الى الجمعية بعد استيفائه مجموعة من الشروط التي تختص بوضعها كل جمعية على حدة ..
2 ) أغراض او اهداف مشروعة تتطلع الجماعة الى بلوغها : تهدف كل جمعية الى تحقيق أغراض تسمى بأهداف الجمعية . فاذا لم يكن للجمعية اهداف تسعى الى بلوغها , فان التماسك الذي بين أعضائها ينعدم , وتعد الأهداف والشروط الأساسية لقيامه , وتبرير وجودها , بحيث لا وجود لجمعية بدون اهداف . واذا كانت الجمعيات تختلف بعضها عن بعض من حيث طبيعة الأهداف ونوعيتها , فإنها على العكس , لا تختلف في تبني الأهداف المشروعة , منها ما هو ظاهر ومعلن , ومنها ما هو باطن وخفي وغالبا ما تكون أهدافا غير مسموح بها قانونيا . ومن الملاحظ أيضا , ان الجمعية في سبيلها لتحقيق أهدافها , قد تعترض طريقها معيقات , فلا يتأتى لها الا التحقيق الجزئي لبعضها , وقد يتسنى لها – على عكس ذلك – التحقيق الكامل لأهدافها ..
كما لا يشترط في اهداف الجمعية ان تعود بالنفع العام . فقد تعود كذلك بالنفع الخاص على أعضائها فقط . علاوة على ذلك لا تكون الأهداف قارة الى الابد . فقد يطرأ عليها التغيير حسب رغبة الجمعية . ومن هنا تبدو الأهمية بالغة لتحديد الأهداف . فهي التطابق الذي يحتوي حركية الجمعية , والحدود الرمزية لعملها ..
3 ) قيادة مركزية تقود الجماعة : فلابد للجمعية من قيادة مركزية تقودها من جهة , وتمثلها وتعبر عن ارادتها ومواقفها من جهة أخرى . وهذه القيادة يطلق عليها في الغالب الاعم اسم ( مكتب تنفيذي ) . ولهذا الأخير مجموعة من السلط تتسع وتتقلص بحسب القانون الذي تسنه الجمعية داخليا . على ان هذا لا ينفي البتة وجود أجهزة او هيئات أخرى داخل الجمعية , تلعب أدوارا مختلفة كاللجان والمجالس ... الخ . وتعد سلطة المكتب التنفيذي سلطة قانونية , لانها تستمد شرعيتها من قانون الجمعية الذي وضعه أعضاءها بالتوافق والتراضي , على ان القاعدة العامة هي توفر المكتب التنفيذي على صفة الكفاءة والفعالية , بما لا يدع مجالا للشك في قدرته على قيادة الجمعية والحفاظ عليها , وتنفيذ التزاماتها وتحقيق الغرض المشترك الذي انشأت من اجله .
4 ) برنامج او خطة عمل الجمعية : لا يمكن القول بوجود جمعية ما , دون توفر العناصر الأنفة الذكر , بل ينضاف بشكل تكاملي عنصر رابع واخير, الا وهو البرنامج او خطة عمل مسطرة من طرف الجمعية , تسير على منوالها قصد بلوغ الأهداف والمرامي دونما انحراف .
وتكمن أهمية البرنامج وخطط العمل في رفع الغموض واجلاء الضبابية عن مسلكيات الجمعية , كما انها تحدد الاليات والأساليب المعتمدة من طرفها . وللبرامج خصوصيات نذكر منها البساطة في التنفيذ , والتكيف مع الإمكانيات , والتدرج في الوقت , هذا من ناحية . ومن ناحية أخرى يعمل البرنامج على تحديد المسؤوليات والمجهودات والامكانيات التي تلزم تنفيذه . هذا ويساعد البرنامج على اجتلاب الدعم من الدولة , خاصة اذا كان يتوافق مع سياستها . وباجتلاب الدعم من العامة خاصة اذا كان يراعي مصالحها العامة . فالبرنامج اذن بمثابة ( محرار ) لقياس درجة حيوية الجمعيات اذا نحن استثنينا بعض الجمعيات ( الورقية ) – ان جاز التعبير – والتي لا وجود لها الا في الأوراق ..
ثانيا ) المفهوم القانوني للجمعية : لما كانت الجمعية ظاهرة منبثقة من صلب الممارسة الاجتماعية و وعاء لا محيد من التجمع فيه قصد تحقيق اهداف يصعب على الدولة وحدها التكفل بها , وكان لزاما على المشرع الاعتراف بوجودها كشخص اعتباري معنوي تماما كاعتراف بالشخصية الطبيعية للإنسان , ومن ثمة كانت الجمعية حسب تعريف قانوني هي ( اتفاق لتحقيق تعاون مستمر بين شخصين او فيما بينهم , وتجري عليها فيما يرجع لصحتها القواعد العامة التي تنطبق على الاتحاد بأكمله , هذا من ناحية, ومن ناحية ثانية , تحتفظ كل واحدة منها باستقلال ذاتي قصد إدارة شؤونها , ويتم التوفيق بين المبدأين : ( مبدأ المشاركة ومبدا الاستقلال الذاتي ) بموجب اتفاق او ميثاق يشكل النظام الأساسي للجمعية الاتحادية . وبمقتضى هذا النظام تتحدد اهداف الاتحاد واليات عمله واجهزته التسييرية وشروط العضوية وحقوقها , الامر الذي يحسم نوع الجمعية الراغبة في الانضمام . على ان هناك إجراءات خاصة بخصوص الانضواء في اتحاد معين , وتختلف هاته الطقوس من اتحاد لآخر لأسباب متعددة وخلفيات محددة . فباب الانضمام مثلا , قد يخلق في وجه جمعية ما , وقد تطرد او تنسحب , او لا ترغب أصلا في الانضمام .
وأخيرا تكمن أهمية الجمعية الاتحادية في كونها اطارا لتنظيم التخصصات وصياغة البرامج العامة بشكل متكافئ بين الجمعيات الأعضاء . فالاتحاد الحقيقي يتجسد في الالتفاف حول الأهداف والبلورة الجماعية للقرارات والتسيير الجماعي للمشاريع , الا ان اختلاف الجمعيات من حيث وزنها وانتشارها وامكانياتها , انتج مفهوما مشوها للاتحاد , واصبح حجم الجمعية هو المحدد لموقعها داخل الاتحاد . فنجد المهام الرئيسية مقتصرة على جمعيات من عيار ثقيل , بينما تضطلع الجمعيات البسيطة بمهام ثانوية . ولعل الأسباب الكامنة وراء ذلك , هي اتساع الفوارق وعدم التكافؤ بين مكونات الاتحاد في شتى الميادين : الانتشار الجغرافي والثقل والامكانيات والأداء وأسلوب العمل واختلاف المواقف . فمن الصعب مثلا تجاهل الهوة الفاصلة بين جمعية محلية وجمعية وطنية , او جمعية معترف لها بالمنفعة العامة ومدعومة دعما رسميا , وجمعية لا دعم لها هذا من جهة , ومن جهة أخرى , فان تواجد بعض الجمعيات التي تتعارض في مواقفها من شأنه ان يخلق صراعات صدامية بين أعضاء الاتحاد , فهذه العناصر المتعارضة التي تعمل بداخل الاتحاد , تؤثر ولا شك في أدائها وتقلص من انسجامها , ان لم نقل انها تؤشر لواقع التفرقة والتشتت والتشظي .
--الحواشي :
1 ) ليست الجمعيات وحدها التي اقترن ميلادها بتطور الفكرة الديمقراطية وبناء المجتمع المدني بالمغرب .. بل كذلك الأحزاب والجماعات والحكومات والبرلمانات .. ( انظر امحمد المالكي . القانون الدستوري والمؤسسات السياسية . الجزء الأول " المفاهيم الأساسية " . مقدمة عامة . ص 11 الطبعة الثانية ) .
2 ) راجع مقال سالم اكويندي . " العمل الثقافي الجمعوي بالمعرب . قراءة لبعض ارضيات الجمعيات الثقافية " . مجلة المقدمة . ص 109 .
3 ) لمزيد من التفصيل . يراجع كتاب محمد ضريف " الأحزاب السياسية المغربية " . الفصل الأول . تناقضات الحماية ( 1925 – 1955 ) ص 10 .
4 ) تعتبر " الوطنية " هي الأساس الذي بنيت عليه جميع الحركات النضالية اثناء مقاومتها الثقافية والأمنية والسياسية للمستعمر . انظر الفصل الرابع للأستاذ احمد الماكي " اليات المشاركة السياسية " ص 240 .
5 ) في فترة استقلال ايكس ليبان , لا ندري بشكل مدقق طبيعة المصير الذي لاقته الجمعيات المؤسسة قبل هذا التاريخ , أولا لان العديد من الجمعيات كانت سرية , والثانية لان النضال من اجل الجمعيات كان ظرفيا ومؤقتا , وبالتالي من الصعب تحت هذه الظروف ضبط – مألات الجمعيات في تلك الفترة .
6 ) راجع كتاب الأستاذ محمد ضريف . نفس المرجع أعلاه
7 ) نفس المرجع محمد ضريف
8 ) للتعمق اكثر راجع اجتهادات ايخلف بذر " العمل الجمعوي ودوره في تنشيط دور الشباب " ..
........... الخ



#سعيد_الوجاني (هاشتاغ)       Oujjani_Said#          



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هل حقا جرّم الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بتهمة الإرهاب جبهة ...
- التعبئة العامة بالجزائر
- هل طلق السياسويون مطلب الديمقراطية ؟
- ماذا لو قبلت البوليساريو بحل الحكم الذاتي ؟
- هل يلجأ الكونغريس الامريكي لاتهام جبهة البوليساريو بالارهاب ...
- الحسم في الخط وفي الهوية الايديولوجية
- العنف الثوري الجماهيري المنظم
- هل يمكن عقد قمة مغاربية من دون المغرب
- هل القضاء مستقل وعصري بالمغرب ؟
- أبدا لن تكون هناك وحدة عربية على الاطلاق
- اسرائيل تخوض حرب اقتصاد وليست حربا دينية
- دراسة تحليلية نقدية لماضي مثخن بالجراح
- دورة المجلس بشأن الصحراء الغربية في الرابع عشر من شهر ابريل ...
- قرع طبول الحرب بين أمريكا إسرائيل وايران
- انتهت القضية الفلسطينية
- لماذا يجب التمسك بتقسيم الصحراء ؟
- سقوط النظام . اسقاط النظام . دور الجيش
- السخرية السياسية
- المساواة
- حضور الدولة الصحراوية الاجتماع الوزاري الذي سينعقد بين الاتح ...


المزيد.....




- الصحة الفلسطينية: أكثر من 52 ألف قتيل في غزة منذ السابع من أ ...
- -فرض واقع تقسيمي- على سوريا.. الشرع يرفض مطالب الأكراد باللا ...
- إسرائيل وخطة توسيع الحرب على قطاع غزة
- نتنياهو: سندمر المفاعلات النووية الإيرانية ومراكز التخصيب ول ...
- مهرجان أزهار الوستارية السنوي في حديقة أشيكاجا
- بعد مقتل مصلّ في مسجد جنوب البلاد..ماكرون يؤكد أن -لا مكان ل ...
- جيش الاحتلال يوجه 10 آلاف أمر استدعاء للحريديم و205 فقط يستج ...
- لم يتبق شيء يقدَّم لهم.. مسؤولون أمميون يحذرون من كارثة إنسا ...
- الحوثيون: 8 شهداء بينهم أطفال ونساء في عدوان أميركي على صنعا ...
- وزير ألماني يطالب أوكرانيا بعدم قبول مقترح أميركي يمثل استسل ...


المزيد.....

- دونالد ترامب - النص الكامل / جيلاني الهمامي
- حَرب سِرِّيَة بَين المَلَكِيّات وَالجُمهوريّات 3/4 / عبد الرحمان النوضة
- فهم حضارة العالم المعاصر / د. لبيب سلطان
- حَرب سِرِّيَة بَين المَلَكِيّات وَالجُمهوريّات 1/3 / عبد الرحمان النوضة
- سلطة غير شرعية مواجهة تحديات عصرنا- / نعوم تشومسكي
- العولمة المتوحشة / فلاح أمين الرهيمي
- أمريكا وأوروبا: ملامح علاقات جديدة في عالم متحوّل (النص الكا ... / جيلاني الهمامي
- قراءة جديدة للتاريخ المبكر للاسلام / شريف عبد الرزاق
- الفاشية الجديدة وصعود اليمين المتطرف / هاشم نعمة
- كتاب: هل الربيع العربي ثورة؟ / محمد علي مقلد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد الوجاني - الجمعية