أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - رائد الحسْن - دراسة نقديّة لمجموعة قصصية قصيرة جداً (جداريات بألوان البوح) للأديب عبد المجيد بطالي















المزيد.....

دراسة نقديّة لمجموعة قصصية قصيرة جداً (جداريات بألوان البوح) للأديب عبد المجيد بطالي


رائد الحسْن

الحوار المتمدن-العدد: 8322 - 2025 / 4 / 24 - 10:30
المحور: الادب والفن
    


عنوان جاذب لكتابٍ مُهم يسحبنا لأجواءٍ شيّقة ومساحات مفتوحة وآفاق واسعة، مقرونة بأحلام بلونِ قوس قزح تداعب شهية القارئ المُتلهّف لوقفةِ تأمّل ثم إبحارٍ وغوصٍ لأعماقِ هذه الجداريات.
الجداريات جمع جداريّة وهي اللوحة التي توضع على الجدران لإيصال معلومة ما أو تحمل رسمًا أو نحتًا لتزيين المكان أو غايتها ايصال رسالة ما، لتنير الفكر وتبهج القلب.
جداريتنا وظيفتها خاصة وجماليتها فريدة. إنّها مِن نِتاج ألوان البوح، بوح شفيف ينبعث من الذات حيث الهواجس، يصعد مع خفقاتِ الفؤاد ليصافح رؤى وأحلامًا ممزوجة بأمانٍ وآمالٍ مَرّة وترقّب وتوجّس أخرى ليلتقي بالواقع ويمتزج معه ليؤثر فيه ويتأثّر به؛ لترتقي وتيرته ويخرج مِن حدوده مُتفجِّراً ويكسر قيوده مُتشظيًا، ليتحوَّل البوحُ إلى هَمسٍ ثمّ إلى كلامٍ مَسموع، ينشر عِطرًا يأبى الاحتواء والبقاء في حيّزه الضيّق منطلق بعيدًا؛ ليفوحُ بأريجِه إلى آفاقٍ تمتدّ؛ ليَسترخي ويستقرّ في أحضانِ الإبداع.
أمامُنا مُنجَز خاصّ بالقصة قصيرة جدًا، هذا النوع من القصِّ الذي ولدَ مِن رحمِ أدب القصة وانبثق مِن ثناياها، لكنه أخذَ تفرّده واستقلاليته ليواكب مُعطيات العصر والغاية التي كانت سببًا لوجوده وانتشاره على هذا المنوال.
تطوّرت القصة القصيرة جدًا في السنوات الأخيرة ولم تأخذ شكلها النهائي بعد، واعتمدت الشكل المُتغيّر المُتحرّك، رغم الاتفاق - بشكل عام - على أركانها المعروفة، مِن تكثيف وسرد، ووجود الحبكة وحضور المُفارقة، والتسريع، وتنتهي بقفلة مدهشة، مع توظيف الجمل الفعلية، والاستعانة بخاصية الحذف، ومراعاة شروط هذا الفن الجديد، والعمل بعناصره التقنية، مِن ترميز، وأنسنة، وتشخيص، وتناص، واهتمام باللغة وبحركات التشكيل وعلامات الترقيم، وتنويع في البدايات والنهايات.
هي فنّ تكثيف التكثيف والإنجاز في الإيجاز بأقل الجمل وأدَّق التعبيرات وبعيدًا عن تكرار الكلمات، لخلق أفق رحب من الفكر والتصوّر ولتقديم الفكرة بشكل مُركّز، والتكثيف هنا ليس المقصود به قلّة الكلمات بل نعني حذف أية كلمة غير ضرورية وزائدة، والتي عندما نرفعها ونحذفها، لا تترك أثرًا على المعنى أو على فكرة المتن.
القصة القصيرة جدًا هي العروس التي نضعُ على رأسها تاجَ العنوانِ المرصّع بلآلئ تلمّح ولا تكشفُ ماهيتها؛ ليعتليَ هامةً مكسوّةً بثوبٍ اختارتْهُ هيَ قبل أن نختاره لها، إنّهُ ثوبٌ قصيرٌ جدّاً يتماهى مع جسدها الرشيق ويتناغمُ مع ما تطلبهُ لتُمَيّزها عن شقيقاتها، لا أطول تتعثّر به؛ فتسقط ولا أكبر فيكون فضفاضاً مُهلهلًا؛ فتتشوّه، ولا أقصر فتتعرّى؛ فتُعاب، يفصَّل بأيدٍ ماهرةٍ لتَظَهر بأبهى حلةٍ و بمقاسٍ يتوافقُ مع ما تريده هي، حتّى قبل أن نسألها ونشرع في تلبيةِ احتياجاتها، ليناسب حجمها وطولها وتفاصيل تضاريسها وبألوانِ المعاني التي تُجمّل كلّ جزءٍ منها وتزيّنها بأحلى زينةٍ، ونجعلها مُتسربلةً بثوبٍ ذيله يباغت الرّائي ويبهره ويشدّه إليها بعد أن يجمع كلّ تفاصيلها ويضعها تحت مجهر ذائقتهِ ويحاول فكّ رموزها وأسرارها؛ فيقف مشدوهاً أمام محيّاها النّضرِ وهامتها الجميلة وصورتها المشرقة لتزف عروسةً تفرضُ حضورها وتُغْني بحكمتها، مانحةً الفائدة المرجوّة والمعاني الدسمة والرّسالة السامية لعريسها - القارئ - الذي سيحبّها ويعشقها، وتحلو له أكثر وأكثر، عندما يراها بعينيه الثاقبتين ويتأمّلها بمنظارهِ الفاحص ليسبرَ غورها ويحيا معها أهنأ الأوقاتِ وهو يتأمّل حكاياتها المحبوكة التي تستقي جمالها وتكاملها من كلّ قواعد وأسس وأطر جنسها المغري.

كاتبُنا أجادَ وأحسنَ في تطويع عناصر القصة القصيرة جدًا خدمة لنصوصه.
كما نلاحظ أدناه:
1. العنوان
نلاحظ انه، وظّف العنوان الذي هو عتبة النص وواجهته والبوابة التي تنفتح عليه ببعديها الدلالي والرمزي واللافتة الجاذبة للقارئ لتسحبه وتشدّه بقوة بُغية الولوج إلى بقية المتن، في خدمة القص؛ لتخرج نصوصه رشيقة مشذبة مُستساغة مُمتِعة هادِفة.
خمسة وستون قصة من قصصه، تتألف عناوينها من كلمة واحدة وقصتان فقط تتألف من كلمتين وجلّ العناوين هي نكرة، ليكون مُبهَمًا أكثر ومُلمِّحًا غير كاشف يخفي الوضوح ويظهر الغموض، يعسر على المتلقي فهم معناها، إلّا بعد قراءة السرد مع الخاتمة بشكل كامل، ويشكّل مع - المتن الذي تسرد فيه القصة والخاتمة - وحدة متكاملة تقدّم معنىً وافيًا وغرضًا كافيًا لتوظيفه لإيصال فكرته ورسالته للقارئ، لأنّه يدرك بعمقِ حسِّه وموهبته ومعرفته ان القصة القصيرة جدًا هي فن التكثيف والاقتصاد، وطبّق ذلك، وبدأ مِن العنوان، كما نلاحظ ذلك في نصوص كثيرة منها – استلاب، انتقال، صريع، متاهة، حيرة، جدارية (1)، مناقضة، بذرة، سراب، التباس، انكسار، أوهام... الخ.
وتوخّى كاتبنا استخدام عناوين، سليمة لغويًا، جاذبة، واضحة الدلالة، دقيقة المعنى، متماهية مع المتن، تصيب الفكرة في مقتلها لتحقيق الغاية المرجوّة.
كما نلاحظ الاستخدام المُوفَّق لعنوانِ – البذرة - في النصِّ الذي يَحمل ذات الكلمة.
بذرة
حلَّتْ في القَلبِ من غيرِ ميعاد، نثَرتْ في الضُّلوع حُبًّا، أوْرقَتْ أغصانُه ألْفةً، احتَوَتْهُما ظِلالُه الْوارفة، خرَجت من تحت جذْرَيهما أرَضة.

2. المتن:
أكثر نصوص الكاتب، تتميّز مُتُونها بانّها: مُكثّفة، قصيرة جدًا، تهب معاني مناسبة محدّدة، اختار فيها جُملًا وكلمات مضغوطة، بعيدة عن التقريرية والترهّل، مركّزة، مُتوخيًا الإضمار والاختزال والاقتصاد والمجاز والرمزية والاستعارة والتناصّ.
فالقصّ القصير جدًا، هو الذي يفرض نفسه على الكاتب بأن يكون مُكثفًا مضغوطًا، وهنا يأتي دور الكاتب الحذق المتمّرس القادر على الاستجابة والاستيعاب لكتابة وإنتاج ما يتوافق ومتطلّبات هذا الفن المتميّز.
مُعتمدًا البدء بجملة فعلية، تتصاعد فيها الأحداث وتتأزَّم، مُستخدمًا حركات تشكيل مناسبة لضرورتها وأهميتها للقارئ، وعلامات ترقيم ملائمة مُستفيدًا مِن وظائفها خِدمةً للنصِّ، مُستَخدِمًا أفعالًا وجُملًا، تصبُّ في صميم المعنى المُتَوَخّى، ويتوضّح معنى المتن أكثر من خلال الاستناد على جناحِ عنوانٍ مُناسب تمّ تأسيسه أولًا، وليكتمل وينتهي – المتن - بالارتكاز على جناح آخر وهو خاتمة مباغتة مفاجئة وقفلة صادمة سيتم وضعها لاحقًا، وهذا بالضبط الذي فعله قاصّنا المبدع.
كما في نص تجريب
اُبتُليَتْ بالكِتابَةِ حتّى تاهَتْ في دُروبِها، تَرَكَتْ أَبْناءَها يَتَضَوَّرونَ جُوعًا، وَلّمَّا عادَتْ إلى رُشْدِها، أَرْضَعَتْهُمْ حَليبَ حُروفها.

3. الخاتمة:
اعتمدَ قاصُّنا بطالي بأغلب نصوصه، خاتمة - قفلة - تتميّز بانّها مفاجئة صادمة وغير متوقعة مدهشة مربكة مُحيّرة غير تقليدية مستهلكة وبذات الوقت مُخيّبة لتخمين المتلقي، بأنواعٍ وأنماطٍ تَركيبية عَديدة.
كما نلاحظ ذلك في خاتمة نصّ حتمية
نفضت عنها غبار الكسل، خرجت من حلكة شرنقتها... طارت فرحا نحو زهرة باسمة في غصن فريد، سقطت في بئر حرباء.

نصوص الكاتب، جاءت مكثفة ومضغوطة بشكل ملفت للنظر وواضحة، بحيث تأرجحت بين خمس عشرة كلمة ومرّات أقل (عدا أحرف الجر) إلى ثلاثين كلمة، مثل:
نص فراشة
فضّلت التحليق في مدينة الزهور... بعيدا عن العيون... تلقَّفتها بلا شفقة مناقير الطيور.

نص عنكبوتية
بانسجام تام... نسجت خيوط الحكاية، بإحكام رتلتْها بردا وسلاما على قلبه، تحسّستْه برفق، وجدت أوتاره ترقص على عزف حكاية أنثى افتراضية.

وقلّما نجد نصوصًا تقترِب مِن خمسين كلمة أو أكثر بقليل، عدا نصوص مثل: (نصيب، مد وجزر)
نص مد وجزر
ظلَّ النَّورسُ الصَّغير شارِدا عن السِّرب، أضْناهُ البحثُ والتنقيبُ، وسط ضجيج الموْجِ وقَساوةِ الريح، نال منه الجوع والعطش نيلا... حطَّ نزيلا عند صخرة عظيمة جانب البحر ينتظر ما يسد به رمقه من فضلات... لمح من بعيد شيئا مختلفا تدفع به الأمواج إلى الشاطئ، أخذه فضول الاكتشاف، دنا منه، تفحَّصه جيدا، وجده جثة هامدة، صرخ غاضبا بصوت حزين في وجه البحر، ثم أرخى في حنانٍ جناحيهِ يضمها إليه.



الحلم والسراب في نصوص الأستاذ عبد المجيد البطالي

المتتبّع لقصص كاتبنا المبدع، سيلمس بلا شك نزعته وميله لتيمَتي الحلم والسراب ومرادفاتهما التي تكرَّرت في نصوصه.

1. تيمة الحُلمُ
الحُلمُ:
بضم الحاء وسكون اللام وضمها من حلم، جمع أحلام، ما يراه النائم
حلَمَ / حلَمَ بـ يَحلُم، حُلْمًا، فهو حالم، والمفعول محلوم - للمتعدِّي
حلَم الشَّخصُ: رأى في نومه رُؤْيا
حلَم الشَّيءَ/ حلَم بالشَّيء: رآه في نومه
يَحْلُمُ أَحْلاماً بَعِيدَةً عَنِ الوَاقِعِ: يَتَصَوَّرُ، يَتَخَيَّلُ اُحْلُمْ مَا بَدا لَكَ حَلَمَ بِهِ وعَنْهُ: رأى لَهُ رُؤْيا.

عندما يصعب علينا تحقيق أمنياتنا وأهدافنا، نحلم، نحلم بيقظتنا تنفيسًا وتمنّيًا وتعويضًا وتحليقًا في فضاءاتٍ مُنِعَتْ عنّا لتحقيقها لسببٍ أو لآخر، أو نحلم بمنامنا حيث العقل الباطن الذي يحتفظ بخيباتنا وسقطاتنا وكبواتنا وآلامنا، يلفظ ما يخزنه لكن بشكل معاكس ويقول كلمته ويفرض حضوره ليحقق التوازن النفسي ويعوّض ما عجزنا عن تحقيقه في الواقع ويمدّنا بجرعاتِ الأمل المَمزوجة بطعمِ الصبر.
فنلاحظ ورود كلمة حلم أو مشتقاتها في نصوص عديدة مثل:
متاهة، انكسار، متفلسف، ضغث، انكشاف، نبضات.

2. تيمة السَّرَابُ
السَّرَابُ: ظاهرة طبيعية توهِمُ الرائي إليها – الظامئ - أنّها ماء وهي ليست بماء وهنا يُصاب بالخيبة لأنه يجهد ويتعب للوصول إليها سعيًا نحو الارتواء، فلا هو ارتوى ولا وفّر قُوَّتَه التي تبدَّدت ولا وقته الذي استنفذ، بالبحثِ والسير والتوجّه نحو الهدف، الذي تبيّن انه ليس بماء، تُرى كمسطَّحات الماء تلصق بالأرض عن بعدٍ، تنشأ عن انكسارِ الضوء في طبقاتِ الجو عند اشتداد الحر، وتكثر بخاصة في الصحراء.
فنلاحظ ورود كلمة سراب أو مشتقاتها في نصوص عديدة مثل:
استلاب، سراب، أضغاث، طفيلي.
فالنصوص المكتوبة هي مِن المَعين الفكري والخزين المعرفي ونتاج خبرة ذاتية أو تجارب يسمعها أو يقرأها – الكاتب - ويقوم بمزاوجة الأحداث وتركيبها وتعشيقها ويقدّمها بأسلوب سلس شيق لتحقيق غايته وهدفه من كتابة ذاك النص.
أدناه نص يجمع بآن واحد بين تيمة الحلم في – المتن - وتيمة السراب في - العنوان - بآن واحد:
سراب
بين مسالك " لَيتَ" وّدُروبِ " لَعَّلَ"... وعلى طُرُقاتِ "عَسَى"... ضربَ خِباءَهُ منْ أحْلامٍ... ثمَّ افْتَرَشَ الثّرَى... في انتظارِ لِحافٍ من أمَلٍ



#رائد_الحسْن (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- قراءة نقدية لقصة ومضة - اِهتراء – للقاص يحيى القيسي/ بقلم: ر ...
- قراءة نقدية لقصة ومضة - ثبات - للقاص يحيى القيسي/ بقلم: رائد ...
- قراءة نقدية لقصة ومضة (إهمال) للأديب يحيى القيسي، بقلم الأدي ...
- قراءة نقديّة لقصة قصيرة جدًا (اغراس) للقاصّ العراقي عبد المن ...
- قراءة نقدية لنص – نبوءة - للقاص العراقي محمد الميالي.
- إضاءات على رواية أوتو للقاص العراقي خلدون السراي
- قراءة نقدية لنص - نزاع - للقاص فاضل حمود... بقلم / رائد الحس ...
- قراءة نقدية لقصة قصيرة جدًا ( شجرةٌ ) للقاصة الفلسطينية فاطم ...
- قراءة نقديّة لقصة قصيرة جدًا ( دمية ) للقاصّ العراقي علي غاز ...
- قراءة نقدية لقصة قصيرة جدًا ( عودةٌ ) للقاصة الفلسطينية نجاح ...
- قراءة نقدية لقصة قصيرة جدًا ( تعديلات ) للقاصة غفران كوسا ، ...
- قراءة نقدية لقصة قصيرة جدًا ( استفاقةٌ ) للقاصة السورية رغدا ...
- قراءة نقدية لقصة قصيرة جدًا (سلاسل) للقاصة العراقية سمر العب ...
- الفيس بوك ومدى أهميته للأديب أو المثقف
- الغموض والإبهام في القصة القصيرة جدًا
- الكاتب بين الواقع والأدب
- قراءة نقدية للقصة القصيرة جدًا - ندم متأخر - للقاص مجيد الكف ...
- أصدقاء في العالم الأزرق
- قصص قصيرة جدًا/ زهرة
- قصص قصيرة جدًا/ طريقٌ آخرُ


المزيد.....




- اللقاء المسرحي العربي الخامس بهانوفر.. -ماغما- تعيد للفن الع ...
- يرغب بنشر رسالته في -الخلاص- حول العالم.. توصية بالعفو عن نج ...
- أهرمات مصر تشهد حفل زفاف أسطوري لهشام جمال وليلى أحمد زاهر ( ...
- الملتقى الإذاعي والتلفزيوني في الاتحاد يحتفي بالفنان غالب جو ...
- “هتموت من الضحك ” سعرها 150 جنية في السينما .. فيلم سيكو عص ...
- جوائز الدورة الـ 11 من مهرجان -أفلام السعودية-.. القائمة الك ...
- ما الذي نعرفه عن العقيدة الكاثوليكية؟
- روسيا ترفع مستوى التمثيل الدبلوماسي لأفغانستان لدى موسكو
- فيلم Conclave يحقق فقزة هائلة بنسب المشاهدة بعد وفاة البابا ...
- -تسنيم-: السبت تنطلق المفاوضات الفنية على مستوى الخبراء تليه ...


المزيد.....

- فرحات افتخار الدين: سياسة الجسد: الديناميكيات الأنثوية في مج ... / محمد نجيب السعد
- أوراق عائلة عراقية / عقيل الخضري
- إعدام عبد الله عاشور / عقيل الخضري
- عشاء حمص الأخير / د. خالد زغريت
- أحلام تانيا / ترجمة إحسان الملائكة
- تحت الركام / الشهبي أحمد
- رواية: -النباتية-. لهان كانغ - الفصل الأول - ت: من اليابانية ... / أكد الجبوري
- نحبّكِ يا نعيمة: (شهادات إنسانيّة وإبداعيّة بأقلام مَنْ عاصر ... / د. سناء الشعلان
- أدركها النسيان / سناء شعلان
- مختارات من الشعر العربي المعاصر كتاب كامل / كاظم حسن سعيد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - رائد الحسْن - دراسة نقديّة لمجموعة قصصية قصيرة جداً (جداريات بألوان البوح) للأديب عبد المجيد بطالي