أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - علي الجلولي - المقاطعة الشاملة للكيان الصهيوني آلية إسناد فعّالة للشعب الفلسطيني















المزيد.....

المقاطعة الشاملة للكيان الصهيوني آلية إسناد فعّالة للشعب الفلسطيني


علي الجلولي

الحوار المتمدن-العدد: 8319 - 2025 / 4 / 21 - 08:44
المحور: القضية الفلسطينية
    


يتابع العالم على الأثير مباشرة جرائم جيش الاحتلال الصهيوني ضد الشعب الفلسطيني في قطاع غزة وفي الضفة الغربية والقدس. يتابع العالم فوهات البنادق وحمم الطائرات والمسيرات التي تقصف البشر والحجر والشجر،يتابع قتل آلاف الأطفال والنساء وترشيد من بقي على الحياة يعاني الإعاقة والجوع والعطش. كما يتابع حرق البيوت في الضفة وتهجير سكانها والاعتداء عليهم من قبل قطعان المستوطنين الذين يجرفون الأراضي الفلاحية و يقتلعون أشجار الزيتون ويقتلون الأبقار والدواجن والمواشي. كما يرى العالم بأم عينيه يوميا اقتحام الأماكن المقدسة في القدس من قبل وزراء ومسؤولين كبار محاطين بالعساكر في سلوكات يومية استفزازية للمشاعر الدينية والوطنية للفلسطينيين الذين يتآمر عليهم كيان الاحتلال مدعوما من قبل أنظمة العار والخيانة الذين لا هم لهم سوى الحفاظ على كراسيهم التي ثمنها اليوم مد كيان الاحتلال بكل ما يحتاج في حربه ضد الشعب الفلسطيني، ففي الوقت الذي يُجوّع فيها الفلسطينيون وتغلق عليهم المعابر بأيادي "الأشقاء " (معبر رفح نموذجا) يمتد خطوط الإمداد من النظام الأردني والإماراتي والسعودي والمصري لتمد العدو بحاجياته من الدواء والخضر والغلال وقطع الغيار...، كما تتوقف السفن المحملة بالسلاح في موانئ طنجة والإسكندرية لتتزود بكل ما تحتاجه حتى تصل آمنة مؤمّنة و يصل رصاصها إلى الشعب الفلسطيني.
مقابل التواطؤ في العدوان من قبل أغلب دول العالم الامبريالية والتابعة، لا يجد الشعب الفلسطيني الإسناد إلا من قبل الشعوب والقوى الحية المناهضة للعدوان التي لم تكتفي بالمظاهرات والأنشطة التعبوية الجماهيرية لفضح حرب الإبادة، بل دعت ونشّطت حملات تدعو لمقاطعة كيان الاحتلال، مقاطعة اقتصادية وسياسية ودبلوماسية وثقافية. لقد تعمق الوعي لدى قطاعات واسعة من مساندي فلسطين أن المقاطعة يجب أن تكون شاملة لان ما يُمارس ضد الشعب الفلسطيني هو حرب إبادة وحشية يمارسها كيان محتل فالت عن كل رقابة قانونية أو سياسية أو أخلاقية، وأن التعاطي مع هذا الكيان لا يجب أن يكون بمنطق الدعوة ل"معاقبته" معاقبة جزئية مثل الاقتصار على المقاطعة الاقتصادية بالدعوة لعدم اقتناء البضائع والسلع القادمة من كيان الاحتلال. لقد تطور الوعي نحو المقاطعة الكلية والشاملة لكيان احتلال نازي متوحش يمارس كل الجرائم ضد شعب فلسطين وشعوب المنطقة (لبنان وسوريا واليمن أساسا)، إن هذه العربدة التي تتم بضوء أخضر من أغلب القوى الامبريالية وخاصة من الإدارة الأمريكية سواء مع بايدن وخاصة من ترامب، لا يجب أن يبقى شرفاء العالم يتفرجون عليها و ويتابعونها على شاشات التلفاز وشبكات الانترنيت. كما أن الإسناد لا يجب أن يتوقف على مسيرات التشهير والتنديد على أهميتها في تعبئة الجماهير وتنظيم تضامنها وانخراطها في فك الحصار على المقموعين والمسحوقين في أرض المعركة المادية.
لقد تطورت حركة الإسناد للشعب الفلسطيني وقضيته العادلة وعرفت مع الفصل الأخير من حرب الإبادة الصهيونية تحولات مهمة لابد من الانتباه إليها لا بغرض التثمين فحسب، بل أيضا وأساسا بهدف التطوير والتجذير.
ـ المقاطعة كآلية إسناد فعالة
إن المقاطعة بأشكالها ومستوياتها المختلفة هي أحد أهم أساليب النضال والضغط والتضامن التي ابدعتها الشعوب وقواها التحررية ومارستها وحققت من هلالها نتائج مهمة جعلت القوى والدول التي تحتل أو تضطهد شعبها أو شعوبا أخرى تتراجع وتتنازل، ولعل النموذج الأكثر نصوعا في تاريخنا المعاصر هو نموذج نضال شعب جنوب إفريقيا ضد نظام الميز العنصري. لقد مارس هذا النظام الذي استولى على البلاد و مقدراتها من خلال أقلية بيضاء قدمت من دول الشمال البعيدة (بريطانيا أساسا) لتضطهد أهل البلد من الشعوب الأصلية أو المندمجة معها (أفارقة وهنود وعرب..). وقد مارس نظام "الأبرتايد" كل أصناف الاضطهاد والتنكيل والقهر وهو ما قابله الشعب بتنظيم نفسه وتصعيد النضال ضده بكل الأشكال العنيفة والسلمية، وقد دعت القوى الشعبية (المؤتمر الوطني الإفريقي، الحزب الشيوعي، النقابات والمنظمات..) قوى التقدم وأنصار الحرية وأعداء الميز العنصري في العالم إلى مقاطعة نظام بريتوريا العنصري، وقد شهدت هذه المقاطعة ذروتها في ثمانينات القرن المنصرم وشملت كل المجالات بما فيها الامتناع عن التوجه إلى البعثات الدبلوماسية للحصول على التأشيرات، فضلا عن مقاطعة كل المنتوجات و البضائع والسلع والمواد المصدرة من جنوب إفريقيا. وأبدع المثقفون والأكاديميون في مقاطعة كل الأنشطة التي يشارك فيها ممثلون لجامعات أو مراكز بحث أو مجلات...رسمية، كما تم مقاطعة مباريات كرة القدم ومختلف الرياضات و دورات الشطرنج..، و كانت سفارات دولة جنوب إفريقيا هدفا يوميا للمسيرات والمظاهرات وصلت حد الدعوة إلى الامتناع عن عبور الطرق التي توجد فيها هذه السفارات باعتبارها طاعونا يجب الابتعاد عنه. ولم تبقى المقاطعة في حدود الأنشطة التي تدعو إليها الفعاليات السياسية والحقوقية التقدمية، بل وصلت إلى الأطر الرسمية مثل هياكل الأمم المتحدة إذ كان مندوبو عديد الدول ينسحبون حين يأخذ ممثلي نظام "الأبارتايد" الكلمة. وفي المقابل كانت عديد الدول والحركات والقوى تستدعي ممثلي القوى الشعبية باعتبارهم مملين لجنوب إفريقيا وشعبها. لقد صرح وكتب العديد من مسؤولي نظام الميز العنصري أن السلاح الأكثر فتكا بنظامهم كان سلاح المقاطعة وخاصة الخارجية منها، فالمقاطعة الداخلية التي توسعت رقعتها خاصة منذ الخمسينات وعرفت ذروتها في السبعينات والثمانينات (الدعوات للعصيان المدني، عدم دفع الضرائب...). لقد كان النظام يواجه هذه النضالات بالقمع والقتل والسجن، أما المقاطعة الخارجية فقد ضربته في مقتل إذ أصبح نظاما منبوذا ومطعونا في شرعيته حتى وصل الأمر بداية التسعينات أن هذا النظام ليس له من صديق سوى بعض الدول الامبريالية وأساسا بريطانيا وأمريكا، وأيضا الكيان الصهيوني الذي كانت تربطهما ببعض علاقات متينة على كل الأصعدة نظرا لتماثل طبيعتهما. لقد ساهمت المقاطعة الشاملة في إسقاط نظام الميز العنصري وانتصار شعب جنوب إفريقيا بداية تسعينات القرن المنصرم، والقناعة راسخة عميقا لدى هذا الشعب وقواه الحية بأهمية وقيمة الإسناد الأممي وخاصة من خلال حركات المقاطعة النشيطة للنظام العنصري.
ـ المقاطعة الشاملة للصهاينة ضرورية
لقد مارس الشعب الفلسطيني كل أشكال المقاطعة لكيان الاحتلال حتى قبل إعلان قياد دولته بقرار جائر وقهري من الأمم المتحدة. ومورست المقاطعة في كل الأراضي المحتلة بما فيها الأراضي المحتلة سنة 1948 وهو ما أدى ولا يزال إلى التصادم مع آلة الاحتلال. أما المقاطعة الخارجية فقد مارستها الدول العربية وجامعتها طيلة عقود إلى أن اخترقها النظام المصري بإمضاء "اتفاقية سلام" سنة 1979 (اتفاقيات كامب ديفيد) والتي فتحت الباب أمام التطبيع السياسي والاقتصادي والثقافي مع كيان الاحتلال الذي انتشر وخرج إلى العلن في تسعينات القرن الماضي تحت تأثير التحولات العميقة التي هزت العالم بما فيها التي شملت القضية الفلسطينية بانخراط قيادة منظمة التحرير في "مسلسل السلام" الذي انطلق في مؤتمر مدريد (1991) وأنتج اتفاقيات أوسلو التي استغلها النظام الرسمي العربي ليخرج التطبيع السري إلى العلن ولتخترق السلع الصهيونية أغلب الأقطار العربية، ولتتم المراجعات لبرامج التعليم ولينتشر التطبيع الأكاديمي والرياضي...، و أصبح الالتزام بمقاطعة كيان الاحتلال اقتصاديا وثقافيا وأكاديميا شأنا يهم جزء من النخب المناضلة وبقيت الحركات التي تشكلت لتنظيم حملات المقاطعة ورفض التطبيع مع كيان الاحتلال على العموم ضعيفة ونخبوية وعملها مناسباتي فضلا عن التضييقات التي طالتها من الأنظمة . أما في العالم وتحديدا في أروبا و أمريكا فقد طهوت حركات نشيطة تدعو إلى المقاطعة التجارية وتنشر قائمات محيّنة في السلع والبضائع الصهيونية، كما طورت عملها لاحقا إلى نشر قائمات بالشركات والمؤسسات التي تدعم كيان الاحتلال أو تموله أو تغذي منتوجاته، وتنشط هذه الحركات خاصة بمناسبة الحروب والاعتداءات السافرة التي يقوم بها كيان الاحتلال. وبمناسبة حرب الإبادة الأخيرة وبالتوازي مع التحركات الجماهيرية في العديد من بلدان العالم وخاصة في دول المركز، عادت من جديد الدعوات إلى تطوير حركة المقاطعة بما في ذلك تحويلها إلى مقاطعة شاملة.
لقد فرضت ضربات المقاومة شللا للاقتصاد الصهيوني التي تعطلت فيه بصفة شبه كلية ماكينة الإنتاج وأصبح التعويل قائما على الدعم الخارجي الامبريالي منه والعربي (خطوط الإمداد الأردني الإماراتي السعودي المصري)، وبات الكيان مكانا غير آمن لتتوقف المطارات تحت ضربات المقاومة، وتحت تأثير الصورة التي باتت لهذا الكيان بفعل جرائمه وبفعل الدعاية الجبارة التي قامت بها القوى الحرة التي لم تكتفي باستهداف الكيان الغاصب بل نشرت قائمات داعميه من دول ومؤسسات وشركات، ولقد تابع العالم الحركة النضالية النشيطة ضد مغازات "كارفور" التي فرض عليها إغلاق كل فروعها في الأردن وبعض فروعها في المغرب (ومحاكمة بعض المناضلين الناشطين في حملة المقاطعة) وتونس. كما تنشط في عديد البلدان حملات ضد التطبيع الأكاديمي والرياضي، كما تكثفت المظاهرات العارمة أمام سفارات كيان الاحتلال التي أصبحت في أغلب بلدان العالم بنايات محمية عسكريا.
إن هذه المقاطعة بدأت تُعطي ثمارها اقتصاديا وسياسيا، وأيضا أصبحت أحد أهم مصادر كشف حقيقة الكيان النازي، لقد تراجعت سمعة هذا الكيان وحجم التعاطف معه والذي إنبنى منذ اليوم الأول على مغالطات كبرى مثل "إسرائيل هي الديمقراطية الوحيدة في غابة من الاستبداد". لقد نشرت مراكز دراسات صهيونية عديد المؤشرات لتراجع النظرة إلى كيان الاحتلال مقابل ارتفاع منسوب التعاطف مع الشعب الفلسطيني الذي طالما قدمته الدعاية الصهيونية والامبريالية على أنه شعب إرهابي.
ـ تجريم التطبيع تكريس لمبدأ المقاطعة الشاملة للعدو
تعتبر حركة المقاطعة في بلادنا ضعيفة، وعلى العموم فان شعبنا يعادي كيان الاحتلال ويتعاطف مع شقيقه الفلسطيني، أما ثقافة مقاطعة الفضاءات التجارية والسلع ومواد الاستهلاك فهي على العموم ثقافة ضعيفة وتكاد تكون نخبوية. ولئن تحرك الشارع التونسي في مرات عديدة بزخم جماهيري ضخم، فان التحركات أمام "كارفور" مثلا لم تستقطب إلا نزرا قليلا من النخب المسيّسة والمناضلة. وتظل الأطر المشتغلة على نشر ثقافة المقاطعة محدودة جدا. وعلى العموم فان إقبال التونسيين على مواد الاستهلاك ذات الصلة بالكيان المحتل لم يتراجع. مقابل ذلك فان مطلب سن قانون لتجريم التطبيع يحوز التفافا واسعا وان لم يتحول إلى مطلب شعبي تعبوي بفعل تأثير الخطاب الرسمي الذي يغالط الشعب رغم انفضاح رفض سن قانون التجريم.
إن المقاطعة الشاملة للعدو الصهيوني يمكن أن يكون إطارها هو قانون تجريم التطبيع الذي يجب تعبئة كل فئات الشعب من أجل فرضه ومن أجل فضح نفاق الخطاب الرسمي. وضمن هذا القانون يتم تكريس المقاطعة الشاملة لكيان الاحتلال. لقد كان الشرف للشعب التونسي وقواه الثورية أن كان أوّل من نادى بإصدار هذا القانون، وقد طرح الثوريون والوطنيون ضرورة التنصيص على ذلك في دستور 2014، لكن القوى الرجعية بقيادة حركة النهضة رفضت ذلك، كما تصدت لطرح مشروع القانون في البرلمان من قبل كتلة الجبهة الشعبية، وذلك بنفس الدواعي التي يعتمدها قيس سعيد اليوم: الإضرار بمصالح تونس الخارجية، بمعنى أن تونس بلد تابع ولا يجب المس من هذه التبعية.
إن المقاطعة الشاملة وتجريم التطبيع هي العناوين الوطنية الدنيا التي من خلالها يمكن تقديم شيء ملموس للشعب الفلسطيني الذي تتضرر قضيته العادلة بالقدر الذي يتسلل فيه كيان الاحتلال إلى ديارنا والى ثقافتنا ونسيجنا الاجتماعي.
17 أفريل 2025



#علي_الجلولي (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الرفيق بريان بيكر، الأمين العام لحزب التحرر والاشتراكية بالو ...
- المسألة الكردية: عدالة القضية واختلال إدارة الصراع
- الرفيق فيليب نودجينومي، الأمين العام للحزب الشيوعي بالبنين: ...
- الرفيق فتحي فضل، الناطق الرسمي باسم الحزب الشيوعي السوداني ل ...
- الرفيق ممدوح حبشي،القيادي بالتحالف الشعبي الاشتراكي المصري ل ...
- في الذكرى 53 لحركة فيفري1972 المجيدة، أو ملحمة استقلالية ودي ...
- حوار مع الرفيق حنا غريب،الأمين العام للحزب الشيوعي اللبناني ...
- حوار مع الأسيرة المحررة المحامية ديالا عايش: الانتقام من الأ ...
- حوار مع الأسيرات المحررات،الرفيقة عبلة سعدات والرفيقة دانيا ...
- حوار مع الرفيق فهمي شاهين، عضو المكتب السياسي لحزب الشعب الف ...
- من الضّفّة الغربيّة، الرفيقة ماجدة المصري، نائبة الأمين العا ...
- مستجدات الوضع السوري وتداعياته على القضية الفلسطينية
- الشعبوية والمرفق التربوي: الشعارات الخاوية عوض الا ...
- الشعبوية والقيم: وهم الأخلقة ينكشف أمام التدهور والسقوط
- التونسيون والقضية الفلسطينية: ما سرّ هذا التراجع؟
- في الذكرى الأولى لطوفان الأقصى: بعض الدروس وبعض العبر
- فلسطين ولبنان في قلب معركة العالم ضد الهمجية والعربدة.
- على هامش العودة المدرسية والجامعية: أوضاع التربية و التعليم ...
- خالدة جرار أيقونة فلسطينية واقفة رغم ضيق التنفس.
- في حوار شامل مع -صوت الشعب-: الصحفي المقدسي -راسم عبيدات- يق ...


المزيد.....




- ليدي غاغا بمخالب وريش..إليكم أغرب إطلالات المشاهير بمهرجان - ...
- جورجينا رودريغيز بالعباءة وغطاء الرأس في جامع الشيخ زايد بأب ...
- وفاة البابا فرنسيس عن عمر يناهز 88 عاما وزعماء العالم يبعثون ...
- -عودة الرهائن ليست الهدف الأهم-.. سموتريش يثير جدلا في إسرائ ...
- القسام تنشر فيديو لكمين نفذه عناصرها قرب السياج الفاصل شمال ...
- البابا فرنسيس والشرق الأوسط: شغف قد لا يتكرر
- في يوم الماريجوانا العالمي: ما هي العلاقة بين الحشيش وعيد ال ...
- إسرائيل تلغي تأشيرات نواب فرنسيين قبل زيارتهم لها
- البابا فرنسيس.. حصيلة ختامية بوعود وإنجازات -الحبر الأعظم-
- إسرائيل تستدعي وزير شؤون القدس وتقرر إبعاده عن الضفة الغربية ...


المزيد.....

- سيناريوهات إعادة إعمار قطاع غزة بعد العدوان -دراسة استشرافية ... / سمير أبو مدللة
- تلخيص كتاب : دولة لليهود - تأليف : تيودور هرتزل / غازي الصوراني
- حرب إسرائيل على وكالة الغوث.. حرب على الحقوق الوطنية / فتحي كليب و محمود خلف
- اعمار قطاع غزة بعد 465 يوم من التدمير الصهيوني / غازي الصوراني
- دراسة تاريخية لكافة التطورات الفكرية والسياسية للجبهة منذ تأ ... / غازي الصوراني
- الحوار الوطني الفلسطيني 2020-2024 / فهد سليمانفهد سليمان
- تلخيص مكثف لمخطط -“إسرائيل” في عام 2020- / غازي الصوراني
- (إعادة) تسمية المشهد المكاني: تشكيل الخارطة العبرية لإسرائيل ... / محمود الصباغ
- عن الحرب في الشرق الأوسط / الحزب الشيوعي اليوناني
- حول استراتيجية وتكتيكات النضال التحريري الفلسطيني / أحزاب اليسار و الشيوعية في اوروبا


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - علي الجلولي - المقاطعة الشاملة للكيان الصهيوني آلية إسناد فعّالة للشعب الفلسطيني