أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - هويدا صالح - الرواية والذكاء الاصطناعي: تحولات في الأدب والأساليب السردية والجماليات















المزيد.....

الرواية والذكاء الاصطناعي: تحولات في الأدب والأساليب السردية والجماليات


هويدا صالح
روائية ومترجمة وأكاديمية مصرية

(Howaida Saleh)


الحوار المتمدن-العدد: 8312 - 2025 / 4 / 14 - 08:41
المحور: الادب والفن
    


أدى صعود الذكاء الاصطناعي إلى تحولات عميقة في مختلف المجالات، بما في ذلك الأدب. ومع استمرار تطور تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي، فإنها تعيد تشكيل ليس فقط كيفية إنتاج الأدب واستهلاكه، بل أيضًا كيفية تصوره وفهمه. وتُعد الرواية — باعتبارها الشكل الأدبي الأكثر شمولًا وتأملًا — هي أكثر الأنواع الأدبية قابلية لاستخدام الذكاء الاصطناعي، ليس فقط في توظيفه لإنتاج الأفكار الروائية، بل أيضا في توظيف تقنيات سردية حداثية وجماليات أدبية جديدة في الفضاء السردي.
تأثير الذكاء الاصطناعي على الأدب: أفق جديد
يتقاطع الذكاء الاصطناعي مع الأدب على عدة مستويات: كأداة للكتابة، وكموضوع داخل النصوص الأدبية، وكعامل تفاعلي بين الإنسان والآلة. فأنظمة الذكاء الاصطناعي القائمة على النماذج اللغوية مثل شات GPT باتت قادرة الآن على إنتاج الشعر والقصص القصيرة، بل وحتى روايات كاملة. وقد أثار هذا تساؤلات حول مفاهيم التأليف، والإبداع، والحدود الفاصلة بين الفن الإنساني وما تنتجه الآلة وحقوق الملكية الفكرية للنصوص المستلهمة.
وبشكل أعمق، يتحدى الذكاء الاصطناعي الأفكار التقليدية حول الأصالة والنية في الكتابة. لطالما قُدّر الأدب بصفته تعبيرًا عن "الصوت الفردي" للكاتب، لكن مع قدرة الآلات على تقليد الأساليب التعبيرية والتعمق الموضوعي، يصبح مفهوم "الصوت الفردي" أكثر مرونة وتعقيدًا. الرواية في عصر الذكاء الاصطناعي: تعاون أم منافسة؟
تُعد الرواية، بطولها وتعقيدها، عدسة فريدة لدراسة تأثير الذكاء الاصطناعي. فعلى الرغم من أن التجارب المبكرة لكتابة الروايات بالذكاء الاصطناعي كانت بدائية، فإن التقدم الأخير جعل من الممكن توليد نصوص أكثر ترابطًا وجاذبية. ويجرب العديد من الكتّاب الآن استخدام الذكاء الاصطناعي كشريك إبداعي — من خلال اقتراح أفكار، وصياغة مقاطع، أو حتى توليد حبكات سردية جديدة.
قد يغيّر هذا التعاون بشكل جذري طريقة كتابة الروايات. فلم تعد عملية الإبداع الأدبي حكرًا على الفرد، بل أصبحت حوارًا بين الإنسان والآلة. وهكذا تتحول الرواية إلى عمل هجين: جزء منه من صنع الإنسان، والآخر من صنع الآلة. وعلى الرغم من أن هذا قد يبدو تهديدًا "لنقاء" الإبداع الأدبي، فإنه يفتح أيضًا آفاقًا تخيلية وبنائية جديدة.
الأساليب السردية: التشظي، والتعدد، والتحول الخوارزمي
الذكاء الاصطناعي لا يغيّر من يكتب فقط، بل كيف تُروى القصص أيضًا. فالهياكل السردية التقليدية، بتسلسلها الزمني وواقعيتها النفسية، بدأت تتغير بفعل منطق الذكاء الاصطناعي غير الخطي. فالخوارزميات تفضل الأنماط والهياكل المعيارية، وهو ما ألهم موجة من السرد التجريبي الذي يتسم بالتشظي، وتعدد المنظورات، والدورات السردية المتكررة.
بعض الروايات المولدة بالذكاء الاصطناعي تتبنى العشوائية وعدم التوقع، ما يعكس ميل الآلة إلى معالجة البيانات دون تسلسل منطقي عاطفي هرمي. والبعض الآخر يحاكي الداخل الإنساني بدقة غريبة، وهو ما يثير تساؤلات حول ما إذا كانت المشاعر والوعي حكرًا على البشر!.
إضافة إلى ذلك، فإن الروايات التفاعلية والتوليدية — مثل القصص التي تتحكم فيها اختيارات القارئ، أو الروايات الرقمية الديناميكية — تدعو القارئ للمشاركة في بناء القصة، محوّلة إياه من مستهلك سلبي إلى شريك فعلي في التأليف، ما يطمس الحدود بين الكاتب، والآلة، والجمهور.
التحولات الجمالية: من الفردانية الرومانسية إلى التعدد ما بعد الإنساني
تتغير جماليات الرواية كذلك بفعل الذكاء الاصطناعي. فمثال "العبقري الملهم المنعزل" الذي هيمن على الرؤية الرومانسية للإبداع الأدبي بدأ يتراجع، مفسحًا المجال لجماليات "ما بعد الإنسان" التي تحتفي بالتعدد، والتفاعل، والذكاء غير البشري. وأصبحت موضوعات مثل المحاكاة، والوعي، والهوية، والأبعاد الأخلاقية للحياة الاصطناعية، تهيمن على العديد من الروايات المعاصرة، في تعبير عن انشغالات المجتمع بالتحول التكنولوجي.
وفي الوقت نفسه، تميل الأدبيات المولدة بالذكاء الاصطناعي إلى التركيز على اللغة أكثر من الحبكة — مفضّلة التجريب الأسلوبي، والروابط الحرة، والتوليفات السريالية. ويعكس هذا التحول صدى ما قامت به الأدبيات ما بعد الحداثية من تركيز على الميتا-سرد ولعب اللغة، ولكنه يُدخل بُعدًا جديدًا: "خيال الآلة" الذي لا تحده التجربة الإنسانية.
أتصور أن الذكاء الاصطناعي ليس نهاية الرواية، ولا مجرد أداة تسهّل الكتابة. إنه قوة تحويلية تعيد تعريف الإبداع، والسرد، والمعنى. ومع استمرار تطور هذه التكنولوجيا، ستتطور رؤيتنا للأدب تبعًا لذلك. وتبقى الرواية، بمرونتها وقدرتها على استيعاب التغير، في موقع متميز لاستقبال هذه التحولات والتفاعل معها. سواءً كعامل مشترك في التأليف، أو كموضوع أدبي، أو كمصدر تأثير جمالي، سيواصل الذكاء الاصطناعي صياغة المشهد الأدبي، داعيًا الكتّاب والقراء على حد سواء لإعادة التفكير في معنى القصة في القرن الحادي والعشرين.
وهناك روايات عالمية أنتجت بالفعل بالذكاء الاصطناعي مثل رواية
رواية" الطريق 1" 🔹 **1. "1 the Road" بقلم روس جودوين (2018)**
- كيف استُخدم الذكاء الاصطناعي:
هذه الرواية كُتبت بالكامل بواسطة نظام ذكاء اصطناعي طوّره روس جودوين ليس كاتبا، لكنه بصفته مُبتكرًا بارزًا في مجال الذكاء الاصطناعي، جهّز سيارة كاديلاك بكاميرا مراقبة، ووحدة نظام تحديد المواقع العالمي (GPS)، وميكروفون، وساعة، جميعها متصلة بآلة كتابة محمولة تعمل بالذكاء الاصطناعي، تُغذّى من بيانات الإدخال. سافرا معًا من نيويورك إلى نيو أورلينز، في تجربة "أتمتة" أو تسجيل آلي لرحلة أدبية أمريكية. أثناء قيادتهما، ظهرت مخطوطة سطرًا بسطر من طابعة الآلة على لفافات طويلة من ورق الإيصالات التي ملأت المقاعد الخلفية للسيارة طوال رحلتهما. يقدم كتاب "الطريق 1" أول كتاب حقيقي كتبه الذكاء الاصطناعي، والذي يلتقطنا من الصفحة الأولى، عندما تبدأ الرحلة: "كانت الساعة السابعة إلا عشر دقائق صباحًا، وكان هذا هو الشيء الجيد الوحيد الذي حدث". وقد استخدم الذكاء الاصطناعي جماليات الأدب الأمريكي، والصحافة الغريبة، وأحدث الأبحاث في الشبكات العصبية الاصطناعية، يفرض كتاب "الطريق 1" تأملًا جديدًا في مكانة وسلطة المؤلف في عصر الآلات الجديد.
والنتيجة كانت نصًا سرياليًا، متشظيا وشاعريًا. رواية طريق مستلهمة من "On the Road" لجاك كيرواك، ولكن عبر رؤية آلة. إنها تتحدى مفهوم السرد التقليدي وتحتضن العشوائية والإدراك القائم على البيانات.
. "Sunspring" (سيناريو فيلم قصير. كُتب عام 2016) – بقلم بنيامين (ذكاء اصطناعي)
كُتب سيناريو هذا الفيلم القصير الخيالي العلمي بواسطة ذكاء اصطناعي يُدعى "Benjamin"(شبكة عصبية طوّرها الباحث روس جودوين والمخرج أوسكار شارب). وأنتجته شركة الإنتاج السينمائي ، إند كو إلى جانب أليسون فريدمان وأندرو سويت
الملامح الجمالية:
يتميز النص بحوارات مفككة، استعارات غريبة، ونغمة عاطفية غامضة تعكس "الشاعرية المربكة" التي غالبًا ما تظهر في النصوص المولدة بالآلة. ورغم أنه ليس رواية، إلا أنه مهّد الطريق أمام السرد القصصي التجريبي المدعوم بالذكاء الاصطناعي.
" اليوم الذي يكتب فيه الكمبيوتر رواية" لهاتوشي ماتسوبارا (2016)
هذا النص كتبه هاتوشي ماتسوبارا بالتعاون مع الذكاء الاصطناعي، تتحدث عن الذكاء الاصطناعي الذي يخلق رواية. النظام الذكي، المعروف بـ "AI" في القصة، يستخدم الخوارزميات لتحليل الأدب القائم، ويصوغ روايته الخاصة. ساعد المؤلف في توجيه الذكاء الاصطناعي، لكن الرواية نفسها تم إنشاؤها بفضل "إبداع" الآلة.
وهو نص يستكشف إمكانية أن يكون الذكاء الاصطناعي شريكًا في الإبداع الأدبي، ويثير تساؤلات حول طبيعة المؤلف والإبداع ودور الآلات في الفن.
"الذكاء الاصطناعي الذي أحبني" The AI Who Loved Me" ، لإيليسا كول Alyssa Cole،
هي رحلة ممتعة في عالم مستقبلي تطمس فيه التكنولوجيا الحدود الفاصلة بين الإنسان والآلة. تعيش ترينيتي جوردان حياة هادئة حتى يُحدث جارها الجديد، لي وي، الغامض، تغييرًا جذريًا لم تتخيله قط. فكرة الرواية مثيرة للاهتمام وتتمحور حول تقاطع الذكاء الاصطناعي والمشاعر الإنسانية. تدور أحداث القصة حول ترينيتي جوردان، وهي امرأة تحاول إعادة بناء حياتها بعد حادثة صعبة، فترتبط فجأة بابن شقيق جارتها، لي وي. ومع تطور الأحداث، تكتشف أن لي وي ليس مجرد رجل، بل ذكاء اصطناعي متقدم مصمم لطمس الحدود بين الإنسان والآلة.
تغوص هذه القصة في مواضيع معقدة مثل الهوية والإنسانية والعلاقة المتطورة بين البشر والتكنولوجيا، مع إضافة عناصر من الغموض والرومانسية. يضيف تحول لي وي إلى ذكاء اصطناعي لمسةً إضافية من التشويق إلى القصة، حيث تساعده ترينيتي في رحلته لفهم وتجربة المشاعر الإنسانية - وتحديدًا الحب.

تمثل هذه الأعمال اهتمامًا متزايدًا باستخدام الذكاء الاصطناعي كأداة للاستكشاف الإبداعي في الأدب وما وراءه. من الروايات والشعر إلى الأفلام القصيرة والنصوص الرقمية التجريبية، يدفع الذكاء الاصطناعي حدود ما يمكن اعتباره "مؤلفًا" أو "إبداعيًا". بينما لا يزال في مراحله المبكرة، يثير الأدب الذي يتم إنشاؤه بواسطة الذكاء الاصطناعي أسئلة مهمة حول التأليف والأصالة ومستقبل السرد القصصي، مما يوفر تقاطعًا مثيرًا بين التكنولوجيا والفنون.
كما شهدت الساحة الأدبية العربية تجارب حديثة توظّف الذكاء الاصطناعي في عملية التأليف، مما يفتح آفاقًا جديدة لإعادة تصور الرواية العربية الكلاسيكية. فيما يلي بعض الأمثلة البارزة: رواية" ماذا لو أخطأ شامبليون" للكاتب محمد عبد الله حمودة(2023، وقد استعان الكاتب بتقنية الذكاء الاصطناعي، وتحديدًا نموذج ChatGPT، للمساعدة في جمع المعلومات وتطوير الشخصيات والأحداث.و تدور أحداث الرواية حول محاولات سابقة لفك رموز اللغة الهيروغليفية قبل شامبليون، مستندة إلى كتابات ابن وحشي النبطي. وقد أكد حمودة أن الذكاء الاصطناعي كان مساعدًا في العملية الإبداعية، لكنه لا يلغي دور الكاتب في التنقيح والصياغة النهائية. كذلك رواية" خيانة في المغرب" للكاتب أحمد لطفي (2023). وهي منتجة بالتعاون مع الذكاء الاصطناعي، وتحديدا نموذج شات جي بي تي، حيث تتناول شخصية فارس الذي يحاول أن يهرب من المجرمين الذين يطاردونه ، فيكتشف مفاجأت تغير مجرى حياته. وقد استخدم الكاتب الذكاء الاصطناعي في توليد اللغة ورسم المشاهد. وهي نموذج لتعاون الآلة مع البشر، ونص موجه لفئة اليافعين.
وأخيرا سألت شات جي بي تي عن" كيف يمكن للذكاء الاصطناعي الإسهام في مسيرة الرواية العربية جماليا، فتلخص رده في النقاط التالية:
1ـ يستطيع الذكاء الاصطناعي أن يحلل الأعمال الأدبية الكلاسيكية مثل مؤلفات نجيب محفوظ وطه حسين وغيرهم لاستخلاص الأنماط السردية والأساليب اللغوية المميزة.
2ـ يناء على التحليل، يمكن للذكاء الاصطناعي توليد نصوص جديدة تحاكي الأسلوب الكلاسيكي؛ مما يتيح استكشاف سيناريوهات بديلة أو تتمات للأعمال الأصلية.
3ـ يمكن توظيف الذكاء الاصطناعي لإعادة تقديم الموضوعات التقليدية في الرواية العربية بقالب معاصر، مما يجعلها أكثر توافقا مع اهتمامات القراء الحاليين.
4ـ تطوير روايات تفاعلية حيث يتفاعل القارئ مع النص، وتتغير الأحداث بناء علي اختياراته، مستفيدين من قدرات الذكاء الاصطناعي في معالجة المدخلات وتوليد استجابات مناسبة.ويختم شات جي بي تي إجابته بـ " بهذه الطرق، يمكن للذكاء الاصطناعي أن يفتح آفاقا جديد في الأدب العربي، مما يمزج بين التراث والحداثة ، ويقدم تجارب قرائية مبتكرة".



#هويدا_صالح (هاشتاغ)       Howaida_Saleh#          



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الذكاء الاصطناعي وما بعد الإنسانية في الرواية
- روايات أدب الرعب: لماذا هي الأكثر مبيعًا بين الشباب؟
- مسلسل- فاتن أمل حربي- وال - ستريو تايب-
- فلسفة الميتافيرس ومستقبل البشرية
- بث الحياة في الماضي: كيف يمكن للروائيين الجدد أن يستلهموا ال ...
- تأثيرات استخدام الذكاء الاصطناعي في الصناعات الثقافية
- التنمية المستدامة في عصر ال A I
- فلسفة التأمل الداخلي..الغوص عميقا داخل الذات
- قراءة في رواية- ثلاث طرق للسعادة- د. عمار علي حسن
- تأثيرات الذكاء الاصطناعي على الفن التشكيلي والتصميم الجرافيت ...
- قراءة في رواية -كفر هلال، رجال أتلفها الهوى-
- الذكاء الاصطناعي وكتابة الشعر
- الأفروسنتريك والحقوق التاريخية المزيفة!
- الوجه الأنثوي للثورة المصرية
- -هامنت- الرواية التي جسّدت سيرة حياة ابن شكسبير
- حين يحول الإرهابيون الرأي إلى رصاصة تغتالنا!
- عبد الناصر الحي الباقي في قلوب الشعوب
- متى يتوقف المصريون عن لوم عبد الناصر على معاناتهم؟!
- فاز محمد صلاح وأخفقنا نحن!
- يوميات امرأة في ميدان التحرير


المزيد.....




- فنان مصري يعرض عملا على رئيس فرنسا
- من مايكل جاكسون إلى مادونا.. أبرز 8 أفلام سيرة ذاتية منتظرة ...
- إطلالة محمد رمضان في مهرجان -كوتشيلا- الموسيقي تلفت الأنظار ...
- الفنانة البريطانية ستيفنسون: لن أتوقف عن التظاهر لأجل غزة
- رحيل الكاتب البيروفي الشهير ماريو فارغاس يوسا
- جورجينا صديقة رونالدو تستعرض مجوهراتها مع وشم دعاء باللغة ال ...
- مأساة آثار السودان.. حين عجز الملك تهارقا عن حماية منزله بمل ...
- بعد عبور خط كارمان.. كاتي بيري تصنع التاريخ بأول رحلة فضائية ...
- -أناشيد النصر-.. قصائد غاضبة تستنسخ شخصية البطل في غزة
- فنانون روس يتصدرون قائمة الأكثر رواجا في أوكرانيا (فيديو)


المزيد.....

- فرحات افتخار الدين: سياسة الجسد: الديناميكيات الأنثوية في مج ... / محمد نجيب السعد
- أوراق عائلة عراقية / عقيل الخضري
- إعدام عبد الله عاشور / عقيل الخضري
- عشاء حمص الأخير / د. خالد زغريت
- أحلام تانيا / ترجمة إحسان الملائكة
- تحت الركام / الشهبي أحمد
- رواية: -النباتية-. لهان كانغ - الفصل الأول - ت: من اليابانية ... / أكد الجبوري
- نحبّكِ يا نعيمة: (شهادات إنسانيّة وإبداعيّة بأقلام مَنْ عاصر ... / د. سناء الشعلان
- أدركها النسيان / سناء شعلان
- مختارات من الشعر العربي المعاصر كتاب كامل / كاظم حسن سعيد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - هويدا صالح - الرواية والذكاء الاصطناعي: تحولات في الأدب والأساليب السردية والجماليات