أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - حكمت الحاج - رعد عبد القادر باللغة السويدية: الصقر مع الشمس بأجنحة الشعر المحلقة..















المزيد.....

رعد عبد القادر باللغة السويدية: الصقر مع الشمس بأجنحة الشعر المحلقة..


حكمت الحاج

الحوار المتمدن-العدد: 8310 - 2025 / 4 / 12 - 08:12
المحور: الادب والفن
    


بقلم: حكمت الحاج *
أمامي هذه المجموعة الشعرية "Falk med sol" (الصقر مع الشمس) وهي ترجمة إلى اللغة السويدية قام بها الشاعر والمترجم العراقي السويدي المبدع جاسم محمد، لأحد أهم دواوين الشاعر العراقي الكبير الراحل رعد عبد القادر، بعنوان (صقر فوق رأسه شمس) وكان نشر ببغداد عام 2001.
ورعد عبد القادر أحد الأصوات الشعرية التي تركت أثراً خاصاً في المشهد الشعري العراقي والعربي الحديث. ولقد استحق فعلا أن يوصف بلغة بلاد "الأسوج" بأنه "framstående och förnyande poet," أي: "شاعر بارز ومجدد."
هذا الكتاب، أو لنقل بشكل أدق، هذا الكتيب (فقد جاء بواقع ثمان وأربعين صفحة من قطع الجيب، وبغلاف غاية في البساطة، وبالرقم الدولي المعياري 9789198604535)، هو جزء من سلسلة تدعمها وزارة الثقافة السويدية تحت مسمى "Lilla Serien" (السلسلة الصغيرة) ويحمل الرقم 69، وغالباً ما تُخصص هذه السلسلة لتقديم مختارات شعرية لأصوات بارزة ومجددة في فضاء الشعر السويدي والعالمي.
وعلاوة على ترجمته ديوان رعد عبد القادر "صقر فوق رأسه شمس" كاملا إلى اللغة السويدية في جهد يذكر فيشكر، فقد قدم المترجم جاسم محمد للكتاب بمقدمة مختصرة لكنها توفر تعريفا وافيا بحياة وأعمال أحد أهم فرسان شعر السبعينات في العراق، للقاريء السويدي.
✓ "عُثر على الشاعر العراقي رعد عبد القادر ميتًا عام 2003، وكان يبلغ من العمر خمسين عامًا. وُجد مستلقيًا على أريكته بملابسه الخارجية، وكأنه مستعد لملاقاة الحياة ليوم آخر. كانت جميع النوافذ والأبواب مفتوحة. شيء غير مألوف في مدينة يحمي فيها المرء بيته وأفكاره من أعين المتطفلين بأي ثمن. كان من الواضح أنه لم يعد لديه ما يخسره".
ويواصل جاسم محمد تقديمه للديوان قائلا إن رعد عبد القادر "كان شاعرًا يرفض أن يُروضه المجد، أو أن يتغذى من مائدة الشهرة السخية المخصصة لغرور الأنا. في سنواته الأخيرة رفض عروضًا سخية من دور نشر مرموقة، وفضّل أن ينشر كتابه الأخير بنفسه، في طبعة محدودة جدًا". ويستمر قائلا إن "الموتى يتحدثون، ينظرون، ويشتكون من ضوضاء الأحياء. أحيانًا يكون المشهد مظلمًا، وأحيانًا مشرقًا بشكل مبهر، ومليئًا بالظلال والحركات الغريبة. الواقع والحلم يتبادلان الأماكن أو يندمجان في بعضهما".
في إحدى قصائد رعد عبد القادر، يجلس الماضي والحاضر والمستقبل في سيارة تبدو كأنها بانتظار الانطلاق. ضوء القمر يضيء رومانسيًا فوق لوحة التحكم، يُشغّل المحرك وتبدأ الرحلة.
وفي قصيدة أخرى، يستمر القطار الذي مر ذات مرة أمام أعين طفل وبدأ بالسير بعد أن وُضعت قطعة نقدية على السكة الحديدية، كذكرى للطفل والرجل الذي سيصبح عليه.
هذه المنظورات الزمنية المعكوسة، ودائما مع مقدمة جاسم محمد، تشكل أساسًا لرؤية تاريخية إنسانية لدى رعد عبد القادر، حيث يمكن حتى للغزاة أن يُمنحوا موضعًا كريمًا. ولقد كانت تلك هي الظروف التي شكلت قصائد هذا الشاعر الفريدة. مواضيع عبد القادر مأخوذة مباشرة من الحياة اليومية. لكنه كان يرى القصيدة كنسيج مكوّن ليس فقط من مادة ملموسة، لون ونقش، بل أيضًا من شيء لا يمكن الإمساك به.
وربما كان هذا هو السبب، حسب المترجم جاسم محمد، في أن بعض القصائد عند رعد عبد القادر تبدو أكثر "مساسا" بنا من غيرها، وتترك أثرًا عميقًا في نفس القارئ. فالموضوعات اليومية كالعكاز، الإبرة، المسدس، التابوت، النوافذ، أو الجدران العالية ليست سوى واجهة، خلفها يختبئ عالم آخر. هو لا يدفع الصور لتوليد أفكار خاصة به فقط، بل قبل كل شيء: الصمت.
هنا، في هذا الديوان، الذي شاء مترجمه أن يسميه بالسويدية "الصقر والشمس"، يصوّر الشاعر الراحل رعد عبد القادر عالمًا كابوسيًا، منزليًا بشكل مرعب، حيث يدخل الناس فيه كأشباح، يتسلقون الجدران، يطلقون النار على شيء غير مرئي، ثم يذوبون مع الجدار، إلى أسفل، كأنهم تماثيل جليدية. وعلى ذمة التقديم، فإن الشاعر "ربما كان يريد أن يتجنب اتخاذ المواقف السياسية، فاختار الاكتفاء بأن يكون محررًا في مجلة "الأقلام"، المجلة الأدبية الرائدة في العراق. ففي عزلته التي اختارها بنفسه، استكشف رعد عبد القادر بهدوء وسكينة الإمكانيات اللانهائية لأشكال التعبير الشعري، وصمت قصيدة النثر".

✓ وأود هنا في هذا السياق أن أتوقف عند قصيدة من أروع ما كتب الراحل رعد عبد القادر، موجودة في هذا الديوان، واستطاع المترجم جاسم محمد أن يبدع في ترجمتها (أسوة بما فعل مع باقي قصائد المجموعة، بطبيعة الحال) ذلك انها قصيدة صعبة ومتشابكة وتخدع قارئها ببساطتها الظاهرية في الوقت الذي تخفي فيه تحت سطح مياه فهمها جبلا من جليد المعنى المزدحم.
اذ تبدو قصيدة "نصب تذكاري لضوء القمر"* لأول وهلة كلقطة سينمائية جامدة لأربع نساء في مستشفى، وهُن على أعتاب الولادة، بينما هي تخفي تحت هذا السكون بنية طقسية عابرة للأزمنة، تتقاطع فيها الأديان الإبراهيمية والأساطير القمرية الأمومية وشعائر الخصوبة القديمة التي تمجّد الماء والولادة والدم والأنوثة.
يهيؤ الشاعر مشهده المسرحي بما يناسب طقس الولادة المقدّس. فثمة أربع نساء مستلقيات في المستشفى، كلهن في طقس مشترك، يتقاطع فيه الألم الجسدي، مع النور (ضوء الشموع، ضوء القمر) والحضور العلائقي (كل واحدة منهن تفكر بالأخرى) والتكرار الزمني مثل عود أبدي: حمل، اخصاب، ولادة في الشهر السابع، الرابع... إلخ.
أما القصيدة فتنبئنا بأسماء النسوة الأربع في تمثيل للأمومة المقدّسة العابرة للديانات، فإذا أسماؤهن أسماء نساء عابرات للزمن واللاهوت:
1. هاجر، وهي الزوجة المصرية للنبي إبراهيم، أم إسماعيل. وتمثل في الإسلام بداية الأمة الإسماعيلية، وتحمل رمز الأم الصابرة، المهاجرة، المبتعدة في الصحراء بحثًا عن ماء (زمزم). وفي القصيدة هي حامل، تنظر إلى القمر، تعده بقربان، أي تدخل طقسًا شبه وثني/ كهنوتي في مقابل يأسها أو انتظارها للولادة.
2. مريم، وهي أم يسوع المسيح (ع)، في المسيحية والإسلام. تمثل الولادة العذرية، الروحية، المقدسة، المرتبطة بالنور والروح الإلهية. وفي القصيدة، هي تنتظر، تتأمل، تتلمس بطنها في ضوء القمر. كأنها نموذج أعلى للأمومة المتجلية في النور.
3. زينب، شخصية قرآنية/ إسلامية، ابنة النبي محمد (ص) أو زوجة ابنه زيد، في الروايات المختلفة. وفي الذاكرة الثقافية العربية، تمثل زينب المرأة القوية/الحزينة، وترتبط في الوجدان الشيعي بواقعة الطف بـكربلاء المقدسة، والدم والتضحية والفداء. وفي القصيدة، زينب "تنظر إلى دم القمر في الماء"، وكأنها تشهد على جرحٍ كوني قديم.
4. مارية/ أو ماريا، وهي مارية القبطية، زوجة النبي محمد (ص)، وأم إبراهيم. رمز للأم غير العربية، الأجنبية، الغريبة. وفي القصيدة تُسمى "المرأة الغريبة"، تنظر في المرآة، أي تمثل الأنوثة الأخرى، المجلوة، المرآوية، ربما حتى الإيروس المجازي أو الأنثى التي لا نعرف حقيقتها.
"هاجر تفکر بزينب
وزينب تفكر بمارية
ومارية تفكر بمريم
مريم تنتظر هاجر"..
إن هذا المشهد الذي جسدته قصيدة رعد عبد القادر ببراعة منقطعة النظير، يشبه معبدًا نسائيًا سريًا للخصوبة (لعله معبد عشتار في بابل)، لا نرى فيه الرجال، ولا نسمع الأصوات، بل نرى طقوسا سرية، داخلية، صامتة، تتوسطها رموز لعبادة الآلهة القمرية وتقديس الماء والخصب.
ومثلما هو القمر رمز للخصوبة والدورة الشهرية، ففي الحضارات السومرية والبابلية والكنعانية والمصرية، كان القمر رمزًا للأنوثة، وللآلهة الأم، والدورات البيولوجية، بل كانت هناك إلهات قمريات مثل "انانا" و"سين" و"إيزيس" و"عشتار".
وهكذا، وعبر كتابة أنثوية متصوفة، تستعيد الخصوبة، الدم، الضوء، الألم، اللمسة، الغسل كأدوات طقسية لإنقاذ الجسد من سلطة التاريخ، تقدم قصيدة الشاعر رعد عبد القادر "نصب تذكاري لضوء القمر" معبدًا شعريًا خفيًا، تكون فيه النساء كاهنات، والقمر إلهًا، والماء طقسًا، والولادة فعلًا كونيًا.

✓ بضعة ملاحظات على الترجمة السويدية:/
باديء ذي بدء، أنا أحببت الترجمة، وحييت مترجمها الشاعر جاسم محمد، الذي لم يكتفي بنقل القصيدة من العربية إلى السويدية فحسب، بل عمل على استنباتها في حاضنة بيئية جديدة لها في المعجم السويدي عبر تبني التأويل والاشتقاق، مما أضفى على النص المترجم ذلك الأثر الحقيقي الذي كان يقصده الشاعر في نصه العربي، ومما ساعدني أيضا كقاريء على امكانية التحليل عبر منظومة الأسماء ودلالاتها الميثولوجية. فلقد أبقت النسخة السويدية من القصيدة على التتابع دون الإخلال بالإيقاع، لكن اختيار الاسم بصيغة ماريا "Maria" بدلاً من "مارية" أضاف بعدًا كنسيًا غربياً غير موجود في الأصل، الأمر الذي يخلق تبادلاً ثقافياً ضمنياً جاء لصالح قراءة القصيدة في اللغتين.
ولكننا لو نظرنا إلى الترتيب الزمني والجسدي في القصيدة، للاحظنا إن الأصل العربي يقول: > هاجر في شهرها السابع... ومريم في شهرها السابع... لكن الترجمة عكست الترتيب، وذكرت فقط أن هاجر في شهرها السادس من الحمل.
هذا التغيير الطفيف ربما يفتح عند القاريء المقارن مساحة لاختلاف التجربة الجسدية بين الامرأتين، لكنه يُفقد القصيدة العربية تناغمها العددي/ الرمزي. إذ أن النص العربي ينطلق من إيقاع أنثوي دائري يتأسس على الانتظار، والمراقبة، والتأمل، حيث الجسد "الحامل" والقمر في حالة حوار. بينما النص السويدي يلتقط ذلك أيضا، لكنه يُعيد تشكيله بلغة أكثر مادية، وبشاعرية أكثر واقعية، ويكثف التركيز على الجانب المشهدي، المسرحي أو السينمائي.
وإلى كل ذلك، لابد من الإشادة والتثمين دائما لهذا الصنيع الثقافي المعرفي عبر فعل الترجمة ما بين اللغتين، العربية والسويدية، الذي يعرف الآخرين برموز ثقافتنا، ويربط عبر مزيد الكلمات شمال العالم بجنوبه.

والآن، أترككم مع النص الكامل للقصيدة في أصلها العربي، عسى أن تظل ذكرى شاعرنا الراحل رعد عبد القادر متوهجة في أذهاننا وأرواحنا، ما بقي الشعر خالدا فينا:

✓ نصب تذكاري لضوء القمر..
قصيدة: رعد عبد القادر

هاجر تفکر بزينب
وزينب تفكر بمارية
ومارية تفكر بمريم
مريم تنتظر هاجر
كانت مريم تتطلع من النافدة
وكانت مارية تتطلع في المرآة
وكانت زينب تتطلع في الماء
هاجر في شهرها السابع تتطلع في القمر
القمر في النافذة، القمر في المرآة، القمر في الماء
قمر لمريم وقمر لمارية وقمر لزينب
ومريم في شهرها السابع تنظر للقمر
تتلمس في ضوء القمر بطنها
وزينب تنظر إلى دم القمر في الماء
ومارية، المرأة الغريبة، تتطلع الى القمر في المرآة.
أربع نسوة مستلقيات على ظهورهن في مستشفى الولادة
مستسلمات لأيدي الشموع
وثمة في حديقة المستشفى نصب تذكاري
لأم تغسل طفلها بماء القمر الدافيء.
..............

هامش:/
* ينشر هذا المقال بالاتفاق مع مجلة "كناية" وموقع "الحوار المتمدن". كل الحقوق محفوظة.



#حكمت_الحاج (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- نحو سرد موجز، نحو رواية ليست طويلة..
- نظرة ما إلى قواعد اللعبة: من المحيط إلى المركز
- ترابكَ
- لا ترمني بوردة
- نحو رواية قصيرة
- تحديات جديدة أمام المسرحيين في عالم اليوم: نحو علاقة حيوية م ...
- تمر الشمس في برج الحمل
- عناصر السيميولوجيا أخيرا
- رباعيات العواطف: عندما يكون الشعر منتظماً وحُراً في آنٍ
- أساطير الأم بين عشتار وآتروبوس
- من النَّظْم إلى المعنى: مشروع رؤية جديدة للبلاغة تصل الأصالة ...
- قل لا حتى ولو كنت على نعم
- قصيدة و رباعية عن الولادة والرحيل
- سين أقرب من سوف
- قبر إدغار ألان- پو
- الأسود: وَيَا حزنْ كمْ ليلكْ طويلْ..
- اسمي غوست، اسمي أوبونتو: بورتريه لرفيق الليل والوحدة
- تمارين في الدوبيت
- أسكن في الاحتمال
- أوصيك بالدقة لا بالوضوح


المزيد.....




- زيارة العراق تحرم فناناً مغربياً شهيراً من دخول أميركا
- تحدّى المؤسسة الدينيّة وانتقد -خروج الثورة من المساجد-، ماذا ...
- تحقيق جديد لواشنطن بوست ينسف الرواية الإسرائيلية عن مذبحة مس ...
- -فيلم ماينكرافت- إيرادات قياسية وفانتازيا صاخبة وعمل مخيب لل ...
- هكذا قاد حلم الطفولة فاطمة الرميحي إلى نهضة السينما القطرية ...
- ستوكهولم: مشاركة حاشدة في فعاليات مهرجان الفيلم الفلسطيني لل ...
- بعد منعه من دور العرض في السينما .. ما هي حقيقة نزول فيلم اس ...
- هل تخاف السلطة من المسرح؟ كينيا على وقع احتجاجات طلابية
- تتويج أحمد حلمي بجائزة الإنجاز في مهرجان هوليود للفيلم العرب ...
- فيلم -إسكندر- لم يعوض غياب سلمان خان السينمائي


المزيد.....

- فرحات افتخار الدين: سياسة الجسد: الديناميكيات الأنثوية في مج ... / محمد نجيب السعد
- أوراق عائلة عراقية / عقيل الخضري
- إعدام عبد الله عاشور / عقيل الخضري
- عشاء حمص الأخير / د. خالد زغريت
- أحلام تانيا / ترجمة إحسان الملائكة
- تحت الركام / الشهبي أحمد
- رواية: -النباتية-. لهان كانغ - الفصل الأول - ت: من اليابانية ... / أكد الجبوري
- نحبّكِ يا نعيمة: (شهادات إنسانيّة وإبداعيّة بأقلام مَنْ عاصر ... / د. سناء الشعلان
- أدركها النسيان / سناء شعلان
- مختارات من الشعر العربي المعاصر كتاب كامل / كاظم حسن سعيد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - حكمت الحاج - رعد عبد القادر باللغة السويدية: الصقر مع الشمس بأجنحة الشعر المحلقة..