أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - علي الجلولي - الرفيق بريان بيكر، الأمين العام لحزب التحرر والاشتراكية بالولايات المتحدة الأمريكية: إدارة ترامب تتزعم الفاشية الجديدة المتصاعدة، والعدوان الصهيوني والامبريالي سيؤدي إلى نهوض الحركة الثورية العربية والأممية















المزيد.....

الرفيق بريان بيكر، الأمين العام لحزب التحرر والاشتراكية بالولايات المتحدة الأمريكية: إدارة ترامب تتزعم الفاشية الجديدة المتصاعدة، والعدوان الصهيوني والامبريالي سيؤدي إلى نهوض الحركة الثورية العربية والأممية


علي الجلولي

الحوار المتمدن-العدد: 8309 - 2025 / 4 / 11 - 14:18
المحور: مقابلات و حوارات
    


تواصل "صوت الشعب" لقاءاتها مع قادة الحركة الثورية الأممية، والحوار هذه المرة مع الرفيق "بريان بيكر" الأمين العام لحزب التحرر والاشتراكية بالولايات المتحدة الأمريكية، هذا الحزب الذي عرف بالنشاط الدؤوب لمناضلاته ومناضليه دفاعا عن الحقوق الأساسية للطبقات والفئات المضطهدة، وقد ساهم هذا الحزب في التعبئة الجماهيرية للتحركات المناهضة للعدوان الصهيوني والامبريالي على الشعب الفلسطيني وقاد العديد من الأنشطة التي تصادمت مع الامبريالية في عقر بيتها. الحوار حاول ملامسة أهم انشغالات الحرة الثورية العالمية في المدة المنقضية سواء بعودة ترامب إلى البيت الأبيض وما رافقه من تحولات في السياسة الأمريكية المحلية منها والخارجية وخاصة من جهة المخاطر المتصاعدة على السلم سواء بدعم العنجهية الصهيونية أو بالتدخل في كل مناطق العالم لفرض الانصياع للإرادة الأمريكية تحت وقع التهديد والتلويح بالقوة.
استنادا إلى المواقف الثورية الواضحة من سياسات رأس الامبريالية العالمية، ومن فم الغول الأمريكي الكاسر، أجاب الرفيق "بريان بيكر" مشكورا على أسئلتنا.
1. الرفيق بريان، بعد وصول ترامب إلى البيت الأبيض شرع في اتخاذ عديد الإجراءات و القرارات تشمل جميع القطاعات، كيف تقرؤون هذه الإجراءات، وما هي انعكاساتها المحلية والدولية على الولايات المتحدة؟
لقد كانت عودة دونالد ترامب إلى البيت الأبيض عنصرا مهما في التغيير الحاصل على المشهد السياسي داخل الولايات المتحدة وسيكون له تأثير عميق على السياسة العالمية. ففي داخل الولايات المتحدة، يحاول فريق ترامب انتزاع أو محو أو التراجع عن الإصلاحات الاجتماعية والاقتصادية التي أنجزتها حركة الحقوق المدنية الجماهيرية التي هزت الولايات المتحدة بين عامي 1955 و1970. فخلال السنوات الست الأخيرة من تلك الفترة الزمنية، كان السود الأمريكيون، الذين بلغ عددهم عشرات الملايين، في حالة تمرد وعصيان فعلي. وأدت حركات التمرد الهائلة في عام 1964 في مدينة نيويورك، وفي عام 1965 في لوس أنجلوس، وفي عام 1967 في نيوارك بنيو جيرسي وديترويت في ميشيغان؛ وغيرها من المناطق الحضرية، إلى نشر القوات العسكرية الأمريكية في العديد من أهم المدن داخل الولايات المتحدة. عندما اغتيل الدكتور مارتن لوثر كينغ جونيور في 4 أفريل 1968، كانت أكثر من 120 مدينة مسرحًا لأعمال تمرد من قبل مجتمع السود. في السنوات التي تلت ذلك، فرضت على الحكومة الأمريكية العديد من التنازلات الاقتصادية والاجتماعية والسياسية التي كان لها أثر في توسيع نطاق الحقوق الديمقراطية داخل الولايات المتحدة، ليس فقط لمجتمع السود، بل أيضًا للنساء والتجمعات المضطهدة الأخرى، كما أدت أيضا إلى فرض قانون جديد يمنع الشركات الأمريكية من تلويث المياه والهواء كما كانت تفعل.
يهيمن على حكومة ترامب الأيديولوجيون اليمينيون الذين يمثلون القطاع الأكثر رجعية من الطبقة الرأسمالية الحاكمة في الولايات المتحدة، وأجندتهم المحلية الأساسية هي القضاء على كل تلك الحقوق والمكاسب التي افتكتها الجماهير بعد عناء وتضحيات النضال في الستينيات، أو استعادتها بعد نضالات عنيدة. وعلى الصعيد الدولي، تتسم سياسة ترامب الخارجية أيضًا بالرجعية الشديدة ولكنها تختلف عن السياسة الخارجية للمحافظين الجدد لإدارة بايدن. لقد اتجه بايدن وفريقه في السياسة الخارجية الى أن الولايات المتحدة يمكن أن تضرب روسيا بالهراوة لإخضاعها، وأن العقوبات القاسية وتوسيع حلف الناتو سيؤدي إلى تغيير النظام داخل روسيا. لقد كانوا يأملون في عودة حكومة شبيهة بحكومة يلتسين في روسيا التي كانت تعمل كمستعمرة جديدة بحكم الأمر الواقع للإمبريالية الأمريكية. في المقابل، تقوم سياسة ترامب الخارجية على التسليم بفكرة أن قطع رأس روسيا وتحويلها إلى مستعمرة جديدة غير قابلة للتحقيق. يعتقد ترامب أن روسيا قوة كبرى لها مصالح وطنية يجب الاعتراف بها وأن الولايات المتحدة يمكن أن تنخرط في تحرك دبلوماسي تجاه روسيا. وهذا في أحد معانيه اعترافٌ بأن العالم قد أعيد تشكيله إلى ما يُعرف جماهيريا بـ ”التعددية القطبية“ في مقابل ”الأحادية القطبية“ التي سمحت للولايات المتحدة بممارسة هيمنة غير منقوصة في السياسة العالمية بعد انهيار الاتحاد السوفييتي في عام 1991.
ترامب يعود إلى الوراء في اتجاه الجناح ”الواقعي“ من الطبقة الحاكمة الذي كان يتجسد سابقًا في التوجهات السياسية لهنري كيسنجر ونيكسون. كما يأمل ترامب وفريقه في إبعاد روسيا عن شراكتها الإستراتيجية مع جمهورية الصين الشعبية. وهم يلوحون أمام بوتين باحتمال عودة روسيا إلى مجموعة السبع. نحن في المرحلة المبكرة من هذه العملية، ولكن افتراضنا هو أن ترامب سيفشل في كسر العلاقة بين الصين وروسيا. وكما نرى من خلال أحداث الساعات و الأيام الماضية، فإن سياسة ترامب الخارجية تركز أيضًا على تدمير الشعب الفلسطيني. ومن الصعب أن نتصور سياسة أكثر وحشية من سياسة إدارة بايدن تجاه الشعب الفلسطيني، ولكن ترامب مستعد لتجاوز الإدارة السابقة في تبنيها العلني لحرب الإبادة الجماعية المتصاعدة التي يشنها النظام الصهيوني . .

2. تزامن انتخاب ترامب مع بوادر تغيرات عالمية هامة، بما في ذلك صعود الفاشية الجديدة في العديد من الدول الغربية والتهديدات بالتدخل والعدوان. كيف تقرؤون اتجاه هذه التطورات محليا وعالميا؟
يروج ترامب وموسك وجي دي فانس وبيت هيغسيث وشخصيات بارزة أخرى داخل إدارة ترامب الحالية علنًا للأحزاب السياسية اليمينية المتطرفة في أوروبا وأمريكا اللاتينية. وهذا يمثل تغييرًا في السياسة الخارجية الأمريكية. ففي الفترة التي أعقبت الحرب العالمية الثانية مباشرة، تصور صانعو السياسة الأمريكية نظامًا عالميًا جديدًا يقوم على إدخال الطبقات الحاكمة في أوروبا واليابان تحت وصاية الإمبريالية الأمريكية. وسمح هذا الترتيب للقوى الرأسمالية الأخرى بالوصول إلى السوق العالمية، ولكن على أساس أن تعمل هذه القوى كشركاء صغار للإمبريالية الأمريكية في حربها ضد المعسكر الاشتراكي، وأن تمنع صعود المنظمات الشيوعية اليسارية أو عودة ظهور القوى القومية اليمينية المتطرفة التي قد تسعى إلى إعادة عسكرة بلدانها والسعي إلى مسار مستقل عن الإمبريالية الأمريكية. يحاول ترامب وفريقه الحفاظ على الهيمنة الأمريكية، ولكن على أساس مختلف. فهم يريدون تشكيل تحالف قائم على السياسات اليمينية المتطرفة، وبالتالي، فهم يريدون رفع الحظر المفروض على دعم الولايات المتحدة للأحزاب اليمينية المتطرفة وشبه الفاشية في أوروبا.
3. يشهد الشرق الأوسط تحولات كبيرة تمهد الطريق لإعادة تشكيل المنطقة. كيف تنظرون إلى هذه التغيرات، وما هي انعكاساتها على صراع القوى العالمية من اجل الهيمنة؟
لقد أنهى الكيان الصهيوني اتفاق وقف إطلاق النار مع حماس وقوى المقاومة الفلسطينية في غزة. وقد فعل ذلك بدعم كامل من إدارة ترامب. وترامب ملتزم بالتطهير العرقي لغزة والإبادة الكاملة للشعب الفلسطيني. ولأن معظم الأنظمة في العالم العربي لم تبدِ أي مقاومة لا للعدوان ولا للدعم الامريكي، فإن ترامب ونتنياهو يشعران بالحرية الكاملة لفعل أي شيء. كان إسقاط نظام الأسد في سوريا مشروعًا رئيسيًا طويل الأمد للإمبريالية الأمريكية. وقد ساعد تحقيق هذا الهدف على تغيير علاقة القوى في المنطقة لصالح الإمبريالية والصهيونية. فرغم اغتيال قاسم سليماني وتمزيق ما يسمى بالاتفاق النووي ، توصلت إدارة ترامب الآن إلى استنتاج مفاده أن إيران قوية بما فيه الكفاية بحيث لا يمكن تدميرها بسهولة. في الأسابيع الأخيرة، طرح ترامب إمكانية استئناف المفاوضات مع إيران للتوصل إلى اتفاق نووي جديد، لكن الحكومة الإيرانية رفضت هذه المبادرات. إن غطرسة ترامب الإمبريالية المكشوفة تجاه إيران واضحة جدًا لدرجة أنه من الصعب على أي حكومة إيرانية أن تأخذ عرضه للتفاوض على محمل الجد.

4. كيف تنظرون إلى دور القوى الثورية والتقدمية في دول المركز والدول التابعة على حد سواء، وما هي رسالتكم إلى القوى الثورية والشعوب العربية؟
نحن نعتقد أن جماهير الشعوب هي التي ستحدد النتيجة التاريخية للصراع في الشرق الأوسط وفي العالم أجمع. وهذا ليس مجرد ادعاء بلاغي. ما على المرء إلا أن ينظر إلى التاريخ ليرى أن التغيير الاجتماعي الفعلي والعميق والتحول الجذري يحدث بفعل أفعال جماهير الشعوب. هذه عملية طويلة ومعقدة، وعادةً ما تبدأ بصراعات داخل قطاعات النخبة صُلب الطبقة الحاكمة في أي مجتمع، ولكن عندما تصل الجماهير العريضة من الشعب إلى المسرح السياسي يحدث التغيير الحقيقي. إن نضال الشعب الفلسطيني هو اليوم مركز الحركة العالمية المناهضة للإمبريالية. إن صموده هو مصدر إلهام لجميع المضطهدين الذين يسعون إلى التحرر. لقد عانت القوى اليسارية الثورية والشيوعية في العالم العربي المغاربي من انتكاسات كبيرة خلال العقود الأخيرة. ولكن هذا يشمل أيضا جميع أنحاء العالم، وليس فقط المنطقة المغاربية والعربية.
نحن على ثقة بأن الصعوبات والتحديات العالقة الناجمة عن وجود النظام الإمبريالي ستؤدي حتما إلى نهوض القوى الاشتراكية و الثورية والشيوعية في المنطقة العربية و المغاربية وفي جميع أنحاء العالم. إننا نشهد انتعاشاً للحركة الاشتراكية داخل الولايات المتحدة. إن حزبنا ينمو بشكل نشيط. في العام الماضي هزت الولايات المتحدة حركة جماهيرية متضامنة مع شعب فلسطين. والأهم من ذلك أنها حركة شبابية ربطت بين نضال الشعب في غزة و النضال الخاص ضدّ تزايد الفقر وعدم المساواة والتشرد وغيرها من الأزمات التي تسببها الإمبريالية داخل الولايات المتحدة وغيرها من الدول.

4 أفريل 2025



#علي_الجلولي (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المسألة الكردية: عدالة القضية واختلال إدارة الصراع
- الرفيق فيليب نودجينومي، الأمين العام للحزب الشيوعي بالبنين: ...
- الرفيق فتحي فضل، الناطق الرسمي باسم الحزب الشيوعي السوداني ل ...
- الرفيق ممدوح حبشي،القيادي بالتحالف الشعبي الاشتراكي المصري ل ...
- في الذكرى 53 لحركة فيفري1972 المجيدة، أو ملحمة استقلالية ودي ...
- حوار مع الرفيق حنا غريب،الأمين العام للحزب الشيوعي اللبناني ...
- حوار مع الأسيرة المحررة المحامية ديالا عايش: الانتقام من الأ ...
- حوار مع الأسيرات المحررات،الرفيقة عبلة سعدات والرفيقة دانيا ...
- حوار مع الرفيق فهمي شاهين، عضو المكتب السياسي لحزب الشعب الف ...
- من الضّفّة الغربيّة، الرفيقة ماجدة المصري، نائبة الأمين العا ...
- مستجدات الوضع السوري وتداعياته على القضية الفلسطينية
- الشعبوية والمرفق التربوي: الشعارات الخاوية عوض الا ...
- الشعبوية والقيم: وهم الأخلقة ينكشف أمام التدهور والسقوط
- التونسيون والقضية الفلسطينية: ما سرّ هذا التراجع؟
- في الذكرى الأولى لطوفان الأقصى: بعض الدروس وبعض العبر
- فلسطين ولبنان في قلب معركة العالم ضد الهمجية والعربدة.
- على هامش العودة المدرسية والجامعية: أوضاع التربية و التعليم ...
- خالدة جرار أيقونة فلسطينية واقفة رغم ضيق التنفس.
- في حوار شامل مع -صوت الشعب-: الصحفي المقدسي -راسم عبيدات- يق ...
- محمد الغول من قلب النار، من غزة: من وسط الألم يصنع الفلسطيني ...


المزيد.....




- أقدم غوريلا في العالم تحتفل بعيد ميلادها الـ68 عامًا.. شاهد ...
- السعودية تكشف 5 إجراءات قبل موسم الحج 2025 حفاظا على سلامة ا ...
- ترامب يتجاهل مصافحة زوجة وزير الصحة.. مشهد محرج خلال حدث ريا ...
- -تنذكر ما تنعاد-، صور من حرب لبنان الأهلية في الذكرى الـ50 ل ...
- قوة تدميرية غير مسبوقة.. واشنطن في طريقها لتطوير قنبلة ذرية ...
- الجزائر تعرب عن -احتجاجها الشديد- على حبس أحد موظفيها القنصل ...
- حماس: قصف الاحتلال مستشفى المعمداني جريمة حرب بغطاء أميركي
- الجزائر تحتج على توقيف فرنسا أحد موظفي قنصليتها
- طهران تعلن عن جولة جديدة وترامب يشيد بالمحادثات معها
- عاجل | مصادر طبية: 7 شهداء وعدد من الجرحى في قصف استهدف سيار ...


المزيد.....

- تساؤلات فلسفية حول عام 2024 / زهير الخويلدي
- قراءة في كتاب (ملاحظات حول المقاومة) لچومسكي / محمد الأزرقي
- حوار مع (بينيلوبي روزمونت)ريبيكا زوراش. / عبدالرؤوف بطيخ
- رزكار عقراوي في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: أبرز الأ ... / رزكار عقراوي
- ملف لهفة مداد تورق بين جنباته شعرًا مع الشاعر مكي النزال - ث ... / فاطمة الفلاحي
- كيف نفهم الصّراع في العالم العربيّ؟.. الباحث مجدي عبد الهادي ... / مجدى عبد الهادى
- حوار مع ميشال سير / الحسن علاج
- حسقيل قوجمان في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: يهود الع ... / حسقيل قوجمان
- المقدس متولي : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- «صفقة القرن» حل أميركي وإقليمي لتصفية القضية والحقوق الوطنية ... / نايف حواتمة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - علي الجلولي - الرفيق بريان بيكر، الأمين العام لحزب التحرر والاشتراكية بالولايات المتحدة الأمريكية: إدارة ترامب تتزعم الفاشية الجديدة المتصاعدة، والعدوان الصهيوني والامبريالي سيؤدي إلى نهوض الحركة الثورية العربية والأممية