|
الساحات والصراع المر
خيرالله قاسم المالكي
الحوار المتمدن-العدد: 8308 - 2025 / 4 / 10 - 08:20
المحور:
الادب والفن
نحن الذين تربينا على صيد العصافير في بساتين الباشوات الخدج أولاد الزمن الوضيع الذي صار في غفلة من الزمن سوط بيد سجان يهاب من وقعه الردى. راغب لم يسطاد غفور من اجل سيده .كان ينوي اصطياد القدر ويحلق معه .الى اين .؟ رغبة راغب ان يكونا في علو بعيد يعدان الايام ومافي بواطن. السنين . وجود حر في السماء ام في الساحات مع الحفاة وعشاق الوطن الحر تحت خيمة وراية بيضاء تميل وترجع تستقر مع ميل ورغبة العاصفة. راغب هوايته إسطبلاً العصافير لتغرد له وحده في عشه.لكن الساحات اها وقع أخرى وخيام من مختلف الأصناف والملل .منها من هو مبتسم وفيها من هو غاضب يستخير بالحجر من اجل سلامة الهاتفين.بالضد من جاءوا فاتحين باسم الثورة والحريه زمر أنجبتهم امهات سرق آباءهم نصب الحرية تحت حصيرة مآذن ينكح الإماء ويرسم خارطة من الدم على سجادة العبادة تحت رايتنا وباسمها المستباح. لاا يختلف على هتافات الأحرار حين ينشدون (بسم الدين باكون الحرامية) راغب : لأكون حر غيور سأطلق العصافير من ساحة التحرير قرب الباب تحت نصب الحرية واغلق يافطات يحملن صور وخراءط للوطن فيها اسمي بلا إصبع بنفسجي وسط الحروف المكتوبة بالدم. ((يمه لولياي من تمر زفة شباب)) سمير المقدام نحت نصب الحرية في الخيمة المزدحمة الأولى.كانت امه واولاده بإنتظاره قبل النشيد في تلك الليلة البكاءيه في حفل التكريم والوداع. إبتداءا كانت ساحة التحرير ملتقى السياح وعشاق الكايات والكتب .ياتي أيها ساءح برفقة دليل او مرشيد .يقبلون الحجر ويصغون لدليل لهمهم الحكمة وعشق التراب وطعم الحرية وربما يردد بصوت مسموع او لا مسموع من هنا مع هذا النصب كتب الأجداد السومري قوانين للكون وحكم وطباءع الخلود . يقول وبصوت منحشرج هذا ليس فقط نصب فاءق هذا العالم وسنوات عمره والعراق بسهوله وجباله وما صاحه العمر عبر السنين من قلاء وأساور .كيف يكون تحت اقدام محتل وعميل فاجر. يسرق من الريع ثدي امه ينتزع. الأب من أولاد. ربما قول ساءه يقول. لم يكن لتشرين صوت هادرا .كان يشبه فرحة أطفال في أراجيح العيد. لكن سرعان ما صارت زلازل رعدية وخيام ومزارات للثوار .تحت يافطة واحد تتحدى الضلم المدن بعبادة ارض مشاع بلاد مالك منهوبة من حفرة من العفن .واحذية وسراويل ألغازي.في غفوة ومن انحطاط حامل بوق الرذيلة المقدسة بلاد السحت المغمس بالحرام. اسمعوا أيها السادة أبناء الأمم البعيد .انستوا واهتفوا هتافاتكم الأخير معنا حين ننشد. أنا مخلد صبي من ارض سومر ارض الحرف والكلمة والملاحم . يسرني ان تكونوا معي مع جدي انكيدو والملك المتوج جلجامش نتسامر في عرش سيعاد وأصوات وتر القيثارة. كما ترون ثيابي أكدية وغطاء راسي من بابل .لا اعتمر عمامة ولا ارفع شعار.لكني مواطن ابدّي اوءمن بحياة أيامها حرية وبشيء تسمونة ايضا مثلي "الكرامة". مبتغلى الثوار ومعتنقي تراب الوطن. اصحاب النشيد المقدس الذي اذل الاعداء خلف الخنادق. يا كاع أترابك كافوري…عالساتر هلهل شاجوري. كما ترون نحن في الساحة لا نحمل سلاحا،فقط لافتات تجعل من اقدام المحتل واذنابه علامات شأنها الذل والسرقة والاهانة مكتوبة كتهوية تعلق في اعناق السذج والبسطاء بهذيان مذاهب وأقوام افواههم كءيبة. أقدامٌ تهدر في الساحات، وصدورٌ مفتوحة للسماء. ونحن في عز القمع المموهج الممزوج بين الدم والدخان ونار سعرها ومروج لفك ملحمة الثوار. وبورقة أخرى يسمنها الجهاد . من قوم وجوههم صفراء كوجوه التتار بقائدة مطلق الذءاب من افواه المنجنيق . الرابية ممتلءة فلا حاجزة لكلام مجتهد ولا للوجود الصفراء غير ان المكان متسع ولا مجال للفوضى.من ولي اعمى خملت قلبه العناوين والقصاءد كانت صواعقها ثقيلة كالرماد اصحاب الزناد والقوة الغادرة من جهة الغدر.. تهبط على الرؤووس كالدخايات والمعاول. وفي غفلة واستراحة صار الدم مهدور باسم الدين واحتجاجاتنا تمردا. المصلين والعباد والثوار في الساحات معا. الفتوة الأولى كانت نور في وجه الظلام .لكن الذي أتى استل رمحه وسل سيفه باسم الفتوى وسلطه على الرقاب. في ظل هذا الوجع صرخنا بأعلى الأصوات غايتا وشاننا العدالة هل صارت كفرا والدعوات بمحاسبة الفاسيين والف عن الفساد صارت كما يريدون اصحاب الادعية الجبه الموسومة المسطحة بالسواد وأصحاب المحابس. شعر بالأحباط والتردد إني اختنق وهتافات تلتف حول عنقي وبالرصاصات التي بلا معنى او هتاف ضاءع ممسوخ . ترفعه الفشة المظلة التي تربت في احضان الخنوع. الفتوى لأجل السلم لصوت الحناجر لأجل الكرامة وضدك الفساد والقم وفرض إرادات وقيم غير ماهلة. لم تكتب لأجل الفزع ونصرت الظلم وطعن الصدور ولا تبرر القتل لأبي ذر وعثمان. الفتة سلاح الحر بوجه الاحتلال راودتني افكار مبعثرة بين الواقع الذي تراه عيني وما يبتغون فراتهما ذابلتين قلت ليمن ما يكن فخترت الفتوة والجهاد ففي مساحة يكلب من الصمت. في واحد من الايام في الجانب البعيد من الساحة رأيت صبيا في مقتبل العمر غاط في نوبة من البكاء . لا تكمل ضننت أصيب او توفي له عزيز برصاصة مصوبة. لا كان يبكي لان أباه منعه من المشاركة بسبب فنهم الأب للفتوة كلام مولانا فوق راسي رأسك !ما تعرف؟ وكذلك عند الليل نسمع الجدل في المخيم التركي وفي الخيام . الحق معنا ام نحن مع الباطل بهذا المعني ينساق الجدل والنقاش . يمكن ان نكون على باطل لم ماذا!؟ هل إمام وصاحب الفتوى يعنينا نحن الثوار المنتفضين بالنص ام؟!! ام من اندس ليحرف ويلوي روح وعمق النص؟!! التساؤلات النقاش والنتاءج المتاناقضة اشد وطأة من من الغاز المسيل للدموع وضوء الدخانيات الخانق. وأفواج العسس المندسين في الخيام وأرصفة الساحات والمطعم. التساؤلات تحتاج إلى مراجع تفهم في الفقه وعلم الرجال والكلام. وهذا مفقود في عالم الساحات. لابد للإسالة من محلل ومجيب. إسالة تجعل من الصدق شكا ،وماسات إلى حقيقة ويقين. والمتساءلين بعضهم او جلهم يعلمون ان رجل الدين والمجتهد او صاحب الفتوى لا يشرعن القتل،بل مع الحق وضد الظلم. الجهاد في معناه الثوري والإنساني لا يعني كبح وخنق اصوات المهمشين الجياع.بل السير في طريق من لا يملكون غيرالحق والحقيقة. في خضم ومنتهى الجدل أنظم إلى المتساءلين رجل مسن يرتدي ملابس رجال الدين عمامته بيضاء كطبعه وطباعه وروحه الشفافه وقف على جانت من المتجمهرين وقال. جاءتكم ولي وناصح احمل ورقة قد تكون مقبول لدى البعض او او لها مكان آخر فية استفسارات وتساءل كل رصاصة قاتلة او قنابل دخانية قاتلة . هي سفك الدم وحد فاصل بين الحياة والموت والحق والباطل وخرف الحقيقة المراد بها صون الحق والوقوف بوجه الباطل هذا هو المعنى هذا ماتريده وتبتغيه الفتوى. نعم هذا هو المراد للإجابة وتكرار النقاش الفتوة تطاردني وتعانقي في الساحة تحت نصب الحرية وفي ساحات الكرمة والجهاد غز اعتزله ويعزني يتوسدني وينام مع متوسد راية الوطن في قبري. على شاد قبري مكتوب ما شهيد ".يريد وطن". تلد الايام فوضى وصراعات وسط متجمع جاءع وثاءر متعطش وزمر من السكارى والمتسولين المجانين نهارهم وظلام وليلهم اسود. متقي شاب من عاءلة بسيطة ابوه من مرتادي الحسينيات أوقات الحزن في حهر محرم وليالي رمضان خصهم الله بالسيرة الحسنة ومعودة الجيران والأصدقاء والاقارب بياتك تلقيدية دينية رأى في الفتوي رضا في محيطه العاءلي وإيمان .لكنه وجد نفسة وسط ساحة التحرير تحت نصب الحرية وواقعه التصدق بغمامات فرغ غير محسوب او متصل بين الإيمان بالفتوى وصراعات الواقع. صوت داخلي لشخصيّة جديدة: “مرتضى”، شاب نشأ في بيئة دينية تقليدية، آمن بالفتوى كما أُريد لها أن تُفهم في البداية، ثم وجد نفسه بين جدران الانتفاضة… وجدران قلبه المتصدّع. مرتضى من حي قديم في مدينة بنيت من مخلفات الأنقاض وبقايا الصراف في أجاء الصفاء ذوي الخل المعدوم يكن في مكان يتخذ الناس البسطاء مزار جدامة ملطخة بالحناء وشبابيكه خضراء بلون شرايط النذور. يقول وسط الساحة والخيام كنت او كدت الهتاف ورفع لا فتة وسط الخيام بوجه العسس الملثمين ذو الياقات السوداء وأسلحة القنص المجربة التي لا تخطىء من يد محيرا ومجرب في منازلات وفواجع قديمة وسابقة في ساحات ومدن مستاءة أخرى. ان الطاعن واجب وطهارت وان الفتوى لفقيه المسلمين منزلة لا تساءل. كنت اردد بصوتي الذي لا يسمع في ضجيج المحتجين " مولانا الفقيه لا يخطىء " الجهاد الكفاءي واجب وفرض الهي" الفتنة ناءمة لا تارك الله من ايقضها. لكني لا اعلم ان القناص في الجانب الآخر وضعها في بندقيته. واصاب شاب كان يحتضر. وان يتشتت افكاري وتجعلني بين النار والقدر كما فعل اكثربغيري. يقول صابر الرجل الغريب الأطوار المغيب المغترب في تشرين كنت في احد الأحزاب منتمي واجبنا في فرقة الانضباط دوما وفي كل يوم من نهاره حتى ليله مراقبة الخيام والساحات.واغلب الأوقات مراقبة المندسين كما يسمون او منعهم احيانا. دخلت لابس سروال متكيسه بلا غطاء راس ومقصلة تقي من البرد تخلت مرتبك متردد احمل دعاء يحمله كل منتسبي الحزب لا ادري خرز ام دلالة رأيت امراة مسنة وطفلة في سن تحتضنه المدارس.في وسط الساحة وقرب خيمة مقابلة لبندقية قناص . أنا في تلك الخيمة خرجت لان زوجي لا يجد ماكسوا لرجله وداء يشفي قلبه. والى جوارها شاب يدعو ببردة الحسين ومصابه وهو بارتجاف يوزع الماء على الثوار وفي عينيه …كرامة ووطن جاءع.. في زمن ووقت لا مثيل له جاءت الأوامر من المعنيين وصاحب الإثم والسعادة. غيابوهم ارفعوا ورددوا … هوءدلاء كفرة خارجين عن الطاعة وعلى مولانا ولي العصر. والأمر ،الفتوى لا لبس فيها غرض لتحريف واضحة كالشمس في وسط النهار تحرق ًولا تحرق. لم اكن ذلك الساذج رأيت الدم رأيت البنادق برايت إمرة تريد وطن يمنح زواجها علبة دواء او مدرسة تجمع المساكين في الشتات. ذهب وفي قالبي غصة اسكرتني الكلمات وبت ثمل وضعت راسي على عتبة الداروبكيت. لأول مرة أبكي أنا الذي يده ملطخة بالدم . لأني اخطات فقط لماعرف وافهم وادرك فحوى الفتوى. في اليوم التالي، عدتُ إلى الساحة، بدون راية، بدون حزب، بوجهٍ يشبه لا يشببه وجهي حين كنت مع الرهط قناص. انما احمل وشاح ابيضّولعبة طفل وعلبة دواء. كن بي من الجموع خيمة ذات ألوان مكتب بجانبيها وفي المقدمة في الأمام ""الثوار التدينون …قبيلة كما يسمون بين الله والوطن لا جدار"بكيميا كما يبكي طفل فاقد ثدي امه رفعت يدري كمن يتلو دعاء :وهو واقف وقلت “يا رب، اجعلني أفهم دينك كما أردت… لا كما أرادوا.” في مكان قرب نصب الحرية وسط ساحة التحرير.في صباح نهار خريفي بعد ليلة محورية غطاها الدخان من شدة كثافة الرمانات والقنابل الدخانية الخانقة وسيل إطلاقات البنادق .لم لم وتنتكس الرايات البياء .ذلك الصباح اطل على الثائرين شاب في مقتبل العمر يرتديا زي رجل دين ،عباءة بسيطة وعمامة بيضاء يحمل حقيبة فيها كتاب صغيرا ودمعة تتوسط عينيه العسليتين. رجل دين بمعنى الكلمة وحد الكفاف. أقوال أنا اردد ما أوسعها من ساحة وما أبركها من ثورة ثورةً المظلومين والمحرومين ضد الظلم والتبعية والفساد والخذلان. كان الدخان كالغيوم يغطي السماء بلونه الأسود.والارض لازالت حمراء مصبغة بالدم. يا جند الثورة يا اهل الرايات البيضاء . انتظروا قليلا هذا الشيخ الشاب يريد ان يحدكم.؟ رجال ونساء الساحة والثوار لم يعد منهم يصدق رجل دين خدعوهم اولاً واخيراً دعموهم.تحت أغراض ومسميات دخيلة. الكثير منهم صمتى وصبوا العفن على صدور الثوار. لكن يبدوا هذا الشيخ الشاب مختلفا. يحمل في قلبه ويديه مفاتيح الكلام .تدم خطوت نحو النصب ووقف اسفله وهه باتجاه الأسلحة والقنابل صعد منصة خشبة موءقتة أعدت من قبل ثم قال. لا اريد ان أعرفكم واقول من أكون سيرتي المهنية رجل دين درست في النجف على يد فقهاء أجلاء قد تعرفونهم او لا تعرفون. أنا هنا لا منتمي .لا أدافع عن فرد اوكيان عن مذهب دون آخر بل أنا عراقي في وجعي وسري وأسراري لا أزواد اويزاودني احد لدي من الوجع والألم اكثر مما انتم فيه وتتحملون أنا هنا لأجل المعني أدافع عن المعنى. الثوار يتابعون وينظرون للوجوه الكل في صمت كانهم تحت راية العراق والنشيد الوطني يصدح. العيون في حيرى يحد بعضهم بالبعض. بعضهم كسر الصمت وخاب الشيخ .اكمل نحن منصتون أكمل الشيخ خطابه وقال ما تريد سارددواقول الفتوى لا تقاتلكم منكم واليها . الفتوي التي تصدها مولانا السيد لم تكن لتستخدم ضدكم .او يلوح بها في وجه الثوار الأحرار حاملي الرايات البيض المحاربين والطاعنين بالمفسدين والفساد.المطالبين بالكرامة الجهاد الكفاءي أيها السادة اخوتي الكرام. صدرت لرد العدوان ليس إلا. ولم تصدر لتكميم.” استدار إلى الأمام وخاطب الجموع ان ونحن وشيوخنا نقول ؛ واجب المسلم ان يأمر بالمعروف وينهى عن المنكر يقف في وجه الظلم والطغيان والفساد.والاعظم من كل هذا الجهاد كلمة حق عند حاكم فاسد جاءر. تنفس بعمق وقال بصوت جهوري. .من هو السلطان الحاءر هل هو الشاب الذي يطلبوننا؟ ام الذي سرق الوطن باسم الطين وبفتاوي الشذاذ رجال المنابر المنافقة المشعوذين .؟ انصاد وقول من الأحرار. : “أخيرًا، شيخ منا وفينا يلقي على مسمعنا معني الفتوة وينطق عدل قاطر صبي اخر : "اين كنتم ؟“ لماذا هذا الصمت تركتم دم شبابنا يراق.؟" ضحك الشيخ صكة تامل وقال: عن نفسي اولاً وعن من أوكلني وأوصاني نلتمس العذر لكل من صمت او جارى الظالم وبارك الظلم وهو يتخذ من الدين تقوى ويبارك للفاسد ضلمه ويلبس ثوب الفتوى. دعا رافعا يديه إلى السماء وردد “أقسم أن دماء شهداء تشرين، أطهر من رجال اتخذوا من الدين وسيلة." وأنتم الجهاد لحقيقي." لحظة صمت تامة. ثم اختلط التصفيق الباكي مع صوت القنابل الساحة موجة خفيفة من التصفيق الباكي. تحت نصب الحرية رجل عجوز يلفظ نفس عميق صادر من قلبه يبكي ويقول ينعاد الفرح ،يمكن الآن نسامح…نغفر لا ننسى فقط نغفر"
#خيرالله_قاسم_المالكي (هاشتاغ)
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
ألم اليتامى وحياة الأرامل
-
-أوراق في ملف اصفر-
-
الصمت احيانا كلام
-
نهايات الظل
-
.**•للتاريخ قول وللتراث حكايات•**
-
نساء في طريق متوحش
-
الطريق المبهم
-
موقف
-
النهايات المملة
-
بين الماضي والزمن الحر
-
بكاء الخيال
-
ام المدن
-
نمرود رجل الامراض
-
الدرس الأخير
-
اعراس
-
أعشاش النوارس
-
مومياءبلا ظل
-
**جناحا طير**
-
اشباح
-
خفايا البحر
المزيد.....
-
زيارة العراق تحرم فناناً مغربياً شهيراً من دخول أميركا
-
تحدّى المؤسسة الدينيّة وانتقد -خروج الثورة من المساجد-، ماذا
...
-
تحقيق جديد لواشنطن بوست ينسف الرواية الإسرائيلية عن مذبحة مس
...
-
-فيلم ماينكرافت- إيرادات قياسية وفانتازيا صاخبة وعمل مخيب لل
...
-
هكذا قاد حلم الطفولة فاطمة الرميحي إلى نهضة السينما القطرية
...
-
ستوكهولم: مشاركة حاشدة في فعاليات مهرجان الفيلم الفلسطيني لل
...
-
بعد منعه من دور العرض في السينما .. ما هي حقيقة نزول فيلم اس
...
-
هل تخاف السلطة من المسرح؟ كينيا على وقع احتجاجات طلابية
-
تتويج أحمد حلمي بجائزة الإنجاز في مهرجان هوليود للفيلم العرب
...
-
فيلم -إسكندر- لم يعوض غياب سلمان خان السينمائي
المزيد.....
-
فرحات افتخار الدين: سياسة الجسد: الديناميكيات الأنثوية في مج
...
/ محمد نجيب السعد
-
أوراق عائلة عراقية
/ عقيل الخضري
-
إعدام عبد الله عاشور
/ عقيل الخضري
-
عشاء حمص الأخير
/ د. خالد زغريت
-
أحلام تانيا
/ ترجمة إحسان الملائكة
-
تحت الركام
/ الشهبي أحمد
-
رواية: -النباتية-. لهان كانغ - الفصل الأول - ت: من اليابانية
...
/ أكد الجبوري
-
نحبّكِ يا نعيمة: (شهادات إنسانيّة وإبداعيّة بأقلام مَنْ عاصر
...
/ د. سناء الشعلان
-
أدركها النسيان
/ سناء شعلان
-
مختارات من الشعر العربي المعاصر كتاب كامل
/ كاظم حسن سعيد
المزيد.....
|