أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - مؤمن سمير - -شَوْكَةُ الراوي العليم-للشاعر المصري مؤمن سمير: قراءةٌ مُتعدّدةُ الأبعاد بقلم/ممدوح عبد الستار















المزيد.....

-شَوْكَةُ الراوي العليم-للشاعر المصري مؤمن سمير: قراءةٌ مُتعدّدةُ الأبعاد بقلم/ممدوح عبد الستار


مؤمن سمير
شاعر وكاتب مصري

(Moemen Samir)


الحوار المتمدن-العدد: 8307 - 2025 / 4 / 9 - 02:48
المحور: الادب والفن
    


تُشكّل مجموعة "مؤمن سمير" الشعرية "شوكةُ الراوي العليم" الصادرة عن مطبوعات بتانة،2023، تجربةً شعريةً غنيةً، تتطلبُ قراءةً متعدّدةَ الأبعادِ لِلفهمِ الكاملِ لفلسفتها وأسلوبها. فلا يكتفي "سمير" بِالتّعبيرِ عنَ التّجارِبِ الشخصيةِ بشكلٍ مُباشر، بل يُوظِّفُ أدواتٍ لُغويةً وبلاغيةً متعددة، خالقاً عالماً شعريّاً خاصّاً به، مشحوناً بِالتّناقضاتِ والصراعاتِ والبحثِ عنِ المعنى.
يُجسّد أسلوب "سمير" التّناقضَ كَأُسْلُوبٍ شعريٍّ رئيسيٍّ. فالشّخصيةُ السّاردةُ مُعقّدة، مُتَذبذبة بينَ الأملِ وَيَأس، والفرحِ والحزن، والحبِّ والخيانة. هذا التّناقض، بدلاً من أن يُمثّلَ ضعفاً، يُعزّز منَ عمقِ التّجربةِ الشعرية، مُظهِراً تعقيدَ التّجارِبِ الإنسانية. ففي قصائدٍ كثيرّة، يُعبّر الراوي عن مشاعِر متضاربة، مُجسّداً الصراعَ الدّاخليّ بشكلٍ واضح. ويُوظِّف "مؤمن سمير" الزمنَ بشكلٍ مُبتكر، مُنتقلاً بِسلاسةٍ بينَ الماضي والحاضر، مستخدماً تقنيةَ الفلاش باك. الزمن ليس إطاراً زمنيّاً مجرداً، بل هوَ عنصرٌ أساسيٌّ في بناء الشخصيةِ وتطويرِ الأحداث. فهو يُبيّن تأثيرَ الماضي على الحاضر، وَكَيْفَ تُشَكِّلُ التّجارِبُ السّابقةُ هويةَ الراوي. ويعتمد في المجموعةِ على التّشويق والغموض، داعياً القارئ إلى رحلةٍ تأملية. فالعناوين مُلفتة وغامضة، والقصائدُ تُثيرُ فضولَ القارئِ، تاركاً لهُ مساحةً واسعةً لِلتّفسيرِ والتّأويل. هذا التّشويق جزءٌ مِنَ الفلسفة العميقة للديوان.
لغةُ "شوكةُ الراوي العليم"، بينَ العاميّةِ والرّمزيةِ:
تُشكّل اللغةُ في مجموعة "مؤمن سمير" الشعرية "شوكةُ الراوي العليم" عنصراً أساسيّاً في بناءِ العالمِ الشعريّ والتّعبيرِ عنَ التّجاربِ النفسية والعاطفية. لا يكتفي "سمير" بِاستخدامِ لغةٍ رسميةٍ، بل يُوظّفُ اللغةَ العاميةَ والفصحى معاً، خالقاً مزيجاً فريداً يُضفي واقعيةً وديناميكيةً على نصوصه. يُلاحظُ استخدامُ اللغةِ العاميةِ بشكلٍ واسع، مضيفاً واقعيةً على النصوص ومُعبّراً عن هويةٍ مُعيّنة. فهي ليست مُجرّدَ لغة عامية، بل هي لغة تُعبّر عن تجارب خاصة وانفعالات عميقة. فعلى السّبيلِ المِثال، في قصيدة "يلفُّ بعيون زائغة"، يستخدم "سمير" اللغة العامية لِلتّعبيرِ عن ذكرياته الطفولية، خالقاً مشهداً حسيّاً قويّاً: (كانت أمي تقبض على لساني بإصبعيها الرفيعين كأنهما مخلبان ثم تشدّه لآخره وتُسمّي الله ثم تقطعه بسكين مطبخها الحبيب...) هنا، تُضفي اللغةُ العاميةُ واقعيةً على السّرد، مُقرِّبةً القارئَ إلى تَفاصيل الموقف وأحاسيسِ الراوي. وَكَذلِك، يُوظّف "سمير" اللغةَ العاميةَ لِلتّعبيرِ عنَ المشاعرِ والانفعالاتِ بشكلٍ مُباشرٍ وبلا تكلّف. لكنّ "سمير" لا يكتفي بِاللغةِ العامية، بل يمزجها بِالفصحى، خالقاً مزيجاً مُتميّزاً يُضفي جماليةً على نصوصه. يُلاحظ التّنَقُّلُ بينَ اللُّغتَيْنِ بشكلٍ سلس، مُساهماً في بناءِ الإيقاعِ والتّشويق. فالفصحى، في أحيانٍ كثيرّة، تُستخدمُ لِلتّعبيرِ عنَ التأمُّلاتِ الفلسفية والأفكارِ العميقة، بينما تُوظّفُ العامية لِلتّعبيرِ عنَ التّجاربِ الحسّية والانفعالاتِ الْمُباشِرَة. يُوظِّف "سمير" أيضاً أدواتٍ بلاغيةً متعددةً، كَالاستعاراتِ، لبناءِ معانٍ عميقةٍ وإثراءِ جماليةِ نصوصه. واستعاراته دائماً مُبتكرة، وتخلق علاقاتٍ مُفاجئةً بينَ المُتَشابِهِ وَالْمُخْتَلِف و تُساهمُ هذهِ الصورُ في بناءِ العالمِ الشعريّ الخاصّ بِسمير، مُضيفةً بُعْداً رمزيّاً عميقاً إلى نصوصِهِ.
السرديةُ المُتعدّدةُ في "شوكةُ الراوي العليم"،بينَ الذاكرةِ والخيال:
تتميّز مجموعة مؤمن سمير الشعرية "شوكةُ الراوي العليم" ببنيةٍ سرديةٍ، لتُشكّل متاهةً منَ الذكرياتِ والأحاسيسِ المُتداخلة. لا يُقدّم "سمير" سيرةً ذاتيةً بالمعنى التقليديّ، بل يُقدّمُ تَجربةً ذاتيةً مُشتتةً، مُتقنة التّكوين، تُشبهُ تدفُّقَ الوعيِ. فالراوي، ليسَ سارداً مُحايداً، بل هوَ جزءٌ لا يتجزّأ منَ السّرد، مُشاركاً في بناءِ معانيهِ وأحاسيسِهِ. ويعتمدُ بشكلٍ بارزٍ على تقنيةِ الفلاش باك، حيثُ ينتقلُ الراوي بِسلاسةٍ بينَ الزّمنِ الماضي والحاضر. لا يُمثّلُ هذا الانتقالُ مجردَ تَغيُّرٍ زمنيّ، بل هوَ أداةٌ لبناءِ الشخصيةِ، وتبيانِ تطوّرِها وتأثّرِها بِتجاربِ الماضي. ففي قصائدٍ عدّة، تبدأ الحكايةُ في الزمنِ الحاضر، ثمَّ تَنتقلُ إلى ذكرياتٍ طفوليةٍ أو مُراهقةٍ، ثمَّ تعودُ إلى الحاضر. هذهِ القفزاتُ الزمنيةُ ليست عشوائية، بل هي مُنسجمةٌ معَ تدفُّقِ الأفكارِ والأحاسيسِ في وعيِ الراوي.
يُوظّف "سمير" اللغةَ كأداةٍ أساسيةٍ لبناءِ السّرد. اللغةُ التصويريةُ الغنيةُ بالاستعارات والتشبيهات، تُساهمُ في إحياءِ الذكرياتِ وتجسيدِ الأحاسيسِ بشكلٍ واضح. فهو لا يكتفي بِسردِ الأحداث، بل يُجسّدها من خلال مشاهدَ حسيةٍ قوية. استخدامهُ للغةِ العاميةِ يُضفي واقعيةً على السّرد، مُقارِباً أسلوبَ السّردِ الشعبيّ. لكن هذا الواقعيّة لا تُخفّفُ منَ العمقِ النفسيّ لِلتجربةِ السّردية. يُلاحظ أيضاً وجودُ عناصرَ قصةٍ قصيرةٍ في بعضِ النصوص. فهناك بداية، وتصاعد، وذروة، وحتى نوع من الخاتمة. لكن الانتقال بين هذهِ المراحل ليس دائماً، والتّفاصيل ليست دائماً مُتّصلة. يُمكنُ رؤيةُ هذا الامتزاجِ بينَ القصيدةِ والقصّةِ كَجزءٍ منَ التّجربةِ السّرديةِ المُبتكرةِ التي يُقدّمها "سمير". فالقصائد ليست مُنْفَصلة، بل تتّصل ببعضها من خلال الرموزِ والاستعارات والموضوعات. ويُعتبَر الراويُ هنا شخصيةً رئيسيةً، تُشاركُ في بناءِ معاني السّرد. لا يُحاوِلُ الراوي فرضَ تفسيراتٍ جازمةٍ، بل يتركُ للقارئِ مساحةً واسعةً لِلفهمِ والتّفسير. فالسّرد، في النهاية، ليسَ سلسلةً مُتسلسلةً منَ الأحداث، بل هوَ تَجربةُ ذاتيةٌ غنيةٌ مُعقّدة، تُدعو إلى التأمُّلِ والاستنتاج. وهذا ما يُميّزُ السّرديةَ في "شوكةُ الراوي العليم"، فهي سيرورةٌ مُتعدّدةُ الأوجهِ، تُشبهُ تدفُّقَ الذاكرةِ وَالخيالِ.
الوصفُ الحسّيّ في "شوكةُ الراوي العليم":
يتّسم أسلوبُ الشاعر مؤمن سمير في مجموعتهِ الشعرية "شوكةُ الراوي العليم" بِغِنىٍّ لُغَوِيٍّ فريد، يَعتمدُ بشكلٍ أساسيٍّ على الوصفِ الحسّيّ لبناءِ عالمٍ شعريٍّ خاصٍّ به. لا يكتفي "سمير" بِتَجسيدِ المشاعرِ والانفعالاتِ بشكلٍ مُجَرَّد، بل يُترجمُها إلى صورٍ بصريةٍ وسمعيةٍ وحتى شمّيةٍ تُثيرُ حواسَّ القارئ. يُلاحَظُ في نصوصِ "سمير" الاستخدامُ الكثيفُ للأفعالِ والأوصافِ التي تُبرزُ الحركةَ والتّغيُّرَ. فهو لا يُقدّمُ صوراً ثابتةً، بل يُجسّدُ الحياةَ في تدفُّقِها وتغيُّرِها. فعلى السّبيلِ المِثال، في قصيدة "يلفُّ بعيون زائغة"، يُجسّد الراوي موقفاً مُحدّداً باستخدام أفعالٍ حيّة: (كانت أمي تقبض على لساني بإصبعيها الرفيعين كأنهما مخلبان ثم تشدّه لآخره وتُسمّي الله ثم تقطعه بسكين مطبخها الحبيب...) يُلاحظ التّسلسل السّردي الذي يُشبه تدفُّقَ الذكريات. الأفعالُ ("تقبض"، "تشدّ"، "تقطعه") تُحاوِل إعادة إحياء الموقف في ذاكرةِ القارئ. وَكَذلِكَ، يُضيفُ "سمير" تفاصيلَ حسيةً تُثيرُ حواسَّ القارئ، كقوله "سكين مطبخها الحبيب"، مضيفاً بُعْداً انفعاليّاً عميقاً. يُبرزُ أسلوبُ "سمير" في الوصف قدرتهُ على التّحكّمِ في اللغةِ، مُنتقلاً بينَ الوصفِ التّفصيليّ والإيحائيّ. فعلى السّبيلِ المِثال، في قصيدة "سَوادٌ بهيج"، يُوظّف الراوي الوصفَ التّفصيليّ لِلرَّسمة، مُظهِراً تفاصيلَها بلونها أسود لامع. لكن الوصف يُصبحُ أكثر إيحائيّاً عندما يُشيرُ إلى معلّمته ومَدْرَستِه، مُترجماً انفعالاتِه بشكل رمزي.
يُمكن اعتبارُ الوصفِ الحسّيّ عندَ سمير أداةً أساسيةً في خلقِ عالمٍ شعريٍّ خاصٍّ به، عالمٌ يَعتمدُ بشكلٍ أساسيٍّ على التّجربةِ الشخصيةِ والانفعالاتِ العاطفيةِ المُعقّدة. قدرة "سمير" على التحكّمِ في اللغةِ، ومزيجُهُ بينَ الوصفِ التّفصيليّ والإيحائيّ، تُشكّلُ أبرزِ خصائصِ أسلوبِهِ الذي يُضفي على نصوصهِ جماليةً فريدةً وتأثيراً عاطفيّاً عميقاً. فهو لا يكتفي بِتَجسيدِ المشهد، بل يخلقُ تجربةً شعوريةً تُلامسُ حواسَّ القارئ.
البلاغةُ والاستعاراتُ في "شوكةُ الراوي العليم":
تُبرز مجموعة "مؤمن سمير" الشعرية "شوكةُ الراوي العليم" براعةً لُغويةً مُلْحوظةً، تتجلى في استخدامِهِ المُتقنِ للّغةِ والبلاغةِ الشعريةِ. وتُشكّلُ الاستعاراتُ عموداً فقريّاً في بناءِ العالمِ الشعريّ في "شوكةِ الراوي العليم". فهي ليست مجردُ أدواتٍ زخرفية، بل هي أدواتٌ أساسيةٌ في تكوينِ الصورة الشعرية. والاستعاراتُ ليست دائماً واضحة، بل هي في أحيانٍ غامضة، تدعو القارئَ إلى التأمُّلِ والتّفسير. هذا الغموضُ لا يُشكّلُ نقصاً، بل هوَ جزءٌ مِنَ التجربةِ الشعرية، مُضيفاً بُعْداً رمزيّاً عميقاً إلى النصوص. فالرموز لا تَحْمِلُ معنى واحداً، بل تَفتحُ أمامَ القارئ إمكانياتٍ متعددةً لِلفهمِ والتّفسير. يُوظِّف "سمير" أيضاً أدواتٍ بلاغيةً أُخرى، كَالتّكرارِ والجناسِ والطباق، لإثراء جمالية نصوصه وتعزيز تأثيرها. والتّكرار يُساهم في بناء الإيقاع والتّشديد على بعضِ المفاهيم الكبيرة.
عناوينُ القصائدِ وعنوانُ الدّيوانِ:
لا يُمثّل عنوانُ مجموعةِ "مؤمن سمير" الشعريةِ "شوكةُ الراوي العليم"، وكذلك عناوينُ قصائده، مجردَ عناوينَ إرشادية، بل هي عناصرٌ أساسيةٌ. فهي تُشكّل عتباتٍ مُهمّةً لِلفهمِ والولوجِ إلى عالمِ "سميرِ" الشعريّ. وَكَيْفَ تُساهم في بناء التأويل والتّفسير لِلمجموعة.
عنوان الدّيوان "شوكةُ الراوي العليم" ذاتُهُ يُثيرُ التّساؤلَ منَ البداية. "شوكة" تُشيرُ إلى الألمِ والجرحِ والصراع، بينما "الراوي العليم" يُضفي بُعْداً ساخراً، فَالرّاوِي هنا ليسَ عليماً بالمعنى المُطلق، بل هوَ راوٍ يُحاوِلُ فهمَ ذكرياتهِ ومشاعره، لكنهُ لا يملكُ إجاباتٍ جازمة. التناقضُ بينَ "شوكة" و"العليم" يُجسّدُ جوهرَ المجموعة، وهوَ الصراعُ بينَ الألمِ والبحثِ عنِ المعنى. يُهيّئُ العنوانُ القارئَ لِرحلةٍ تأملية. عناوينُ القصائدِ، بدورِها، تُساهمُ في بناءِ التّشويق. فهي في كثيرٍ منِ الأحيان مُلفتةٌ وغامضة، فالعناوين ليست مُنْفَصلةً، بل تُشكّلُ متاهةً منَ الذكرياتِ والأحاسيس، مُجسِّدةً جوهرَ رؤيةِ الشاعر للعالمِ، فهي تُمثّل عتبةً دلاليةً مُهمّةً لِلفهمِ والولوجِ إلى عالمِ "مؤمن سميرِ" الشعريّ الغنيّ.
-------------------------------------------------------
* مقالة منشورة بمجلة "الثقافة الجديدة"المصرية، العدد رقم416 أبريل2025.



#مؤمن_سمير (هاشتاغ)       Moemen_Samir#          



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- بين الذكريات والواقع:حوار مع الشاعر -مؤمن سمير- حاوره: ممدوح ...
- صدور الكتاب المترجم للانجليزية والفرنسية -نصف طائر بلا حدود- ...
- الشاعر مؤمن سمير لـ -عمان-: أتمنى أن يصبح الشعر أكثر رفقاً ب ...
- «ذاكرة بيضاء» مجموعة الشاعر المصري مؤمن سمير: قصائد تسعى ورا ...
- -حفائرُ تحت مقبرة بيسوا- شعر/مؤمن سمير. مصر
- -أنتَ لا تخُصُّني وأنا لا أخُصُّكَ- رحلةٌ في ذاكرة مؤمن سمير ...
- أنت لا تخُصُّني.. وأنا لا أخُصُّك: الذكرى المؤجلة..بقلم/ممدو ...
- - ملامح ديوانه -أنت لا تخصّنى وأنا لا أخصّك-بقلم/نضال ممدوح
- (أغصانُها عادت أظافر) شعر/ مؤمن سمير.مصر
- -بين النور و النار.. أعمال أمل دنقل المجهولة- بقلم/مؤمن سمير ...
- في فلسفة الشِعر: حقيقة الكينونة وجدل الماهية..ديوان مؤمن سمي ...
- -هوية اللغة الشعرية.. هوية كونية-
- -الكلمة ثم الكلمة-
- -عام 2023 .. تقرير ثقافي- بقلم/مؤمن سمير.مصر
- الاتكاء على الخيال الفانتازي في -شوكة الراوي العليم- بقلم د/ ...
- الشِعر وقضية فلسطين بقلم/مؤمن سمير. مصر
- -الشِعر و الشاعر، النافذة و الرمل- بقلم / مؤمن سمير.مصر
- ذاكرة بيضاء: الصراع بين الكلمة والظل بقلم/ممدوح رزق
- مؤمن سمير، حارس المدن المسحورة بقلم/ نور سليمان أحمد
- -مداخل الجحيم: سؤال الشِعر واقتراحات الشِعرية في ديوان (ببطء ...


المزيد.....




- زيارة العراق تحرم فناناً مغربياً شهيراً من دخول أميركا
- تحدّى المؤسسة الدينيّة وانتقد -خروج الثورة من المساجد-، ماذا ...
- تحقيق جديد لواشنطن بوست ينسف الرواية الإسرائيلية عن مذبحة مس ...
- -فيلم ماينكرافت- إيرادات قياسية وفانتازيا صاخبة وعمل مخيب لل ...
- هكذا قاد حلم الطفولة فاطمة الرميحي إلى نهضة السينما القطرية ...
- ستوكهولم: مشاركة حاشدة في فعاليات مهرجان الفيلم الفلسطيني لل ...
- بعد منعه من دور العرض في السينما .. ما هي حقيقة نزول فيلم اس ...
- هل تخاف السلطة من المسرح؟ كينيا على وقع احتجاجات طلابية
- تتويج أحمد حلمي بجائزة الإنجاز في مهرجان هوليود للفيلم العرب ...
- فيلم -إسكندر- لم يعوض غياب سلمان خان السينمائي


المزيد.....

- فرحات افتخار الدين: سياسة الجسد: الديناميكيات الأنثوية في مج ... / محمد نجيب السعد
- أوراق عائلة عراقية / عقيل الخضري
- إعدام عبد الله عاشور / عقيل الخضري
- عشاء حمص الأخير / د. خالد زغريت
- أحلام تانيا / ترجمة إحسان الملائكة
- تحت الركام / الشهبي أحمد
- رواية: -النباتية-. لهان كانغ - الفصل الأول - ت: من اليابانية ... / أكد الجبوري
- نحبّكِ يا نعيمة: (شهادات إنسانيّة وإبداعيّة بأقلام مَنْ عاصر ... / د. سناء الشعلان
- أدركها النسيان / سناء شعلان
- مختارات من الشعر العربي المعاصر كتاب كامل / كاظم حسن سعيد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - مؤمن سمير - -شَوْكَةُ الراوي العليم-للشاعر المصري مؤمن سمير: قراءةٌ مُتعدّدةُ الأبعاد بقلم/ممدوح عبد الستار