أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - مدحت قلادة - الاسلام فقط !!!













المزيد.....

الاسلام فقط !!!


مدحت قلادة

الحوار المتمدن-العدد: 8294 - 2025 / 3 / 27 - 03:04
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


انها مأساه حقا اي دولة حل بها الاسلام يعيش كل من بها مأساة حقيقية فهذا الدين ينفرد عن باقي الاديان في العالم بصفات غريبة عجيبة في هذا الدين يفقد الانسان اعز قيمة يجب ان يتصف بها وهي الانسانية فيتحول إلى وحش كاسر مغتصب سارق ذابح ناحر بدون تأنيب ضمير ، واهم صفات يتصف بها الاسلام

اولا صفة التخمة : يصيب الاسلام كل مسلم دون غيرة بصفة التخمة النرجسية فهو يعتقد انه الأفضل والأحسن والأقيم وان دمه اكثر قيمة و قدرا عن باقي البشر معتمدا على ميراث من أقوال السلف والايات مثل كنتم خير امة ،،، و لا يؤخذ دم المسلم بدم ذمي ،،،،هذه التخمة النرجسية الدينية تجعله يعتقد انه افضل فيسب الاخر و يحتقرهم و يقلل من شأنهم بينما هذه التخمة تجعله يسخر من الهندوس لانهم يعبدون البقر ، ومن البوذيين لانهم يقدسون بوذا ومن المسيحيين لانهم يعبدون الها مثلث الأقانيم !! ،،، بينما هذا المسلم النرجسي الفارغ من كل قيمة إنسانية يذهب ليحج فيلف حول حجر ويعتقد بغباء ان هناك شيطان ينتظره كل عام ليقذفه بحجر ،،، !!

ثانيا فقدان الحس الإنساني ؛
من اهم صفات هذا الدين فقدان الانسان لإنسانيّته فيتحول الي ذابح للاخر فتشاهد المسلم المؤمن يذبح العلوي يذبح الشيعي يذبح المسيحي مثلما شاهدنا شهداء الأقباط بليبيا على سبيل المثال الذين تم ذبحهم بدم بارد و بدون تأنيب ضمير لان اهم صفة هي قدرة الاسلام في نزع الانسانية و الرحمة من قلب اتباعه ، فلذلك تجدة يمارس كل هذه الجرائم بضمير مستريح لان هناك ايات عديدة في القران تشرع ذبح ونحر الاخر !! و لهم تاريخ من سفك الدماء

ثالثا فقدان فكر وقيمة الطهارة :
صفة يتميز بها الدين الاسلامي ان اتباعة لا يعرفون الطهارة فهم منعدمي طهارة القلب والفكر واللسان بل كان العرب ايام الجاهلية اكثر رقيا فكانوا لا يغتصبون نساء اي قبيلة إذا سقطت بايديهم ، ولكن الإسلام أباح الاغتصاب تحت مسمى سبايا !!! و قنن اغتصاب النساء وبيعهم تحت مسمي ملكات يمين ،،،، انه دين يفقدك القيمة الإنسانية فيحولك الي مغتصب باسم الدين ، بل وها رسول الإسلام بعد ذبح 900 رجل يهودي من بني قريظة لم ينتظر واغتصب صفية بنت حيي في طريق العودة .

رابعا الكراهية الشديدة والتعصب
صفة يتميز بها الإسلام فمنذ اكثر من 1400 سنة وهم يكرهون بعضهم البعض فالشيعي بالنسبة للسنة روافض والسني بالنسبة للشيعة ابناء عائشة و لكنهم يتحدون للقضاء على الاخر مسيحي يهودي ،،، و ان لم يجدوا بينهم مختلف فهم يتناحرون بعضهم البعض ويتقاتلون فيما بينهم لظهور مجموعات اكثر تطرفا و اكثر عنفا و دموية والكل يتسابق ليعيدوا امجاد السلف من ذبح ونحر واغتصاب وهذا التاريخ المشين يفتخرون به و يبكون لعدم استطاعتهم تحقيقة على ارض الواقع بسبب تخلفهم وضعفهم امام امريكا واوربا واسرائيل..

خامسا دين الأرهاب
نظرة سريعة لكل المنظمات الارهابية في العالم ستجدهم مسلمين سنة او شيعة !!! راجع المنظمات الارهابية

1. القاعدة
2. داعش (تنظيم الدولة الإسلامية)
3. جبهة النصرة (هيئة تحرير الشام حاليًا)
4. بوكو حرام
5. حركة الشباب الصومالية
6. أنصار بيت المقدس (ولاية سيناء حاليًا)
7. جماعة أنصار الإسلام
8. حزب التحرير (محظور في بعض الدول)
9. جيش محمد
10.حركة طالبان (تصنيفها يختلف حسب الدولة

1. داعش (تنظيم الدولة الإسلامية)
2. هيئة تحرير الشام (جبهة النصرة سابقًا)
3. حراس الدين
4. أنصار التوحيد
5. جند الأقصى

ليبيا:
1. داعش – فرع ليبيا
2. أنصار الشريعة (الفرع الليبي)
3. مجلس شورى ثوار بنغازي
4. مجلس شورى درنة
5. القاعدة في بلاد المغرب الإسلامي

مصر ؛
1. أنصار بيت المقدس (تحوّلت إلى ولاية سيناء بعد مبايعة داعش)
2. حسم (حركة سواعد مصر)
3. لواء الثورة
4. جماعة أنصار الإسلام
5. تنظيم القاعدة – فرع مصر
6. جماعة الإخوان المسلمين
7. جماعة الجهاد الإسلام

بالطبع صعب حصر كل الجماعات الاسلامية الأرهابية لان الاسلام ولاد كل يوم ظهور منظمات او أفراد ارهابيين الكل يسعى لتطبيق صحيح الدين !! بإعمال قتل وذبح ،،،

سادسا دين التلون و توزيع الأدوار
الاسلام هو الدين الوحيد الذي تسمع كل ذابح ناحر يصرخ الله اكبر قبل كل عملية ارهابية و تسمع في اوربا الارهابي المسلم وهو يحمل سكين ليقتل من حماة بعد تشريد و اشبعه من بعد جوع وعالجة من بعد مرض تراه يقتلهم بسكين وهو يصرخ الله اكبر !!!

بعدها تسمع كل شيوخ المسلمين من الأزهر وخلافه ان مرتكبي هذه الأعمال الارهابية ليسوا مسلمين !!! بينما داخل كتب الإسلام و تاريخ الدين والسلف تدرس هذه الأعمال وتمجد لديهم !!!


اخيرا اعتقد ان ما فعلته الصين بانها اعتبرت الاسلام مرض عقلي هو صواب مائة بالمائة فالإسلام يفقدك إنسانيتك يفقدك الحس يفقدك العقل والمنطق

كتبت هذا المقال مشاركة مني لكل من يتالم من الإسلام والمسلمين وكتبته ايضا لاني شاهدت مايحدث في سوريا و مصر والعراق من أعمال قتل وإضطهاد على آلهوية الدينية بل وافلام عديدة لاعمال ذبح !!! وكتبته وليس لى امل في ان يدرك المسلمين كيف حولهم الإسلام لارهابيين وأملي فقط ان تدرك الدول ذات الغالبية الإسلامية ان لم تتمردوا على هذا المرض العقلي الاسلام فانتم نهايتكم الهلاك والدمار

مبروك للإمارات والسعودية اللتان تتطهران من هذا المرض اللعين .

وللارهابي المسلم الذي هدد اليوم الاقباط في مصر و المسيحيين بالعراق و السوريان بسوريا نحن لسنا خرفان اتينا لنذبح على مذبح الارهاب الاسلامي ولنا تاريخ من الكفاح والتاريخ شاهد
فله و لغيره

أيها الجاهل رويدا قلب التاريخ تفهم
كل قبطي وديعا انما في الحق ضيغم
اسالي عهد المعز فهو بالخبرة يعلم
كيف بالإيمان حركت المقطم ..
جبل قد هز منكي وإذا شئتي تحطم

فثق اننا لن نصمت ولن نقف منتظرين الذبح ،،



#مدحت_قلادة (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مبروك عودة الاسلاموية لسوريا
- مبروك عودة الإسلام لسوريا
- الجولاني المسكين و مذابح السوريين
- الدولة الساقطة وخطف القبطيات
- الدبلوماسي الصيني و الاديان !؟
- المجد للملحدين
- الشهداء بين المسيحية والإسلام
- قوة الشرعية ام شرعية القوة
- وهم القوة!!!!
- حينما يكون النفي اثباتا
- عالم بلا ضمير
- العار للعالم الحر - عودة دولة الخلافة الاسلامية !!!
- رسالة الي السيد المسيح - اتعجب من تعاليمك !؟
- الكنيسة وقعت ،،،
- الغباء المصري !!!
- جندي رهن إشاره الجيش المصري
- لقاء مع دبلوماسي رفيع صيني
- رسالة الي السيد المسيح - المسيح ثائرا
- شهادة اسلمة المسيح !!!
- ‎رسالة إلى السيد المسيح (الجزء الاول ) المسيح غازيا !!


المزيد.....




- في العيد.. تنزيل تردد قناة طيور الجنة الجديد على القمر الصنا ...
- رسائل تهنئة عيد الفطر مكتوبة بالاسم للأصدقاء والأقارب 2025 . ...
- الإمارات تحكم بالإعدام على 3 أوزبكيين قتلوا حاخاما يهوديا
- بزشكيان يهنئ الدول الإسلامية بحلول عيد الفطر
- بن سلمان يبحث مع سلام مستجدات الأوضاع في لبنان ويؤديان صلاة ...
- أهالي غزة.. صلاة العيد على أنقاض المساجد
- المسلمون يؤدون صلاة العيد بمكة والمدينة
- هل الدولة الإسلامية دينية أم مدنية؟ كتاب جديد يقارن بين الأس ...
- إقامة صلاة العيد بجوار المساجد المدمّرة على وقع مجازر الإحتل ...
- أديا صلاة العيد بالمسجد الحرام.. محمد بن سلمان يستقبل رئيس و ...


المزيد.....

- السلطة والاستغلال السياسى للدين / سعيد العليمى
- نشأة الديانات الابراهيمية -قراءة عقلانية / د. لبيب سلطان
- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - مدحت قلادة - الاسلام فقط !!!